فيديو: ياسر يوسف ينشط لتلميع صورة البشير بعد سخريته من المغتربين

نشط وزير الدولة بوزارة الإعلام ياسر يوسف في حملة تلميع جديدة لرئيس الجمهورية عمر البشير، وذلك بعدما أشيع على نطاق واسع ان البشير سخر من المغتربين، ووجه جهاز الأمن والبنك المركزي على إجبارهم على تحويل أموالهم إلى السودان عبر البنوك.
وكان ناشطون قد تداولوا في مواقع التواصل الاجتماعي خبراً يتحدث حول أن البشير قال في اجتماع مجلس شورى حزبه، إن المغتربين أمام خيارين بعد أن حاصرناهم، إما أن يرسلوا مدخراتهم إلى السودان عبر البنوك، أو أن “يبلوها ويشربوا مويتها”.
ووظف وزير الدولة بوزارة الإعلام ياسر يوسف أعضاء غرفة الإعلام الإلكتروني المعروف بـ(الجداد الإلكتروني) في نشر تعليق سعى من خلاله لنفي ما نُسب إلى البشير بخصوص أموال المغتربين.
وقال يوسف في التعليق: “تابعنا حديثاً ملفقا للسيد الرئيس في بعض القروبات عن تحويلات المغتربين، وبعد مراجعة خطاب الرئيس في مجلس الشورى الأخير أنقل لكم ما قاله بالضبط:
(إن المغترب السوداني يغترب ليعيش لا ليوفر ولذلك ما يقال من كلام حول مدخرات المغتربين فيه الكثير من التضخيم وأنا كنت مغتربا لمدة أربعة أعوام واتحدث عن تجربة فئة قليلة عندها مرتبات عالية وحتى هؤلاء ينفقون نصف دخلهم في مصروفات تتعلق بأسرهم الممتدة ولمقابلة المصروفات الدراسية خاصة أبنائهم الذين يدرسون بالجامعات السودانية ولذلك أرجو من البنوك أن تحرص علي الوفاء بدفع هذه التحويلات بنفس العملة التي تم بها التحويل حتى نضمن استمرار تدفق هذه التحويلات)
وقابلت قطاعات واسعة من المغتربين حديث البشير بأن “يبلوا قروشهم ويشربوا مويتها” بسخط كبير.
وقام أحد المغتربين بالرد على البشير من خلال تصوير مقطع فيديو، يظهر فيه وهو يشرب الماء المخلوط بالعملات الورقية، كسخرية من حديث البشير. بينما لوّح آخرون بمبالغ مالية ضخمة، وقالوا للبشير لن نقوم بتحويل هذه الأموال إلى السودان عن طريق البنك مطلقاً.
[SITECODE=”youtube tMoyWbeBIjg”].[/SITECODE] علماً بأن الدراسات والأبحاث الطبية أشارت إلى أن الأوراق النقدية وخصوصا القديمة منها قد تتسبب في نقل عدد من الأمراض الخطيرة للإنسان، حيث أن هذه الأوراق تتداولها كثير من الأيدي المتسخة والملوثة ببعض الميكروبات ومسببات الأمراض، مما يؤدي إلى انتقال بعض الأمراض بين الناس كالأنفلونزا وبعض أمراض الجهاز الهضمي والتنفسي.

تعليق واحد

  1. الخديعة المالية الكبري: الإقتصاد السوداني في مهب الريح
    https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-299206.htm

    قامت الحكومة مؤخراً بتنفيذ خطة إقتصادية خطيرة للغاية حيث قامت بهجمات أمنية شرسة علي سوق العملة الموازي وشراء كل العملات الصعبة فيه مقابل جنيهات سودانية مزورة، وذلك عندما كان الدولار في حدود الـ 35 جنيه وأرتفع فجأة نحو 45 جنيه! هذه الخطة القذرة التي تقول المصادر أنها من بنات أفكار رئيس القطاع الإقتصادي السيد مبارك الفاضل، تقوم مرتكزاتها علي سرقة مدخرات المواطنين من النقد الأجنبي وأمتصاصها بالقوة الأمنية والقانونية إلي النظام المصرفي (فيما يسمي زوراً بإمتصاص السيولة). أنها سرقة بكل ما تحمله الكلمة من معني كما سأوضح بالتفصيل في السطور التالية.

    مبارك الفاضل، وزير الإستثمار، ورئيس القطاع الإقتصادي، ورجل الأعمال الشهير بالبلدوزر، والرجل الذي يقوم بكل إستثماراته خارج السودان لعدم قناعته أصلاً بالإستثمار في السودان، هذا الرجل الحرباء أوحي للحكومة بخطة إقتصادية شيطانية شديدة الخطورة ذات خطوات محددة:

    أولاً: طباعة مليارات الجنيهات في مطابع صك العملة الرسمية، لكن بدون سند قانوني وبدون غطاء داعم من الذهب أو المعادن النفيسة (وهذا هو التزوير).
    ثانياً: القيام بهجمات أمنية علي السوق الأسود ومصادرات مئات الملايين من الدولارات من تجار العملة وتحويلهم للمحاكمات بتهمة غسيل الأموال والإرهاب.
    ثالثاً: تجفيف السيولة من السوق بإغلاق أو تضييق الخناق علي البنوك وحرمان المواطنين من سحب أموالهم من البنوك السودانية حتي لا ينافسوا بها الحكومة في شراء الدولار من السوق الأسود.
    رابعاً: تعويم الجنيه بطريقة غير معلنة وغير رسمية وغير دائمة (مؤقتة) والتعويم يعني تخفيض قيمة الجنيه مقابل الدولار، وذلك من أجل هدف واحد فقط وهو جذب أموال المغتربين وإجبارهم علي تحويل أموالهم بالبنوك بعد التضييق الأمني علي السوق الموازي.
    خامساً: بعد فترة، ربما بعد أيام أو أسابيع قلائل، ستقوم الحكومة بإلغاء تعويم الجنيه وفك السيولة، بعد إمتصاص كمية مناسبة من السيولة النقدية الأجنبية من أيدي المواطنين. التعويم هو سياسة يطالب بها صندوق النقد الدولي لكن الحكومة ترفضه لتأثيره علي الميزان التجاري بين الصادرات والواردات. الرئيس البشير وافق علي خطة مبارك الفاضل علي التعويم كتكتيك مؤقت بهدف إمتصاص السيولة وخنق السوق الموازي.

    الحكومة هي التي زوّرت مليارات الجنيهات من فئة الخمسين جنيهاً، وقد إعترف وزير الدولة بوزارة المالية عبدالرحمن ضرار شخصاً، قبل أسابيع، بأن الحكومة (طبعت) مليارات الجنيهات وأن هذه الطباعة أدت لإرتفاع التضخم بشكل جنوني عجزت الوزارة عن كبحه، والرجل قد صدق في حديثه علي الرغم أنه سمي العملية طباعة وليس تزويراً، لكن السؤال هو لماذا تقوم الحكومة بطباعة كميات مهولة من العملة في هذا التوقيت تحدياً؟ ولماذا يرتفع سعر الدولار لـ 45-48 جنيه بعدها؟ ولماذا إنخفض الآن لحدود 33 جنيه؟ ولماذا أختفي تجار العملة من السوق؟ ولماذا تشير الحكومة بأصابع الإتهام لمصر؟ الإجابة علي كل هذه الأسئلة هي أن الحكومة أرادت أن تضرب عصفورين كبيرين بحجر واحد (حسب خطة مبارك الفاضل):

    العصفور الأول (مكسب إقتصادي):
    وهو إمتصاص السيولة الأجنبية (النقد الأجنبي – دولارات وريالات ودراهم) من المواطنين بهدف تغذئة خزينة البنك المركزي.. مصادر متطابقة تؤكد أن الحكومة أشترت وصادرت ما يعادل مليارات الدولارات من السوق الموازي خلال الأسبوعين الماضين فقط، كما أشترت أكثر من 60% من الذهب المنتج في ذات الفترة، وكل ذلك مقابل جنيهات مزورة من فئة الخمسين جنيه! بنك السودان المركزي يمتلك الان ما لايقل عن 4-5 مليار دولار في خزائنه، كما أن مصفاة الخرطوم للذهب تعمل بطاقتها القصوي لتكرير كميات كبيرة من الذهب الذي أشترته الحكومة من المواطنين بجنيهات مزورة لا تساوي ثمن الورق الذي طبعت عليه.

    العصفور الثاني (مكسب سياسي):
    وهو الضغط السياسي علي مصر، عبر إتهامها بتزوير الجنيه السوداني ونشر قوات مصرية في أريتريا وغيرها من الأكاذيب. هدف الحكومة هنا هو إستباق مصر التي أرسلت في السابق مدرعات لدارفور، والضغط عليها بإتهامات أخري متتالية غير حقيقية لإحراجها والضغط عليها بهدف الوصول لتسوية حول ملفات حلايب والحريات الأربعة وتبادل المعارضين السياسيين وغيرها. الإجتماع الرباعي الأخير في القاهرة بين وزراء الخارجية ومدراء المخابرات في البلدين كان حاسماً لوضع النقاط فوق الحروف.

    أنها خديعة كبري ولعبة إقتصادية وسياسية خبيثة.. ومشكلة هذه الخديعة أو الخطة ما يلي:

    أولاً: المشكلة الرئيسية لهذه الإجراءات الإقتصادية الأمنية هو أنها خلقت تخوفاً كبيراً من التعامل مع البنوك، فإذا كانت الحكومة مستاءة بسبب ضعف التعامل مع البنوك (7% فقط من المواطنين) فإن مشكلة هذه الإجراءات أنها أخافت المواطنين وزادت من حالة عدم الثقة، ولا أستبعد بعد أنتهاء هذه اللعبة أن يقوم كثير من المواطنين بسحب مدخراتهم من البنوك بشكل نهائي، فالنظام البنكي الذي لا يحترم عملائه ويرفض تسليمهم أموالهم وقتما يشاءون هو نظام فاشل.

    ثانياً: أغرقت السوق بمليارات الجنيهات المزورة من فئة 50 جنيهاً، وهي عملية مدمرة لإقتصادات الدول ولا يمكن سحب العملة المزورة من السوق بسهولة، ولذلك تحاول الحكومة الآن بشتئ الطرق للتغلب علي هذه المشكلة بوسائل أخري مثل نظم الدفع الإلكتروني مع أن الدفع الإلكتروني لا يمكن أن يكون حلاً للعملة المزورة، بل هو مصيدة أخري للمواطن. الحكومة التي زورت النقود تطالب الآن مواطنيها بتسليم النقود للبنوك ونظم الدفع الإلكتروني حتي يتثني لها سحب العملة المزورة من السوق مرة أخري، والمواطن المسكين الذي يسلم البنك أموال مزورة لا يخسر تلك الأموال فقطـ بل ربما يواجه إجراءات قانونية أيضاً.

    ثالثاً: صحيح أن الحكومة فازت بمليارات الدولارات موجودة الآن في خزائن بنك السودان المركزي، لكن الطآمة الكبري التي ستأتي لا محالة هي فك تعويم الجنيه، وهو أمر لا بدّ منه وإلأ فإن الدولارات ستخرج من البنك وتعود للسوق الأسود مرة أخري لإعادة تنشيطه. إذن فإن فك تعويم الجنيه (وإطلاق السيولة) الذي سيصدر قراره في الأيام أو الأسابيع القادمة سيؤدي حتماً لخسارة كثير من المواطنين لمدخراتهم من العملة الصعبة التي لم تسحبها الحكومة من أيديهم حتي الآن، وهو خطر ينتظر بسطاء الناس الذين لا يعلمون كيف يعمل الإقتصاد خاصة مع ألاعيب الحكومة. تعويم الجنيه رفع سعر صرف الدولار لـ 30 جنيه وفك التعويم يعني إعادته لمستوي 18 جنيه فقط كما كان قبل أسبوعين!! وإذا كنتم لا تصدقوني فأنظروا لحالة واحدة فقط وهي شركات الطيران، حيث أعلنت لهم الحكومة قبل أسبوعين سعر صرف مُعوم (الدولار = 30 جنيه) فإرتفعت أسعار تذاكر الطيران للضعف، ثم عادت بالأمس وأبلغتهم أن سعر الصرف لكم هو 18 جنيه فقط!!! هكذا تلعب الحكومة.. بنفس الطريقة فإن الدولار الموجود في يد المواطنين الآن سيخرج من بين أيديهم ويدخل في عجلة الإقتصاد بسعر في حدود 18 جنيه فقط (خاصة مع تجميد السوق الأسود بسبب القبضة الأمنية). المواطن الآن بين خيارين أحلاهما مُر: أما (1) بيع عملاته الصعبة الآن للبنوك أو للسوق الموازي بسعر يتفاوت بين (28-32 جنيه للدولار) والحصول علي جنيهات مزورة ذات مخاطر كبيرة، أو (2) الإنتظار أيام أو أسابيع حتي تفاجئهم الحكومة بفك تعويم الجنيه والإضطرار للبيع بنصف القيمة!!

    رابعاً: طباعة العملات هكذا بلا قيود أو مدخرات لتغطيتها من المعادن الثمينة يؤدي تلقائياً لإرتفاع التضخم بشكل مستمر، فالكتلة النقدية المتداولة في أيدي المواطنين قد تضخمت خلال الفترة الماضية وأصبحت مجرد أوراق ضخمة ذات قيمة محدودة، وقفز التضخم من حوالي 40% إلي رقم ثلاثي (تقريباُ 127%).

    خامساً: هذه العملية الإقتصادية الخطرة التي قامت بها الحكومة لن تمر مرور الكرام علي مستوي العالم، فالمؤسسات المالية العالمية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والمانحين، كلهم يراقبون التصرفات الإقتصادية غيؤ المسؤولة التي تقوم بها الحكومة السودانية، وربما تصدر قرارات دولية قوية ضد السودان بهذا الخصوص بإعتبار أن ما قامت به الحكومة هو خديعة كبري لمواطنيها حيث سرقت عملاتهم الأجنبية الصعبة مقابل أوراق مزورة لا تفيد صاحبها، وكثير من المواطنين الأبرياء سيقعوا تباعاً تحت طائلة القانون بإحدي تهمتين (إما التزوير أو التعامل بعملة مزورة)، مع العلم أن الحكومة هي التي زورتها ونشرتها في السوق وهي بكامل قواها العقلية.

    خالد زين
    محلل إقتصادي سوداني – الإمارات
    [email protected]

  2. المغتربين اليومين دي بيحولوا قروشهم كيف أصلا ؟ لسع في تجار وسماسرة ولا الناس أضطرت ترسل بالبنوك ؟ مجرد سؤال.

  3. لا يهم ما قاله البشير وما يقوله المطبلاتى ياسر يوسف بعد فوات الاوان . ونعلم ان المغتربين لم يغتربو ليسلمو عرق جبينهم وتعبهم وحصاد ما يلاقونه من عنت فى دور الغربه لأمثال هؤلاء .
    السوق مفتوح وان حاولتم اغلاقه فانتم الخاسرون وكم اجتهدتم ولا زلتم كالثعالب تمكرون على ريالات المساكين .
    معظم تحويلات المغتربين لاهلهم كانت تصب فى النهاية فى جيوب الكيزان انتم تعلمون هذه الحقيقة ونحن نعلمها وهذا التصريح المتراجع ليس لاجل سواد عيون المغترب بل هو نتيجة ما مارسه تجار العمله الكيزان على رئسكم المعتوه الفاسد …. البشير قالها فعلا امام قومه ولن يستطيع احد الان ان ينكر ….

  4. والله نحنا مصيبتنا مصيبه
    ربناابتلانا برئيس حرامي وفاشل وحمار !!!!!
    نسوى شنو ياخوانا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  5. سنبلها ونشرب مويتها فان فيها شفاء لنا وسنحولها بطريقتنا وفى الوقت الذى يريحنا وسنرى من الخاسر . تحويلات المغتربين اليوم بلغت اربعة مليارات ونصف المليار من الدولارات اى ضعفى عائدات التصدير …. ومرة اخرى نتسأل من الخاسر ؟؟

  6. شلة من الصعاليك ورئيس العصابة البشير واخوانه واعوانه يا ياسر يوسف يا قلولطتي ما قريب على البشير قول هذا الكلام الشير متوهور لإبعد الحدود ممكن يقول اى حاجة ةفي سبيل يجلس على الكرسي …… أنا رجل إقتصادي مغترب كل الشىءالعملتوهو بعتبره من ضمن الحلول المؤقتة يا مرتزقة يا حرامية لابد من حل جزري والحل الجزري انكم تمشوا وتتركو السلطة للشعب وسوف ياتي سوف نحاسبكم حساب عسير يا حرامية وانا ساكن جنب بيتكم يا ياسر يوسف وكمان انا عارف تاريخك كويس يا وسخ يا مطبلاتي وخليك كع كسير التلج يا وسخ ليكم يوم ……………. غدا سوف تشرق شمس الحرية وساعة الخلاص آتية

  7. البشير يعلم أن أهالي المغتربين رهينة لديه ولا مناص للمغتربين غير تحويل الأموال للبشير

    يجب تحرير مناطق في السودان واستخدام أموال المغتربين في حمايتها والاستثمار فيها

    علي السودانيين الاتفاق بينهم وتأسيس دولة سودانية وشرعية وطنية واستعادة السودان من نظام البشير وتحرير كافة الاراضي السودانية

  8. أقول ليك أيها الرئيس المأفون أنا مغترب بدولة الامارات حولت أمس السبت 24 فبراير لاسرتي بالجريف يالسوق الموازي واستلمت اسرتي المبلغ كالعادة وبأعلى سعر ….انت وصرافاتك وبنوكك افتحوا حلقومكم نتب…….. فيه …..يسمك ويسم كل الحرامية

  9. (( ولذلك أرجو من البنوك أن تحرص علي الوفاء بدفع هذه التحويلات بنفس العملة التي تم بها التحويل )) !!!!!!
    نفس هذا الكلام الفارغ قاله عمر البشير قبل عدة أشهر .. فهل تم تنفيذه ؟؟؟
    وأقول كلام فارغ لأن المغترب لديه عملة أجنبية ويحتاج لعملة سودانية بسعر مجزٍ لمقابلة احتياجاته في السودان .. فإذا استلم تحويله مثلاً بالدولار فأمامه خياران .. إما أن يبيع الدولارات للبنك وبذلك يخسر سعر السوق الموازي ويكون عملياً لم يستفد شيئاً من استلام التحويل بالدولار .. الخيار الثاني أن يقوم ببيع الدولارات في السوق الموازي ( الأسود ) وفي هذه الحالة لم يستفد البنك ولا الحكومة شيئاً …
    هل من تفسير آخر ؟؟؟

  10. اغبي رئيس دوله في العالم فشل 29 سنه في ادارة دوله تمتلك كل مقومات النجاح االماديه والكفاءه البشيريه العاليه المحترف بيها عالميا

    أرحل أرحل كفايه فساد ودمار وخراب وقتل ونهب انت وعصابتك اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك واخذهم اخذ عزيزا مقتدر قادر ياكريم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

  11. طيب سيادة الرئيس انت ما قلت لناس الجنائيه بلوها وأشربوا مويتها الحصل بعد ذلك شنو؟ معقول يا سيادة الرئيس هان عليك أمر الشعب السوداني العظيم لهذه الدرجه

  12. ياسر، اهلك الفلاته رجال صيام وقيام رجال صدق ، من اين لك كل هذا الغسق والفجور والكذب والمعرصه وقلة الادب ؟من اي طينه انت من اين اتيت ؟

  13. القشير الغبي تعلم من سرق البلد وسلب اموال المواطن دون وجه حق هم الكيزان والنافذين بالدولة وانت تعلم من يتاجر بالعملات الحرة منكم واليكم ومحميون من الدولة وهم اهل الانقاذ الفاسدين واخوانك واقاربك وزبانيتك ممن حولك يا القشير المغيب انت ما عارف شيء واسال زوجتك كم مرة اخذت من اموال البنوك بالمليارات لصالحها وانت للاسف تعلم ايها المعتوة .

    جاءت على اموال المغترب المسكين نزلوا الدولار لمثلما كان عليه لكي ينزل السوق حينها يمكن للمغترب بعد نزول السوق ان يحول امواله بالبنك .

    القشير راجل دهية هو الرئيس الوحيد

    واعلم ان النافذين بالدولة لا عليهم ضرائب سواء كانوا تجارة او شركات ومعفين من اي جمارك 39% من بالدولة يعفوا من الجمارك والضرائب لماذا؟ هل السودان اصبح ملكا لحكومة الكيزان الفاسدين يا ياسر الغبي آلا تخافون الله :

    المغتربين الآن محتاجين لاي فلس والدول التي يعملون بها اعلنت لهم بانهم غير راغبين فيهم من الأن عزابة او عوائل وقد بدا كثير منهم بالعودة النهائية ايها القشير الغبي آلا تعلم ذلك ؟

    من اين للمغترب بالاموال وآلا تعلم انهم هم المسئولين عن اسرهم الصغيرة والكبيرة ثم ماذا تقدم الدولة للمواطن هل تقدم العلاج ام التعليم الدولة قاعدة فقط تسلب في اموال المغترب او المواطن والضرائب التي فرضتها الدولة على المواطن المسكين حتى الزارع له حبة زراعة الدولة اصبحت للمواطن في رقبته لم تترك شخص يعمل باخلاص لا له ولا للوطن لماذا؟

    ارفعوا الضرائب المفروضة على المواطن في الزراعة في الطرق عند نقل البضائع بين ويلات السودان المخلتفة اوقفوا التهريب عبر الدول ومن يقم بذلك يعدم وتصادر عربته والبضاعة التي يقوم بها المهرب خارج حدود السودان الدولة يجب ان تكون قوية في ذلك شوت تو كيل shoot to kill يطبق هذا القانون على مهربي السلع لدول الجوار .

    يا انت وحكومتك فاشلين والدليل حال الوطن الآن وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم .

  14. على الححكومة ان تبحث عن عملة صعبة من عرق جبينها..عينكم في الفيل وتطعنوا في ضلو حاسبوا المفسدين لديهم اموال استولوا عليها بغير وجه حق هي كفيلة ان تحل كل مشاكل السودان الاقتصادية.

  15. والله فعلا نحن شعب جاهل. هسع الفيديو بتاع السوداني ده فهمه شنو يعني؟ الاهبل ده بل قروشه في الجردل وشرب الموية!! سبحان الله.. ياخي الحكومة دي حتأكل قروشكم يعني لو رسلتوها بالبنوك؟؟؟؟؟؟؟؟ ماهي كل شعوب العالم بيرسلوا فلوسهم بالبنوك إلأ نحن السودانيين ديل نرسل بالواسطات والسماسرة والمعارف.. يا عم مختار بالله رسل 500 ريال للولد رسوم الجامعة!! يا حاج طه بالله رسل 300 ريال لمرتي مصاريف البيت!! يا فلان بالله رسل 100 ريـال لحاجة فتحية وقول ليها دي مساهمتي في عرس البنت!!

    ياخي رسلوا قروشكم بالبنوك ذي كل شعوب الأرض خلو عندكم وطنية وساهموا في إقتصاد بلدكم. الحكومة ما حتأكل قروشكم. الحكومة حتستفيد حاجة واحدة بس وهي أنو يكون عندها سيولة تشتغل بيها وتبني بيها وتعمر بيها لكن ما حيأكلوا قروشكم.

  16. تحويلات المغتربين 6 مليار دولار في السنة لكن الداخل منها عبر النظام المصرفي 150 مليون دولار فقط!! بالله ده كلام!! يعني 99% من التحويلات مستفيدين منها أفراد تجار وسماسرة يعني القطط السمان ذي ما قال البشير. وهسع القطط السمان زاتهم قبضوهم ودخلوهم جحورهم عشان يوقفوا المضاربات. الدولار لمن وصل 45 جنيه البشير غضب غضباً شديداً وعمل إجتماع طارئ مع الطاقم الاقتصادي وجهاز الأمن وقال ليهم القطط السمان الطماعين ديل لازم يتأدبوا ونلصق ليهم تهم إرهاب وغسيل أموال وتهم كبيرة قدر كروشهم الكبيرة دي عشان نجفف سوقهم.. وقال حنعصرهم لمن محافظ البنك المركزي يقول لينا كده كفاية والجنيه بقي تمام.. وهسع فكرة البشير نجحت والدولار وصل 30 جنيه ولسع الجماعة حيتعصروا لمن يجيبوا الزيت والدولار يرقد سلطة بـ 5 جنيه بس.. والناس الفاهمين أنو الدولار حيطير تاني طيارتكم قامت.

  17. منو الممكن يثق فى الجهاز المصرفى السودانى فى اللحظة دى
    نقول ربنا يعوض على الجميع اى قرووش لنا بالبنوك سواء كانت بالعملة
    المحلية او الاجنبية
    ما تبقى لنا من اموال قليلة فى جيوبنا او مكافآت نهاية الخدمة القليلة
    سوف نحتفظ بها ولن نفرط فيها …… ببساطة ما لاقين مكان نختها فيهو
    حتى ولو استدعى الامر اننا نبلها ونشرب مويتها

  18. لماذا لايضغط البشير على حرامية الانغاذ الذين أودعوا ماسرقوه من الشعب فى ماليزيا وبنوك بريطانيا ليرجعوا المال المنهوب إلى السودان ,, أمثال نافع وجمال الوالى وزوجته وداد بابكر ,, وأولاد نافعوأولاد الزبير محمد صالح وبقية اللصوص ,, مال المغتربين من عرق جبينهم وتعبهم وشقاهم ,, ومال حرامية الانغاذ بمافيهم البشير نفسه هو مال الشعب السودانى المغلوب ,,ومال بترول السودان الذى تحول فى حسابات خاصه فى البنوك الاجنبيه ,,

  19. المغتربين الايام دي بقو ناس معايش والكثير منهم رجع اولاده لأنه ما قادر على مصاريف المدارس والرسوم الجديدة بالمملكة وناس الحكومة عايشين في نعيم الواحد الناس عارفين انه قبل الحكومة ما عنده حق الفطور وبعد دخوله الحكومة اصبح ملياردير مش مليونير وفي كل حي في كل مدن السودان تجد نماذج كثيرة بعدين المغتربين هم اللى بطلعو العملات الصعبة عن طريق مطار الخرطوم والذهب كمان يطلع بالمطار عيني عينك المغتربين غالبيتهم ما عندهم بيوت والبعض فضل يشتري شقة في القاهرة ارخص ليه وكل شىء ارخص ليهم من الأسعار الخرافية الغير معقولة للمنازل والأراضي مع غياب البنية التحتية أحياء غرقانة بالأمطار اقول ليك الأرض هنا بكذا مليار على شنو شوفوا الناس الهربت بالدولارات من البلد واشتروا القصور في دبي وبنوا المصانع في ماليزيا خليكم من المغتربين الغلابة ديل ناس معايش.

  20. اقسم بالله انك راجل تمام يا ابو صلاح المغترب ويكفى انك بتاكل من عرق جبينك مالا حلالا طيبا!!!
    والف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الانقاذ والحركة الاسلاموية الواطية القذرة الفاسدة!!!!

  21. “إعتذارك ما بفيدك … ”

    نفترض انو فعلا ما قال كده .

    يبقى الناس اللي “لفقت ” الكلام دااشتغلت بى مبدأ “من دقنو وفتلو ” ..

    كان نفيت او ما نفيت دا اسلوبك ومنهجك اللي ماشي بيهو اكثر من ربع قرن ..

    والناس عارفاك ممكن تقول حاجة وفعليا بتنفذ شغل الدغمسة المتعود عليهو

    حكاية القروش دي اولا وقبل كل شيئ “ثقة” …

    اذا ما كان عمليا اثبت حسن النية مافي زولا بهود ناحيتك حتى لو كان من حراميتك

    “اعتذارك ما بفيدك .. ودموعك ما بتجيب اموال المغتربين “

  22. إن هذا البشكير يصلح لإن يكون رئيس عصابة آلكابوني وليس رئيساً لدولة محترمة مثل السودان.
    لم أجد أشقى منك: تنتزع الملك عنوة ثم تتجبر على الرعية مثل فرعون وقارون وهامان.
    الله لا كسبك.

  23. الخديعة المالية الكبري: الإقتصاد السوداني في مهب الريح
    https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-299206.htm

    قامت الحكومة مؤخراً بتنفيذ خطة إقتصادية خطيرة للغاية حيث قامت بهجمات أمنية شرسة علي سوق العملة الموازي وشراء كل العملات الصعبة فيه مقابل جنيهات سودانية مزورة، وذلك عندما كان الدولار في حدود الـ 35 جنيه وأرتفع فجأة نحو 45 جنيه! هذه الخطة القذرة التي تقول المصادر أنها من بنات أفكار رئيس القطاع الإقتصادي السيد مبارك الفاضل، تقوم مرتكزاتها علي سرقة مدخرات المواطنين من النقد الأجنبي وأمتصاصها بالقوة الأمنية والقانونية إلي النظام المصرفي (فيما يسمي زوراً بإمتصاص السيولة). أنها سرقة بكل ما تحمله الكلمة من معني كما سأوضح بالتفصيل في السطور التالية.

    مبارك الفاضل، وزير الإستثمار، ورئيس القطاع الإقتصادي، ورجل الأعمال الشهير بالبلدوزر، والرجل الذي يقوم بكل إستثماراته خارج السودان لعدم قناعته أصلاً بالإستثمار في السودان، هذا الرجل الحرباء أوحي للحكومة بخطة إقتصادية شيطانية شديدة الخطورة ذات خطوات محددة:

    أولاً: طباعة مليارات الجنيهات في مطابع صك العملة الرسمية، لكن بدون سند قانوني وبدون غطاء داعم من الذهب أو المعادن النفيسة (وهذا هو التزوير).
    ثانياً: القيام بهجمات أمنية علي السوق الأسود ومصادرات مئات الملايين من الدولارات من تجار العملة وتحويلهم للمحاكمات بتهمة غسيل الأموال والإرهاب.
    ثالثاً: تجفيف السيولة من السوق بإغلاق أو تضييق الخناق علي البنوك وحرمان المواطنين من سحب أموالهم من البنوك السودانية حتي لا ينافسوا بها الحكومة في شراء الدولار من السوق الأسود.
    رابعاً: تعويم الجنيه بطريقة غير معلنة وغير رسمية وغير دائمة (مؤقتة) والتعويم يعني تخفيض قيمة الجنيه مقابل الدولار، وذلك من أجل هدف واحد فقط وهو جذب أموال المغتربين وإجبارهم علي تحويل أموالهم بالبنوك بعد التضييق الأمني علي السوق الموازي.
    خامساً: بعد فترة، ربما بعد أيام أو أسابيع قلائل، ستقوم الحكومة بإلغاء تعويم الجنيه وفك السيولة، بعد إمتصاص كمية مناسبة من السيولة النقدية الأجنبية من أيدي المواطنين. التعويم هو سياسة يطالب بها صندوق النقد الدولي لكن الحكومة ترفضه لتأثيره علي الميزان التجاري بين الصادرات والواردات. الرئيس البشير وافق علي خطة مبارك الفاضل علي التعويم كتكتيك مؤقت بهدف إمتصاص السيولة وخنق السوق الموازي.

    الحكومة هي التي زوّرت مليارات الجنيهات من فئة الخمسين جنيهاً، وقد إعترف وزير الدولة بوزارة المالية عبدالرحمن ضرار شخصاً، قبل أسابيع، بأن الحكومة (طبعت) مليارات الجنيهات وأن هذه الطباعة أدت لإرتفاع التضخم بشكل جنوني عجزت الوزارة عن كبحه، والرجل قد صدق في حديثه علي الرغم أنه سمي العملية طباعة وليس تزويراً، لكن السؤال هو لماذا تقوم الحكومة بطباعة كميات مهولة من العملة في هذا التوقيت تحدياً؟ ولماذا يرتفع سعر الدولار لـ 45-48 جنيه بعدها؟ ولماذا إنخفض الآن لحدود 33 جنيه؟ ولماذا أختفي تجار العملة من السوق؟ ولماذا تشير الحكومة بأصابع الإتهام لمصر؟ الإجابة علي كل هذه الأسئلة هي أن الحكومة أرادت أن تضرب عصفورين كبيرين بحجر واحد (حسب خطة مبارك الفاضل):

    العصفور الأول (مكسب إقتصادي):
    وهو إمتصاص السيولة الأجنبية (النقد الأجنبي – دولارات وريالات ودراهم) من المواطنين بهدف تغذئة خزينة البنك المركزي.. مصادر متطابقة تؤكد أن الحكومة أشترت وصادرت ما يعادل مليارات الدولارات من السوق الموازي خلال الأسبوعين الماضين فقط، كما أشترت أكثر من 60% من الذهب المنتج في ذات الفترة، وكل ذلك مقابل جنيهات مزورة من فئة الخمسين جنيه! بنك السودان المركزي يمتلك الان ما لايقل عن 4-5 مليار دولار في خزائنه، كما أن مصفاة الخرطوم للذهب تعمل بطاقتها القصوي لتكرير كميات كبيرة من الذهب الذي أشترته الحكومة من المواطنين بجنيهات مزورة لا تساوي ثمن الورق الذي طبعت عليه.

    العصفور الثاني (مكسب سياسي):
    وهو الضغط السياسي علي مصر، عبر إتهامها بتزوير الجنيه السوداني ونشر قوات مصرية في أريتريا وغيرها من الأكاذيب. هدف الحكومة هنا هو إستباق مصر التي أرسلت في السابق مدرعات لدارفور، والضغط عليها بإتهامات أخري متتالية غير حقيقية لإحراجها والضغط عليها بهدف الوصول لتسوية حول ملفات حلايب والحريات الأربعة وتبادل المعارضين السياسيين وغيرها. الإجتماع الرباعي الأخير في القاهرة بين وزراء الخارجية ومدراء المخابرات في البلدين كان حاسماً لوضع النقاط فوق الحروف.

    أنها خديعة كبري ولعبة إقتصادية وسياسية خبيثة.. ومشكلة هذه الخديعة أو الخطة ما يلي:

    أولاً: المشكلة الرئيسية لهذه الإجراءات الإقتصادية الأمنية هو أنها خلقت تخوفاً كبيراً من التعامل مع البنوك، فإذا كانت الحكومة مستاءة بسبب ضعف التعامل مع البنوك (7% فقط من المواطنين) فإن مشكلة هذه الإجراءات أنها أخافت المواطنين وزادت من حالة عدم الثقة، ولا أستبعد بعد أنتهاء هذه اللعبة أن يقوم كثير من المواطنين بسحب مدخراتهم من البنوك بشكل نهائي، فالنظام البنكي الذي لا يحترم عملائه ويرفض تسليمهم أموالهم وقتما يشاءون هو نظام فاشل.

    ثانياً: أغرقت السوق بمليارات الجنيهات المزورة من فئة 50 جنيهاً، وهي عملية مدمرة لإقتصادات الدول ولا يمكن سحب العملة المزورة من السوق بسهولة، ولذلك تحاول الحكومة الآن بشتئ الطرق للتغلب علي هذه المشكلة بوسائل أخري مثل نظم الدفع الإلكتروني مع أن الدفع الإلكتروني لا يمكن أن يكون حلاً للعملة المزورة، بل هو مصيدة أخري للمواطن. الحكومة التي زورت النقود تطالب الآن مواطنيها بتسليم النقود للبنوك ونظم الدفع الإلكتروني حتي يتثني لها سحب العملة المزورة من السوق مرة أخري، والمواطن المسكين الذي يسلم البنك أموال مزورة لا يخسر تلك الأموال فقطـ بل ربما يواجه إجراءات قانونية أيضاً.

    ثالثاً: صحيح أن الحكومة فازت بمليارات الدولارات موجودة الآن في خزائن بنك السودان المركزي، لكن الطآمة الكبري التي ستأتي لا محالة هي فك تعويم الجنيه، وهو أمر لا بدّ منه وإلأ فإن الدولارات ستخرج من البنك وتعود للسوق الأسود مرة أخري لإعادة تنشيطه. إذن فإن فك تعويم الجنيه (وإطلاق السيولة) الذي سيصدر قراره في الأيام أو الأسابيع القادمة سيؤدي حتماً لخسارة كثير من المواطنين لمدخراتهم من العملة الصعبة التي لم تسحبها الحكومة من أيديهم حتي الآن، وهو خطر ينتظر بسطاء الناس الذين لا يعلمون كيف يعمل الإقتصاد خاصة مع ألاعيب الحكومة. تعويم الجنيه رفع سعر صرف الدولار لـ 30 جنيه وفك التعويم يعني إعادته لمستوي 18 جنيه فقط كما كان قبل أسبوعين!! وإذا كنتم لا تصدقوني فأنظروا لحالة واحدة فقط وهي شركات الطيران، حيث أعلنت لهم الحكومة قبل أسبوعين سعر صرف مُعوم (الدولار = 30 جنيه) فإرتفعت أسعار تذاكر الطيران للضعف، ثم عادت بالأمس وأبلغتهم أن سعر الصرف لكم هو 18 جنيه فقط!!! هكذا تلعب الحكومة.. بنفس الطريقة فإن الدولار الموجود في يد المواطنين الآن سيخرج من بين أيديهم ويدخل في عجلة الإقتصاد بسعر في حدود 18 جنيه فقط (خاصة مع تجميد السوق الأسود بسبب القبضة الأمنية). المواطن الآن بين خيارين أحلاهما مُر: أما (1) بيع عملاته الصعبة الآن للبنوك أو للسوق الموازي بسعر يتفاوت بين (28-32 جنيه للدولار) والحصول علي جنيهات مزورة ذات مخاطر كبيرة، أو (2) الإنتظار أيام أو أسابيع حتي تفاجئهم الحكومة بفك تعويم الجنيه والإضطرار للبيع بنصف القيمة!!

    رابعاً: طباعة العملات هكذا بلا قيود أو مدخرات لتغطيتها من المعادن الثمينة يؤدي تلقائياً لإرتفاع التضخم بشكل مستمر، فالكتلة النقدية المتداولة في أيدي المواطنين قد تضخمت خلال الفترة الماضية وأصبحت مجرد أوراق ضخمة ذات قيمة محدودة، وقفز التضخم من حوالي 40% إلي رقم ثلاثي (تقريباُ 127%).

    خامساً: هذه العملية الإقتصادية الخطرة التي قامت بها الحكومة لن تمر مرور الكرام علي مستوي العالم، فالمؤسسات المالية العالمية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والمانحين، كلهم يراقبون التصرفات الإقتصادية غيؤ المسؤولة التي تقوم بها الحكومة السودانية، وربما تصدر قرارات دولية قوية ضد السودان بهذا الخصوص بإعتبار أن ما قامت به الحكومة هو خديعة كبري لمواطنيها حيث سرقت عملاتهم الأجنبية الصعبة مقابل أوراق مزورة لا تفيد صاحبها، وكثير من المواطنين الأبرياء سيقعوا تباعاً تحت طائلة القانون بإحدي تهمتين (إما التزوير أو التعامل بعملة مزورة)، مع العلم أن الحكومة هي التي زورتها ونشرتها في السوق وهي بكامل قواها العقلية.

    خالد زين
    محلل إقتصادي سوداني – الإمارات
    [email protected]

  24. المغتربين اليومين دي بيحولوا قروشهم كيف أصلا ؟ لسع في تجار وسماسرة ولا الناس أضطرت ترسل بالبنوك ؟ مجرد سؤال.

  25. لا يهم ما قاله البشير وما يقوله المطبلاتى ياسر يوسف بعد فوات الاوان . ونعلم ان المغتربين لم يغتربو ليسلمو عرق جبينهم وتعبهم وحصاد ما يلاقونه من عنت فى دور الغربه لأمثال هؤلاء .
    السوق مفتوح وان حاولتم اغلاقه فانتم الخاسرون وكم اجتهدتم ولا زلتم كالثعالب تمكرون على ريالات المساكين .
    معظم تحويلات المغتربين لاهلهم كانت تصب فى النهاية فى جيوب الكيزان انتم تعلمون هذه الحقيقة ونحن نعلمها وهذا التصريح المتراجع ليس لاجل سواد عيون المغترب بل هو نتيجة ما مارسه تجار العمله الكيزان على رئسكم المعتوه الفاسد …. البشير قالها فعلا امام قومه ولن يستطيع احد الان ان ينكر ….

  26. والله نحنا مصيبتنا مصيبه
    ربناابتلانا برئيس حرامي وفاشل وحمار !!!!!
    نسوى شنو ياخوانا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  27. سنبلها ونشرب مويتها فان فيها شفاء لنا وسنحولها بطريقتنا وفى الوقت الذى يريحنا وسنرى من الخاسر . تحويلات المغتربين اليوم بلغت اربعة مليارات ونصف المليار من الدولارات اى ضعفى عائدات التصدير …. ومرة اخرى نتسأل من الخاسر ؟؟

  28. شلة من الصعاليك ورئيس العصابة البشير واخوانه واعوانه يا ياسر يوسف يا قلولطتي ما قريب على البشير قول هذا الكلام الشير متوهور لإبعد الحدود ممكن يقول اى حاجة ةفي سبيل يجلس على الكرسي …… أنا رجل إقتصادي مغترب كل الشىءالعملتوهو بعتبره من ضمن الحلول المؤقتة يا مرتزقة يا حرامية لابد من حل جزري والحل الجزري انكم تمشوا وتتركو السلطة للشعب وسوف ياتي سوف نحاسبكم حساب عسير يا حرامية وانا ساكن جنب بيتكم يا ياسر يوسف وكمان انا عارف تاريخك كويس يا وسخ يا مطبلاتي وخليك كع كسير التلج يا وسخ ليكم يوم ……………. غدا سوف تشرق شمس الحرية وساعة الخلاص آتية

  29. البشير يعلم أن أهالي المغتربين رهينة لديه ولا مناص للمغتربين غير تحويل الأموال للبشير

    يجب تحرير مناطق في السودان واستخدام أموال المغتربين في حمايتها والاستثمار فيها

    علي السودانيين الاتفاق بينهم وتأسيس دولة سودانية وشرعية وطنية واستعادة السودان من نظام البشير وتحرير كافة الاراضي السودانية

  30. أقول ليك أيها الرئيس المأفون أنا مغترب بدولة الامارات حولت أمس السبت 24 فبراير لاسرتي بالجريف يالسوق الموازي واستلمت اسرتي المبلغ كالعادة وبأعلى سعر ….انت وصرافاتك وبنوكك افتحوا حلقومكم نتب…….. فيه …..يسمك ويسم كل الحرامية

  31. (( ولذلك أرجو من البنوك أن تحرص علي الوفاء بدفع هذه التحويلات بنفس العملة التي تم بها التحويل )) !!!!!!
    نفس هذا الكلام الفارغ قاله عمر البشير قبل عدة أشهر .. فهل تم تنفيذه ؟؟؟
    وأقول كلام فارغ لأن المغترب لديه عملة أجنبية ويحتاج لعملة سودانية بسعر مجزٍ لمقابلة احتياجاته في السودان .. فإذا استلم تحويله مثلاً بالدولار فأمامه خياران .. إما أن يبيع الدولارات للبنك وبذلك يخسر سعر السوق الموازي ويكون عملياً لم يستفد شيئاً من استلام التحويل بالدولار .. الخيار الثاني أن يقوم ببيع الدولارات في السوق الموازي ( الأسود ) وفي هذه الحالة لم يستفد البنك ولا الحكومة شيئاً …
    هل من تفسير آخر ؟؟؟

  32. اغبي رئيس دوله في العالم فشل 29 سنه في ادارة دوله تمتلك كل مقومات النجاح االماديه والكفاءه البشيريه العاليه المحترف بيها عالميا

    أرحل أرحل كفايه فساد ودمار وخراب وقتل ونهب انت وعصابتك اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك واخذهم اخذ عزيزا مقتدر قادر ياكريم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

  33. طيب سيادة الرئيس انت ما قلت لناس الجنائيه بلوها وأشربوا مويتها الحصل بعد ذلك شنو؟ معقول يا سيادة الرئيس هان عليك أمر الشعب السوداني العظيم لهذه الدرجه

  34. ياسر، اهلك الفلاته رجال صيام وقيام رجال صدق ، من اين لك كل هذا الغسق والفجور والكذب والمعرصه وقلة الادب ؟من اي طينه انت من اين اتيت ؟

  35. القشير الغبي تعلم من سرق البلد وسلب اموال المواطن دون وجه حق هم الكيزان والنافذين بالدولة وانت تعلم من يتاجر بالعملات الحرة منكم واليكم ومحميون من الدولة وهم اهل الانقاذ الفاسدين واخوانك واقاربك وزبانيتك ممن حولك يا القشير المغيب انت ما عارف شيء واسال زوجتك كم مرة اخذت من اموال البنوك بالمليارات لصالحها وانت للاسف تعلم ايها المعتوة .

    جاءت على اموال المغترب المسكين نزلوا الدولار لمثلما كان عليه لكي ينزل السوق حينها يمكن للمغترب بعد نزول السوق ان يحول امواله بالبنك .

    القشير راجل دهية هو الرئيس الوحيد

    واعلم ان النافذين بالدولة لا عليهم ضرائب سواء كانوا تجارة او شركات ومعفين من اي جمارك 39% من بالدولة يعفوا من الجمارك والضرائب لماذا؟ هل السودان اصبح ملكا لحكومة الكيزان الفاسدين يا ياسر الغبي آلا تخافون الله :

    المغتربين الآن محتاجين لاي فلس والدول التي يعملون بها اعلنت لهم بانهم غير راغبين فيهم من الأن عزابة او عوائل وقد بدا كثير منهم بالعودة النهائية ايها القشير الغبي آلا تعلم ذلك ؟

    من اين للمغترب بالاموال وآلا تعلم انهم هم المسئولين عن اسرهم الصغيرة والكبيرة ثم ماذا تقدم الدولة للمواطن هل تقدم العلاج ام التعليم الدولة قاعدة فقط تسلب في اموال المغترب او المواطن والضرائب التي فرضتها الدولة على المواطن المسكين حتى الزارع له حبة زراعة الدولة اصبحت للمواطن في رقبته لم تترك شخص يعمل باخلاص لا له ولا للوطن لماذا؟

    ارفعوا الضرائب المفروضة على المواطن في الزراعة في الطرق عند نقل البضائع بين ويلات السودان المخلتفة اوقفوا التهريب عبر الدول ومن يقم بذلك يعدم وتصادر عربته والبضاعة التي يقوم بها المهرب خارج حدود السودان الدولة يجب ان تكون قوية في ذلك شوت تو كيل shoot to kill يطبق هذا القانون على مهربي السلع لدول الجوار .

    يا انت وحكومتك فاشلين والدليل حال الوطن الآن وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم .

  36. على الححكومة ان تبحث عن عملة صعبة من عرق جبينها..عينكم في الفيل وتطعنوا في ضلو حاسبوا المفسدين لديهم اموال استولوا عليها بغير وجه حق هي كفيلة ان تحل كل مشاكل السودان الاقتصادية.

  37. والله فعلا نحن شعب جاهل. هسع الفيديو بتاع السوداني ده فهمه شنو يعني؟ الاهبل ده بل قروشه في الجردل وشرب الموية!! سبحان الله.. ياخي الحكومة دي حتأكل قروشكم يعني لو رسلتوها بالبنوك؟؟؟؟؟؟؟؟ ماهي كل شعوب العالم بيرسلوا فلوسهم بالبنوك إلأ نحن السودانيين ديل نرسل بالواسطات والسماسرة والمعارف.. يا عم مختار بالله رسل 500 ريال للولد رسوم الجامعة!! يا حاج طه بالله رسل 300 ريال لمرتي مصاريف البيت!! يا فلان بالله رسل 100 ريـال لحاجة فتحية وقول ليها دي مساهمتي في عرس البنت!!

    ياخي رسلوا قروشكم بالبنوك ذي كل شعوب الأرض خلو عندكم وطنية وساهموا في إقتصاد بلدكم. الحكومة ما حتأكل قروشكم. الحكومة حتستفيد حاجة واحدة بس وهي أنو يكون عندها سيولة تشتغل بيها وتبني بيها وتعمر بيها لكن ما حيأكلوا قروشكم.

  38. تحويلات المغتربين 6 مليار دولار في السنة لكن الداخل منها عبر النظام المصرفي 150 مليون دولار فقط!! بالله ده كلام!! يعني 99% من التحويلات مستفيدين منها أفراد تجار وسماسرة يعني القطط السمان ذي ما قال البشير. وهسع القطط السمان زاتهم قبضوهم ودخلوهم جحورهم عشان يوقفوا المضاربات. الدولار لمن وصل 45 جنيه البشير غضب غضباً شديداً وعمل إجتماع طارئ مع الطاقم الاقتصادي وجهاز الأمن وقال ليهم القطط السمان الطماعين ديل لازم يتأدبوا ونلصق ليهم تهم إرهاب وغسيل أموال وتهم كبيرة قدر كروشهم الكبيرة دي عشان نجفف سوقهم.. وقال حنعصرهم لمن محافظ البنك المركزي يقول لينا كده كفاية والجنيه بقي تمام.. وهسع فكرة البشير نجحت والدولار وصل 30 جنيه ولسع الجماعة حيتعصروا لمن يجيبوا الزيت والدولار يرقد سلطة بـ 5 جنيه بس.. والناس الفاهمين أنو الدولار حيطير تاني طيارتكم قامت.

  39. منو الممكن يثق فى الجهاز المصرفى السودانى فى اللحظة دى
    نقول ربنا يعوض على الجميع اى قرووش لنا بالبنوك سواء كانت بالعملة
    المحلية او الاجنبية
    ما تبقى لنا من اموال قليلة فى جيوبنا او مكافآت نهاية الخدمة القليلة
    سوف نحتفظ بها ولن نفرط فيها …… ببساطة ما لاقين مكان نختها فيهو
    حتى ولو استدعى الامر اننا نبلها ونشرب مويتها

  40. لماذا لايضغط البشير على حرامية الانغاذ الذين أودعوا ماسرقوه من الشعب فى ماليزيا وبنوك بريطانيا ليرجعوا المال المنهوب إلى السودان ,, أمثال نافع وجمال الوالى وزوجته وداد بابكر ,, وأولاد نافعوأولاد الزبير محمد صالح وبقية اللصوص ,, مال المغتربين من عرق جبينهم وتعبهم وشقاهم ,, ومال حرامية الانغاذ بمافيهم البشير نفسه هو مال الشعب السودانى المغلوب ,,ومال بترول السودان الذى تحول فى حسابات خاصه فى البنوك الاجنبيه ,,

  41. المغتربين الايام دي بقو ناس معايش والكثير منهم رجع اولاده لأنه ما قادر على مصاريف المدارس والرسوم الجديدة بالمملكة وناس الحكومة عايشين في نعيم الواحد الناس عارفين انه قبل الحكومة ما عنده حق الفطور وبعد دخوله الحكومة اصبح ملياردير مش مليونير وفي كل حي في كل مدن السودان تجد نماذج كثيرة بعدين المغتربين هم اللى بطلعو العملات الصعبة عن طريق مطار الخرطوم والذهب كمان يطلع بالمطار عيني عينك المغتربين غالبيتهم ما عندهم بيوت والبعض فضل يشتري شقة في القاهرة ارخص ليه وكل شىء ارخص ليهم من الأسعار الخرافية الغير معقولة للمنازل والأراضي مع غياب البنية التحتية أحياء غرقانة بالأمطار اقول ليك الأرض هنا بكذا مليار على شنو شوفوا الناس الهربت بالدولارات من البلد واشتروا القصور في دبي وبنوا المصانع في ماليزيا خليكم من المغتربين الغلابة ديل ناس معايش.

  42. اقسم بالله انك راجل تمام يا ابو صلاح المغترب ويكفى انك بتاكل من عرق جبينك مالا حلالا طيبا!!!
    والف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الانقاذ والحركة الاسلاموية الواطية القذرة الفاسدة!!!!

  43. “إعتذارك ما بفيدك … ”

    نفترض انو فعلا ما قال كده .

    يبقى الناس اللي “لفقت ” الكلام دااشتغلت بى مبدأ “من دقنو وفتلو ” ..

    كان نفيت او ما نفيت دا اسلوبك ومنهجك اللي ماشي بيهو اكثر من ربع قرن ..

    والناس عارفاك ممكن تقول حاجة وفعليا بتنفذ شغل الدغمسة المتعود عليهو

    حكاية القروش دي اولا وقبل كل شيئ “ثقة” …

    اذا ما كان عمليا اثبت حسن النية مافي زولا بهود ناحيتك حتى لو كان من حراميتك

    “اعتذارك ما بفيدك .. ودموعك ما بتجيب اموال المغتربين “

  44. إن هذا البشكير يصلح لإن يكون رئيس عصابة آلكابوني وليس رئيساً لدولة محترمة مثل السودان.
    لم أجد أشقى منك: تنتزع الملك عنوة ثم تتجبر على الرعية مثل فرعون وقارون وهامان.
    الله لا كسبك.

  45. ملاحظه
    أكبر قوادين دائما ناطين فى الراكوبه بعلقوا فى كل شئ حتى فى علوم الفضاء…الملاحظه تعليقاتهم دائما وراء بعض هما:
    ودالغرب وأبواحمد

  46. ملاحظه
    أكبر قوادين دائما ناطين فى الراكوبه بعلقوا فى كل شئ حتى فى علوم الفضاء…الملاحظه تعليقاتهم دائما وراء بعض هما:
    ودالغرب وأبواحمد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..