أخبار السودان
الشرطة تساند الحكومة وتتهم رواد مواقع التواصل بالتسبب في الغلاء

اهابت الشرطة السودانية، يوم الاثنين، بالمواطنين عدم الالتفات إلى الشائعات المبثوثة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وبهذا التصريح تنضم الشرطة إلى قائمة طويلة من المسئولين الحكوميين الذي يحملون مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي عبء السياسات الاقتصادية الفاشلة التي ادت إلى موجة غلاء غير مسبوقة.
وقال مدير شرطة ولاية الخرطوم، اللواء إبراهيم عثمان عبدالرحيم، إن على المواطنين عدم الانقياد وراء مساعي خلق الفوضى وعدم الاستقرار.
واشتركت الشرطة والأمن في قمع احتجاجات شعبية سلمية دعت إليها المعارضة في عدد من مدن العاصمة والولايات.
واعترف النائب البرلماني، السماني الوسيلة، في تصريحات صحفية، بأن سياسيات بنك السودان المركزي وراء انفلات الأسعار وعدم استقرار سعر صرف الدولار مقابل العملة المحلية.
كان مفترضاً بالحكومة السودانية أن تدفع 2 مليون دولار لاستمرار تشغيل القمر الصناعي بعد ثلاثة أشهر من دفعهم المليون الأولى وبدء التشغيل وحل أجل دفع مبلغ 2 مليون دولار ولم تُدفَع وتوقف تشغيل القمر الصناعي فسألت الحكومة البنك عن السبب في عدم تسييل مبلغ الاثنين مليون دولار لشركة القمر الصناعي فرد البنك بأن شقيق الرئيس عبد الله البشير قد أخذ مبلغ الاثنين مليون دولار فاتصلوا عليه ليعرفوا منه مصير 2 مليون دولار فرد عليهم بالتليفون قائلاً بكل بساطة الحرامية الرئاسيين: “ما قلنا ليكم الموضوع ده خلونا منو!” صدق راشد عبد القادر عندما خاطب الرئيس البشير قائلاً له: “الفساد في بيتك يا حبة!”
يكون يا ربي أن رواد التواصل الاجتماعي هم من أصدر الميزانية ، واشتروا الذهب والعملات الصعبة ، وهم الذين طبعوا أوراق للعملة المحلية بدون تغطية ، ولا يكونوا هم زاتهم العملوا انقلاب 1989/ وعملوا حرب الجنوب وكتلوا المواطنين في الجنوب ودارفور والشرق وجنوب كردفان والنيل الأزرق وفي الشرق وفي كل مكان ، ولا يكونوا هم زاتهم ناس رواد التواصل ديل زاتهم الفصلوا الجنوب ؟؟؟؟؟؟؟
ولا شنو؟ إمكن جائز.
وبعدين الشرطة مالها ومال المواطن عشان تقوم بتوعيته وبتين الشرطة دي خدمت المواطن عشان هسع توعيه، توعية شنو والله الواحد فينا لمن يشوف شرطي المرور يتحسس جيبه مع أنه الواحد فينا يكون ماشي كداري . أنا ما عارف لكن يبدو أن الشرطة أسوأ من الكيزان زاتهم ، وعشان يكسبوا ودهم نفذوا لهم أكثر من مطالبهم بكثير متأثرين في ذلك بالكيزان الذين نفذوا للشيطان أكثر بكثير من أقصى ما طلبه منهم لمن حيروا ليك زاتو .
يحكي ….ادم باانه امر بضرب الطلاب ففكر قليلا بانه شرطي وكيل عريف عليه حماية الناس لاضربهم ثم امه ماتت بسبب نقص العلاج فقرر الهرب الي احد دول الجوار ثم اوربا يعيش الان في وسط اوربا بكرامه…اصحي يابريش ياشرطي اتقي الله وماتتابع كلاب الحكومة وعبدة المال.
ابراهيم عثمان انت كان شبعان اهلك جعانين وهلكانين والحكومة دي ماشه بس انت ما حاتمشي وين بعدين؟
صحح موقفك لانه في النهاية لاغالب لإرادة الشعب والأيام دول وكل من أعان هذا النظام سيحاسب ويجرد من ثروته
طبعا من الموءكد ان مدير الشرطه تابع لحرامية الإنقاذ و لما عين مدير لشرطة الخرطوم من اساسه
و من الموءكد انه اصبح واحد من المفسدين و حامي للفساد و يكون يملك ما يملك الان من العقارات و المال
ولذا من الطبيعي ان يحمي مدير الشرطه النظام ليحمي مصالحه و يستمر في النهب و وضعه المالي
و أصبحت الشرطه الان في خدمة النظام و ليست في خدمة الشعب
الشرفاء و الأبطال من قيادة الشرطه تم فصلهم او استقالوا أمثال الرائد ابوزيد
و بقي الان في الشرطه الحراميه و الرويبضات
و هيهااات التغير و الحساب اتي لا محالة و ده طبعا غبر حساب الآخرة لمن لا يخافون الله
كان مفترضاً بالحكومة السودانية أن تدفع 2 مليون دولار لاستمرار تشغيل القمر الصناعي بعد ثلاثة أشهر من دفعهم المليون الأولى وبدء التشغيل وحل أجل دفع مبلغ 2 مليون دولار ولم تُدفَع وتوقف تشغيل القمر الصناعي فسألت الحكومة البنك عن السبب في عدم تسييل مبلغ الاثنين مليون دولار لشركة القمر الصناعي فرد البنك بأن شقيق الرئيس عبد الله البشير قد أخذ مبلغ الاثنين مليون دولار فاتصلوا عليه ليعرفوا منه مصير 2 مليون دولار فرد عليهم بالتليفون قائلاً بكل بساطة الحرامية الرئاسيين: “ما قلنا ليكم الموضوع ده خلونا منو!” صدق راشد عبد القادر عندما خاطب الرئيس البشير قائلاً له: “الفساد في بيتك يا حبة!”
يكون يا ربي أن رواد التواصل الاجتماعي هم من أصدر الميزانية ، واشتروا الذهب والعملات الصعبة ، وهم الذين طبعوا أوراق للعملة المحلية بدون تغطية ، ولا يكونوا هم زاتهم العملوا انقلاب 1989/ وعملوا حرب الجنوب وكتلوا المواطنين في الجنوب ودارفور والشرق وجنوب كردفان والنيل الأزرق وفي الشرق وفي كل مكان ، ولا يكونوا هم زاتهم ناس رواد التواصل ديل زاتهم الفصلوا الجنوب ؟؟؟؟؟؟؟
ولا شنو؟ إمكن جائز.
وبعدين الشرطة مالها ومال المواطن عشان تقوم بتوعيته وبتين الشرطة دي خدمت المواطن عشان هسع توعيه، توعية شنو والله الواحد فينا لمن يشوف شرطي المرور يتحسس جيبه مع أنه الواحد فينا يكون ماشي كداري . أنا ما عارف لكن يبدو أن الشرطة أسوأ من الكيزان زاتهم ، وعشان يكسبوا ودهم نفذوا لهم أكثر من مطالبهم بكثير متأثرين في ذلك بالكيزان الذين نفذوا للشيطان أكثر بكثير من أقصى ما طلبه منهم لمن حيروا ليك زاتو .
يحكي ….ادم باانه امر بضرب الطلاب ففكر قليلا بانه شرطي وكيل عريف عليه حماية الناس لاضربهم ثم امه ماتت بسبب نقص العلاج فقرر الهرب الي احد دول الجوار ثم اوربا يعيش الان في وسط اوربا بكرامه…اصحي يابريش ياشرطي اتقي الله وماتتابع كلاب الحكومة وعبدة المال.
ابراهيم عثمان انت كان شبعان اهلك جعانين وهلكانين والحكومة دي ماشه بس انت ما حاتمشي وين بعدين؟
صحح موقفك لانه في النهاية لاغالب لإرادة الشعب والأيام دول وكل من أعان هذا النظام سيحاسب ويجرد من ثروته
طبعا من الموءكد ان مدير الشرطه تابع لحرامية الإنقاذ و لما عين مدير لشرطة الخرطوم من اساسه
و من الموءكد انه اصبح واحد من المفسدين و حامي للفساد و يكون يملك ما يملك الان من العقارات و المال
ولذا من الطبيعي ان يحمي مدير الشرطه النظام ليحمي مصالحه و يستمر في النهب و وضعه المالي
و أصبحت الشرطه الان في خدمة النظام و ليست في خدمة الشعب
الشرفاء و الأبطال من قيادة الشرطه تم فصلهم او استقالوا أمثال الرائد ابوزيد
و بقي الان في الشرطه الحراميه و الرويبضات
و هيهااات التغير و الحساب اتي لا محالة و ده طبعا غبر حساب الآخرة لمن لا يخافون الله