وزارة الخارجية: الحريات الإعلامية في السودان واسعة ومشهود بها … والصحفيون يتمتعون بكافة الحقوق الدستورية شأنهم شأن المواطنين

أعربت وزارة الخارجية السودانية عن أسفها للتصريحات التي أصدرتها وزارة الخارجية الأمريكية يوم 2018/1/20 بشان أوضاع حقوق الإنسان والحريات العامة، وجاء في بيان تلقته “الراكوبة” أن الجانب الأمريكي رغم ايجابية تصريحاته التي أكد خلالها حرصه على استمرار العمل مع حكومة البشير، إلا ان التصريحات الأمريكية تجاوزت الإشارة للتطورات الكبيرة في الساحة السودانية علي صعيد جهود ترقية اوضاع حقوق الانسان والحريات العامة وترسيخ حقوق المواطنة لكافة فئات وأفراد الشعب في اطار حكم القانون”.
وخاطبت وزارة الخارجية السودانية الأمريكان كأنهم يعيشون خارج المجرة ولا يتابعون إجرام الطغمة الحاكمة في الخرطوم، إذ أكدت وزارة الخارجية أن السودان بلا شك يتمتع بحرية إعلامية واسعة تشهد بها أكثر من عشرين صحيفة سياسية يومية تعبِّر عن مختلف الآراء الحزبية والحرة المستقلة التي تعمل تحت مظلة الدستور والقانون. وأشادت الوزارة بما أطلقت عليه “الجهود الوطنية” الحثيثة والمتصلة علي الساحة الداخلية بمشاركة طيف واسع من القوي السياسية والحركات التي كانت تحمل السلاح من خلال منابر مؤتمر الحوار الوطني والمجتمعي الذي غطت مداولاته ستة محاور أساسية ضمنها محور حقوق الانسان والحريات العامة والتي حظيت بنقاشات ثرة افضت الي مقررات وتوصيات اجمعت عليها كافة القوي المشاركة من الحكومة وأطراف المعارضة”. رغم اداركها أن هذه الحوار الوطني كان عبارة عن تجميل لوجه النظام، وأن المشاركين في الحوار الوطني عبارة عن فترينات لا حول لها ولا قوة.
وأضاف بيان الوزارة: “ولعل حكومة الوفاق الوطني القائمة تمثل إحدي ثمار الحوار الوطني والتي شرعت في تنزيل نتائجه وتوصياته علي ارض الواقع. ولا شك ان مقررات وتوصيات لجنة حقوق الانسان والحريات العامة ستمثل اهم أدوات لجنة دستور السودان الدائم والتي بشر السيد رئيس الجمهورية انه سيتم إعلانها في القريب العاجل”.
وأشار بيان الوزارة الذي وقعه السفير قريب الله الخضر الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية إلى إنتخابات 2020 فإنها تؤكد أن الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون ، كما تجدد الوزارة التزام حكومة الوفاق الوطني بالمضي قدما وفقاً لبرنامجها في خطوات استكمال السلام وتعزيز حالة حقوق الإنسان والحريات العامة وترسيخ حكم القانون .




ههههههههههههههه
الناس دى قايله نفسها فى جزيره مافى زول شايفها …
معقولة بس يا سعادة الناطق الرسمي بوزارة الخارجية الهمام بان الحريات الصحفية يتمتع بها كل الصحفيين وجهاز الامن يعتقل الصحفيين في بمجرة ماخرجوا لتقطية المظاهرات السلمية التي دعا لها الحزب الشويعي يوم الثلاثاء بالخرطوم ومظاهرات ام درمان السلمية ضد الغلاء هذا بجانب منع الصحف من تناول احداث المظاهرات بجانب منعهم من تناول الغلاء والكتابة عن هموم المواطن المتثلة في لغمة العيش والغلاء الفاحش الذي تعيشه البلاد الان اين حرية الحافة من هذا الذي يحدث بجانب ايقاف الصحف ومصادرتها بهد الطبع هذه هي الحريات التي تتحدث عنها يا سعادة الناطق الرسمي لوزارة الخارجية واين حقوق الصحفيين من الدستور من الذي يحدث لنا كصحفيين في السودان هل منع الصحفيين من تناول الغلاء والفساد وتقطية المظاهرات وتوقيفهم اليس سلب لحقوقهم الدستورية؟؟ واين الحريات الصحفية التي تتحدث عنها العالم يا سعادة الناطق الرسمي اصبح قرية وكله يعرف ويعلم مايدور في السودان لاتوجد حريات ولا حقوق للانسان ولايحزنون والحوار الوطني الذي تتحدث عنه الذين شاركوا فيه ماهي الا احزاب الفكة وتمومة الجرتق همها الاساسي المشاركة في الحكومة والحصولة علي نصيبة من تقسيم الكيكة لكن لا توجد صحافة حرة في بلادنا يوجد قهر للصحافة والصحفيين فلماذا اذن اعتقال الصحفيين وهم يتاهبون لتقطية الاحداث ولماذا منع الصحافة من تناول الاحداث ولماذا مصادرة الصحف بعد الطبع ولماذا ولماذا؟؟ وتقول لي برضو في حريات هل وزارة الخارجية الامركية خارج كوكب الارض ومن اين لها باخبار اعتقال الصحفين باسمائهم وصورهم ارحمونا يرحمكم الله
قريب الله .. إنت ما قريب الله .. إنت قريب البشير الكضاب .. إنت كضاب وتافه ومنحط .. .. في منْ تهدع وتغش يا أهبل؟ .. العالم الآن ومن خلال ضغط زر في جهاز الكمبيوتر أو اللاب توب أو جهاز الهاتف المحمول ــ ناهيك عن الأقمار الصناعية والفضائيات التلفزيونية ووكالات الأنباء والإذاعات ــ بات يعرف بما يدور في أصغر قرية في أي بلد، بل صار ملماً بما يجري في غرف النوم، ومع هذا تأتي أنت يا غبي لتخرج كلامك الكاذب أعلاه، والذي أجزم أنك لم توجهه إلاّ لرئيسك العبيط والرقّاص، الصحف يومياً تُصادر، والصجفيين الشرفاء محرومون من العمل أمثال عثمان شبونة ودكتور زهير السراج، وأي صحجيفة أو صحفي يجنح عن هط التطبيل للدكتاتورية الغاشمة يتم إحالته لمحكمكة جهاز الأمن المسماة زوراً بمحكمة الصحافة والمطبوعات. وكثيراً من الصحفيين تمت إدانتهم بالغرامة وفي حالة عدم الدفع السجن، ولعل آخرهم كان المهندس عثمان ميرغني.
أما كذبتك البلغاء عن: (أن الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون)، قهي كافية لأن تُعيد أمريكا النظر في إعا
تكم لبيت طاعة العقوبات، عن أي مواطن يتمتع بكامل الحقوق والمزايا التي كفلها دستوركم الواطي؟، هل هو الدستور الذي تدوسونه يومياً بأرجلكم وتطمسون بنوده بأياديكم المتوضئة بالماء الحرام؟، أليس خو الدستور الذي من خلاله طلب منكم الحزب الشيوعي السوداني السماح لعضويته بتسيير موكب سلمي تحرسه شرطتكم لتسليم مذكرة لوالي الخرطوم لرفض ميزانية الإذلال والتجويع؟ .. أليس هو الدستور الذي حبستوه في أدراجكم لتشنوا أكبر حملات إعتقالات للمناضلين الذين إمتلأت بهم زنازين أمنكم الكلابية (بنت الكلب)؟! .. سا قريب البشير ــ لا قريب الله ــ كذِّب كما شئت .. لكن عليك أن تعلم أن لا أنت ولا سفاحك القاتل والمجرم وكلبه المطيع محمد عطا تستطيعون حجب ضوء شمس الحقيقة عن السطوع والولوج لداخل أقبية الخلايا.
الله اعمي بصيرتهم ومفتكرين كل العالم اغبياء زيهم
لا حول ولا قوة الا بالله
لعنة الله علي الظالمين
سبحان الله بالله لو ما إسمك قريب الله كان كذبتك تكون قدر شنو ،،، هي أمريكا عندها أكبر سفارة عندك في السودان وإنت تجي تتطبل والله فعلا أنتم قرع وأفرغ من فؤاد أم موسي،،، والله قال الصحافة حرة في السودان ها يا قريب ربه يا زول أقدل ورينا يا سلام عل خفة دمك ،،، ها ها ها هههههههههها،،،
يا قريب الله الا تستحي الا تخجل هل لك ضمير او اخلاق بعد ان كذبت وانعدم فيك الدين اين الحريات والصحفيين يضربون كالغنم ويقتادون كالخيل لاجهزه الامن بالله عليك هل انت تنتمي للانسانيه في شي والصحف تصادر من الرباطه والمواطن يضرب كالغنم بربك الا تخجل اين حرية الصحافه وربع الصحفيين يزج بهم في زنازين الرباطه كم مره صودرت التيار والجريده واخر لحظه واليوم التالي باللة عليك الا تشعر بتانيب الضمير حين تكذب وتتفوه كذبا ونفاقا
الا تعلم ان التغيير ات وان نصرة المظلوم لا محال وانكم سوف تذهبون لماذا ضربتم الناس واعتقلتم الصحفيين ايها المنافق تب لك وتب عليك انك انجس واحقر من المنافقين ايها المنافق يخسسسي
أي عالم بشر هذا هل ديل لهم صلة دم ووشائج وارث سوداني أصيل لا اعتقد انه ذلك
لان الكذب والنفاق هذا ليس من شيم أهل السودان انهم بقايا شرزمة
كانت تعيش في الدرك الأسفل من ضنك المعيشة لم تصدق انها وجدت انفسها في هذا الحلم الاسطورى والنعمة لذا لم يشبعون الي الان بالرغم سرقة مليارات اموال البلد
والفساد لا ولاء وطني لهم ولا أنتماء ولا حس ضمير انساني هذا زول من غرب افريقيا وهذا البرناوي الاخر داك مقسمالسودان والبربري والحبشي الاخر والتشادي وزول ارتيريا وبتاع مالي داك وهلموا جرا
١ـ
اقتباس:
*****
ـ الخرطوم: ـ”الراكوبة” ـ
ـ 01/21/2018 ـ
(أشار بيان الوزارة الذي وقعه السفير قريب الله الخضر الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية إلى إنتخابات 2020 فإنها تؤكد أن الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون)!!
٢ـ
تعليق:
****
(أ)ـ
السلطات السودانية تضطر إلى اسعاف الصحفية أمل
هباني بعد تعرضها للتعذيب أثناء التحقيق معها
********************************
ـ الخرطوم: ـ”الراكوبة” ـ
ـ 01/21/2018 ـ
أفاد شاهد عيان بأن الصحفية أمل هباني، قد تعرضت للضرب أثناء التحقيق معها بعصا كهربائية، ما تسبب في اضطراب في دقات قلبها واهتزاز جسدها. وأكدت معتقلة أفرج عنها أن السلطات اضطرت إلى نقلها للمستشفى لتلقي العلاج. أمل هباني ء رفقة صحفيات أخريات وصحفيين ء رهن الأعتقال التعسفي بسبب تغطيتهم لموكب سلمي دعا له الحزب الشيوعي السوداني وشاركت في قوى المعارضة للاحتجاج على الغلاء.
وتعاملت السلطات السودانية بغضب وعصبية زائدة مع الموكب السلمي وتم القاء عبوات الغاز المسيل للدموع على المشاركين فيه، وضرب واعتقال الكثيرين تم احصاء سبعة صحفيين منهم، بالاضافة لقياديين في أحزاب سودانية. وتعلم الأجهزة الأمنية أن هذه الاحتجاجات الحالية لن تغيّر نظام الحكم الذي تحرص على بقائه حفظاً على مكتسباتها، ولكن رغماً عن ذلك تقوم بقمع أي تحرك جماهيري مهما صغر شأنه بكل شدة وجبروت، بسبب تخوفها من أن تزداد رقعت الرفض وتتضخم بما يجعل التعامل عسيراً في المراحل المتقدمة من الهبات الجماهيرية، لاسيما عندما أدرك الجماهير أن التنظيم والعمل الجماعي المستمر قادر على اسقاط أي نظام مهما كانت قوته.
ـ (انتهي) ـ
(٢)ـ
كل الناطقين باسم الوزرات علي شاكلة هذا الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية، كذب، ونفاق، ولوي عنق الحقائق بلا خجل!!، الشيء المؤسف والمؤلم في نفس الوقت، ان الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية حتمآ قد تخرج من جامعة ما، وحاصل علي مؤهل اكاديمي، وكان المفروض عليه ـ احترامآ لشخصه ومؤهلاته ـ، ان يكون امين وصادق مع نفسه، والا يلجأ للكذب وتضليل الرأي العام حتي لو علي حساب فقدان المنصب !!، يبقي السؤال مطروحآ في وجه السفير قريب الله الخضر الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية:هل انت مقتنع اقتناع تام من داخل نفسك بان ما صرحت به هو عين الحقيقة؟!!…ام انك انكرت ذكر الحقيقة لان (المعايشة جبارة)، ومن شروط الاحتفاظ بالوظيفة الكذب علانية، والتصريح بان الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون)!!
٣ـ
***ـ للمرة الالف نعيد ما كتبه الراحل الطيب صالح: هؤلاء؟!!، من هم؟!!، ومن اين جاءوا؟!!
***ـ وفي رواية اخري: حسبي الله ونعم الوكيل.
ههه و الله شر البلية ما يضحك … وزارة الخارجية دي بتتكلم عن ياتو سودان و ياتو كوكب يوجد فيه الكلام ده؟؟؟ مشكلة الحكومة انها للان ما اقتنعت انو العالم اصبح قرية صغيرة و انها لا تتعامل مع شعب عميان و طرشان…ممكن تكذب علي شعبك لكن على العالم الخارجي يستحيل
اعتقال الصحفيين و مصادرة الصحف من المطبعة و تعليمات جهاز الامن بعدم تناول المواضيع المتعلقة بالازمة الاقتصادية و ارتفاع الاسعار و عدم الكتابة عن المظاهرات — الكلام حاصل في السودان و للا جمايكا ؟
ههههههههههههههه
الناس دى قايله نفسها فى جزيره مافى زول شايفها …
معقولة بس يا سعادة الناطق الرسمي بوزارة الخارجية الهمام بان الحريات الصحفية يتمتع بها كل الصحفيين وجهاز الامن يعتقل الصحفيين في بمجرة ماخرجوا لتقطية المظاهرات السلمية التي دعا لها الحزب الشويعي يوم الثلاثاء بالخرطوم ومظاهرات ام درمان السلمية ضد الغلاء هذا بجانب منع الصحف من تناول احداث المظاهرات بجانب منعهم من تناول الغلاء والكتابة عن هموم المواطن المتثلة في لغمة العيش والغلاء الفاحش الذي تعيشه البلاد الان اين حرية الحافة من هذا الذي يحدث بجانب ايقاف الصحف ومصادرتها بهد الطبع هذه هي الحريات التي تتحدث عنها يا سعادة الناطق الرسمي لوزارة الخارجية واين حقوق الصحفيين من الدستور من الذي يحدث لنا كصحفيين في السودان هل منع الصحفيين من تناول الغلاء والفساد وتقطية المظاهرات وتوقيفهم اليس سلب لحقوقهم الدستورية؟؟ واين الحريات الصحفية التي تتحدث عنها العالم يا سعادة الناطق الرسمي اصبح قرية وكله يعرف ويعلم مايدور في السودان لاتوجد حريات ولا حقوق للانسان ولايحزنون والحوار الوطني الذي تتحدث عنه الذين شاركوا فيه ماهي الا احزاب الفكة وتمومة الجرتق همها الاساسي المشاركة في الحكومة والحصولة علي نصيبة من تقسيم الكيكة لكن لا توجد صحافة حرة في بلادنا يوجد قهر للصحافة والصحفيين فلماذا اذن اعتقال الصحفيين وهم يتاهبون لتقطية الاحداث ولماذا منع الصحافة من تناول الاحداث ولماذا مصادرة الصحف بعد الطبع ولماذا ولماذا؟؟ وتقول لي برضو في حريات هل وزارة الخارجية الامركية خارج كوكب الارض ومن اين لها باخبار اعتقال الصحفين باسمائهم وصورهم ارحمونا يرحمكم الله
قريب الله .. إنت ما قريب الله .. إنت قريب البشير الكضاب .. إنت كضاب وتافه ومنحط .. .. في منْ تهدع وتغش يا أهبل؟ .. العالم الآن ومن خلال ضغط زر في جهاز الكمبيوتر أو اللاب توب أو جهاز الهاتف المحمول ــ ناهيك عن الأقمار الصناعية والفضائيات التلفزيونية ووكالات الأنباء والإذاعات ــ بات يعرف بما يدور في أصغر قرية في أي بلد، بل صار ملماً بما يجري في غرف النوم، ومع هذا تأتي أنت يا غبي لتخرج كلامك الكاذب أعلاه، والذي أجزم أنك لم توجهه إلاّ لرئيسك العبيط والرقّاص، الصحف يومياً تُصادر، والصجفيين الشرفاء محرومون من العمل أمثال عثمان شبونة ودكتور زهير السراج، وأي صحجيفة أو صحفي يجنح عن هط التطبيل للدكتاتورية الغاشمة يتم إحالته لمحكمكة جهاز الأمن المسماة زوراً بمحكمة الصحافة والمطبوعات. وكثيراً من الصحفيين تمت إدانتهم بالغرامة وفي حالة عدم الدفع السجن، ولعل آخرهم كان المهندس عثمان ميرغني.
أما كذبتك البلغاء عن: (أن الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون)، قهي كافية لأن تُعيد أمريكا النظر في إعا
تكم لبيت طاعة العقوبات، عن أي مواطن يتمتع بكامل الحقوق والمزايا التي كفلها دستوركم الواطي؟، هل هو الدستور الذي تدوسونه يومياً بأرجلكم وتطمسون بنوده بأياديكم المتوضئة بالماء الحرام؟، أليس خو الدستور الذي من خلاله طلب منكم الحزب الشيوعي السوداني السماح لعضويته بتسيير موكب سلمي تحرسه شرطتكم لتسليم مذكرة لوالي الخرطوم لرفض ميزانية الإذلال والتجويع؟ .. أليس هو الدستور الذي حبستوه في أدراجكم لتشنوا أكبر حملات إعتقالات للمناضلين الذين إمتلأت بهم زنازين أمنكم الكلابية (بنت الكلب)؟! .. سا قريب البشير ــ لا قريب الله ــ كذِّب كما شئت .. لكن عليك أن تعلم أن لا أنت ولا سفاحك القاتل والمجرم وكلبه المطيع محمد عطا تستطيعون حجب ضوء شمس الحقيقة عن السطوع والولوج لداخل أقبية الخلايا.
الله اعمي بصيرتهم ومفتكرين كل العالم اغبياء زيهم
لا حول ولا قوة الا بالله
لعنة الله علي الظالمين
سبحان الله بالله لو ما إسمك قريب الله كان كذبتك تكون قدر شنو ،،، هي أمريكا عندها أكبر سفارة عندك في السودان وإنت تجي تتطبل والله فعلا أنتم قرع وأفرغ من فؤاد أم موسي،،، والله قال الصحافة حرة في السودان ها يا قريب ربه يا زول أقدل ورينا يا سلام عل خفة دمك ،،، ها ها ها هههههههههها،،،
يا قريب الله الا تستحي الا تخجل هل لك ضمير او اخلاق بعد ان كذبت وانعدم فيك الدين اين الحريات والصحفيين يضربون كالغنم ويقتادون كالخيل لاجهزه الامن بالله عليك هل انت تنتمي للانسانيه في شي والصحف تصادر من الرباطه والمواطن يضرب كالغنم بربك الا تخجل اين حرية الصحافه وربع الصحفيين يزج بهم في زنازين الرباطه كم مره صودرت التيار والجريده واخر لحظه واليوم التالي باللة عليك الا تشعر بتانيب الضمير حين تكذب وتتفوه كذبا ونفاقا
الا تعلم ان التغيير ات وان نصرة المظلوم لا محال وانكم سوف تذهبون لماذا ضربتم الناس واعتقلتم الصحفيين ايها المنافق تب لك وتب عليك انك انجس واحقر من المنافقين ايها المنافق يخسسسي
أي عالم بشر هذا هل ديل لهم صلة دم ووشائج وارث سوداني أصيل لا اعتقد انه ذلك
لان الكذب والنفاق هذا ليس من شيم أهل السودان انهم بقايا شرزمة
كانت تعيش في الدرك الأسفل من ضنك المعيشة لم تصدق انها وجدت انفسها في هذا الحلم الاسطورى والنعمة لذا لم يشبعون الي الان بالرغم سرقة مليارات اموال البلد
والفساد لا ولاء وطني لهم ولا أنتماء ولا حس ضمير انساني هذا زول من غرب افريقيا وهذا البرناوي الاخر داك مقسمالسودان والبربري والحبشي الاخر والتشادي وزول ارتيريا وبتاع مالي داك وهلموا جرا
١ـ
اقتباس:
*****
ـ الخرطوم: ـ”الراكوبة” ـ
ـ 01/21/2018 ـ
(أشار بيان الوزارة الذي وقعه السفير قريب الله الخضر الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية إلى إنتخابات 2020 فإنها تؤكد أن الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون)!!
٢ـ
تعليق:
****
(أ)ـ
السلطات السودانية تضطر إلى اسعاف الصحفية أمل
هباني بعد تعرضها للتعذيب أثناء التحقيق معها
********************************
ـ الخرطوم: ـ”الراكوبة” ـ
ـ 01/21/2018 ـ
أفاد شاهد عيان بأن الصحفية أمل هباني، قد تعرضت للضرب أثناء التحقيق معها بعصا كهربائية، ما تسبب في اضطراب في دقات قلبها واهتزاز جسدها. وأكدت معتقلة أفرج عنها أن السلطات اضطرت إلى نقلها للمستشفى لتلقي العلاج. أمل هباني ء رفقة صحفيات أخريات وصحفيين ء رهن الأعتقال التعسفي بسبب تغطيتهم لموكب سلمي دعا له الحزب الشيوعي السوداني وشاركت في قوى المعارضة للاحتجاج على الغلاء.
وتعاملت السلطات السودانية بغضب وعصبية زائدة مع الموكب السلمي وتم القاء عبوات الغاز المسيل للدموع على المشاركين فيه، وضرب واعتقال الكثيرين تم احصاء سبعة صحفيين منهم، بالاضافة لقياديين في أحزاب سودانية. وتعلم الأجهزة الأمنية أن هذه الاحتجاجات الحالية لن تغيّر نظام الحكم الذي تحرص على بقائه حفظاً على مكتسباتها، ولكن رغماً عن ذلك تقوم بقمع أي تحرك جماهيري مهما صغر شأنه بكل شدة وجبروت، بسبب تخوفها من أن تزداد رقعت الرفض وتتضخم بما يجعل التعامل عسيراً في المراحل المتقدمة من الهبات الجماهيرية، لاسيما عندما أدرك الجماهير أن التنظيم والعمل الجماعي المستمر قادر على اسقاط أي نظام مهما كانت قوته.
ـ (انتهي) ـ
(٢)ـ
كل الناطقين باسم الوزرات علي شاكلة هذا الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية، كذب، ونفاق، ولوي عنق الحقائق بلا خجل!!، الشيء المؤسف والمؤلم في نفس الوقت، ان الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية حتمآ قد تخرج من جامعة ما، وحاصل علي مؤهل اكاديمي، وكان المفروض عليه ـ احترامآ لشخصه ومؤهلاته ـ، ان يكون امين وصادق مع نفسه، والا يلجأ للكذب وتضليل الرأي العام حتي لو علي حساب فقدان المنصب !!، يبقي السؤال مطروحآ في وجه السفير قريب الله الخضر الناطق الرسمي بأسم وزارة الخارجية:هل انت مقتنع اقتناع تام من داخل نفسك بان ما صرحت به هو عين الحقيقة؟!!…ام انك انكرت ذكر الحقيقة لان (المعايشة جبارة)، ومن شروط الاحتفاظ بالوظيفة الكذب علانية، والتصريح بان الصحافيين كشأن كل المواطنين السودانيين يتمتعون بكامل الحقوق والمزايا التي يكفلها لهم الدستور والقانون)!!
٣ـ
***ـ للمرة الالف نعيد ما كتبه الراحل الطيب صالح: هؤلاء؟!!، من هم؟!!، ومن اين جاءوا؟!!
***ـ وفي رواية اخري: حسبي الله ونعم الوكيل.
ههه و الله شر البلية ما يضحك … وزارة الخارجية دي بتتكلم عن ياتو سودان و ياتو كوكب يوجد فيه الكلام ده؟؟؟ مشكلة الحكومة انها للان ما اقتنعت انو العالم اصبح قرية صغيرة و انها لا تتعامل مع شعب عميان و طرشان…ممكن تكذب علي شعبك لكن على العالم الخارجي يستحيل
اعتقال الصحفيين و مصادرة الصحف من المطبعة و تعليمات جهاز الامن بعدم تناول المواضيع المتعلقة بالازمة الاقتصادية و ارتفاع الاسعار و عدم الكتابة عن المظاهرات — الكلام حاصل في السودان و للا جمايكا ؟
قال رسول الله (ص) ما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا.وأنت كاذب من قمة رأسك وحتى أمشاطك يابعيد من الله ووزيرك كذاب ورئيسكم وسيدكم كذاب وسوف تحشرون يوم القيامة فى زمرة الكذابين إن شاء الله .
إن كانت لديك ذرة من نخوة او رجولة لما تفوهت بمثل هذا الحديث الذى أنت اول من يعلم بأنه حديث فاجر وكاذب من اوله وحتى آخره, لكن ساعة الحساب التى ترونها بعيدة ونراها قريبة قادمة بأذن الله ولات ساعة مندم .
خسئت …
قال رسول الله (ص) ما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا.وأنت كاذب من قمة رأسك وحتى أمشاطك يابعيد من الله ووزيرك كذاب ورئيسكم وسيدكم كذاب وسوف تحشرون يوم القيامة فى زمرة الكذابين إن شاء الله .
إن كانت لديك ذرة من نخوة او رجولة لما تفوهت بمثل هذا الحديث الذى أنت اول من يعلم بأنه حديث فاجر وكاذب من اوله وحتى آخره, لكن ساعة الحساب التى ترونها بعيدة ونراها قريبة قادمة بأذن الله ولات ساعة مندم .
خسئت …