البشير يعيّن محمد عطا سفيراً في القطاع الخاص بوزارة الخارجية
أصدر رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير، قراراً جمهورياً بتعيين الفريق أول أمن مهندس محمد عطا المولى عباس، سفيراً بوزارة الخارجية بالقطاع الأول الخاص.
ورجّحت منصات صحفية مقربة من الأجهزة الحكومية أن يتم تعيين عطا سفيراً للسودان في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولم يتسنى لـ(الراكوبة) التأكد من تلك المعلومات، لكن مصادر مطلعة توقعت أن يكون تعيين عطا في وزارة الخارجية يهدف لوضعه تحت المراقبة، على اعتبار أنه يعلم بكل المعلومات الأمنية والاستخباراتية الخاصة السودان.
وتوقعت المصادر أن تكون الحكومة تهدف من تعيين عطا سفيراً بالخارجية لاسترضائه لفترة موقتة ثم إعفائه لاحقاً، حتى لا يفشي تلك المعلومات المهمة التي بحوزته، بعدما تمت إقالته بصورة مباغتة.
وأشيع على نطاق واسع أن إقالة عطا من إدارة جهاز الأمن تعود لتوجيهه لرجل الأعمال الشاب أيمن المأمون الذي تربطه شراكة استثمارية مع أشقاء البشير، بإختراق الحسابات البنكية للفريق طه عثمان مدير مكتب البشير السابق، الأمر الذي تسبب في إقالة طه من منصبه.
ولاحقاً اعتقلت سلطات الأمارات أيمن المأمون على خلفية إختراق الحسابات البنكية للفريق طه.
ويُشاع أن المأمون أقر بأنه قدّم رشوة لبعض الموظفيين البنكيين في الأمارات بإيعاز من محمد عطا، من أجل اختراق حسابات الفريق طه.
وبدأت يوم الأربعاء الماضي أولى جلسات محاكمة أيمن المأمون، وسط حضور بعض أفراد أسرته، وذلك بعدما فشلت الوساطة التي قادها البشير لإطلاق سراحه.
وسبق أن أرسل البشير مدير مكتبه وشقيقه عبد الله البشير إلى الأمارات للتوسط في الإفراج عن المأمون، ولكن السلطات الأماراتية رفضت إطلاق سراحه.
وذكرت تقارير صحفية في الخرطوم أن الأمارات طلبت من البشير إقالة محمد عطا، كشرط لتسوية قضية أيمن نجل المأمون وهو أحد أصدقاء البشير.
ورجّح صحافيون في الخرطوم وجود صلة بين الفريق طه عثمان وبين اعتقال أيمن المأمون وبين إقالة محمد عطا، ولم يستبعد محللون أن يكون طه قد ثأر لنفسه من عطا الذي أشيع ? مؤخراً ? أنه ضالع في إقالة طه عثمان من منصبه كمدير لمكتب رئيس الجمهورية.
كيف يعين سفير لأمريكا ! وكيف يهدف لوضعه تحت المراقبة، على اعتبار أنه يعلم بكل المعلومات الأمنية والاستخباراتية الخاصة السودان!.ديل ما حيفكو للأمريكان ولا خارج السودان ديل حيعملوا ليهو العملوهو لقوش حيتعين بوظيفة إستشارية للرئيس ويفكو عكس الهواء.
اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين
اذا دخل الحديث العقل فهذه حكومات مشاطات و ضرات
الرااليةالطفيلية المعتاشة لي جهازالدولة
لا بد لهم منوظائف بها ينهبون اوال الناس
عليه اللنعة و ليرفقه لنحس
كلهم وسخين معفنين بما فيهم الفاسد الاكبر عمر البشير اللص !!!! ياله من مجرم دولي …
ظاهرة غريبة في وزارة الخارجية انها ضمت المرافيد والضباط ارباب المعاشات، ومن هم مكروهين من الشعب، ومن تعيينوا من خارج السلك الدبلوماسي ، علي سبيل المثال:
********
١ـ كمال حسن علي ـ (سفاح العيلفون)!!
٢ـ صلاح كرار ـ (سفير السودان السابق في البحرين)!!
٣ـ اللواء الفاتح عروة ـ (مندوب السودان السابق في الامم المتحدة)!!
٤ـ علي عثمان محمد طه ـ (وزير الخارجية السابق، ومخطط محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك)!!
٥ـ مصطفي اسماعيل ـ (وزير الخارجية السابق ـ وصف السودانيين بال”شحاذين”)!!
٦ـ العميد سليمان محمد سليمان ـ (عضو مجلس قيادة ثورة الانقاذ السابق)!!
٧ـ سناء حمد العوض ـ(الوزيرة السابقة، حاليآ سفيرة للسودان بمملكة تايلاند)!!
٨ـ السفير عبد الله الأزرق: (أبعدنا دبلوماسيين من الترقيات لممارستهم الغش)!!
٩ـ حسن الترابي: ( وزير الخارجية السابق، اطاح بكل النظم واللوائح التي كانت تسير عليها الوزارة منذ عام ١٩٥٦ ، واستبدلها بمبدأ مازال ساريآ حتي الأن:( الولاء قبل الكفاءة)!!… تم طرد كل الكفاأت العالية، واحيلوا عشرات السفراء الاكفاء للصالح العام بدون ابداء اي اسباب واضحة، وليت الامر وقف عند هذا الحد، فحتي صغار الموظفيين والكتبة والعمال شملهم الطرد الفوري، وقام الترابي ومن بعده علي احمد سحلول باجراء تعيينات ووظائف جديدة حلت محل من اصبحوا في الشارع ، وامتلأت الوزارة بالاسلاميين دون غيرهم، واصبحت الوظائف محتكرة فقط لاصحاب الدقون واللحي الطويلة!!
١٠ـ
قال وزير الخارجية ابراهيم غندور، أمام البرلمان اليوم ٢/ مايو/ ٢٠١٧، أن جميع العاملين في وزارة الخارجية، سفراء، محاسبين، إداريين ، عمال داخل وخارج السودان يبلغ 800 شخصاً، مشيراً الى ان هذا النقص جعل الموظفين يرابطون لساعات الليل ويعملون لفترات طويلة. وأنه يدير شؤونه الخارجية، بـ392 سفير ودبلوماسي منقسمين بين الداخل والخارج في 83 بعثة دبلوماسية منتشرة على مستوى العالم.
ماذا بحوزة السودان من معلومات امنيه واستخباراتية حتى يكشفها الفاسد محمد عطا. حقو البشير السفيه ، يكون صادق ويقول خايف من محمد عطا يشيل حالو هو ، في سرقاتو وسرقات اسرته وخصوصا اللصة وداد. محمد عطا بيكون عارف وبواسطته تمت سرقات الدولارات والذهب والأراضي بواسطة اسرة السفاح البشير. أما دولة السودان فليس بها ما يريد العالم معرفته من أسرار. لأننا بكل سهولة بلد يحكمها حمار وجاهل يساعده تيم من الداعرين ، ولم يصنع السودان مفاعل نووي حتى يكون عندو معلومات استخباراتية. له جهاز من الأمن يضم كل لقطاء السودان والفاقد التربوي ومجرمي المخدرات ومترددي السجون والنشالين بمواقف البصات وممارسي الشذوذ الجنسي.
ومحمد عطا لم ينفك عن هذه المجموعة الموصوفة بأرذل الصفات ، وما فعله بأبناء الناس المحترمين ، يأتيه العذاب من حيث لا يتحسب . وهذه هي بداية ذله وهوانه ، ثم تدور الدائرة على البقية الباغية باذن الله
والله شئ عجيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب هذه الكلكلة السياسية لذيذه أوي
فخار يكسر بعضو!!
((أصدر رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير، قراراً جمهورياً بتعيين الفريق أول أمن مهندس محمد عطا المولى عباس، سفيراً بوزارة الخارجية بالقطاع الأول الخاص.))
وأين تم تعيين السفير بوزارة الخارجية بالقطاع الاول الاخاص الذي سيحل محله محمد عطا ، ما هي اصلا كرتلة تشيل دا وتختو مكان دا وتخت داك وترمي اللي كان هناك
كلب السره اخير منهم كلهم
بعدين الكيزان ديل أمرهم عجب… زول فيهم بثق بالتاني مافي… كيف يعني مدير جهاز أمن يقشي الأسرار بمجرد إقالتو؟؟؟ والله لو بعملو كدو الكيزان ديل تب ما مضمونين.
يا عمر البشير ، السودان لا يحمل في طياته أي معلومات استخباراتية. كل الموضوع شوية صعاليك سفلة وسفهاء عاملين عصابة لنهب ممتلكات الشعب.
إذا كان أبو ريالة عبد الرحيم ، أيام كان وزير دفاع ، صاحب نظرية الدفاع بالنظر ، قال الطيارة الـ ضربت بورتسودان كانت طافية النور.
إنترنت زي الدول ما عندك. أطفال الدرداقات وستات الشاي يدعموا خزينة الدولة ، وغاز الطبخ يباع بالكيلو في بربر . تلاميذ المدارس لا يجدون الخبز والمستشفيات الحكومية خاوية ومياه الشرب في العاصمة الخرطوم تفتك بمن يشربها بالأوبئة والأمراض ، هذه هي معلوماتنا الاستخباراتية .
ماذا يعنى بالقطاع الخاص ؟ هل هناك قطاع عام بالخارجية؟ هل وظيفة القطاع الخاص التى نسمع بها لأول مرة هى وظيفة تشريفية ام وظيفة ترضية؟ هذا ترهل وظيفى ومن ضمن أسباب نكبة الوطن اقتصادية مثل هذه الوظائف والترهل الوظيفى فى كل مؤسسات الدولة.
حـسب العـرف الدبلوماسى بين الدول وهـو مـبـدأ ” المعاملة بالمـثل ” فلا يحـق للـسودان ان يـعـيـن سـفـيـرا لدى الولايات المتحدة الأميركية لأنها سـحـبت سـفـيـرهـا ولـم تعـيـن ســفـيـرا آخـرا . وترفض الولايات الأميركية تعـيـيـن سـفـيـرا لـهـا لأنها وضعـت اسـم الـسودان فى قائمة الدول الراعـية للأرهـاب ورئيسها ايضا متهم بجريمة التطـهيـر العـرقى ومتهم لـدى محكمة الجنايات فى لاهـاى ومطلوب الـقـبض عـلـيه ولـذلك لا تـجـد اى مـسـؤول اميريكى يصافـح الـبـشـيـر ولـذلك ترفـض تعـيـيـن سـفـير فى الخرطوم لآنه سـوف يقابل الـبـشـيـر ويـقـدم له اوراق اعـتماده كالعـادة فى مثل هـذه المـناسـبات . لـذلك عـلى الـسـودان معاملة اميريكا بالـمثل وعـدم تعـيـيـن سـفـير له حـتى تـوافـق اميركا ايضا عـلى تعـيـيـن سـفـيـر لها فى الخرطوم .
لن تقبل أمريكا به سفيراً .. فهي تعرف تاريخه الوسخ…
سيعين سفيراً في وزارة الخارجية إلى أن يجدوا له وظيفة في الدولة….. أتوقع أن يعين حاكم ولاية … بالذات الخرطوم .. وإحالة حاكم الخرطوم إلى الجزيرة … وإرجاع إيلا إلى الشرق.
بعد تحرشه بالشعب السوداني، هل يمارس عطا التحرش الجنسي بمتروهات مانهاتن وباراتها كما فعل أخوان له من قبل؟
حسابات ومصالح شخصية بحته تتحكم في مصير 40مليون نسمة
انحطاط لا مثيل له في تاريخ البشرية والدولة في طريقها للانهيار
ما الفرق بين تصريف شؤون (أنداية) و إدارة شؤون دولة (المتأسلمين) ؟؟
هسي الفرق شنو بين (الأنداية) و دولة (المتأسلمين) هذه !!!
كيف يعين سفير لأمريكا ! وكيف يهدف لوضعه تحت المراقبة، على اعتبار أنه يعلم بكل المعلومات الأمنية والاستخباراتية الخاصة السودان!.ديل ما حيفكو للأمريكان ولا خارج السودان ديل حيعملوا ليهو العملوهو لقوش حيتعين بوظيفة إستشارية للرئيس ويفكو عكس الهواء.
اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين
اذا دخل الحديث العقل فهذه حكومات مشاطات و ضرات
الرااليةالطفيلية المعتاشة لي جهازالدولة
لا بد لهم منوظائف بها ينهبون اوال الناس
عليه اللنعة و ليرفقه لنحس
كلهم وسخين معفنين بما فيهم الفاسد الاكبر عمر البشير اللص !!!! ياله من مجرم دولي …
ظاهرة غريبة في وزارة الخارجية انها ضمت المرافيد والضباط ارباب المعاشات، ومن هم مكروهين من الشعب، ومن تعيينوا من خارج السلك الدبلوماسي ، علي سبيل المثال:
********
١ـ كمال حسن علي ـ (سفاح العيلفون)!!
٢ـ صلاح كرار ـ (سفير السودان السابق في البحرين)!!
٣ـ اللواء الفاتح عروة ـ (مندوب السودان السابق في الامم المتحدة)!!
٤ـ علي عثمان محمد طه ـ (وزير الخارجية السابق، ومخطط محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك)!!
٥ـ مصطفي اسماعيل ـ (وزير الخارجية السابق ـ وصف السودانيين بال”شحاذين”)!!
٦ـ العميد سليمان محمد سليمان ـ (عضو مجلس قيادة ثورة الانقاذ السابق)!!
٧ـ سناء حمد العوض ـ(الوزيرة السابقة، حاليآ سفيرة للسودان بمملكة تايلاند)!!
٨ـ السفير عبد الله الأزرق: (أبعدنا دبلوماسيين من الترقيات لممارستهم الغش)!!
٩ـ حسن الترابي: ( وزير الخارجية السابق، اطاح بكل النظم واللوائح التي كانت تسير عليها الوزارة منذ عام ١٩٥٦ ، واستبدلها بمبدأ مازال ساريآ حتي الأن:( الولاء قبل الكفاءة)!!… تم طرد كل الكفاأت العالية، واحيلوا عشرات السفراء الاكفاء للصالح العام بدون ابداء اي اسباب واضحة، وليت الامر وقف عند هذا الحد، فحتي صغار الموظفيين والكتبة والعمال شملهم الطرد الفوري، وقام الترابي ومن بعده علي احمد سحلول باجراء تعيينات ووظائف جديدة حلت محل من اصبحوا في الشارع ، وامتلأت الوزارة بالاسلاميين دون غيرهم، واصبحت الوظائف محتكرة فقط لاصحاب الدقون واللحي الطويلة!!
١٠ـ
قال وزير الخارجية ابراهيم غندور، أمام البرلمان اليوم ٢/ مايو/ ٢٠١٧، أن جميع العاملين في وزارة الخارجية، سفراء، محاسبين، إداريين ، عمال داخل وخارج السودان يبلغ 800 شخصاً، مشيراً الى ان هذا النقص جعل الموظفين يرابطون لساعات الليل ويعملون لفترات طويلة. وأنه يدير شؤونه الخارجية، بـ392 سفير ودبلوماسي منقسمين بين الداخل والخارج في 83 بعثة دبلوماسية منتشرة على مستوى العالم.
ماذا بحوزة السودان من معلومات امنيه واستخباراتية حتى يكشفها الفاسد محمد عطا. حقو البشير السفيه ، يكون صادق ويقول خايف من محمد عطا يشيل حالو هو ، في سرقاتو وسرقات اسرته وخصوصا اللصة وداد. محمد عطا بيكون عارف وبواسطته تمت سرقات الدولارات والذهب والأراضي بواسطة اسرة السفاح البشير. أما دولة السودان فليس بها ما يريد العالم معرفته من أسرار. لأننا بكل سهولة بلد يحكمها حمار وجاهل يساعده تيم من الداعرين ، ولم يصنع السودان مفاعل نووي حتى يكون عندو معلومات استخباراتية. له جهاز من الأمن يضم كل لقطاء السودان والفاقد التربوي ومجرمي المخدرات ومترددي السجون والنشالين بمواقف البصات وممارسي الشذوذ الجنسي.
ومحمد عطا لم ينفك عن هذه المجموعة الموصوفة بأرذل الصفات ، وما فعله بأبناء الناس المحترمين ، يأتيه العذاب من حيث لا يتحسب . وهذه هي بداية ذله وهوانه ، ثم تدور الدائرة على البقية الباغية باذن الله
والله شئ عجيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب هذه الكلكلة السياسية لذيذه أوي
فخار يكسر بعضو!!
((أصدر رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير، قراراً جمهورياً بتعيين الفريق أول أمن مهندس محمد عطا المولى عباس، سفيراً بوزارة الخارجية بالقطاع الأول الخاص.))
وأين تم تعيين السفير بوزارة الخارجية بالقطاع الاول الاخاص الذي سيحل محله محمد عطا ، ما هي اصلا كرتلة تشيل دا وتختو مكان دا وتخت داك وترمي اللي كان هناك
كلب السره اخير منهم كلهم
بعدين الكيزان ديل أمرهم عجب… زول فيهم بثق بالتاني مافي… كيف يعني مدير جهاز أمن يقشي الأسرار بمجرد إقالتو؟؟؟ والله لو بعملو كدو الكيزان ديل تب ما مضمونين.
يا عمر البشير ، السودان لا يحمل في طياته أي معلومات استخباراتية. كل الموضوع شوية صعاليك سفلة وسفهاء عاملين عصابة لنهب ممتلكات الشعب.
إذا كان أبو ريالة عبد الرحيم ، أيام كان وزير دفاع ، صاحب نظرية الدفاع بالنظر ، قال الطيارة الـ ضربت بورتسودان كانت طافية النور.
إنترنت زي الدول ما عندك. أطفال الدرداقات وستات الشاي يدعموا خزينة الدولة ، وغاز الطبخ يباع بالكيلو في بربر . تلاميذ المدارس لا يجدون الخبز والمستشفيات الحكومية خاوية ومياه الشرب في العاصمة الخرطوم تفتك بمن يشربها بالأوبئة والأمراض ، هذه هي معلوماتنا الاستخباراتية .
ماذا يعنى بالقطاع الخاص ؟ هل هناك قطاع عام بالخارجية؟ هل وظيفة القطاع الخاص التى نسمع بها لأول مرة هى وظيفة تشريفية ام وظيفة ترضية؟ هذا ترهل وظيفى ومن ضمن أسباب نكبة الوطن اقتصادية مثل هذه الوظائف والترهل الوظيفى فى كل مؤسسات الدولة.
حـسب العـرف الدبلوماسى بين الدول وهـو مـبـدأ ” المعاملة بالمـثل ” فلا يحـق للـسودان ان يـعـيـن سـفـيـرا لدى الولايات المتحدة الأميركية لأنها سـحـبت سـفـيـرهـا ولـم تعـيـن ســفـيـرا آخـرا . وترفض الولايات الأميركية تعـيـيـن سـفـيـرا لـهـا لأنها وضعـت اسـم الـسودان فى قائمة الدول الراعـية للأرهـاب ورئيسها ايضا متهم بجريمة التطـهيـر العـرقى ومتهم لـدى محكمة الجنايات فى لاهـاى ومطلوب الـقـبض عـلـيه ولـذلك لا تـجـد اى مـسـؤول اميريكى يصافـح الـبـشـيـر ولـذلك ترفـض تعـيـيـن سـفـير فى الخرطوم لآنه سـوف يقابل الـبـشـيـر ويـقـدم له اوراق اعـتماده كالعـادة فى مثل هـذه المـناسـبات . لـذلك عـلى الـسـودان معاملة اميريكا بالـمثل وعـدم تعـيـيـن سـفـير له حـتى تـوافـق اميركا ايضا عـلى تعـيـيـن سـفـيـر لها فى الخرطوم .
لن تقبل أمريكا به سفيراً .. فهي تعرف تاريخه الوسخ…
سيعين سفيراً في وزارة الخارجية إلى أن يجدوا له وظيفة في الدولة….. أتوقع أن يعين حاكم ولاية … بالذات الخرطوم .. وإحالة حاكم الخرطوم إلى الجزيرة … وإرجاع إيلا إلى الشرق.
بعد تحرشه بالشعب السوداني، هل يمارس عطا التحرش الجنسي بمتروهات مانهاتن وباراتها كما فعل أخوان له من قبل؟
حسابات ومصالح شخصية بحته تتحكم في مصير 40مليون نسمة
انحطاط لا مثيل له في تاريخ البشرية والدولة في طريقها للانهيار
ما الفرق بين تصريف شؤون (أنداية) و إدارة شؤون دولة (المتأسلمين) ؟؟
هسي الفرق شنو بين (الأنداية) و دولة (المتأسلمين) هذه !!!