المؤتمر الوطني: نعترفُ بأزمة المعيشة ولا نشعرُ بالذنب

الخرطوم: نور الدين جادات
أقرَّ حزب المؤتمر الوطني بالضائقة المعيشية التي تعيشها البلاد وعدم امتلاك الحكومة لمقومات لقياس أثر القرارات، وقال رئيس مجلس الشورى القومي بالمؤتمر الوطني كبشور كوكو في مؤتمر صحفي بدار الحزب أمس (الأربعاء)، إنَّ هناك أزمة في المعيشة نقر بها عطفاَ على أنَّ الحكومة لا تمتلك مقوماتٍ لقياس أثر السياسات من نجاح وفشل للقرارات التي تصدرها.
وحول الأحداث الأخيرة قال كوكو، إنَّ التظاهرات السلمية ليست ممنوعة وهي حق دستوري للمواطنين لكن في بعض الحالات تتبعها تفلتات ويحدث فيها إتلاف لممتلكات الدولة، ما يجعل القوات تتدخل من أجل فضها فيما عدا ذلك هي جزء من العملية الديمقراطية .
في السياق نفى القيادي بالحزب محمد يوسف كبر في حديثه في المؤتمر أن يكون أعضاء حزبه في عزلة عن المجتمع، مدافعاً بأنَّ عضوية الوطني مقهورة مثل بقية المواطنين، وأنَّهم في قيادة الحزب ?ماحاسين بالذنب?، لجهة أنَّ الظروف الاقتصادية الصعبة ليست في السودان فقط، وإنما في عدد من دول الجوار.
التيار.
عدم الاحساس شيء غير مستغرب من امثالكم..
بس كدا بتعلنوها بالكلام والفعل انو مافي علاقة بتربط ما بينا وبينكم.. لا حتى علاقة مسلم لي مسلم
لان المسلمين في توادهم وتعاضدهم كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى..
تساؤل ويا ريت تفهموا: اذا كان العذاب الجانا منكم كدا.. فكيف ح يكون عذاب جهنم
اللهم اعتق رقابنا من النار
يا جماعة إسمعوني وخليكم واقعيين وناقشوا مشاكلنا الاقتصادية بعقلانية.
أولا : والله إنتو يا الشعب السوداني شعب غريب!
شعب يمتلك ربع مساحة العالم من الأرض الصالحة للزراعة والمزارعين تركوا مزارعهم ورحلوا الخرطوم عشان يشتغلوا في سمسرة العربات والأراضي!! وفئة منهم حايمين في برندات السوق العربي ويتاجروا في الدولار والريال غير عابهين بالضرر الذي يسببه التجارة في العملة على اقتصاد البلد ؟!! والشباب وما أدراك ما الشباب في عمر الزهور قاعدين تحت ضل الشجر وحوالين ستات الشاي وشباب آخرين الواحد منهم دافر ليهو درداقة ويبيع في القنقليس والنبق والدوم وآخرين دافرين ليهم درداقات ويبيعوا في المنقة بالشطة !! بالله عليكم دا حال ذي دا يرضي منو ؟؟!!!
إنتو دايرين الحكومة تمشي تزرع ليكم حواشاتكم يا تنابلة؟!!
بالله عليكم البلد دي تتصلح كيف ؟؟!!!!
متين كنتوا بتشعروا بالذنب
كوكو انشاء الكريم مدقاب كااارب في كوكتك… وسلمية سلمية ليه غليتوا العيش ياحرامية
يا ناس انتو ما بتخجلوا كلام خارم بارم وفطير دول الجوار في عينك يعني كدة لقيت ليك عذر ومبرر مقنع والله الفهم قسم
يا ناس كوكو وكبرت( الاثنين كبار ما شاءالله عليكم)
انتو قلعتو من باتو حفر وهل يحس الميت بالألم ؟
طبعا لا لا لا
انتو معني كلامكم انكم يتصدرون قرارات لا تعلمو عنها اي شي من غير حساب ولا معرفة باقتصاد ولا احوال البلد واهل البلد وما يعانون منه من جوع ومسغبة
بعدين حكاية ما السودان براهو العايش ازمات بل كثير من دول الجوالات وضربوا الأمثال
الناس ما شغلتهم بالحاصل في دول الجوار هذا كلام سوقي ولا يجب أن يصدر من زول بيفتكر نفسة مسؤول اختشوا ويعودوا إلي الحفر التي نبجتم منها كالفىران
(انهم فى قيادة الحزب ما حاسين بالذنب )يا للفاجعه الحزب الذى جعل من نفسه القيم على رقاب الامه ما حاسى بالذنب. كيف يحس بالذنب وهو اصلا ما حاسى بوجع المجتمع؟ كيف يحس بالذنب وهو يأكل مالذ وطاب دون أن يعلم من أين وكيف وما هو سعره؟ كيف يحس بالذنب وهو يسكن القصور التى بنيت من مال الشعب وباسم الشعب؟ كيف يحس بالذنب وهو يركب أفخم العربات التى جلبت لهم من خزينة الدوله والذى هو مال الشعب؟ مالذى يجعلهم يحسون بالذنب بالله عليكم هل هذا كلام لشخص مسئول؟!!!! ونرى الخرب الحاكم بعد ان حلت عقدة العقوبات الأمريكيه وسكت صوت جرسها نراه حول إلى نغمة أخرى وهى ان الازمه لا تعانى منها بلاده لوحدها وإنما أيضا الدول المجاورة. بالله عليك أخبرنا نحن دوله تابعه للدول المجاوره؟ ام تدير أمورنا الدول المجاوره؟ ومن من الدول المجاورة أصبح كيلو السكر فيها 25جنيه وهى تنتج السكر ولوح الصابون عشر جنيهات وهى تصنع الصابون؟ وكيلو الدقيق 20 جنيه وهى تملك من الأراضى ما يفوق مساحة قارة باكملها؟ ارينا يا أيها الخرب الحاكى البتحاكى وترمى عيوبك على ظروف غيرك. لن نرضى بغير ان تزول هذه الجرزان التى على الأخضر واليابس من على رؤوسنا.
LACK OF REMORSE IS A FEATURE OF ANTI SOCIAL PERSONALITY ..
قلنا عليكم مرضى و سلوكياتكم و طريقة كلامكلم و أسلوبكم في ادارة البلد تؤكد ذلك و العلم يقول أنه من يقوم بإيذاء الغير و لا يحس بالذنب و بمعاناة الآخرين و لا يتأسف فهو شخصية (مضادة للمجتمع) .. يعني مجرم ( سايكوباتي) ..
محمد يوسف كبر الذي لا يكبر ابدا ليعرف ان سفاهته و سفاهة حزبه هي سبب بلاوي الشعب السوداني و ليس لأن الضائقة المالية حالة عامة، و طبيعي ان تشعروا بالذنب لأنكم مجرمين
كبر اين لبنتك وزوجها عماره بكافورى العملو فيه السمايه ولادى قروس المواسير
اصروا علي الذنب حتي تلقوا الله …
كيف تشعرون بالذنب؟ الرجل لم يقل الا الصحيح لأنهم قد شبعوا بالحرام وهربوا المليارات لحساباتهم فى الخارج وعلى حسب فقهم الذى صنعوه لأنفسهم فقد حللوا الحرام فأصبح مانهبوه حلالا ومستحق لهم ولا يمكن أرجاعه لأنهم المتمكنون حسب تفسيرهم لاية التمكين التى قالوا أنها أجازت لهم أخذ حقوقنا حلالا من غير أن يسألهم أحد عنها ولا يجوز لأحد المطالبة بها فلذا هم غير مذنبون كما تصوره لهم عقولهم المريضة واللعب بايات الله.لا عليكم فموعد حسابكم لأت قريب فلنا الصبر ولكم الأعدامات.
الكوك بيبين في المخادة
و لابُدّ لأموالنا من عوادة
لكن دمّكم فصيلة القرادة
وكيف يشعر ميتو الضمير بالذنب؟
انتو الذنب راكبكم من ما انقلبتوا على الديموقراطية فى 30/6/1989 ايها السفلة الاوغاد!!!!
كسرة:بتقولوا انكم عايزين ترجعوا الشرعية فى اليمن هل انت جئتم بطريقة شرعية للحكم فى 30/6/1989 ولا بانقلاب مسلح على الشرعية اليس هذا هو العهر والدعارة السياسية بعينها ايها السفلة؟؟؟؟؟؟؟؟
كبر الحاصل على درجة الماجستير وقبل فترة قريبة ناقش الدكتوراه في جامعة أم درمان الإسلامية هذا الأفاق عندما كان والياً كان لصوص جامعة أم درمان الإسلامية يحضرون له الأسئلة عبر مندوب خاص إلى الفاشر وكان يأخذ أوراق الأسئلة والإجابة إلى بيته نهاية العمل ويعيدها إلى مندوب الجامعة في الصباح ، وتخرج هذا اللص بتقدير ممتاز . وهذه واحدة من مخازي جامعة أم درمان الإسلامية التي يديرها تنظيم الكيزان الفاسد.
مدير الشؤون المالية في الجامعة له أكثر من خمسة عشر عاماً في هذا المنصب وهو لص كبير ، وكيل الجامعة كان موظفاً وله سوابق أخلاقية يعرفها الجميع تحول بقدر قادر إلى دكتور ثم عندما شارف على النزول إلى المعاش ألحق بهيئة التدريس حتى لا ينزل إلى المتعاش يجري كل ذلك تحت بصر مديرها الضعيف الذي له أكثر من عشر سنوات في هذا المنصب.
اي كارثة في السودان يثولوا ليك نحن افضل من دول الجوار ..الله الله لا كسبكم و نحنا مالنا و دول الجوار …و بعدين متين الاسلاميين بيشعروا بالذنب؟؟؟؟ هم يفوقوا سوء الظن دايما كما عودونا
قال جزء من العملية الديمقراطية
يا عيني
المُعترفون
يا سعادة مستشار مؤتمر البشير
السيّد كبشور كوكو … المُستنير
ويا سعادة كِبِر… بتاع المواسير
لقد بان الكوك في هذه المخادة
إذاً لابُدّ لكلّ أموالنا من العوادة
ولكن دمّكم من فصيلة القرادة
أو تلك الدَّلَمَة المُتعلّقة كالقلادة
في إبل الرحيل شايلة الزوادة
مصّيتوا من بلادنا كلّ السعادة
ثمّ أخرجتم ميزانيّة كُلّ البلادة
زادت شبعكم ثمّ أفقرتنا زيادة
هذا هو القياس يا أهل السيادة
يا سادتنا الجُدُد ولبئس السيادة
هو كبشور..
وكمان كوكو…
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحق يازول كبر ظهر في الخرطوم وبقى يصررح!!!!
لكن من المؤكد جدا انك تشعر بالخوف و الرعب يملأ قلبك — نعم سوف يتم تمزيقكم اربا اربا و لا نشعر بالذنب من ذلك و سوف يبتهج الشعب كلما سمع قصص عن تقطيعكم مثل الكيكة في اعياد ميلاد اولادكم و بناتكم — تذكر ماذا فعل الشعب الرومانيا بشاوسسكو و زوجته تم جر جثثهم في الشوارع حتى تمزقت — هذا ما سوف يحدث لكم تماما و اوكد لك مرة اخرى نحن لن نشعر بالذب من ذلك —
يا ناس تسعه وعشرون سنه انتم بين الدقيق والزيت والسكر والبصل ما قدرتو عليها امشوا مننا انتو دمكم زاتو ما عرفنا فصيلته.
عدم الاحساس شيء غير مستغرب من امثالكم..
بس كدا بتعلنوها بالكلام والفعل انو مافي علاقة بتربط ما بينا وبينكم.. لا حتى علاقة مسلم لي مسلم
لان المسلمين في توادهم وتعاضدهم كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى..
تساؤل ويا ريت تفهموا: اذا كان العذاب الجانا منكم كدا.. فكيف ح يكون عذاب جهنم
اللهم اعتق رقابنا من النار
يا جماعة إسمعوني وخليكم واقعيين وناقشوا مشاكلنا الاقتصادية بعقلانية.
أولا : والله إنتو يا الشعب السوداني شعب غريب!
شعب يمتلك ربع مساحة العالم من الأرض الصالحة للزراعة والمزارعين تركوا مزارعهم ورحلوا الخرطوم عشان يشتغلوا في سمسرة العربات والأراضي!! وفئة منهم حايمين في برندات السوق العربي ويتاجروا في الدولار والريال غير عابهين بالضرر الذي يسببه التجارة في العملة على اقتصاد البلد ؟!! والشباب وما أدراك ما الشباب في عمر الزهور قاعدين تحت ضل الشجر وحوالين ستات الشاي وشباب آخرين الواحد منهم دافر ليهو درداقة ويبيع في القنقليس والنبق والدوم وآخرين دافرين ليهم درداقات ويبيعوا في المنقة بالشطة !! بالله عليكم دا حال ذي دا يرضي منو ؟؟!!!
إنتو دايرين الحكومة تمشي تزرع ليكم حواشاتكم يا تنابلة؟!!
بالله عليكم البلد دي تتصلح كيف ؟؟!!!!
متين كنتوا بتشعروا بالذنب
كوكو انشاء الكريم مدقاب كااارب في كوكتك… وسلمية سلمية ليه غليتوا العيش ياحرامية
يا ناس انتو ما بتخجلوا كلام خارم بارم وفطير دول الجوار في عينك يعني كدة لقيت ليك عذر ومبرر مقنع والله الفهم قسم
يا ناس كوكو وكبرت( الاثنين كبار ما شاءالله عليكم)
انتو قلعتو من باتو حفر وهل يحس الميت بالألم ؟
طبعا لا لا لا
انتو معني كلامكم انكم يتصدرون قرارات لا تعلمو عنها اي شي من غير حساب ولا معرفة باقتصاد ولا احوال البلد واهل البلد وما يعانون منه من جوع ومسغبة
بعدين حكاية ما السودان براهو العايش ازمات بل كثير من دول الجوالات وضربوا الأمثال
الناس ما شغلتهم بالحاصل في دول الجوار هذا كلام سوقي ولا يجب أن يصدر من زول بيفتكر نفسة مسؤول اختشوا ويعودوا إلي الحفر التي نبجتم منها كالفىران
(انهم فى قيادة الحزب ما حاسين بالذنب )يا للفاجعه الحزب الذى جعل من نفسه القيم على رقاب الامه ما حاسى بالذنب. كيف يحس بالذنب وهو اصلا ما حاسى بوجع المجتمع؟ كيف يحس بالذنب وهو يأكل مالذ وطاب دون أن يعلم من أين وكيف وما هو سعره؟ كيف يحس بالذنب وهو يسكن القصور التى بنيت من مال الشعب وباسم الشعب؟ كيف يحس بالذنب وهو يركب أفخم العربات التى جلبت لهم من خزينة الدوله والذى هو مال الشعب؟ مالذى يجعلهم يحسون بالذنب بالله عليكم هل هذا كلام لشخص مسئول؟!!!! ونرى الخرب الحاكم بعد ان حلت عقدة العقوبات الأمريكيه وسكت صوت جرسها نراه حول إلى نغمة أخرى وهى ان الازمه لا تعانى منها بلاده لوحدها وإنما أيضا الدول المجاورة. بالله عليك أخبرنا نحن دوله تابعه للدول المجاوره؟ ام تدير أمورنا الدول المجاوره؟ ومن من الدول المجاورة أصبح كيلو السكر فيها 25جنيه وهى تنتج السكر ولوح الصابون عشر جنيهات وهى تصنع الصابون؟ وكيلو الدقيق 20 جنيه وهى تملك من الأراضى ما يفوق مساحة قارة باكملها؟ ارينا يا أيها الخرب الحاكى البتحاكى وترمى عيوبك على ظروف غيرك. لن نرضى بغير ان تزول هذه الجرزان التى على الأخضر واليابس من على رؤوسنا.
LACK OF REMORSE IS A FEATURE OF ANTI SOCIAL PERSONALITY ..
قلنا عليكم مرضى و سلوكياتكم و طريقة كلامكلم و أسلوبكم في ادارة البلد تؤكد ذلك و العلم يقول أنه من يقوم بإيذاء الغير و لا يحس بالذنب و بمعاناة الآخرين و لا يتأسف فهو شخصية (مضادة للمجتمع) .. يعني مجرم ( سايكوباتي) ..
محمد يوسف كبر الذي لا يكبر ابدا ليعرف ان سفاهته و سفاهة حزبه هي سبب بلاوي الشعب السوداني و ليس لأن الضائقة المالية حالة عامة، و طبيعي ان تشعروا بالذنب لأنكم مجرمين
كبر اين لبنتك وزوجها عماره بكافورى العملو فيه السمايه ولادى قروس المواسير
اصروا علي الذنب حتي تلقوا الله …
كيف تشعرون بالذنب؟ الرجل لم يقل الا الصحيح لأنهم قد شبعوا بالحرام وهربوا المليارات لحساباتهم فى الخارج وعلى حسب فقهم الذى صنعوه لأنفسهم فقد حللوا الحرام فأصبح مانهبوه حلالا ومستحق لهم ولا يمكن أرجاعه لأنهم المتمكنون حسب تفسيرهم لاية التمكين التى قالوا أنها أجازت لهم أخذ حقوقنا حلالا من غير أن يسألهم أحد عنها ولا يجوز لأحد المطالبة بها فلذا هم غير مذنبون كما تصوره لهم عقولهم المريضة واللعب بايات الله.لا عليكم فموعد حسابكم لأت قريب فلنا الصبر ولكم الأعدامات.
الكوك بيبين في المخادة
و لابُدّ لأموالنا من عوادة
لكن دمّكم فصيلة القرادة
وكيف يشعر ميتو الضمير بالذنب؟
انتو الذنب راكبكم من ما انقلبتوا على الديموقراطية فى 30/6/1989 ايها السفلة الاوغاد!!!!
كسرة:بتقولوا انكم عايزين ترجعوا الشرعية فى اليمن هل انت جئتم بطريقة شرعية للحكم فى 30/6/1989 ولا بانقلاب مسلح على الشرعية اليس هذا هو العهر والدعارة السياسية بعينها ايها السفلة؟؟؟؟؟؟؟؟
كبر الحاصل على درجة الماجستير وقبل فترة قريبة ناقش الدكتوراه في جامعة أم درمان الإسلامية هذا الأفاق عندما كان والياً كان لصوص جامعة أم درمان الإسلامية يحضرون له الأسئلة عبر مندوب خاص إلى الفاشر وكان يأخذ أوراق الأسئلة والإجابة إلى بيته نهاية العمل ويعيدها إلى مندوب الجامعة في الصباح ، وتخرج هذا اللص بتقدير ممتاز . وهذه واحدة من مخازي جامعة أم درمان الإسلامية التي يديرها تنظيم الكيزان الفاسد.
مدير الشؤون المالية في الجامعة له أكثر من خمسة عشر عاماً في هذا المنصب وهو لص كبير ، وكيل الجامعة كان موظفاً وله سوابق أخلاقية يعرفها الجميع تحول بقدر قادر إلى دكتور ثم عندما شارف على النزول إلى المعاش ألحق بهيئة التدريس حتى لا ينزل إلى المتعاش يجري كل ذلك تحت بصر مديرها الضعيف الذي له أكثر من عشر سنوات في هذا المنصب.
اي كارثة في السودان يثولوا ليك نحن افضل من دول الجوار ..الله الله لا كسبكم و نحنا مالنا و دول الجوار …و بعدين متين الاسلاميين بيشعروا بالذنب؟؟؟؟ هم يفوقوا سوء الظن دايما كما عودونا
قال جزء من العملية الديمقراطية
يا عيني
المُعترفون
يا سعادة مستشار مؤتمر البشير
السيّد كبشور كوكو … المُستنير
ويا سعادة كِبِر… بتاع المواسير
لقد بان الكوك في هذه المخادة
إذاً لابُدّ لكلّ أموالنا من العوادة
ولكن دمّكم من فصيلة القرادة
أو تلك الدَّلَمَة المُتعلّقة كالقلادة
في إبل الرحيل شايلة الزوادة
مصّيتوا من بلادنا كلّ السعادة
ثمّ أخرجتم ميزانيّة كُلّ البلادة
زادت شبعكم ثمّ أفقرتنا زيادة
هذا هو القياس يا أهل السيادة
يا سادتنا الجُدُد ولبئس السيادة
هو كبشور..
وكمان كوكو…
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحق يازول كبر ظهر في الخرطوم وبقى يصررح!!!!
لكن من المؤكد جدا انك تشعر بالخوف و الرعب يملأ قلبك — نعم سوف يتم تمزيقكم اربا اربا و لا نشعر بالذنب من ذلك و سوف يبتهج الشعب كلما سمع قصص عن تقطيعكم مثل الكيكة في اعياد ميلاد اولادكم و بناتكم — تذكر ماذا فعل الشعب الرومانيا بشاوسسكو و زوجته تم جر جثثهم في الشوارع حتى تمزقت — هذا ما سوف يحدث لكم تماما و اوكد لك مرة اخرى نحن لن نشعر بالذب من ذلك —
يا ناس تسعه وعشرون سنه انتم بين الدقيق والزيت والسكر والبصل ما قدرتو عليها امشوا مننا انتو دمكم زاتو ما عرفنا فصيلته.
لم تشعر بالذنب وليس لك ذنب فيما يحصل يا ( كبشور كوكو في مؤتمر صحفي بدار الحزب أمس (الأربعاء)، إنَّ هناك أزمة في المعيشة نقر بها عطفاَ على أنَّ الحكومة لا تمتلك* مقوماتٍ لقياس أثر السياسات من نجاح وفشل للقرارات التي تصدرها.) ( في السياق نفى القيادي بالحزب محمد يوسف كبر في حديثه في المؤتمر أن يكون أعضاء حزبه في عزلة عن المجتمع، مدافعاً بأنَّ عضوية الوطني مقهورة مثل بقية المواطنين، وأنَّهم في قيادة الحزب ?ماحاسين بالذنب?، لجهة أنَّ الظروف الاقتصادية الصعبة ليست في السودان فقط، وإنما في عدد من دول الجوار.)
ماذا نقول عن هؤلاء التافهين بعد ان شبعوا ومصوا دم الشعب السوداني انها الثورة قادمة يا كبشور وكبر فابحثوا لكم عن بلاد اخرى للعيش فيها سوف تضيق الارض عليكم هنا …. بلد من يمينها وشمالها ومن امامها وخلفها انهار مواطنها الشريف ياكل ياكل وجبة واحدة في اليوم بسبب فسادكم الذي يذكم الانفس الذكية .
تشعر بالذنب؟
تأكلون حقوق البشر يا مفسدين ولا يطرف لكم جفن …كيف وأين لكم من ضمير يوقظكم ..
اللهم عليك بهم..
لايشعر بعسر الشعب الا ابناء الناس العظماء ام نسل الررجه الدهماء دا مفرغ من الاحساس الانسانى لان فاقد الشئ لايعطيه وهذا امتحان من الله ان يوليكم امر عباده “ابتلاء ربانى “
الاموات دوما لايشعرون بالذنب ولايشعرون بما حولهم ومن حولهم. فانه كما قال الاول :مالجرح بميت ايلام
الحمد لله انها جات منك الحكومة لا تشعر باي شئ كلامك براك مافي زول جبركم عليها حلو عن سمانا …….
يا كبر يا طرطور يا بتاع المواسير مصر القريبة دي 20 عيش بجنيه واحد من أيام عبدالناصر وتجي تقول الغلاء في كل العالم
كبر الله لا كبرك انت حرامي انتهازي اليس المقارنة بدول الجوار بعد شماعة العقوبات كل يوم كذبه جديدة دول الجوار لا تملك مثل موارد السودان انهار وارض خصبة وانتم يا كيزان فالحين في الشحته كل مرة شايل كرعتك على دولة بترولية اما اعطوك او منعوك . لله لا كسبكم دنيا واخرة دقون ساي
ما حنك تكلوا لمن تموتوا
لم تشعر بالذنب وليس لك ذنب فيما يحصل يا ( كبشور كوكو في مؤتمر صحفي بدار الحزب أمس (الأربعاء)، إنَّ هناك أزمة في المعيشة نقر بها عطفاَ على أنَّ الحكومة لا تمتلك* مقوماتٍ لقياس أثر السياسات من نجاح وفشل للقرارات التي تصدرها.) ( في السياق نفى القيادي بالحزب محمد يوسف كبر في حديثه في المؤتمر أن يكون أعضاء حزبه في عزلة عن المجتمع، مدافعاً بأنَّ عضوية الوطني مقهورة مثل بقية المواطنين، وأنَّهم في قيادة الحزب ?ماحاسين بالذنب?، لجهة أنَّ الظروف الاقتصادية الصعبة ليست في السودان فقط، وإنما في عدد من دول الجوار.)
ماذا نقول عن هؤلاء التافهين بعد ان شبعوا ومصوا دم الشعب السوداني انها الثورة قادمة يا كبشور وكبر فابحثوا لكم عن بلاد اخرى للعيش فيها سوف تضيق الارض عليكم هنا …. بلد من يمينها وشمالها ومن امامها وخلفها انهار مواطنها الشريف ياكل ياكل وجبة واحدة في اليوم بسبب فسادكم الذي يذكم الانفس الذكية .
تشعر بالذنب؟
تأكلون حقوق البشر يا مفسدين ولا يطرف لكم جفن …كيف وأين لكم من ضمير يوقظكم ..
اللهم عليك بهم..
لايشعر بعسر الشعب الا ابناء الناس العظماء ام نسل الررجه الدهماء دا مفرغ من الاحساس الانسانى لان فاقد الشئ لايعطيه وهذا امتحان من الله ان يوليكم امر عباده “ابتلاء ربانى “
الاموات دوما لايشعرون بالذنب ولايشعرون بما حولهم ومن حولهم. فانه كما قال الاول :مالجرح بميت ايلام
الحمد لله انها جات منك الحكومة لا تشعر باي شئ كلامك براك مافي زول جبركم عليها حلو عن سمانا …….
يا كبر يا طرطور يا بتاع المواسير مصر القريبة دي 20 عيش بجنيه واحد من أيام عبدالناصر وتجي تقول الغلاء في كل العالم
كبر الله لا كبرك انت حرامي انتهازي اليس المقارنة بدول الجوار بعد شماعة العقوبات كل يوم كذبه جديدة دول الجوار لا تملك مثل موارد السودان انهار وارض خصبة وانتم يا كيزان فالحين في الشحته كل مرة شايل كرعتك على دولة بترولية اما اعطوك او منعوك . لله لا كسبكم دنيا واخرة دقون ساي
ما حنك تكلوا لمن تموتوا