أخبار السودان
شركات النقل وسائقو المركبات السفرية يضربون عن العمل بالميناء البري

رفض سائقو الباصات السفرية بالميناء البري “الخرطوم”، يوم الخميس، قرار سلطات الميناء برفع رسوم دخول مركباتهم من 35 إلى 120 جنيهاً.
وسيرت شركات النقل رحلاتها من خارج الميناء البري، حيث تكدست الباصات السفرية وحافلات النقل بين الولايات في محيط الميناء، وسط ظهور كثيف للوسطاء.
في الأثناء، اعلن مرتادو الميناء ضجرهم من زيادة رسوم دخول الافراد من 5 إلى 10 جنيهات، واعتبروها زيادة غير مبررة ولا تقابلها خدمات.
ونتيجة لقرارات سلطات الميناء البري، امتنع المسافرين ومودعيهم عن الدخول للميناء الذي خلا بالكلية من الحركة.
وتوقع اصحاب شركات نقل أن تقود خطوات المسئولين عن الميناء إلى مضاعفة اسعار التذاكر في الفترة المقبلة.
ولسع تاني لو زول بصق لازم يدفع …
باللة عليكم دولة تاخذ رسوم من المسافرين لدخول المحطة..قمة الانحطاط والنهب
لم اسمع ولم ارئ ولم يحدثني احد بان هناك محطه او (موقف) .للمركبات في كل العالم يدفع له مبلغ لدوخله ….سواء كنت مسافرا او مودعا او موصيا .لماذا نحن هكذا .حينما نقدم لو بعض الخدمات البسيطه يكون هناك ما يقابلها ماديا .غير انه وعلي الرغم من سؤاته التي لا تحصئ ولاتعد يعج بالسماسره والمحتالين والمزعجين .هل هذا ميناء بري ام نادي بري .
هناك شباك مخصص لكل بص ولكل منطقه .فلماذا كل هذا الضجيج ومن سمح لهم بهذه المهنه الهامشيه الانتهازيه المزعحه (اقصد السماسره)سماسرة الباصات الذين ينادون ويصيحون باعلئ اصواتهم باسماء مناطق السودان المختلفه ….
نعم اريد ان اسافر ولكن في صمت دون ازعاج ودون ارهاق ذهني .
اوقفوا قيمة دخول الميناء البري او دعوها رمزية او اعيدونا الي السوق الشعبي كما كنا …ولكم الشكر.يكفينا ما ندفعه في فيمة التذكره.
فضائج ماذا تقدم الميناء غير الحرامية والازعاج وكثير من الاشكاليات للمواطن المسكين المغلوب على امره ، وسؤال آخر ماهي التشريعات العالمية التي استندتم عليها لفرض رسوم على الافراد ،فالمعلوم حسب قوانين الضرائب والرسوم هو ان تعود بالفائدة على المواطن قبل الحكومة!ماذا يستفيد المواطن من هذه الذرائب البشرية.
ولسع تاني لو زول بصق لازم يدفع …
باللة عليكم دولة تاخذ رسوم من المسافرين لدخول المحطة..قمة الانحطاط والنهب
لم اسمع ولم ارئ ولم يحدثني احد بان هناك محطه او (موقف) .للمركبات في كل العالم يدفع له مبلغ لدوخله ….سواء كنت مسافرا او مودعا او موصيا .لماذا نحن هكذا .حينما نقدم لو بعض الخدمات البسيطه يكون هناك ما يقابلها ماديا .غير انه وعلي الرغم من سؤاته التي لا تحصئ ولاتعد يعج بالسماسره والمحتالين والمزعجين .هل هذا ميناء بري ام نادي بري .
هناك شباك مخصص لكل بص ولكل منطقه .فلماذا كل هذا الضجيج ومن سمح لهم بهذه المهنه الهامشيه الانتهازيه المزعحه (اقصد السماسره)سماسرة الباصات الذين ينادون ويصيحون باعلئ اصواتهم باسماء مناطق السودان المختلفه ….
نعم اريد ان اسافر ولكن في صمت دون ازعاج ودون ارهاق ذهني .
اوقفوا قيمة دخول الميناء البري او دعوها رمزية او اعيدونا الي السوق الشعبي كما كنا …ولكم الشكر.يكفينا ما ندفعه في فيمة التذكره.
فضائج ماذا تقدم الميناء غير الحرامية والازعاج وكثير من الاشكاليات للمواطن المسكين المغلوب على امره ، وسؤال آخر ماهي التشريعات العالمية التي استندتم عليها لفرض رسوم على الافراد ،فالمعلوم حسب قوانين الضرائب والرسوم هو ان تعود بالفائدة على المواطن قبل الحكومة!ماذا يستفيد المواطن من هذه الذرائب البشرية.