الكهرباء: لا قُطُوعات في الصيف

الخرطوم: بهاء الدين عيسى

أعلنت وزارة الكهرباء والموارد المائية عن ارتفاع نسبة إنتاج وتوليد الطاقة الكهربائية وتَغطيته للطلب الكلي من الكهرباء لفصلي الصيف والخريف، كما أكّدت عدم وجود أيِّ برمجة للقطوعات.

وطمأن المهندس محمد عبد الرحيم جاويش رئيس مجلس التنسيق الإعلامي بوزارة الموارد المائية والري والكهرباء في تصريحٍ لصحيفة (التيار)، المُواطنين برمضان دُون برمجة ولا قطوعات، وأضاف أنّ الأيام الماضية شَهدت عمليات صيانة واسعة في العَديد من الخُطوط المُهمّة، بجانب صيانة العديد من محطات التوليد المائي والحراري، وحول سد أعالي عطبرة وسيتيت، قال جاويش إنّ محطتين دخلتا الخدمة بينما الثالثة في مرحلة الاختبار، وتوقّع الانتهاء من الرابعة قبيل رمضان المُقبل.

وكان وزير الموارد المائية والري والكهرباء معتز موسى أعلن مُؤخّراً أنّ الصيف المُقبل سيشهد إضافة 375 ميقاواط لكهرباء بورتسودان من محطة سيمنز الألمانية والتي يُجرى تركيبها في المدينة حالياً.

الجدير بالذكر أنّ تنفيذ محطة بورتسودان يأتي ضمن خُطة الوزارة لرفع سعة التوليد بالشبكة القومية إلى 5400 ميقاوط في عام 2020، وهي تننتج 375 ميقاواط ترتفع إلى 450 بعد تحويلها إلى دورة مزدوجة بإضافة مولدات بخارية للاستفادة من حرارة العوادم الغازية مقابل 130 ميقاواط المُتاح حالياً في بورتسودان، وتبلغ تكلفة المحطة والخط الناقل لربطها بالشبكة القومية حوالي 200 مليون دولار.

تعليق واحد

  1. يأتي ضمن خُطة الوزارة لرفع سعة التوليد بالشبكة القومية إلى 5400 ميقاوط في عام 2020.!!

  2. من أراد ان يعيش في زمن الانقاذ يجب عليه ان يتابع تصريحات المسؤولين ويعمل على عكسها تماماً فمثلاً اذا قالوا الكهرباء لن تقطع فعليه ان يحضر الشموع او البطاريات واذا قالوا ان الدقيق متوفر فعليه ان يخزن شوال او شوالين واذا قالوا ليست هناك أزمة بترول فيجب ان يملأ سيارته فل وكذلك اذا قالوا ان سعر الدولار انخفض فعليه ان يحافظ على دولاراته وهكذا

  3. الذ حاجه انهم بكضبوا لاجل الكضب بس …
    لانو اصلا هم عارفين انو مافى زول بصدقهم ومع ذلك بكضبوا ..
    ياخوانا ده شنو ده بالضبط ..حيرونا الكيزان …

  4. المُزْدَوَجَات

    01- التوربينات المُزدوجة (غازيّة + بخاريّة) … كبيرة السعة ( ألف وثمانمائة ميقاوات للوحدة المزدوجة الواحدة … التي تنتجها شركات اليابانيّين والألمانيّين وغيرها من الشركات ) … فعلاً هي الأجدى والأنسب … للسودان … إذا ما تمّ إنشاؤها … بمواصفات أميريكيّة قياسيّة صارمة … على ساحل البحر الأحمر … وعلى شواطئ النيل الأبيض … لأنّها تحتاج إلى كميّات كبيرة من مياه التبريد … وتحتاج إلى كميّات كبيرة من البترول الخام الخفيف … غير الصالح للصدير … أو زيت الفيرنس الناتج عن التكرير … أو الغاز الناتج عن تحسين الغاز الطبيعي وتكرير البترول … ولكنّه غير صالح للتصدير … وأنسب الأماكن لإنتاج هذه المحروقات … هي موانئ النيل الأبيض … وموانئ البحر الأحمر … على حسب ما اطلعنا عليه من دراسات … إضافة إلى المُمارسات التي كانت ومازالت … لها علاقة بأكل عيشنا …؟؟؟

    02- القطارات الكهربائيّة … أو الكهرومغناطيسيّة … السريعة هي وسيلة الترحيل الأمثل … والأجدى للسودان … وكذلك البواخر النيليّة والبحريّة … والطائرات الإقتصاديّة … ولكنّ ذلك يقتضي تكامل هذه الوسائل الترحيليّة … بالموانئ المعنيّة … التي تربط تجمّعاتنا الحضريّة الإنتاجيّة الذكيّة … بالأسواق الإقليميّة والعالميّة … وكلّ ذلك يقتضي توفير المقوّمات الإنتاجيّة العلميّة الذكيّة الجدوائيّة الأخرى … مثل الإدارة الجدوائيّة وليست التمكينيّة الإجراميّة الحراميّة الإختزاليّة … للأموال والطاقات البشريّة السودانيّة … يعني بدون خطابات تحرّك كيزانيّة وخزعبلات خدمة وطنيّة تعطيليّة وقلّة أدب كيزانيّة … واستفزازات أمنجيّة للطاقات البشريّة … التي ينبغي توظيفها جمعها فور تخرّجها من الجامعات المعنيّة … وتلقائيّاً … في المؤسّسات المعنيّة … المدنيّة والعسكريّة … كما وجدّتموها كذلك … قبل الإنقاذ التخريبيّة … التمكينيّة الإجراميّة التعطيليّة التجويعيّة الحراميّة … ؟؟؟

    03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّنا نقول بذلك … لأنّ التوليد المائي عبر مياه النيل … من منابعه إلى مصبّه … لا يمكن أن يتجاوز خمسين ألف ميقاوات … بينما يحتاج السودان … إذا ما أقيمت على أرضه … تجمّعات حضريّة إنتاجيّة جدوائيّة ذكيّة … مربوطة ترحيليّاً … بالأسوق العالميّة … يحتاج إلى أكثر من مائة وخمسين ألف ميقاواط … ولذلك بالضرورة إنشاء مئات المحطّات المزدوجة … على شواطئ النيل الأبيض وسواحل البحر الأحمر … والإجتهاد في التنقيب عن البترول الخام الخيف والغاز الطبيعي … وموانئ تكرير وتحسين وتوزيع المنتجات البتروليّة … ليس للتصدير … وإنّما للتجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة الذكيّة … التي ترفع القيمة المضافة … إلى آلاف الأضعاف … بالطرائق الهندسيّة والتقنيّات العبقريّة … التي يعرفها المهنيّون الخبراء المؤهّلون المعنيّون بها … وما أكثرهم في الدول الخليجيّة … وغيرها من البلدان النائة القصيّة … والذين ينبغي استعادتهم إلى السودان … قبل أن ينقرضوا هنالك … وتنقرض معهم الخبرات والمهارات والمقوّمات الإنتاجيّة السودانيّة المرتبطة بعقولهم وسواعدهم … وبالمناسبة … إذا ما أردنا تصدير الطاقة الكهربائيّة … إلى الدول المجاورة للسودان … فنحتاج إلى توظيف كلّ المغتربين المعنيّين … ومن ثمّ توظيف وتدريب كلّ الخرّيجين المعنيّين … لأنّنا نحتاج إلى إنشاء وتشغيل وصيانة محطّات توليد كهرباء مزدوجة (غازيّة + بخاريّة ) تنتج 150 ألف ميقاواط … مضروبة في عدد الدول المجاورة للسودان … والتى ترغب في النهوض الأمثل … المستقر … والمتحسّن تحسيناً مُستمرّاً … بالإضافة إلى نقلها وتوزيعها والتحكّم فيها … ويا حبّذا لو اختصرنا الزمن والطريق … بهندسة وحدة نيليّة جدوائيّة ذكيّة … تسهم في العولمات الذكيّة … بطريقة آمنه ومستقرّة ومنتظمة … وفي مضاعفة القيمة المضافة لمنتجاتنا النيليّة … آلاف المرّات … كما قلنا بالطرق العلميّة التي يعرفها المعنيّون بها … وما أكثرهم … بطّلوا التمكينات … والإقتسامات … وقلّة أدب العساكر والأحزاب الشموليّات … وابحثوا … بكراع كلب … عن هذه الخبرات … وعن الخرّيجين السايقين الركشات … والحارسين ليكم العمارات … ؟؟؟

  5. يأتي ضمن خُطة الوزارة لرفع سعة التوليد بالشبكة القومية إلى 5400 ميقاوط في عام 2020.!!

  6. من أراد ان يعيش في زمن الانقاذ يجب عليه ان يتابع تصريحات المسؤولين ويعمل على عكسها تماماً فمثلاً اذا قالوا الكهرباء لن تقطع فعليه ان يحضر الشموع او البطاريات واذا قالوا ان الدقيق متوفر فعليه ان يخزن شوال او شوالين واذا قالوا ليست هناك أزمة بترول فيجب ان يملأ سيارته فل وكذلك اذا قالوا ان سعر الدولار انخفض فعليه ان يحافظ على دولاراته وهكذا

  7. الذ حاجه انهم بكضبوا لاجل الكضب بس …
    لانو اصلا هم عارفين انو مافى زول بصدقهم ومع ذلك بكضبوا ..
    ياخوانا ده شنو ده بالضبط ..حيرونا الكيزان …

  8. المُزْدَوَجَات

    01- التوربينات المُزدوجة (غازيّة + بخاريّة) … كبيرة السعة ( ألف وثمانمائة ميقاوات للوحدة المزدوجة الواحدة … التي تنتجها شركات اليابانيّين والألمانيّين وغيرها من الشركات ) … فعلاً هي الأجدى والأنسب … للسودان … إذا ما تمّ إنشاؤها … بمواصفات أميريكيّة قياسيّة صارمة … على ساحل البحر الأحمر … وعلى شواطئ النيل الأبيض … لأنّها تحتاج إلى كميّات كبيرة من مياه التبريد … وتحتاج إلى كميّات كبيرة من البترول الخام الخفيف … غير الصالح للصدير … أو زيت الفيرنس الناتج عن التكرير … أو الغاز الناتج عن تحسين الغاز الطبيعي وتكرير البترول … ولكنّه غير صالح للتصدير … وأنسب الأماكن لإنتاج هذه المحروقات … هي موانئ النيل الأبيض … وموانئ البحر الأحمر … على حسب ما اطلعنا عليه من دراسات … إضافة إلى المُمارسات التي كانت ومازالت … لها علاقة بأكل عيشنا …؟؟؟

    02- القطارات الكهربائيّة … أو الكهرومغناطيسيّة … السريعة هي وسيلة الترحيل الأمثل … والأجدى للسودان … وكذلك البواخر النيليّة والبحريّة … والطائرات الإقتصاديّة … ولكنّ ذلك يقتضي تكامل هذه الوسائل الترحيليّة … بالموانئ المعنيّة … التي تربط تجمّعاتنا الحضريّة الإنتاجيّة الذكيّة … بالأسواق الإقليميّة والعالميّة … وكلّ ذلك يقتضي توفير المقوّمات الإنتاجيّة العلميّة الذكيّة الجدوائيّة الأخرى … مثل الإدارة الجدوائيّة وليست التمكينيّة الإجراميّة الحراميّة الإختزاليّة … للأموال والطاقات البشريّة السودانيّة … يعني بدون خطابات تحرّك كيزانيّة وخزعبلات خدمة وطنيّة تعطيليّة وقلّة أدب كيزانيّة … واستفزازات أمنجيّة للطاقات البشريّة … التي ينبغي توظيفها جمعها فور تخرّجها من الجامعات المعنيّة … وتلقائيّاً … في المؤسّسات المعنيّة … المدنيّة والعسكريّة … كما وجدّتموها كذلك … قبل الإنقاذ التخريبيّة … التمكينيّة الإجراميّة التعطيليّة التجويعيّة الحراميّة … ؟؟؟

    03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّنا نقول بذلك … لأنّ التوليد المائي عبر مياه النيل … من منابعه إلى مصبّه … لا يمكن أن يتجاوز خمسين ألف ميقاوات … بينما يحتاج السودان … إذا ما أقيمت على أرضه … تجمّعات حضريّة إنتاجيّة جدوائيّة ذكيّة … مربوطة ترحيليّاً … بالأسوق العالميّة … يحتاج إلى أكثر من مائة وخمسين ألف ميقاواط … ولذلك بالضرورة إنشاء مئات المحطّات المزدوجة … على شواطئ النيل الأبيض وسواحل البحر الأحمر … والإجتهاد في التنقيب عن البترول الخام الخيف والغاز الطبيعي … وموانئ تكرير وتحسين وتوزيع المنتجات البتروليّة … ليس للتصدير … وإنّما للتجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة الذكيّة … التي ترفع القيمة المضافة … إلى آلاف الأضعاف … بالطرائق الهندسيّة والتقنيّات العبقريّة … التي يعرفها المهنيّون الخبراء المؤهّلون المعنيّون بها … وما أكثرهم في الدول الخليجيّة … وغيرها من البلدان النائة القصيّة … والذين ينبغي استعادتهم إلى السودان … قبل أن ينقرضوا هنالك … وتنقرض معهم الخبرات والمهارات والمقوّمات الإنتاجيّة السودانيّة المرتبطة بعقولهم وسواعدهم … وبالمناسبة … إذا ما أردنا تصدير الطاقة الكهربائيّة … إلى الدول المجاورة للسودان … فنحتاج إلى توظيف كلّ المغتربين المعنيّين … ومن ثمّ توظيف وتدريب كلّ الخرّيجين المعنيّين … لأنّنا نحتاج إلى إنشاء وتشغيل وصيانة محطّات توليد كهرباء مزدوجة (غازيّة + بخاريّة ) تنتج 150 ألف ميقاواط … مضروبة في عدد الدول المجاورة للسودان … والتى ترغب في النهوض الأمثل … المستقر … والمتحسّن تحسيناً مُستمرّاً … بالإضافة إلى نقلها وتوزيعها والتحكّم فيها … ويا حبّذا لو اختصرنا الزمن والطريق … بهندسة وحدة نيليّة جدوائيّة ذكيّة … تسهم في العولمات الذكيّة … بطريقة آمنه ومستقرّة ومنتظمة … وفي مضاعفة القيمة المضافة لمنتجاتنا النيليّة … آلاف المرّات … كما قلنا بالطرق العلميّة التي يعرفها المعنيّون بها … وما أكثرهم … بطّلوا التمكينات … والإقتسامات … وقلّة أدب العساكر والأحزاب الشموليّات … وابحثوا … بكراع كلب … عن هذه الخبرات … وعن الخرّيجين السايقين الركشات … والحارسين ليكم العمارات … ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..