البشير يحطم السوق ويوقف الانتاج ويجفف السيولة في محاولته السيطرة علي ارتفاع الدولار

توقفت محال الصرافة المالية عن استلام عملات اجنبية بدول الخليج نتيجة عدم توفر السيولة المالية في السودان حيث اوضحت الصرافات التي تتعامل مع السوق الموازي بانها لم تسلم زبائنها تحويلاتهم منذ يومين بالعملة السودانية لعدم توفر السيولة (الكاش) فيما يتم تحويل المبلغ المتفق عليه الى بنك الزبون خلال ساعات فقط بغض النظر عن مبلغ التحويل.
وأدى عدم توفر السيولة الى هبوط قليل في سعر السوق الموازي حيث كان الريال يساوي ١١ الف جنيه يوم امس وانخفض اليوم الى ١٠٣٠٠ جنيه مع عدم توفر السيولة الامر الذي ادى الى احجام الكثيرين من التحويل ماعدا اصحاب الحوجة الضرورية، وتأجيل ارسال اموالهم للسودان الا في حدود مبالغ صغيرة يمكن تحويلها وصرفها عبر البنوك للمصاريف المعيشية اليومية فيما تعطلت الاعمال التجارية في مختلف القطاعات وتوقفت شركات الانشاء والبناء و المصانع لعدم قدرتها تغذية حسابتها وسحب المبالغ التي تحتاج اليها كما تضرر سوق العقارات واعمال البيع بالجملة ورفض التجار استلام الشيكات بديلا عن النقد كما رفضت البنوك اصدار شيكات معتمدة لزبئنها برغم ان حسباتهم تحتوي علي مبالغ ضخمة، واعتبر عدد كبير من التجار ان تلك الاجراءات ادت الى فقدان رجل الاعمال والمواطن السوداني الثقة في النظام المصرفي وتعطلت بسببها العجلة الاقتصادية والانتاج ووصفوا محاولات السيطرة علي الدولار بمحاولات القفز للسيطرة علي الكرة الطائرة ثم الهبوط وتحطيم كل ما في الارض، حيث لا يمكن ان تكون محاولات السيطرة علي العملات الاجنبية تهدف الى تعطل الانتاج الذي يغذي الدولة بالعملة الاجنبية.
البصيرة ام حمد
يبدو أن هذه الحكومة اللعينة لن تصبر حتى مارس “شهر الكوارث” وسيكون هلاكها في فبراير “شهر الاحتجاجات والمساير”.
ادخل التور رأسه في البرمة و تعذر اخراج البرمة من رأس التور —
تجمهر أهل القرية و سألوا ( البصيرة أم حمد ) عن حل للمشكلة — أشارت البصيرة بذبح التور و عندما تم ذبح التور قالوا لها البرمة لازالت عالقة قالت في هدوء شديد تحسد عليه : كسروا البرمة — و فقد الاهالي التور و البرمة —
فقدت حكومة الانقاذ العملات الاجنبية ياهمال المشاريع النتجة و بتدني الانتاج و انهارت الصادرات و انكمش الاقتصاد و ارتفع الدولار — حجزت الحكومة اموال المودعيين حتى لا يتوالى ارتفاع سعر الدولار احجم المغتربون علي ارسال تحويلاتهم لانعدام السيولة اختفي الدولار و انهار النظام المصرفي في السودان بانعدام الثقة فية و تعطلت الحركة التجارية و الاقتصادية في البلاد —
و احتمال كبير ان يكون عبد رحيم حمدي ابن اخت البصيرة ام حمد — و في بعض الاحاديث تفيد بانه ابنها عديل و هو الاخ الاصغر لحمد —
بالطريقة ديستتوقف ميع المصالح وسيخرج الجميع وسوف ترون ارهقو الشرطة وجهاز الامن بمظاهرات يومية سلمية
قالت الخنساء منذ بواكير حكم الترابيين قالت انى أرى شجرا يسير
ها فد استبانت الأشجار وانكشف عنها الخطر الذى كان محدقا
اللهم لا شماتة
هذه نهاية العبث الصبيانى
المصيبه حكومتنا الفاشله التي تطبع كل يوم المليارات
وتدفع بها الى التداول دون أي غطاء
حتى اصبح الجنيه لا يساوى سعر الورق الذي طبع عليه
لذا اقترح على حكومة السجم والرماد الاتي:
1- تشغيل مطبعة صك العمله السودانيه 24 ساعه في اليوم
2- تخصيص إنتاج يوم واحد لكل نافذ من بني كوز
3- يقوم كل واحد بتحويلها الى ذهب ودولارات من السوق المحلي
4- استئجار عدد كافي من الطائرات الكبيره من الصين و روسيا
5- أخذ كافة الاستعدادات للهروب الكبير بما خف وزنه وغلا ثمنه
6- ترك قصاصه تهنئة رقيقه للشعب السوداني بنجاح ثورته المجيده
7- تهنئة حكومة الانتفاضه على خزينتها الفارغه وديونها المتلتله
تخبط x تخبط = انهيار وموت ونهاية العصابه المتخبطه
انا حقيقة مندهش . ماذا ترك الكيزان لهذا الشعب من سبب حتى لاينتفض ؟
ماذا دهى الشعب السودانى ؟ هل صرنا قطيع من الأغنام والخراف يهش فينا الكيزان وينشوا كيفما أرادوا؟هل حقا نحن ذات الشعب الذى انتفض ضد عبود السفاح نميرى؟
لا أظن .
لاحول ولاقوة الا بالله ياجماعة العبط دا لمتين مافيكم رجل رشيد يوقف المجنون دا
البصيرة ام حمد
يبدو أن هذه الحكومة اللعينة لن تصبر حتى مارس “شهر الكوارث” وسيكون هلاكها في فبراير “شهر الاحتجاجات والمساير”.
ادخل التور رأسه في البرمة و تعذر اخراج البرمة من رأس التور —
تجمهر أهل القرية و سألوا ( البصيرة أم حمد ) عن حل للمشكلة — أشارت البصيرة بذبح التور و عندما تم ذبح التور قالوا لها البرمة لازالت عالقة قالت في هدوء شديد تحسد عليه : كسروا البرمة — و فقد الاهالي التور و البرمة —
فقدت حكومة الانقاذ العملات الاجنبية ياهمال المشاريع النتجة و بتدني الانتاج و انهارت الصادرات و انكمش الاقتصاد و ارتفع الدولار — حجزت الحكومة اموال المودعيين حتى لا يتوالى ارتفاع سعر الدولار احجم المغتربون علي ارسال تحويلاتهم لانعدام السيولة اختفي الدولار و انهار النظام المصرفي في السودان بانعدام الثقة فية و تعطلت الحركة التجارية و الاقتصادية في البلاد —
و احتمال كبير ان يكون عبد رحيم حمدي ابن اخت البصيرة ام حمد — و في بعض الاحاديث تفيد بانه ابنها عديل و هو الاخ الاصغر لحمد —
بالطريقة ديستتوقف ميع المصالح وسيخرج الجميع وسوف ترون ارهقو الشرطة وجهاز الامن بمظاهرات يومية سلمية
قالت الخنساء منذ بواكير حكم الترابيين قالت انى أرى شجرا يسير
ها فد استبانت الأشجار وانكشف عنها الخطر الذى كان محدقا
اللهم لا شماتة
هذه نهاية العبث الصبيانى
المصيبه حكومتنا الفاشله التي تطبع كل يوم المليارات
وتدفع بها الى التداول دون أي غطاء
حتى اصبح الجنيه لا يساوى سعر الورق الذي طبع عليه
لذا اقترح على حكومة السجم والرماد الاتي:
1- تشغيل مطبعة صك العمله السودانيه 24 ساعه في اليوم
2- تخصيص إنتاج يوم واحد لكل نافذ من بني كوز
3- يقوم كل واحد بتحويلها الى ذهب ودولارات من السوق المحلي
4- استئجار عدد كافي من الطائرات الكبيره من الصين و روسيا
5- أخذ كافة الاستعدادات للهروب الكبير بما خف وزنه وغلا ثمنه
6- ترك قصاصه تهنئة رقيقه للشعب السوداني بنجاح ثورته المجيده
7- تهنئة حكومة الانتفاضه على خزينتها الفارغه وديونها المتلتله
تخبط x تخبط = انهيار وموت ونهاية العصابه المتخبطه
انا حقيقة مندهش . ماذا ترك الكيزان لهذا الشعب من سبب حتى لاينتفض ؟
ماذا دهى الشعب السودانى ؟ هل صرنا قطيع من الأغنام والخراف يهش فينا الكيزان وينشوا كيفما أرادوا؟هل حقا نحن ذات الشعب الذى انتفض ضد عبود السفاح نميرى؟
لا أظن .
لاحول ولاقوة الا بالله ياجماعة العبط دا لمتين مافيكم رجل رشيد يوقف المجنون دا