شعبي مسالِم سبق العالم / قصيدة لـ عبدالإله زمراوي

سجل سجل يا تاريخ…
تعال يا حاكي
معاك الزاكي
سجلوا لينا
حكاية شعبي،
اليوم وزمان…
شعبي مسالِم
سبق العالم،
شعبي معلِم
لملم سلّم
وقام عصيان…
ثُرنا عصينا
وشلنا عصينا،
نشيدنا الكان…
شبابنا الاخضر
في يناير
بادر قاوم
ذهل العالم
إنس وجان ..
شعبنا صمم
ما في رجوع
هتفنا هتفنا
التار والنار…
يوم موكبنا
حبابك يابا
قمنا عصينا
وشعبنا ثار…
..
اللة معانا
الشعب ورانا
خسئ الظالم
لما الثورة
اندلعت نار…
قمنا هتفنا:
ما بنخاف
وليه نخاف
نحنا الشعب…
اي كوز
ندوسو دوس
قمنا هتفنا:
ما بنخاف
وليه نخاف
بتخّوفوا .. ما بتخافوا
مودعنا ميدان الاهلية اليوم
و بكرة موعدنا قدام كل بيت وجوة كل حي و مدينة و قرية وفريق و شارع ..
عشان نتحرر ..
و تبقي البلد بلدنا .. كمان
عشان عيون اطفالنا ما تضوق الهزيمة ..
عشان حرائرنا ما يضوقوا الهوان .
النصر قريب .. النصر قريب .
وللقتل أنواع ? خلاصة 2017
فعندما يقتلنا أبناء جلدتنا وياليتهم لم يكونوا من أبناء جلدتنا حتى نجد العذر الشرعي الكافي والشافي لقاتلنا وهل القتل الا بالسلاح فعندما يقف الانسان في طريق اخيه الانسان ويمنع عنه لقمة العيش الا يعتبر ذلك قتل عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : ( عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛ لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ) متفق عليه. وفي صحيح البخاري ، وعندما يمنع طالب وظيفة بذل كل عمره في المدارس والجامعات من العمل من اجل لقمة العيش فيتم منعه وإقصائه من أجل أنه ليس محابي أو تابع للنظام أو حتى لا يصلى في المساجد المحددة من قبلهم أوليس هذا قتل ، عندما تستجدى فتاة في عمر الزهور من أجل إكمال تعليمها أو مساعدة أهلها بلحمً من ثديها فتضيع أخلقها وأخلاق جيل كامل ياتي من خلالها أليس ذلك قتل ، عندما يأمر مدير مشفى وقد كان الأجدر به أن يكون حريصاً على أرواح البهائم فما بالك بالإنسان بدفن بقايا مواد زرية تحوي كل أسباب الأمراض السرطانية المستعصية في مجري وادي يستخدم للشرب والزرع ويصب في النيل وكانه لا يكفينا ما ألم بنا ، وعندما يكون الحامي هو الذئب الذى ترك ليرعى الأغنام فيكون المصدر الرئيسي للمخدرات بكل أنواعها وأشكالها من الشرطة التى تحمي الشعب .
قولوا ما عندكم … فقد اكتفيت بما أعلم (الموضوع لمن يزيد)
قمنا هتفنا:
ما بنخاف
وليه نخاف
بتخّوفوا .. ما بتخافوا
مودعنا ميدان الاهلية اليوم
و بكرة موعدنا قدام كل بيت وجوة كل حي و مدينة و قرية وفريق و شارع ..
عشان نتحرر ..
و تبقي البلد بلدنا .. كمان
عشان عيون اطفالنا ما تضوق الهزيمة ..
عشان حرائرنا ما يضوقوا الهوان .
النصر قريب .. النصر قريب .
وللقتل أنواع ? خلاصة 2017
فعندما يقتلنا أبناء جلدتنا وياليتهم لم يكونوا من أبناء جلدتنا حتى نجد العذر الشرعي الكافي والشافي لقاتلنا وهل القتل الا بالسلاح فعندما يقف الانسان في طريق اخيه الانسان ويمنع عنه لقمة العيش الا يعتبر ذلك قتل عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : ( عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛ لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ) متفق عليه. وفي صحيح البخاري ، وعندما يمنع طالب وظيفة بذل كل عمره في المدارس والجامعات من العمل من اجل لقمة العيش فيتم منعه وإقصائه من أجل أنه ليس محابي أو تابع للنظام أو حتى لا يصلى في المساجد المحددة من قبلهم أوليس هذا قتل ، عندما تستجدى فتاة في عمر الزهور من أجل إكمال تعليمها أو مساعدة أهلها بلحمً من ثديها فتضيع أخلقها وأخلاق جيل كامل ياتي من خلالها أليس ذلك قتل ، عندما يأمر مدير مشفى وقد كان الأجدر به أن يكون حريصاً على أرواح البهائم فما بالك بالإنسان بدفن بقايا مواد زرية تحوي كل أسباب الأمراض السرطانية المستعصية في مجري وادي يستخدم للشرب والزرع ويصب في النيل وكانه لا يكفينا ما ألم بنا ، وعندما يكون الحامي هو الذئب الذى ترك ليرعى الأغنام فيكون المصدر الرئيسي للمخدرات بكل أنواعها وأشكالها من الشرطة التى تحمي الشعب .
قولوا ما عندكم … فقد اكتفيت بما أعلم (الموضوع لمن يزيد)