البرلمان يستجلب صرافاً آلياً للنواب.. والمواطنون يكابدون لسحب أموالهم
استجلبت قيادة البرلمان صرافاً آلياً داخل المجلس الوطني؛ وذلك لتمكين النواب من صرف رواتبهم ومخصصاتهم. في وقت خرجت فيه ٩٠% من ماكينات الصراف الآلي بالسودان عن الخدمة بداعي عدم وجود سيولة.
ورصدت “الراكوبة” وجود صراف آلي متحرك يتبع لبنك الخرطوم داخل البرلمان، وذلك لتسهيل عمليات استلام النواب لمرتباتهم.
ووصف احد النواب وجود الصراف الآلي داخل البرلمان بالفضيحة. وقال إنه الخطوة مستفزة للمواطنين.
ويمر السودان بأزمة اقتصادية جعلت المواطنيين يسارعون لسحب اموالهم من البنوك خوفا من افلاسها.
وترفض البنوك في السودان منح العملاء كل المبالغ التي يطلبون سحبها؛ وتجبرهم على سحب جزء من إموالهم؛ بحجة ان بنك السودان وضع سقفاً لعمليات سحب النقود.
يذكر ان النائب البرلماني يصرف (٣٩٠٠) جنيه؛ بينما يصرف رؤساء اللجان مخصصات الوزراء الاتحاديين؛ فيما يصرف نواب رؤساء اللجان مخصصات وزراء الدولة .
هم الأسياد والباقي عبيد
عشان ما يطلعا قرار ضد البنك
بلد عجيبه
الشعب فى خدمة البرلمانيين ,, وليس العكس فى حكومة الانغاذ
صراحة ياخذنى التعجب والاندهاش …. عندما تحررالراكوبة خبرا كالتالى
((((البرلمان يستجلب صرافاً آلياً للنواب.. والمواطنون يكابدون لسحب أموالهم))))
فاليستجلب البرلمان او البرطمان النائم او المخدر او الجن الأصفر؟؟؟؟؟ ماكينة صرافة او البنك المركزى الاوربى نفسه !!!!!
الشعب واعتقادا منى لاتهمه مثل هذه الأمور والقاعدة الفقهية تقوووووول ((مابنى على باااااطل فهوووو باااااااااطل ))))
فعصابات المتاسلمين والمتامر الواطى الخنزيرى الكلابى الجبهجى الكوزى المصدى البشكيرى الهالكى الترابى … احتلت البلد منذ30 سنة (((وقهرتنا نحن الشعب لأننا كسالى وبنخاف الموت الذى هو اجل محتوم ياتى بطلقة من سلاح كلب متاسلم او بيد عزرائيل لافرق …..
فبالله فكوووونا من اخبار (((لاتلد لاتعشر)))
ولو نحن صحيح سودانيين كاربين اوساطنا ومتحزمين قسما 72 ساعة لن تجد كلب او خنزير واحد من عصابات عمر البشير البشكير حيا يتنفس الاكسجين على ارض السودان … انتهى
حلوا البرلمان القومي والبرلمانات الولائية، والحكومات الولائية، وقلصوا الحكومة المركزية، تنفرج الأزمة قليلاً.
ما فضل إلا يدو كل نائب صراف آلي يختو في برندت بيتو !
مبني البرلمان كاي مبني يحق ان يخدم(بالضمة). والبرلمانيون ليس وزراء ولكنهم ممثلين لشريحة الشعب هم ايضا يعانون ويكابدون ويطالبون بحق الشعب …نتمني ان نكون اكثر فهم ووعي ونكون موضوعيين في ما نكتب من صاحب المقال او الاخوة في التعليق…واحد يكتب حكومة (الانغاذ)والثاني ياتيك بكلام كبير(هم الاسياد والباقي عبيد)…………….وكل التعليقات لا ترتقي لمستوي افكار تاخذنا الي حل يستاهل ان يسمع او يطرح …سب وشتائم ….نحتاج الي شباب منتج عملي يفرض نفسه لا يجلس فقط علي الشوارع … ويسوق الركشات ….نحتاج الي شباب يعمل في حقول الزراعة شباب يبني … ……………………………………………………….
هم الأسياد والباقي عبيد
عشان ما يطلعا قرار ضد البنك
بلد عجيبه
الشعب فى خدمة البرلمانيين ,, وليس العكس فى حكومة الانغاذ
صراحة ياخذنى التعجب والاندهاش …. عندما تحررالراكوبة خبرا كالتالى
((((البرلمان يستجلب صرافاً آلياً للنواب.. والمواطنون يكابدون لسحب أموالهم))))
فاليستجلب البرلمان او البرطمان النائم او المخدر او الجن الأصفر؟؟؟؟؟ ماكينة صرافة او البنك المركزى الاوربى نفسه !!!!!
الشعب واعتقادا منى لاتهمه مثل هذه الأمور والقاعدة الفقهية تقوووووول ((مابنى على باااااطل فهوووو باااااااااطل ))))
فعصابات المتاسلمين والمتامر الواطى الخنزيرى الكلابى الجبهجى الكوزى المصدى البشكيرى الهالكى الترابى … احتلت البلد منذ30 سنة (((وقهرتنا نحن الشعب لأننا كسالى وبنخاف الموت الذى هو اجل محتوم ياتى بطلقة من سلاح كلب متاسلم او بيد عزرائيل لافرق …..
فبالله فكوووونا من اخبار (((لاتلد لاتعشر)))
ولو نحن صحيح سودانيين كاربين اوساطنا ومتحزمين قسما 72 ساعة لن تجد كلب او خنزير واحد من عصابات عمر البشير البشكير حيا يتنفس الاكسجين على ارض السودان … انتهى
حلوا البرلمان القومي والبرلمانات الولائية، والحكومات الولائية، وقلصوا الحكومة المركزية، تنفرج الأزمة قليلاً.
ما فضل إلا يدو كل نائب صراف آلي يختو في برندت بيتو !
مبني البرلمان كاي مبني يحق ان يخدم(بالضمة). والبرلمانيون ليس وزراء ولكنهم ممثلين لشريحة الشعب هم ايضا يعانون ويكابدون ويطالبون بحق الشعب …نتمني ان نكون اكثر فهم ووعي ونكون موضوعيين في ما نكتب من صاحب المقال او الاخوة في التعليق…واحد يكتب حكومة (الانغاذ)والثاني ياتيك بكلام كبير(هم الاسياد والباقي عبيد)…………….وكل التعليقات لا ترتقي لمستوي افكار تاخذنا الي حل يستاهل ان يسمع او يطرح …سب وشتائم ….نحتاج الي شباب منتج عملي يفرض نفسه لا يجلس فقط علي الشوارع … ويسوق الركشات ….نحتاج الي شباب يعمل في حقول الزراعة شباب يبني … ……………………………………………………….