أخبار السودان

الاتحاد يعتمد نظام المجموعتين ويجري القرعة في غياب ممثل الأندية

أجرى الاتحاد السوداني لكرة القدم قرعة الدوري الممتاز في غياب ممثلي الأندية، وذلك بعدما رفضوا الحضور، لاعتراضهم على نظام المجوعتين الذي قرر الاتحاد تنفيذه في هذا الموسم.
ووضعت قرعة الممتاز الهلال في المجموعة الأولى والمريخ ضمن المجموعة الثانية.
وأوصد الاتحاد السوداني لكرة القدم الباب نهائياً أمام تأجيل الدوري الممتاز، وأكد أن انطلاق الأسبوع الاول منه سيكون في يوم الثالث من فبراير المقبل.
وقضى نظام المجموعين على ان تتنافس فرق المجموعة الواحدة المكونة من تسعة أندية في ما بينها، على ان تترقى منها اربعة فرق لتنضم الى اربع فرق من المجموعة الاخرى، لتعلب في مرحلة النخبة، التي تقود تلقائياً لتحديد الفائز بالدوري وممثلي السودان في البطولات الخارجية.

تعليق واحد

  1. أسوأ ناس في العالم لتطبيق الديمقراطية هم إداري كرة القدم في السودان ,,
    مستحيل يمشوا خطوة حتى تعرقلها عشرين شكوى ,,
    لو كنت في محل الإتحاد العام أصر على القانون لان من حق الإتحاد تنظيم اللعبة بما يراه صحيحا وليس على رؤية الأندية التي تفتقد لأبسط درجات ألاهلية وهى الشعور بالمسئولية …
    كل من يغيب عن المبارة يعتبر مهزوما وتفرض عليه الجزاءات المنصوص عليها
    بل من حق الإتحاد إلغاء هذه المنافسة كليا حتى دون إبداء الأسباب ..
    لا زلت عند أقتراحى السابق بأن يتم جلد كل إدارى عنيد مشاكس من إداريي أندية كرة القدم مائة جلدة بين شوطى المبارة ….ولهذا نتمنى قيام المحكمة الرياضية لمعالجة مثل هذه العكننات أولا بأول …..

  2. فيما اعتراض ممثلي الأندية على نظام المجموعات؟ يعني ما هي مبرراتهم؟ . بالعكس طريقة المجموعات تخفِّف كثيراً الأعباء المالية والإدارية على الأندية ، ويا حبذا لو كان تقيم المجموعات يتم جغرافياً ، على الأقل النادي يجد نفسه يلعب مبارات أقل خارج أرضه ، وهذا أفضل مما كان عليه في السابق إذ كان يضطر الفريق للسفر واللعب مع كل أندية الممتاز في كل بقاع السودان .
    وعليه معارضة إدارات الأندية للفكرة هي معارضة لشداد فقط ليس إلا مع أن الرجل أفضل من مَرَّ على الإدارات الرياضية في السودان بعد مؤسس إتحاد الكرة السوداني ، لأنه أكثرهم موضوعية والتزاماً بالقانون واللوائح ولا يميل لأي من الناديين الكبيرين وهذه شهادة المريخاب قبل مَنْ اتهموه بأنه سينحاز إلى الهلال إذ كان رئيساً له من قبل توليه رئاسة الإتحاد قبل عدة سنين .
    وأنا افتكر أن كل المشاكل وراءها سيء الذكر صلاح إدريس( طارت ليه بعد ما فلَّس وما عارف يعمل شنو؟)

  3. نان مالو يا ناس الانديه .. ما تجرّبوهو نظام المجموعتين! الليله تابوهو “ممنطق” و”منسّق” و”مكمّل” .. الله يستُر بُكره ما تقبلوه ” حَمارة عين”! لا بد من قيام المجلس السيادى الرياضى! زى ما زماااان قبلتوها “الرياضه الجماهيريه” قبل ما الدنيا تبقى قسّايه.. ورّووونا ست شنو البقت نسّايه!

  4. أسوأ ناس في العالم لتطبيق الديمقراطية هم إداري كرة القدم في السودان ,,
    مستحيل يمشوا خطوة حتى تعرقلها عشرين شكوى ,,
    لو كنت في محل الإتحاد العام أصر على القانون لان من حق الإتحاد تنظيم اللعبة بما يراه صحيحا وليس على رؤية الأندية التي تفتقد لأبسط درجات ألاهلية وهى الشعور بالمسئولية …
    كل من يغيب عن المبارة يعتبر مهزوما وتفرض عليه الجزاءات المنصوص عليها
    بل من حق الإتحاد إلغاء هذه المنافسة كليا حتى دون إبداء الأسباب ..
    لا زلت عند أقتراحى السابق بأن يتم جلد كل إدارى عنيد مشاكس من إداريي أندية كرة القدم مائة جلدة بين شوطى المبارة ….ولهذا نتمنى قيام المحكمة الرياضية لمعالجة مثل هذه العكننات أولا بأول …..

  5. فيما اعتراض ممثلي الأندية على نظام المجموعات؟ يعني ما هي مبرراتهم؟ . بالعكس طريقة المجموعات تخفِّف كثيراً الأعباء المالية والإدارية على الأندية ، ويا حبذا لو كان تقيم المجموعات يتم جغرافياً ، على الأقل النادي يجد نفسه يلعب مبارات أقل خارج أرضه ، وهذا أفضل مما كان عليه في السابق إذ كان يضطر الفريق للسفر واللعب مع كل أندية الممتاز في كل بقاع السودان .
    وعليه معارضة إدارات الأندية للفكرة هي معارضة لشداد فقط ليس إلا مع أن الرجل أفضل من مَرَّ على الإدارات الرياضية في السودان بعد مؤسس إتحاد الكرة السوداني ، لأنه أكثرهم موضوعية والتزاماً بالقانون واللوائح ولا يميل لأي من الناديين الكبيرين وهذه شهادة المريخاب قبل مَنْ اتهموه بأنه سينحاز إلى الهلال إذ كان رئيساً له من قبل توليه رئاسة الإتحاد قبل عدة سنين .
    وأنا افتكر أن كل المشاكل وراءها سيء الذكر صلاح إدريس( طارت ليه بعد ما فلَّس وما عارف يعمل شنو؟)

  6. نان مالو يا ناس الانديه .. ما تجرّبوهو نظام المجموعتين! الليله تابوهو “ممنطق” و”منسّق” و”مكمّل” .. الله يستُر بُكره ما تقبلوه ” حَمارة عين”! لا بد من قيام المجلس السيادى الرياضى! زى ما زماااان قبلتوها “الرياضه الجماهيريه” قبل ما الدنيا تبقى قسّايه.. ورّووونا ست شنو البقت نسّايه!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..