عاجل .. العربية الحدث: الحكومة السودانية تخيِّر قيادات حركة الإخوان المسلمين المصرية بين المغادرة خلال ساعات أو تسليمهم للسيسي

هذا هو عض الاصابع , يا ناس قطر عملتو حميل مننا و كمان نفيتوا انو سلفتونا مليار دولار عشان نسكت المعارضه تعالوا لموا العواليق بتاع تنظيمكم من المصريين عندنا و هذا لسان الانقاذ زى تلفون البداله تدفع يتكلم

كلام مؤسف.

تنمنى أن يكون القضاء السوداني قد تسلم أدلة دامغة على تورطهم في عمليات إرهابية و ألا تكون تصرفات سياسية أو اعتمادا على القضاء المصري الذي لا يملك أي مصداقية.

ربنا يستر على السودانيين في مصر فإذا كانت صفقة سياسية فسيتم تسليمهم لصلاح قوش و وزبانيته !

عودة ديناجو ؟؟بدا يشتغل

قناة دي خبيثه وسخة منبطحة للمصارية فقط اتحادهم يذكرو بالاسم اي اخوان او معارضين مصارية قاعدين في السودان في حين في سودانين خونه قاعدين في مصر وممكن نقدم ليهم لسته بأساميهم

مسرحية جديدة لإرخاء شعرة معاوية مع مصر بعد تقديم حليفهم دياسلين رئيس وزراء اثيوبيا استقالته وحدوث اضطرابات في اثيوبيا…تحسبآ لقدوم نظام غير معادي لمصر في اثيوبيا…كالمرات السابقة لن يتم ترحليهم سيتم إخفاءهم بترحيلهم لمدينة نائية…ثم يزعمون انهم غادروا…ترتيبات الى ان تنجلي الامور في اثيوبيا والمنطقة…..العبوا غيرها

دي شريعة السفاح وعصابتو الخيانة وعدم الاخلاق والانسانيه .

هذا اول الغيث وبداية التحول والبشير حينقلب ايضا علي المؤتمر الوطني وحيتحالف مع الاسلاميين.

ماغريبة على الكيزان يبيعوك ليس لهم مبدا

قرار الحكومة الإسلامية الخدراء السمحة هو لذر الرماد فى العيون فقط ، و كلنا يعلم أن مؤسسات الدولة و القضاء و الجيش و تجار العملة القاسية هم من الحركة الإسلامية الغبشاء الأصيلة .

هذا هو عض الاصابع , يا ناس قطر عملتو حميل مننا و كمان نفيتوا انو سلفتونا مليار دولار عشان نسكت المعارضه تعالوا لموا العواليق بتاع تنظيمكم من المصريين عندنا و هذا لسان الانقاذ زى تلفون البداله تدفع يتكلم

كلام مؤسف.

تنمنى أن يكون القضاء السوداني قد تسلم أدلة دامغة على تورطهم في عمليات إرهابية و ألا تكون تصرفات سياسية أو اعتمادا على القضاء المصري الذي لا يملك أي مصداقية.

ربنا يستر على السودانيين في مصر فإذا كانت صفقة سياسية فسيتم تسليمهم لصلاح قوش و وزبانيته !

عودة ديناجو ؟؟بدا يشتغل

قناة دي خبيثه وسخة منبطحة للمصارية فقط اتحادهم يذكرو بالاسم اي اخوان او معارضين مصارية قاعدين في السودان في حين في سودانين خونه قاعدين في مصر وممكن نقدم ليهم لسته بأساميهم

مسرحية جديدة لإرخاء شعرة معاوية مع مصر بعد تقديم حليفهم دياسلين رئيس وزراء اثيوبيا استقالته وحدوث اضطرابات في اثيوبيا…تحسبآ لقدوم نظام غير معادي لمصر في اثيوبيا…كالمرات السابقة لن يتم ترحليهم سيتم إخفاءهم بترحيلهم لمدينة نائية…ثم يزعمون انهم غادروا…ترتيبات الى ان تنجلي الامور في اثيوبيا والمنطقة…..العبوا غيرها

دي شريعة السفاح وعصابتو الخيانة وعدم الاخلاق والانسانيه .

هذا اول الغيث وبداية التحول والبشير حينقلب ايضا علي المؤتمر الوطني وحيتحالف مع الاسلاميين.

ماغريبة على الكيزان يبيعوك ليس لهم مبدا

قرار الحكومة الإسلامية الخدراء السمحة هو لذر الرماد فى العيون فقط ، و كلنا يعلم أن مؤسسات الدولة و القضاء و الجيش و تجار العملة القاسية هم من الحركة الإسلامية الغبشاء الأصيلة .