زفرات حري… اقتصاد البصيرة أم حمد !!
الطيب مصطفى
وهكذا يواصل القائمون على أمر الاقتصاد (خرمجتهم) وتخبّطهم ويعودون إلى دعم القمح بعد أن حرروا سعره تماماً، وذلك خوفاً من أن يتصاعد سعر الرغيفة إلى أكثر من جنيه بكل ما يعنيه ذلك من آثار (سياسية) خطيرة بل قرروا فوق ذلك استيراد القمح بواسطة الحكومة.
ولكن لماذا يرتفع سعر الرغيفة؟
الجواب: لتصاعد سعر الدولار .
ولماذا يتصاعد سعر الدولار؟
ذلك ما أعيا الطبيب المداويا وجعل الحكومة تتأرجح بين الحلول والمعالجات لتقرر شيئاً وتلغيه في اليوم أو الأيام التالية.
ذلك عين ما دعا الحكومة إلى الحلول الأمنية التي يعلم راعي الضأن أنها من أسوأ الخيارات كونها تلجئ التجار إلى النزول تحت الأرض في انتظار الانقضاض عند عودة الحياة إلى طبيعتها.
ثم جاءت طامة تجفيف السوق من السيولة التي كتمت أنفاس البنوك بل أرعبت المواطنين فحرمتهم من سحب أموالهم القليلة.
سبحان الله ! حتى المبالغ الضئيلة اصطف الناس أمام البنوك والصرافات لكي يسحبوها في أكبر ضربة لتعامل الجمهور مع النظام المصرفي بعد أن أفقدتهم معالجات البصيرة أم حمد الثقة في مصارف ظلوا يتعاملون معها لعشرات السنين بل منذ ما قبل الاستقلال.
ما هو سبب هذه الحال يا ترى وماذا دهى اقتصادنا الذي عجز القائمون على أمره من تسيير أبسط مطلوباته ومقوماته؟
بينما كنتُ أستمع إلى اثنين من أكبر خبرائنا الاقتصاديين – د. صابر محمد الحسن ود. عز الدين إبراهيم – وهما يحاضراننا في المجلس الوطني في حضور رئيس المجلس كنتُ (أشرد) من حين لآخر من قيد سردهما الممتع والعميق لأسباب وتداعيات أزمتنا الاقتصادية لأتساءل: لماذا يغيب هؤلاء وأمثالهم عن المشهد الاقتصادي كما غُيّب د. عبد الوهاب عثمان ذات يوم كالح بدون أدنى سبب غير تضييقه على مراكز القوى بعد أن نجح في ترويض الدولار وكبح جماحه وهزيمته أمام جنيهنا (الكحيان) حتى قبل أن يدخل البترول على موازنتنا؟!
أكاد أجزم أن ما أحدث الطفرات الكبرى في سعر الدولار خلال الأيام الماضية هو بعض مراكز القوى التي لا تُسأل عما تفعل.
أحدهم مُنح ضماناً بمبلغ ضخم لغرض معيّن فإذا به يسيّله ويهجم به على السوق الأسود ليرفع به الدولار وآخر فعل وفعل وثالث فعل وفعل.
جفّت حلوقنا أو كادت ونحن نصرخ مطالبين بإنهاء إمبراطورية الشركات الحكومية التابعة لمراكز القوى والتي والتي والتي، ولكن لا حياة لمن تنادي.
هذه الشركات تُعتبر من أكبر معاول الهدم التي أعلم أنها فوق المحاسبة وفوق القانون، ولقد رأينا في موازنة 2018 (والله العظيم) بعض المؤسسات الحكومية الضخمة التي تمتلك عشرات الشركات، وقد ظهر أمام إيراداتها المتوقعة صفر كبير بالرغم من أنها تتبرع لإقامة منشآت لا علاقة لها بها بكلفة عشرات الملايين من الدولارات.
بالله عليكم هل الأولى إقامة منشآت ترفيهية لمنسوبي تلك المؤسسات تُكلّف ما يقرب من مئة مليون دولار أم أولى إقامة مسالخ للحوم تُضاعِف من ريع صادر ثروتنا الحيوانية أربع مرات؟!
هذا قليل من كثير أرجو من السيد رئيس الجمهورية، وقد أعلن بالأمس عن شن الحرب على الفساد، أن يلتفت إليه.
قانون الشفافية ومكافحة الفساد أُجيز من المجلس الوطني في يناير 2016 أي قبل أكثر من سنتين وطرحتُ – بضم التاء- هذه القضية في البرلمان أمام السيد رئيس الوزراء السيد بكري حسن صالح قبل أكثر من ستة أشهر وتساءلت: إذا كانت الحكومة عاجزة عن تفعيل هذا القانون بتكوين مفوضية لمكافحة الفساد فما هو دور البرلمان في متابعة إنفاذ القوانين التي يصدرها؟!
ولا نزال ننتظر !!!
الأزمة الاقتصادية متعدّدة الرؤوس، وإذا كان معظم الذهب – وفقاً لوزير الصناعة – يُغادر عن طريق مطار الخرطوم القريب من سطوة الحكومة وأمنها الاقتصادي، فماذا نتوقع غير الفشل الذريع، بل ماذا ننتظر غير الطوفان؟!
الصيحة
انتظ الطوفان ياارقي غشان يكنسك انت واهلك وكيزانكم (وانقاذك)
واليوم داك حانضبح تور ابيض
ود اختك لا و لن يستطيع بل لا يريد محاربة الفساد لان الفساد داخل بيته وهو يعلم و انت يا الطيب تعلم ذلك ايضا.
و شهدَ شاهدٌ مِن أهْلِهَا!!
بالله عليكم هل الأولى إقامة منشآت ترفيهية لمنسوبي تلك المؤسسات تُكلّف ما يقرب من مئة مليون دولار أم أولى إقامة مسالخ للحوم تُضاعِف من ريع صادر ثروتنا الحيوانية أربع مرات؟
انت ما تقولها عديل انك قاصد نادي جهاز الامن الوطني على شاطئ النيل الأزرق انت خايف من شنو طالما البشير قريبك.
وانت احد اهم اسباب الازمة السياسية
الطوفان ده العملوا منوا. الشعب المسكين ده ركبتوه مطية لرغباتكم الدنيئة انت و ال بيتكم. كيف كنا نعرف شاكلتك و غبائك و حقدك و عنصريتك وكل صفاتك الزميمة لولا ابن اختك الكاذب الذي ما امتطي الحكم قبل ٣٠ عاما الا و قتل الشباب و الرجال بغير حق. واهل بيته سلبوا الاموال و العقار و حتي الشرف و النساء تم اخذهم وشرائهم بالمال. الحال الذي وصل الية السودان لم تصله زمبابوي في عهد الكهل العجوز. فزمبابوي لم تقسم الي دويلات و لم تنهب مواردها كاملة و لم تنتهك حدودها ولم ترتع فيها المليشيات والمرتزقة. باي وجه تتكلم و السودان تحتل اراضيه من الشرق و الشمال و بيع من الجنوب و قتل و نهب الغرب…. هل هذه هي الامانة التي امنكم لها الله. من اين لك هذا وال بيتك. تحليل الحرام باخذ الاجور العالية و الحوافز و الشركات… نعيم زائل و سلطة زائلة…
انتو شايفنها فهلوه وذكاء وتمكين وتشتيت للكوره لكن اعلموا انها حبال تتلف حول رقابكم وسوف ترديكم يوما ما
انتم حاربتو الله ورسوله بقروض الربا وبالفساد المحمي بالسلطه والقوه واتخذتو اسم الله واياتو ثمنا قليلا
الطيب مصطفى ايقونة العنصرية البغيضة ماذا تريد ان تقول بعد ان ذبحت ثورك الاسود ابتهاجا بتقطيع اشلاء الوطن الغالي وابن اختك يتقافز كنيرون فرحا بنيران مدافعه التي احرقت يابس واخضر البلاد وانت الان تزرف دموع التماسيح وتبث سموم الافعاعي وترجو من ابن اختك ان يشن حربا على الفساد وانت تعلم انه وبقية افراد العائلة اللئام انهم اس الفساد والبلاء ان كنت تحبهم لما لا تنصحهم لوجه الله يسلموا البلاد قبل الطوفان ولات ساعة ندم
يا باشمهندس هذه عقيدة و فلسفة مشروعكم الحضارى الذى نذرت نفسك للدفاع عنه بحياتك الغالية و الذى تعتبرونه لا يأتيه الباطل لا من بين يديه و لا من خلفه. إنه مشروعكم الحضارى و الذى وضح حتى من مقالك هذا أنه حقبقة مشروخ دمارى. إنه فعلا مشروخ دمارى حيث يصر و يتمسك بالفساد بل و يتستر عليه و يعمل بكل جهده لحمايته بسن القوانين التى تقننه بأسماء عديدة منها قانون التحلل و قانون الستر بل و مضايقة كل من يتحدث عن الفساد إلى درجة التصفية الجسدية. يا باشمهندس الموضوع طويل و شائك و لا يحتملة هذا المجال الضيق و لكن خلا صة القول أن فترة قرابة الثلاثة عقود من التجربة مع مشروعكم هى أكثر من كافية ليتعظ منها القرد و يأخذ منها العبر ناهيك عن الإنسان الذى كرمه الله سبحانه و تعالى و الذى أهانه مشروعكم و أذله بصورة لم تحدث فى تاريخ هذا البلد. عنوانى الإلكترونى هو [email protected] هذا إذا أردت مواصلتى مع شكرى و تقديرى و سرورى إذا فعلت ذلك.
لا تبيعنا الوهم يا الطيب مصطفى إذا كنت فعلاً صادقاً فيما تدعى وتملك الوثائق لما تقول لماذا لا تكشف اسم ذلك الشخص الذي نال مبلغاً ضخماً ثم سيله وأشترى بها دولارات من السوق الأسود مما ادى لرفع السعر بهذه الطريقة حتى يحاكم وينال جزاؤه وتصادر امواله. ام يا ترى أن هذا الشخص من “المقربين” اصحاب الحظوة ولماذا لا تكشف اسماء الشركات الحكومية التي أشرت اليها ولا سيما تلك التي أقامت منشآت ترفيهية ب 100 نليون دولار. اذا لا تملك الجرأة والصدق لكشف ما تقول فاصمت وكفانا نفاقاً وتدليساتً.
سبحان الله دلوكة في صحوة كبيرة نستها كل الماضي هههههههههههها ، هههههههههههههههههههههههااااااااااا ياقلب إنقطع من الضحك ،،،
انتظر الطوفان والحريق والعيدان انت وابن اختك
خال الرئيس يطلق حذير ؟ ويعجز عن رؤية فساد ذوي القربي انها لعمري عين الخداع وتسطيح الحقائق .. عنجهية الكيزان في زمن الطغيان !!!
انت واحد من المخرمجين مرقوق عشان تؤدي الدور الخسيس بتاعك ده ياخال الدلوكه يا دلوكه, تبادل الادوار واضح ومهما كتبت حتى لو حملت السلاح ضد ود اختك مافي زول بصدقق, اعمامك راجينك في سواكن احسن ليك من الخرمجه البتسويها دي يا ود مصطفى (كوبر).
اول صور مكافحة الفساد هو عدم رؤية حبرك المسموم
أقـتـباس :
قانون الشفافية ومكافحة الفساد أُجيز من المجلس الوطني في يناير 2016 أي قبل أكثر من سنتين وطرحتُ – بضم التاء- هذه القضية في البرلمان أمام السيد رئيس الوزراء السيد بكري حسن صالح قبل أكثر من ستة أشهر وتساءلت: إذا كانت الحكومة عاجزة عن تفعيل هذا القانون بتكوين مفوضية لمكافحة الفساد فما هو دور البرلمان في متابعة إنفاذ القوانين التي يصدرها؟!
ولا نزال ننتظر !!!———————————————————————————- هـل تـعـرف لـمـاذا لـم يـوقـع الـبـشـيـر عـلى الـقـانـون ؟ لأنه عـيـنـو مـكـسـورة وخـجـلان وخـائـف. لأنه بـبـسـاطـة سـوف يـكـون هـو وعـائـلـتـه ” زوجاتـه واخـوانه وبـقـيـة العائلـة ” هـم أول من سـوف يحاكـمون بـتـهـم الـفـسـاد الواردة فى الـقـانـون . عـرفـت الآن الـسـبب يا سـيـد / الـطـيـب مصطفى .
صابر محمد الحسن عندما كان محافظا للبنك المركزي ماذا فعل من اجل حماية الجنيه السوداني ؟؟؟ يكفي ان لص سطا علي شقته وسرق منها 28 الف يورو و 32 الف دولار امريكي كل هذا المبلغ موجود في شقة الرجل المسؤول عن النقد الاجنبي ومحاربه تجار العمله مشكله المسؤولين عندنا عندما يكونوا داخل السلطه لا يقدمون شئ وعندما يخرجوا منها تبدأ النظريات والاراء
يامنافق، إذا كان رئيس الجمهورية جادا في شن الحرب على الفساد فليبدأ بك وبآل بيته لأنكم أفسد الفاسدين.
بالله انت عارف المعلومات دى كوووووووولها وقاعد تاكل مع ود اختك الله ينتقم منك ومن الكيزان كلهم با تجار الدين
ما عارف الواحد يضحك ولا يبكي
ده من راسك ولا من كراسك يا ( مهندس ) ؟
اه يا اخونا الطيب مصطفي قول اقسم بالله العظيم لا املك اي شركه ولا اسم عمل ولم تمتد يدي للمال العام.ولا استفدت من ادراج ابني من ضمن الشهداء.نصدق لان المومم الحق لا يكذب
اولا محاكمة وداد واخوان الرئيس في موضوع الفلل بجميرا عرفت الفساد وين ؟؟؟؟
الاخوه الاعزاء
ليس دفاعا عن الطيب مصطفى لكن لماذا مهاجمته ومقالة يتكلم عن لب المشكلة. السؤال الان كل الناس عرفت الفساد وين موجود طيب كيف الحل؟
انتظ الطوفان ياارقي غشان يكنسك انت واهلك وكيزانكم (وانقاذك)
واليوم داك حانضبح تور ابيض
ود اختك لا و لن يستطيع بل لا يريد محاربة الفساد لان الفساد داخل بيته وهو يعلم و انت يا الطيب تعلم ذلك ايضا.
و شهدَ شاهدٌ مِن أهْلِهَا!!
بالله عليكم هل الأولى إقامة منشآت ترفيهية لمنسوبي تلك المؤسسات تُكلّف ما يقرب من مئة مليون دولار أم أولى إقامة مسالخ للحوم تُضاعِف من ريع صادر ثروتنا الحيوانية أربع مرات؟
انت ما تقولها عديل انك قاصد نادي جهاز الامن الوطني على شاطئ النيل الأزرق انت خايف من شنو طالما البشير قريبك.
وانت احد اهم اسباب الازمة السياسية
الطوفان ده العملوا منوا. الشعب المسكين ده ركبتوه مطية لرغباتكم الدنيئة انت و ال بيتكم. كيف كنا نعرف شاكلتك و غبائك و حقدك و عنصريتك وكل صفاتك الزميمة لولا ابن اختك الكاذب الذي ما امتطي الحكم قبل ٣٠ عاما الا و قتل الشباب و الرجال بغير حق. واهل بيته سلبوا الاموال و العقار و حتي الشرف و النساء تم اخذهم وشرائهم بالمال. الحال الذي وصل الية السودان لم تصله زمبابوي في عهد الكهل العجوز. فزمبابوي لم تقسم الي دويلات و لم تنهب مواردها كاملة و لم تنتهك حدودها ولم ترتع فيها المليشيات والمرتزقة. باي وجه تتكلم و السودان تحتل اراضيه من الشرق و الشمال و بيع من الجنوب و قتل و نهب الغرب…. هل هذه هي الامانة التي امنكم لها الله. من اين لك هذا وال بيتك. تحليل الحرام باخذ الاجور العالية و الحوافز و الشركات… نعيم زائل و سلطة زائلة…
انتو شايفنها فهلوه وذكاء وتمكين وتشتيت للكوره لكن اعلموا انها حبال تتلف حول رقابكم وسوف ترديكم يوما ما
انتم حاربتو الله ورسوله بقروض الربا وبالفساد المحمي بالسلطه والقوه واتخذتو اسم الله واياتو ثمنا قليلا
الطيب مصطفى ايقونة العنصرية البغيضة ماذا تريد ان تقول بعد ان ذبحت ثورك الاسود ابتهاجا بتقطيع اشلاء الوطن الغالي وابن اختك يتقافز كنيرون فرحا بنيران مدافعه التي احرقت يابس واخضر البلاد وانت الان تزرف دموع التماسيح وتبث سموم الافعاعي وترجو من ابن اختك ان يشن حربا على الفساد وانت تعلم انه وبقية افراد العائلة اللئام انهم اس الفساد والبلاء ان كنت تحبهم لما لا تنصحهم لوجه الله يسلموا البلاد قبل الطوفان ولات ساعة ندم
يا باشمهندس هذه عقيدة و فلسفة مشروعكم الحضارى الذى نذرت نفسك للدفاع عنه بحياتك الغالية و الذى تعتبرونه لا يأتيه الباطل لا من بين يديه و لا من خلفه. إنه مشروعكم الحضارى و الذى وضح حتى من مقالك هذا أنه حقبقة مشروخ دمارى. إنه فعلا مشروخ دمارى حيث يصر و يتمسك بالفساد بل و يتستر عليه و يعمل بكل جهده لحمايته بسن القوانين التى تقننه بأسماء عديدة منها قانون التحلل و قانون الستر بل و مضايقة كل من يتحدث عن الفساد إلى درجة التصفية الجسدية. يا باشمهندس الموضوع طويل و شائك و لا يحتملة هذا المجال الضيق و لكن خلا صة القول أن فترة قرابة الثلاثة عقود من التجربة مع مشروعكم هى أكثر من كافية ليتعظ منها القرد و يأخذ منها العبر ناهيك عن الإنسان الذى كرمه الله سبحانه و تعالى و الذى أهانه مشروعكم و أذله بصورة لم تحدث فى تاريخ هذا البلد. عنوانى الإلكترونى هو [email protected] هذا إذا أردت مواصلتى مع شكرى و تقديرى و سرورى إذا فعلت ذلك.
لا تبيعنا الوهم يا الطيب مصطفى إذا كنت فعلاً صادقاً فيما تدعى وتملك الوثائق لما تقول لماذا لا تكشف اسم ذلك الشخص الذي نال مبلغاً ضخماً ثم سيله وأشترى بها دولارات من السوق الأسود مما ادى لرفع السعر بهذه الطريقة حتى يحاكم وينال جزاؤه وتصادر امواله. ام يا ترى أن هذا الشخص من “المقربين” اصحاب الحظوة ولماذا لا تكشف اسماء الشركات الحكومية التي أشرت اليها ولا سيما تلك التي أقامت منشآت ترفيهية ب 100 نليون دولار. اذا لا تملك الجرأة والصدق لكشف ما تقول فاصمت وكفانا نفاقاً وتدليساتً.
سبحان الله دلوكة في صحوة كبيرة نستها كل الماضي هههههههههههها ، هههههههههههههههههههههههااااااااااا ياقلب إنقطع من الضحك ،،،
انتظر الطوفان والحريق والعيدان انت وابن اختك
خال الرئيس يطلق حذير ؟ ويعجز عن رؤية فساد ذوي القربي انها لعمري عين الخداع وتسطيح الحقائق .. عنجهية الكيزان في زمن الطغيان !!!
انت واحد من المخرمجين مرقوق عشان تؤدي الدور الخسيس بتاعك ده ياخال الدلوكه يا دلوكه, تبادل الادوار واضح ومهما كتبت حتى لو حملت السلاح ضد ود اختك مافي زول بصدقق, اعمامك راجينك في سواكن احسن ليك من الخرمجه البتسويها دي يا ود مصطفى (كوبر).
اول صور مكافحة الفساد هو عدم رؤية حبرك المسموم
أقـتـباس :
قانون الشفافية ومكافحة الفساد أُجيز من المجلس الوطني في يناير 2016 أي قبل أكثر من سنتين وطرحتُ – بضم التاء- هذه القضية في البرلمان أمام السيد رئيس الوزراء السيد بكري حسن صالح قبل أكثر من ستة أشهر وتساءلت: إذا كانت الحكومة عاجزة عن تفعيل هذا القانون بتكوين مفوضية لمكافحة الفساد فما هو دور البرلمان في متابعة إنفاذ القوانين التي يصدرها؟!
ولا نزال ننتظر !!!———————————————————————————- هـل تـعـرف لـمـاذا لـم يـوقـع الـبـشـيـر عـلى الـقـانـون ؟ لأنه عـيـنـو مـكـسـورة وخـجـلان وخـائـف. لأنه بـبـسـاطـة سـوف يـكـون هـو وعـائـلـتـه ” زوجاتـه واخـوانه وبـقـيـة العائلـة ” هـم أول من سـوف يحاكـمون بـتـهـم الـفـسـاد الواردة فى الـقـانـون . عـرفـت الآن الـسـبب يا سـيـد / الـطـيـب مصطفى .
صابر محمد الحسن عندما كان محافظا للبنك المركزي ماذا فعل من اجل حماية الجنيه السوداني ؟؟؟ يكفي ان لص سطا علي شقته وسرق منها 28 الف يورو و 32 الف دولار امريكي كل هذا المبلغ موجود في شقة الرجل المسؤول عن النقد الاجنبي ومحاربه تجار العمله مشكله المسؤولين عندنا عندما يكونوا داخل السلطه لا يقدمون شئ وعندما يخرجوا منها تبدأ النظريات والاراء
يامنافق، إذا كان رئيس الجمهورية جادا في شن الحرب على الفساد فليبدأ بك وبآل بيته لأنكم أفسد الفاسدين.
بالله انت عارف المعلومات دى كوووووووولها وقاعد تاكل مع ود اختك الله ينتقم منك ومن الكيزان كلهم با تجار الدين
ما عارف الواحد يضحك ولا يبكي
ده من راسك ولا من كراسك يا ( مهندس ) ؟
اه يا اخونا الطيب مصطفي قول اقسم بالله العظيم لا املك اي شركه ولا اسم عمل ولم تمتد يدي للمال العام.ولا استفدت من ادراج ابني من ضمن الشهداء.نصدق لان المومم الحق لا يكذب
اولا محاكمة وداد واخوان الرئيس في موضوع الفلل بجميرا عرفت الفساد وين ؟؟؟؟
الاخوه الاعزاء
ليس دفاعا عن الطيب مصطفى لكن لماذا مهاجمته ومقالة يتكلم عن لب المشكلة. السؤال الان كل الناس عرفت الفساد وين موجود طيب كيف الحل؟