أخبار السودان

إحياء الذكرى (33) لاغتيال مؤسس الحزب الجمهوري بأمدرمان

امدرمان: حيدر خيرالله

احيا الحزب الجمهوري وقوى سياسية يوم امس، الذكرى (33) لاغتيال مؤسس الحزب الجمهوري محمود محمد طه، وذلك بمنزله بأمدرمان وسط إجراءات أمنية مشددة.
ووقف الحضور عند الساعة العاشرة صباحاً لمدة (5) دقائق حداداً على روح طه، وهي اللحظة التي تم فيها تنفيذ حكم الاعدام.
وشددت الأمين العام للحزب الجمهوري اسماء محمود محمد طه، على ضرورة المطالبة بالحقوق والحريات من خلال استمرار الحراك الجماهيري السلمي الذي تشهده البلاد، كما دعت القوى السياسية للتوحد تجاه قضية الوطن، واعلنت مشاركتهم في النهج التصالحي بين قوى المعارضة.
وهاجمت اسماء موازنة العام 2018م، والتي وصفتها بموازنة (التجويع)، وطالبت الشباب بالانفتاح على الفكر الجمهوري الذي يحمل المعرفة بطرق التغيير (على حد قولها)، واعلنت مساندتها للحزب الجمهوري حتى ينال حقه كاملاً في ممارسة عمله السياسي.
ومن جانبهم أكد ممثلو الأحزاب السياسية والتنظيمات الفئوية المشاركة في احياء الذكرى، على ضرورة وحدة المعارضة السلمية لمواجهة النظام الحاكم من خلال الإستمرار في الاحتجاج السلمي الذي يهدف لانتزاع الحقوق.

الجريدة

تعليق واحد

  1. عالم وهم بلا احزاب بلا ودشة معاكم يا متخلفين الناس في سنو وانتو في شنو
    بلا يخمكم ومعاكم البشير وزمرتو دايرين واحد مستقل وعقلو صاحي ويخدم البلد
    حزب جمهوري قال والذكرى ال٣٣

  2. نحن ما محتاجين لأحزاب كثيرة. لو توحدت كل الأحزاب ذات الفكر المتقارب فى حزب واحد يكون احسن. مثلا الأحزاب ذات الصبغه الاشتراكيه يمكن أن تندمج فى حزب واحد. والاجذاب ذات الصبغه الرأسمالية تندمج فى حزب واحد وكذا احزاب الوسط وما دايرين احزاب دينيه لأن ممارسة الدين على مستوى السياسه يمكن أن يتم من خلال السلوك الذى يراعى حقوق الآخرين ومن خلال توفير الأمن والعيشه الرخيه ومراعاة العداله فى تطبيق القوانين وهو كل ما يدعو له الدين. عدا ذلك فيما يخص العبادات الأخرى فهو شئ يتعلق بعلاقة العبد بربه.

  3. الكاتب حيدر خير الله له مقالات جيدة في نقد السلبيات في سودتننا الا ان حزبه و هو الحزب الجمهوري لا يختلف عن حزب الامة او حزب المراغنة في البنية الرعوية الوراثية فالامينة العامة للحزب الجمهوي هي ابنة شيخهم المتمهدي العصري!!!!

  4. الفكر الجمهوري فكر ضال ومنحرف والايمان به كفر مخرج من الملة لأن فيه رد أمر الكتاب ومن رد آية واحدة من كتاب الله فقد كفر
    والحمد لله انه النميري اعدموا وريح الناس والعباد من أوهاموا ومن تخاريفوا وكفروا

  5. بلاش كلام فاضي
    الناس في شنو وانتم في شنو ؟؟؟
    زول و حكم عليه بالإعدام و خلاص . السودان ما ناقص تنظيم و تنظير
    سيبوا الكلام الفاضي ده و امشوا الحواشات ازرعوا واخرجوا خيرات البلاد

  6. التحية للمفكر السوداني الاستاذ محمود محمد طة اغتالة الاخوان المجرمين والغبي نميري 00طبعا الكيزان والجداد تعرفة من تعليقاتة

  7. رحم الله اب عاج اعظم انجار ليه اعدام محمود محمد طه وان شاء الله تاني ماتقوم لي قائمة في السودان

  8. سبحان الله وقتها كنت طالب بكلية الشرطة اتلمس خطاي
    وكان القدر سطر ان التقي بالاخوان الجمهوريين في
    موقفين
    الاول كنت متدرب لاعمال الضابط المناوب في قسم ام درمان شمال
    من المهام التي اقوم بها الاشراف علي الحراسات و مراجعة احوال
    المتهمين اذكر ان هنالك حراسة كبيرة ومكتظة بالمتهمين تسمي
    الصين
    كانت رائحة المكان لا تشبه بقية الحراسات نظيفة و تفوح منها روائح
    ذكية و فوق هذا تلك الاصوات الجميلة التي تصدح بتلك بالمدائح
    النبوية
    و كان اليوم عندهم يبدا قبل صلاة الصبح بتلاوة القرآن و بعدهما
    اقامة الأذان ثم صلاة الصبح وبعد ذالك الذكر حتي مطلع الشمس
    الصورة الثانية اعدام الاستاذ محمود رحمه الله
    بعد انا عشت تجربية الجمهوريين كانت رغبتي لا تقاوم ان اشاهد
    شيخ هؤلاء القوم ولو لاول واخر مرة
    و في الموعد خرجت من الكلية مشيا علي الاقدام لان المسافة بين
    كلية الشرطة وسجن كوبر في ذالك الزمان لا يفصلهما سواء كبري
    القوات المسلحة وكان المشهد غريبا حيث الصفوف تبدا من مدخل
    الكبري من ناحية بري المهم دخلت الساحة ما يسمي بساحة العدالة
    علاما اذكر امتلاءة الساحة واصوات التكبير والتهليل تعانق السماء
    و جاءت اللحظة الفارقة وجئ بالرجل و اعتلي المغسلة و ازيح القناع
    والصمت الرهيب المهيب تكاد تسمع دقات القلوب وتوقف التكبير و التهليل
    واطل وجه الرجل التي لا يبدو عليه وجل ولا خوف و ابتسم بكبرياء
    المنتصر الذي هزم الخوف و عانق السماء وشئ أخر ان شارك ابتسامته
    كل الحاضرين في الساحة حيث حيث استدار بوجه حتي القضاء اللذين
    في ذالك اليوم يجلسون خلف المغسلة و بعدها جاء السجان وغطي وجه
    و تم الاعدام وغادرت الروح الجسد لك الرحمة ايها البطل

  9. ( من الأفضل للشعب السودانى أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الدينى .. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية ? إذ إنها بلا شك سوف تكشف مدى زيف شعارات هذه الجماعة ..وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا واقتصاديا حتى لو بالوسائل العسكرية ? وسوف تزيق الشعب الأمرين . وسوف يدخلون البلاد فى فتنة تحيل نهارها إلي ليل ? وسوف تنتهى بهم فيما بينهم ? وسوف يقتلعون من ارض السودان إقتلاعاً …)

    الاستاذ : محمود محمد طه 1977م

  10. عالم وهم بلا احزاب بلا ودشة معاكم يا متخلفين الناس في سنو وانتو في شنو
    بلا يخمكم ومعاكم البشير وزمرتو دايرين واحد مستقل وعقلو صاحي ويخدم البلد
    حزب جمهوري قال والذكرى ال٣٣

  11. نحن ما محتاجين لأحزاب كثيرة. لو توحدت كل الأحزاب ذات الفكر المتقارب فى حزب واحد يكون احسن. مثلا الأحزاب ذات الصبغه الاشتراكيه يمكن أن تندمج فى حزب واحد. والاجذاب ذات الصبغه الرأسمالية تندمج فى حزب واحد وكذا احزاب الوسط وما دايرين احزاب دينيه لأن ممارسة الدين على مستوى السياسه يمكن أن يتم من خلال السلوك الذى يراعى حقوق الآخرين ومن خلال توفير الأمن والعيشه الرخيه ومراعاة العداله فى تطبيق القوانين وهو كل ما يدعو له الدين. عدا ذلك فيما يخص العبادات الأخرى فهو شئ يتعلق بعلاقة العبد بربه.

  12. الكاتب حيدر خير الله له مقالات جيدة في نقد السلبيات في سودتننا الا ان حزبه و هو الحزب الجمهوري لا يختلف عن حزب الامة او حزب المراغنة في البنية الرعوية الوراثية فالامينة العامة للحزب الجمهوي هي ابنة شيخهم المتمهدي العصري!!!!

  13. الفكر الجمهوري فكر ضال ومنحرف والايمان به كفر مخرج من الملة لأن فيه رد أمر الكتاب ومن رد آية واحدة من كتاب الله فقد كفر
    والحمد لله انه النميري اعدموا وريح الناس والعباد من أوهاموا ومن تخاريفوا وكفروا

  14. بلاش كلام فاضي
    الناس في شنو وانتم في شنو ؟؟؟
    زول و حكم عليه بالإعدام و خلاص . السودان ما ناقص تنظيم و تنظير
    سيبوا الكلام الفاضي ده و امشوا الحواشات ازرعوا واخرجوا خيرات البلاد

  15. التحية للمفكر السوداني الاستاذ محمود محمد طة اغتالة الاخوان المجرمين والغبي نميري 00طبعا الكيزان والجداد تعرفة من تعليقاتة

  16. رحم الله اب عاج اعظم انجار ليه اعدام محمود محمد طه وان شاء الله تاني ماتقوم لي قائمة في السودان

  17. سبحان الله وقتها كنت طالب بكلية الشرطة اتلمس خطاي
    وكان القدر سطر ان التقي بالاخوان الجمهوريين في
    موقفين
    الاول كنت متدرب لاعمال الضابط المناوب في قسم ام درمان شمال
    من المهام التي اقوم بها الاشراف علي الحراسات و مراجعة احوال
    المتهمين اذكر ان هنالك حراسة كبيرة ومكتظة بالمتهمين تسمي
    الصين
    كانت رائحة المكان لا تشبه بقية الحراسات نظيفة و تفوح منها روائح
    ذكية و فوق هذا تلك الاصوات الجميلة التي تصدح بتلك بالمدائح
    النبوية
    و كان اليوم عندهم يبدا قبل صلاة الصبح بتلاوة القرآن و بعدهما
    اقامة الأذان ثم صلاة الصبح وبعد ذالك الذكر حتي مطلع الشمس
    الصورة الثانية اعدام الاستاذ محمود رحمه الله
    بعد انا عشت تجربية الجمهوريين كانت رغبتي لا تقاوم ان اشاهد
    شيخ هؤلاء القوم ولو لاول واخر مرة
    و في الموعد خرجت من الكلية مشيا علي الاقدام لان المسافة بين
    كلية الشرطة وسجن كوبر في ذالك الزمان لا يفصلهما سواء كبري
    القوات المسلحة وكان المشهد غريبا حيث الصفوف تبدا من مدخل
    الكبري من ناحية بري المهم دخلت الساحة ما يسمي بساحة العدالة
    علاما اذكر امتلاءة الساحة واصوات التكبير والتهليل تعانق السماء
    و جاءت اللحظة الفارقة وجئ بالرجل و اعتلي المغسلة و ازيح القناع
    والصمت الرهيب المهيب تكاد تسمع دقات القلوب وتوقف التكبير و التهليل
    واطل وجه الرجل التي لا يبدو عليه وجل ولا خوف و ابتسم بكبرياء
    المنتصر الذي هزم الخوف و عانق السماء وشئ أخر ان شارك ابتسامته
    كل الحاضرين في الساحة حيث حيث استدار بوجه حتي القضاء اللذين
    في ذالك اليوم يجلسون خلف المغسلة و بعدها جاء السجان وغطي وجه
    و تم الاعدام وغادرت الروح الجسد لك الرحمة ايها البطل

  18. ( من الأفضل للشعب السودانى أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الدينى .. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية ? إذ إنها بلا شك سوف تكشف مدى زيف شعارات هذه الجماعة ..وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا واقتصاديا حتى لو بالوسائل العسكرية ? وسوف تزيق الشعب الأمرين . وسوف يدخلون البلاد فى فتنة تحيل نهارها إلي ليل ? وسوف تنتهى بهم فيما بينهم ? وسوف يقتلعون من ارض السودان إقتلاعاً …)

    الاستاذ : محمود محمد طه 1977م

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..