دبلوماسي مصري سابق يعلق على تلميح البشير بـ”جاهزية الجيش السوداني”
في تصريح كاشف عن حجم الأزمات التي يواجهها السودان مع عدد من جيرانه، قال الرئيس السوداني، عمر البشير، أمس الأول، إن قواته المسلحة في أعلى درجة استعداد لصد عدوان خارجي محتمل على البلاد. وأضاف، في كلمة أمام حشود كبيرة، أن الجيش والقوات النظامية والمجاهدين مستعدون لصد كل من يحاول الاعتداء على البلاد.
وعلق الدبلوماسي المصري السابق السفير أحمد محمود، في تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أمس الجمعة 12 يناير/كانون الثاني، إن مصر تتعامل فيما يتعلق بالأزمة مع دولة السودان بحرص شديد، لأن مصر منذ قديم الأزل تعتبر السودان جزء من أمنها القومي، حيث أن كلا الدولتين كانتا دولة واحدة حتى عدة عقود مضت.
وأكد السفير أحمد محمود، أن التلميح الذي قام به الرئيس السوداني عمر البشير بشأن جهازية القوات المسلحة السودانية لصد أي عدوان على أراضيه، لم يكن له أي داع في التوقيت الحالي، لأنه يعبر عن أمرين كلاهما خطر، الأول أنه يبدو كـ”تهديد بالحرب”، وهو أمر لا يجوز بين الدولتين، والثاني أنه يترجم حالة التوتر التي تعيشها السودان، وهو أمر غير مقبول، خاصة أن مصر لم تقوم بما يثير خوف جارتها.
ولفت الدبلوماسي المصري السابق، إلى أن وزير الخارجية المصري سامح شكري، سبق له أن أكد في تصريحات صحفية وإعلامية على أهمية دولة السودان بالنسبة لمصر، وهو ما يعكس حالة عميقة من التقدير داخل أروقة الخارجية المصرية للأشقاء السودانيين، ويعكس أيضاً حرص مصر على إبقاء السودان في خانة الأشقاء.
وأوضح محمود اللقاء الذي تم في القاهرة بين الرئيسين المصري والإريتري، والذي يثير مخاوف السودان، كان في إطار اهتمام مصر بترسيخ التعاون الاستراتيجي مع إريتريا في شتى المجالات، وإرساء شراكة مستدامة بين البلدين، في ضوء العلاقات التاريخية المتميزة التي تجمع بينهما، وأيضا التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وليس في إطار تدبير مؤامرة خفية ضد دولة السودان الشقيقة، كما ادعت بعض وسائل الإعلام السودانية.
من جانبه، قال الصحفي السوداني أحمد العادل، في تصريحات خاصة لـ”سبوتنيك”، إن ما أعلنه الرئيس السوداني أمر طبيعي، فكل دولة جيشها دائماً مستعد وجاهز تحسبا لأي عدوان على أراضيها، ولكن الرئيس البشير يستشعر في الوقت الحالي تهديدا خارجيا، وهو يشير إلى امتلاكه القوة لردع هذه التهديدات.
وأضاف العادل أن شعور الرئيس بهذه التهديدات، دفع القوات المسلحة السودانية إلى تنفيذ أكبر عملية تأمين في تاريخ الحدود الشرقية، حيث قام الجيش السوداني الأسبوع الماضي بإغلاق الحدود الشرقية، تحسباً لأي تهديدات قد تأتي من هذه الجهة، خاصة مع نشرته بعض وسائل الإعلام السودانية بشأن تعاون عسكري مصري ? إريتري ضد السودان.
وأوضح الصحفي السوداني، أن “دولة السودان لها موقع ووضع خاصين جدا على الخريطة السياسية والاجتماعية والجيوسياسية الأفريقية، فهي دولة محورية جدا، وما أشيع بشأن الخطة العسكرية التي تعد ضد السودان، ارتبط باللقاءات الأخيرة التي تمت في القاهرة بين مسؤولين رفيعي المستوى من مصر وإريتريا، وهو ما دفع الرئيس البشير لتوجيه هذه الرسالة”، حسب قوله.
وكالة سبوتنيك
مافيش حد حا اصدق الكلام بتاع اخوة وشعب وادي النيل وانتم تبيعون القريب والصديق بحفنة دولارات صديقكم المال ومصلحتكم فقط وليذهب الآخرين الى الجحيم خلاص السوداني البسيط عرف مصلحته وبسبب سياساتكم ضد السودان واعلامكم حدث وعي كبير وسط الشباب تجاهكم اللعب بالثلاث ورقات ماعادش ينفع زمان كنا بنمشيها بمزاجنا لكن خلاص طفح الكيل.
وأوضح الصحفي السوداني، أن “دولة السودان لها موقع ووضع خاصين جدا على الخريطة السياسية والاجتماعية والجيوسياسية الأفريقية، فهي دولة محورية جدا، وما أشيع بشأن الخطة العسكرية التي تعد ضد السودان، ارتبط باللقاءات الأخيرة التي تمت في القاهرة بين مسؤولين رفيعي المستوى من مصر وإريتريا، وهو ما دفع الرئيس البشير لتوجيه هذه الرسالة”، حسب قوله.
ماأشيع التي وردت في كلام الصحفي دى تؤكد انو حكاية الحشود العسكريه المصريه والاريتريه علي حدود السودان استعدادا لعمل عدائي ضد السودان ليست يقين بل مجرد اشاعات ساكت يروج لها العنصرى القمىء الخال الرئاسي الطيب مصطفي لتبرير تخبط ود اخته السفاح الارهابي عمرالبشير وحالة الخوف والفزع والهلع التي يعيش
فيها توقعا لقرب حتفه علي ايادى الجماهير الورمانه منه.
المدهش والغريب في الامر ان نصف الميزانيات تصرف علي جهاز امن عطا ومع ذلك لم يفلح جهاز الامن في توفير المعلومات الاستخباراتيه الدقيقه التي يمكن ان يعتمد
عليها صانع القرار كما هي الاحوال في الدول المحترمه واصبحت القرارت الهامه والباهظة التكاليف كرفع حالة استعداد وتأهب الجيش لاقصي درجه تبني وتعتمد علي مايشاع او كما قال الصحفي البيتفولح ما أشيع بشأن الخطه العسكريه التي تدبر ضد السودان.
السفاح عمر البشير من شدةاهتزازه وخوفه وهلعه ممكن يموت فطيس ساكت لو أطلق أحد مريديه ومحبيه الدايرين يتخلصوا منه ان الانتفاضه في طريقها للقبض عليه
وبي كده يكون حرم الجماهير من فرصة القبض علي أسد افريقيا النتر حيا.
ده كلام مصريين فاضي .. طيب ايه تسموا المدرعات المصرية التي تم القبض عليها في دارفور ! الم تكن تهديد لأمن السودان دولة ذات سيادة .. نختلف مع النظام في الخرطوم نعم لكن ما يخذونا المصريين في دوكة و يعلو فوق رؤوسنا
بكل صراحة نحن ما بنقدر علي المصريين ديل فهم كالزئبق ما بتقدر تمسكهم فهم قمة الكذب والخداع والبلطجة والتمثيل حتي ابليس ذاته قال ديل علموني والسبب انهم اصلا يهود ويهود فلسطين ديل هاجرو من مصر مع سيدنا موسي فعليه يجب علينا وعلي الاحباش اعطاهم مفاتيح سد النهضة والخرطوم واديس وخلونا نحن في حفلاتناوندي القلعة
الدويلة الشمالية سيئة السمعه م علاقتها ب عبيد أفريقيا أجرهم الجنوبي لا يطيقونه م بالكم ب البعيد نحن جيرانهم ينعتونا ب القرود العبيد البوابيين
اخوة ايه ديل كذابين لو ما قامت حرب ضروس بين السودان و مصر ما بخلوا قلت ادبهم وتطاولهم علينا لازم يعرفوا حجمهم الطبيعي و قوتنا وحجمنا نحن لازم من الحرب طال الزمن او قصر ديل اولاد ستين وسخة
أمر طبيعي أن أن تتعاون مصر مع إريتريا بعد أن شاهد المصريون إجتماعات رؤساء أركان قطر و السودان و تركيا . و بعد أن عرف العالم أن البشير سيسلم سواكن لتركيا لتديرها على نحو مريب لمدة غير معلومة و من المعلوم أن تركيا تزود المليشيات الليبية بحاويات الأسلحة لتهديد أم ليبيا و ثم تهديد الجهة الغربية لمصر . كما أن قطر متورطة بتمويل المليشيات بالمال و السلاح في ليبيا و اليمن و سوريا و في مصر لها توثيقات بتمويلها للإخوان المسلمين لزعزة الإستقرار .. المحور السوداني القطري التركي بدأ في الظهور منذ فترة و لكن كشف عن وجهه القبيح حين زارت موزة السودان و توالت الأحداث بعد ذلك ختى زارها أردوغان معلناً علامة رابعة و أخيراً إستدعاء السفير السوداني بالقاهرة . . . إلى الآن لم يصرح أي مسئول مصري سواء من الرئاسة أو الحكومة أو المؤسسة العسكرية بأي تصريحات سلبية تجاه السودان و كل ما هناك مجرد حرب إعلامية على الفضائيات لا تعبر عن الموقف الرسمي لمصر . . . السودان منخرط في اليمن بقوات برية بطلب من الحكومة الشرعية . فلماذا تستكثرون الأمر على مصر بمد أسمرة بقوات مصرية بطلب من حكومة أسمرة أليس ذلك مشروعاً للكل ؟ . . ثم إن القاهرة لا تخفي أن هناك صفقات لصالح أسمرة و جوبا و بعض الدول الأفريقية الأخرى و بيع السلاح للحكومات أمر شرعي لا يناقض القوانين الدولية . .
المصريين ما عندهم الشجاعة يتصدرو لاي حرب لكن ممكن يشوفو ليهم واحد يشيل الشينه وهم يظهرو كابرياء . وخير دليل الاجتماع السري الكان مذاع على الهواء ايام الرئيس مرسي .
لقد نجح (خوان) المسلمين في دق اسفين بين الشعب المصري والشعب السوداني لعن الله (خوان) المسلمين حيثما كانوا. ونجحت عصابة الإنقذ في صرف الناس عن مشكلتهم الأساسية أها جمع سلاح الشرق وصل لي وين والعيش بي كم
الـبـشــيـر اصـبـح كالـمـجـنـون لا يعـرف ماذا يعـمـل وكـيـف يـتـخـارج من ورطـة الـغـلاء وغـضـب الـشـعـب الـذى اجـمـع الان بكل اطـيافـه عـلى الـقـبض عـلـيه والـحـاقـه بـمصـيـر الـقـذافـى . وهـو افـتـعـل ازمـة مع مصر واريـتـريـا من الـفاضى لـكى يـصرف الـشـعـب عـن معـاناته التى تـســبب له فـيـهـا بالـغـلاء الـفاحـش الـذى ضرب الـبـلاد . أولا : مـصـر حـتى ولـو اعـتـدى الـسـودان عـلـيـهـا , فـلـن تـرد عـلى الـسـودان وترفع فى وجهـه السلاح لأنها بـتـعـتـبـر هـذا عــيـب كـبـير لـن تـقـع فـيه فـلـكل شئ حـدود ولـن يصـل الأمـر منها لكى ترفـع يـدهـا عـلى الأخ الـصغـير وهـذه من الـمـسـلـمـات لأن الأخ العـاق له اسـلـوب غـيـر الضرب لـتـأديـبـه . نعـم فى مـشاكـل حـدودية وسـياسـيـة بين الـنظامـيـن , ولكن لـن يصل الأمـر من مصر بأن تعـتـدى عـلى الـسـودان مهما فـعـل الـنـظام وتـعـدى عـلى مـصـر . الـبـشـيـر امـره مكـشـوف واصبح يـتـخـبط ولـيـسـت له سـيـاسـة واضحـة وتـدخـل فى امـور لا تعـنـيـه وهـى التعاون بـين مصر واريـتـريا وهـو موجه ضد اثـيوبـيا والكل يعرف ذلك لكنه حاول ان يـستغـله ويدعـى بأنه موجه ضده . ونـقـول له يا غـبى لو كانت مصر تحاول ان تعـتـدى عـليـك , لما احـتاج منها الأمـر الى ايام معـدودات ولماذا تهاجمك من حـدود اريتريا ؟ الـيس لها حـدود معك ؟ لـقـد اصبحـت يالـبـشـير مـضحـكـه بـين الـحـكام وبـين شعـبك وانـشاءالله لـن تكمل هـذا العـام فى الحـكـم وسـوف تـقـضى باقى عـمرك فى سـجـون لاهـاى . وبعـد الـيوم , حاول لو انـت راجل تـسـافـر شـمالا , لأن الطـيران المصرى سـوف يـعـتـرض طائـرتك ويـسـلمـك الى لاهـاى .
الاختلاف بين الحكومتين المصرية والسودانية ، أن الحكومة السودانية لا تعرف الدبلوماسية وخاصة رئيسها وهذه هي المصيبة الكبيرة ،حتى إن كانت لديك توجسات تجاه طرف مثل مصر ، طول أيام هذه الأزمة المصطنعة لم نسمع صياحاً ولا هياجاً من رسمياً مصرياً بل كلام في غاية الأدب والاحترام حتى إن كانوا يفعلون غير ذلك ، هذه هي الدبلوماسية والسياسة.
مافيش حد حا اصدق الكلام بتاع اخوة وشعب وادي النيل وانتم تبيعون القريب والصديق بحفنة دولارات صديقكم المال ومصلحتكم فقط وليذهب الآخرين الى الجحيم خلاص السوداني البسيط عرف مصلحته وبسبب سياساتكم ضد السودان واعلامكم حدث وعي كبير وسط الشباب تجاهكم اللعب بالثلاث ورقات ماعادش ينفع زمان كنا بنمشيها بمزاجنا لكن خلاص طفح الكيل.
وأوضح الصحفي السوداني، أن “دولة السودان لها موقع ووضع خاصين جدا على الخريطة السياسية والاجتماعية والجيوسياسية الأفريقية، فهي دولة محورية جدا، وما أشيع بشأن الخطة العسكرية التي تعد ضد السودان، ارتبط باللقاءات الأخيرة التي تمت في القاهرة بين مسؤولين رفيعي المستوى من مصر وإريتريا، وهو ما دفع الرئيس البشير لتوجيه هذه الرسالة”، حسب قوله.
ماأشيع التي وردت في كلام الصحفي دى تؤكد انو حكاية الحشود العسكريه المصريه والاريتريه علي حدود السودان استعدادا لعمل عدائي ضد السودان ليست يقين بل مجرد اشاعات ساكت يروج لها العنصرى القمىء الخال الرئاسي الطيب مصطفي لتبرير تخبط ود اخته السفاح الارهابي عمرالبشير وحالة الخوف والفزع والهلع التي يعيش
فيها توقعا لقرب حتفه علي ايادى الجماهير الورمانه منه.
المدهش والغريب في الامر ان نصف الميزانيات تصرف علي جهاز امن عطا ومع ذلك لم يفلح جهاز الامن في توفير المعلومات الاستخباراتيه الدقيقه التي يمكن ان يعتمد
عليها صانع القرار كما هي الاحوال في الدول المحترمه واصبحت القرارت الهامه والباهظة التكاليف كرفع حالة استعداد وتأهب الجيش لاقصي درجه تبني وتعتمد علي مايشاع او كما قال الصحفي البيتفولح ما أشيع بشأن الخطه العسكريه التي تدبر ضد السودان.
السفاح عمر البشير من شدةاهتزازه وخوفه وهلعه ممكن يموت فطيس ساكت لو أطلق أحد مريديه ومحبيه الدايرين يتخلصوا منه ان الانتفاضه في طريقها للقبض عليه
وبي كده يكون حرم الجماهير من فرصة القبض علي أسد افريقيا النتر حيا.
ده كلام مصريين فاضي .. طيب ايه تسموا المدرعات المصرية التي تم القبض عليها في دارفور ! الم تكن تهديد لأمن السودان دولة ذات سيادة .. نختلف مع النظام في الخرطوم نعم لكن ما يخذونا المصريين في دوكة و يعلو فوق رؤوسنا
بكل صراحة نحن ما بنقدر علي المصريين ديل فهم كالزئبق ما بتقدر تمسكهم فهم قمة الكذب والخداع والبلطجة والتمثيل حتي ابليس ذاته قال ديل علموني والسبب انهم اصلا يهود ويهود فلسطين ديل هاجرو من مصر مع سيدنا موسي فعليه يجب علينا وعلي الاحباش اعطاهم مفاتيح سد النهضة والخرطوم واديس وخلونا نحن في حفلاتناوندي القلعة
الدويلة الشمالية سيئة السمعه م علاقتها ب عبيد أفريقيا أجرهم الجنوبي لا يطيقونه م بالكم ب البعيد نحن جيرانهم ينعتونا ب القرود العبيد البوابيين
اخوة ايه ديل كذابين لو ما قامت حرب ضروس بين السودان و مصر ما بخلوا قلت ادبهم وتطاولهم علينا لازم يعرفوا حجمهم الطبيعي و قوتنا وحجمنا نحن لازم من الحرب طال الزمن او قصر ديل اولاد ستين وسخة
أمر طبيعي أن أن تتعاون مصر مع إريتريا بعد أن شاهد المصريون إجتماعات رؤساء أركان قطر و السودان و تركيا . و بعد أن عرف العالم أن البشير سيسلم سواكن لتركيا لتديرها على نحو مريب لمدة غير معلومة و من المعلوم أن تركيا تزود المليشيات الليبية بحاويات الأسلحة لتهديد أم ليبيا و ثم تهديد الجهة الغربية لمصر . كما أن قطر متورطة بتمويل المليشيات بالمال و السلاح في ليبيا و اليمن و سوريا و في مصر لها توثيقات بتمويلها للإخوان المسلمين لزعزة الإستقرار .. المحور السوداني القطري التركي بدأ في الظهور منذ فترة و لكن كشف عن وجهه القبيح حين زارت موزة السودان و توالت الأحداث بعد ذلك ختى زارها أردوغان معلناً علامة رابعة و أخيراً إستدعاء السفير السوداني بالقاهرة . . . إلى الآن لم يصرح أي مسئول مصري سواء من الرئاسة أو الحكومة أو المؤسسة العسكرية بأي تصريحات سلبية تجاه السودان و كل ما هناك مجرد حرب إعلامية على الفضائيات لا تعبر عن الموقف الرسمي لمصر . . . السودان منخرط في اليمن بقوات برية بطلب من الحكومة الشرعية . فلماذا تستكثرون الأمر على مصر بمد أسمرة بقوات مصرية بطلب من حكومة أسمرة أليس ذلك مشروعاً للكل ؟ . . ثم إن القاهرة لا تخفي أن هناك صفقات لصالح أسمرة و جوبا و بعض الدول الأفريقية الأخرى و بيع السلاح للحكومات أمر شرعي لا يناقض القوانين الدولية . .
المصريين ما عندهم الشجاعة يتصدرو لاي حرب لكن ممكن يشوفو ليهم واحد يشيل الشينه وهم يظهرو كابرياء . وخير دليل الاجتماع السري الكان مذاع على الهواء ايام الرئيس مرسي .
لقد نجح (خوان) المسلمين في دق اسفين بين الشعب المصري والشعب السوداني لعن الله (خوان) المسلمين حيثما كانوا. ونجحت عصابة الإنقذ في صرف الناس عن مشكلتهم الأساسية أها جمع سلاح الشرق وصل لي وين والعيش بي كم
الـبـشــيـر اصـبـح كالـمـجـنـون لا يعـرف ماذا يعـمـل وكـيـف يـتـخـارج من ورطـة الـغـلاء وغـضـب الـشـعـب الـذى اجـمـع الان بكل اطـيافـه عـلى الـقـبض عـلـيه والـحـاقـه بـمصـيـر الـقـذافـى . وهـو افـتـعـل ازمـة مع مصر واريـتـريـا من الـفاضى لـكى يـصرف الـشـعـب عـن معـاناته التى تـســبب له فـيـهـا بالـغـلاء الـفاحـش الـذى ضرب الـبـلاد . أولا : مـصـر حـتى ولـو اعـتـدى الـسـودان عـلـيـهـا , فـلـن تـرد عـلى الـسـودان وترفع فى وجهـه السلاح لأنها بـتـعـتـبـر هـذا عــيـب كـبـير لـن تـقـع فـيه فـلـكل شئ حـدود ولـن يصـل الأمـر منها لكى ترفـع يـدهـا عـلى الأخ الـصغـير وهـذه من الـمـسـلـمـات لأن الأخ العـاق له اسـلـوب غـيـر الضرب لـتـأديـبـه . نعـم فى مـشاكـل حـدودية وسـياسـيـة بين الـنظامـيـن , ولكن لـن يصل الأمـر من مصر بأن تعـتـدى عـلى الـسـودان مهما فـعـل الـنـظام وتـعـدى عـلى مـصـر . الـبـشـيـر امـره مكـشـوف واصبح يـتـخـبط ولـيـسـت له سـيـاسـة واضحـة وتـدخـل فى امـور لا تعـنـيـه وهـى التعاون بـين مصر واريـتـريا وهـو موجه ضد اثـيوبـيا والكل يعرف ذلك لكنه حاول ان يـستغـله ويدعـى بأنه موجه ضده . ونـقـول له يا غـبى لو كانت مصر تحاول ان تعـتـدى عـليـك , لما احـتاج منها الأمـر الى ايام معـدودات ولماذا تهاجمك من حـدود اريتريا ؟ الـيس لها حـدود معك ؟ لـقـد اصبحـت يالـبـشـير مـضحـكـه بـين الـحـكام وبـين شعـبك وانـشاءالله لـن تكمل هـذا العـام فى الحـكـم وسـوف تـقـضى باقى عـمرك فى سـجـون لاهـاى . وبعـد الـيوم , حاول لو انـت راجل تـسـافـر شـمالا , لأن الطـيران المصرى سـوف يـعـتـرض طائـرتك ويـسـلمـك الى لاهـاى .
الاختلاف بين الحكومتين المصرية والسودانية ، أن الحكومة السودانية لا تعرف الدبلوماسية وخاصة رئيسها وهذه هي المصيبة الكبيرة ،حتى إن كانت لديك توجسات تجاه طرف مثل مصر ، طول أيام هذه الأزمة المصطنعة لم نسمع صياحاً ولا هياجاً من رسمياً مصرياً بل كلام في غاية الأدب والاحترام حتى إن كانوا يفعلون غير ذلك ، هذه هي الدبلوماسية والسياسة.
اقتباس:
قال الرئيس السوداني، عمر البشير، أمس الأول، إن قواته المسلحة في أعلى درجة استعداد لصد عدوان خارجي محتمل على البلاد.
وين هى القوات المسلحة – السودن اصبحت تحمية المليشيات من الدعم السريع واخواتها. خليك من العدوان الخارجى اكثر من عشرة سنوات لم تقدر القوات المسلحة من الدخول اى كاودا فى جنوب كردفان او صد عدوان الحركة الشعبية فى جنوب النيل الازرق.
البشير ليس لديه جيش وهو يلوح بالحرب وهو سوف يكون أول الفارين بإذن الله وهو لو كان عنده جيش لكان حرر حلايب أو الفشقة
اقتباس:
قال الرئيس السوداني، عمر البشير، أمس الأول، إن قواته المسلحة في أعلى درجة استعداد لصد عدوان خارجي محتمل على البلاد.
وين هى القوات المسلحة – السودن اصبحت تحمية المليشيات من الدعم السريع واخواتها. خليك من العدوان الخارجى اكثر من عشرة سنوات لم تقدر القوات المسلحة من الدخول اى كاودا فى جنوب كردفان او صد عدوان الحركة الشعبية فى جنوب النيل الازرق.
البشير ليس لديه جيش وهو يلوح بالحرب وهو سوف يكون أول الفارين بإذن الله وهو لو كان عنده جيش لكان حرر حلايب أو الفشقة