ملاذ تحرز المركز الأول بجامعة ميترو بوليتنان بلندن

اكدت الطالبة السودانية ملاذ محمد محى الدين الجميعابى تميز المرأة السودانية داخليا وخارجيا وريادتها وتفوقها فى كل المجالات.
واحتفلت جامعة ميترو بوليتنان بلندن هذا الاسبوع بالطالبة السودانية ملاذ الجميعابى التى نجحت فى احراز المركز الاول والتخرج بمرتبة الشرف فى كلية هندسة المعمار وتقديم افضل مشروع تخرج بين المشروعات العلمية الهندسية التى تقدم بها الطلاب والطالبات من مختلف دول العالم ومنحتها الجامعة جائزة الاداء الاكاديمى المتميز لدرجاتها العالية والمتميزة فى كل سنوات الدراسة .
وقالت والدة الطالبة الاستاذة سامية شبو مؤسسة ومدير مركز تطوير سيدات الاعمال لـ«الصحافة» انها سعيدة بنجاح ابنتها ، مشيرة الى انها تنبأت بنجاحها الباهر منذ الطفولة حيث تميزت بالذكاء والنبوغ والمبادرة خاصة فى مادة الرياضيات بحلها لمسائل رياضية صعبة.
وقالت احرزت مراكز متقدمة ونالت مجموعة كبيرة من الجوائز ووجدت كل الرعاية من اساتذتها فى كافة مراحل دراستها .
الصحافة
ألف ألف ألف مبروك هكذا أخوات نسيبة وحفيدات مهيرة دائمآ متفوقات والي الأمام
ماشاءالله الف الف الف مبرووك لك ولوالديك والله يحفظك لأهلك ولشبابك ويرعاك ويوفقك كمان وكمان
الف الف مبرك.
شكرا لقد اعدتم لنا ايم التفاؤل الجميل بهذه الاخبار الطية .
نتمني التفوق و النبوغ لجميع ابناء الوطن .
الف مليون مبروك وربنا يحفظك ويرعاك ويكتر من انثالك وامثا والديك امين
بعد ان دمروا نظامنا التعليمى و عاثوا فسادا بجامعاتنا طفقوا يرسلون ابنائهم لجامعات اوروبا باستغلال اموال الشعب. يا ترى كم من ابناء الفقراء و المكافحين يمكن ان يلتحقوا بجامعات بريطانيا…و هل نطمح بان تعود ملاذ لتساهم فى تنمية البلاد و العمل بدارفور او كردفان او اى من بقاع السودان التى امتصوا دمائها….ام ستبقى باوروبا و تتمتع برغد العيش عبر التحويلات البنكية الممولة من عرق المساكين و الغلابة بارياف بلادى…
ما شاء الله . خلقة واخلاق ونجاح والله شرف لينا جميعا . ارجو من الله ان تكون مثال يحتذى به خلقا واخلاقا ودينا . وعلما
بارك الله فى والديك وابرك بهم
يا دكتور الجميعابى مادام اصله بنتك متفوقة من الابتدائى كما قالت امها ليه ما درست فى جامعة الخرطوم التي تخرجت منها انت والا ما قدر المقام وعرفتوا انكم دمرتم التعليم ومع دلك ابناء الكادحين لم يسلموا من الرسوم البتا هظة التى تدفع لكم
الف مبروك والتهنئه للاسره ولاعمامها ياسر والنابغة ولخلتها هويدا شبو
ناس الجبهة دمروا التعليم العالي بفرض سياسة التعريب وارسلوا ابناءهم الي
اوربا ليضمنوا مستقبلهم في اسوأ الفروض . يعني حتي الحكومه إتقلبت
اولاد الكيزان حيكونوا هم المؤهلين لملء الوظائف الكبيرة .. وليذهب أبناء
الغبش الي الجحيم . ده ياناس أبسط مثال لتعفّن عقلية الكوز ..
بعــــيداً عن السياســـة :
البت عسووله
ياناس الراكوبة ما كنتو
تجيبو لينا صور لندن ..
الف الف الف مليون ترليون دشليون مبروك وربنا يوفقك
لا حول ولاقوة الا بالله معقولة وصل بيك الحقد يا مصطفى للدرجة دي!!!! المفروض تفتخر بالطالبة ملاذ وتدعي ليها ربنا يوفقه ومزيد من التقدم لانها في البداية سودانية بت بلدك يعني اختك قبل كل شي ورافعه راسك وراس كل السودانيين وبعدين هي انسانه مثابرة ومجتهدة يعني بحقها ما واسطه ولا بي قروشك كما تدعي يا حاقد
ربنا يشفيك ويهديك ويصلح حالك وتبطل حقد
اعوذ بالله من شرور انفسنا
بعد ان دمروا نظامنا التعليمى و عاثوا فسادا بجامعاتنا طفقوا يرسلون ابنائهم لجامعات اوروبا باستغلال اموال الشعب. يا ترى كم من ابناء الفقراء و المكافحين يمكن ان يلتحقوا بجامعات بريطانيا…و هل نطمح بان تعود ملاذ لتساهم فى تنمية البلاد و العمل بدارفور او كردفان او اى من بقاع السودان التى امتصوا دمائها….ام ستبقى باوروبا و تتمتع برغد العيش عبر التحويلات البنكية الممولة من عرق المساكين و الغلابة بارياف بلادى…
>>>>>صدقت يامصطفي…لماذا لم تدرس الأخت هذه بجامعاتنا السودانية التي درس آباؤهم فيها ووصلو عبرها ليمتطوا ظهورنا ثم جعلوها خرائب ينعق فيها البوم لايعترف بشهاداتها حتي خريجيها…..آه…… لو أن لي بكم قوة!!!!!!
و الله ألف مبروك و ده إنجاز بغض النظر عن أبوها منو هى ما مسؤولة. المهم إنها ذكية و نابغة و رفعت راسنا مع النوابغ السودانيين الكتار كان كيزان و الله غيرهم. و أفتكر إنو الناس تبطل حقد أحسن!!!!
وطيب لية كليات الهندسشة الموجودة في السودان دي ما مقتنعين بيها ولا شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ياعالم الهندسة المعمارية دي محتاجة ليها لاوربا ولا اي نهيتة بلدنا والحال بقي ماعاجبكم عليك الله برضو جيبو ليها رجل بريطاني وتعالوا بكرة مسكوها منظمة انا المفتح
الف مبروك ملاذ ليك ولعمك ببورسودان
مليون مبروووك يا ملاذ ,فعلى الحكومة ان تعي جيدا ,ان البلد ملئ بالنوابغ. ؟ لكن الحكومة وسياساتها العمياء تجاه التعليم هي التى دمرت كل طموحات الشباب,وا اصفا اليوم كل شئ جيبك,جيبك مليان اولادك تحصيلهم العلمي حتما حيكون ممتاز..لكن تعال يا مسكين انت لسة تفكر فى لقمة العيش من اين يكون لك التحصيل العلمي..لكن بالسوداني كده الله فيه…
الف الف الف الف مبروك يا عسل الله يخليك يارب ويحفظك و انشاء الله على طول كدا رافعا راسنا فى الدول الاجنبيه
شوفوا أولاد المساكين في جامعات دارفور وبحر الغزال وأولاد الذوات في جامعات باريس ولندن ويعلنون بفخر نجاح أولادهم الذين مولوا دراساتهم بأموال أولاد المساكين أليس من حق المساكين أن يطالبوا بالعدل والمساواة ولو على أسنة الرماح . تأمل !!!
ناسنا بدرسوهم في الجامعات السودانية ارشيف وتاريخ الهندسة ولا حول ولا قوة الا بالله وما بعيد يكون عندها الجنسية الامريكية زيها وزي اي كوز
يا اهلنا الغبش الكيزان ضحكوا عليكم وقالوا ليكم ( عملنا ليكم زوبعة سياسة التعليم العالى وخلينا البسوى والما بسوى يخش الجامعة ويتخرج بشهادة جامعية )
بس هل تعلموا الى اين وصل الحال بالخريجين اقراوا القصة التالية وحتفهموا قصدى
لقد تكاثر الفئران في كل شارع بشكل غير عادي عجزت عن ملاحقته قطط الاحياء. ولما فكر البعض في أن الحل هو استيراد قطط من الخارج لتأكل هذه الفئران احتج البعض بأن هدف الدولة هو زيادة الانتاج وليس زيادة الاستيراد !
وهكذا تفتق ذهن أحد المسئولين بحل عبقري يتمثل في ذلك الاعلان الذي أصدره وينص على أن المحافظة ستشتري كل فأر يتم صيده داخل حدود المحافظة بجنيه واحد لا غير !
ولم يكن المسئولون في المحافظة يدركون أنهم سيلاقون مثل هذا النجاح العظيم لهذه الفكرة، فقد فوجئ المحافظ بنصف موظفي الديوان يتقدمون إليه باستقالاتهم، فسألهم في ذهول! انتوا عاوزين تستقيلوا ليه؟
فأجابوه في صوت واحد علشان نصيد فيران ونزوّد دخلنا. شوف بقى لو الواحد مننا اصطاد خمسين فار في اليوم على الأقل. دخله يبقى كام في الشهر؟
وفي نفس اليوم فوجئ المحافظ بكل الذين كانوا قد تقدموا بطلبات للحصول على إجازة للسفر للخارج للعمل، فقد قاموا بسحب اجازاتهم وقدموا بدلاً منها طلبات إجازة في الداخل.. ليمتهنوا صيد الفئران باعتبارها تجلب أرباحاً أكثر من العمل في الخارج!
ليس هذا فقط.. بل إن المدارس التي كانت تشكو من تكدس التلاميذ بحيث كان كل أربعة أطفال يجلسون على كرسى واحد، فوجئ مدراء المدارس بخلوها من التلاميذ. فلما استقصوا عن السر في الأمر اكتشفوا الاجابة المذهلة.. وهي أن التلاميذ ذهبت لصيد الفئران!
وكنتيجة منطقية فقد تخلصت تلك المدينة امن البطالة بين خريجي جامعاتها.. إذ كيف يكون هناك بطالة في بلد ما، ثمن الفأر فيه جنيه واحد؟
ليس هذا فقط.. بل إن حركة السياحة الداخلية في ذات المحافظة قد نشطت بطريقة لم تعرفها من قبل ، إذ امتلأت كل الفنادق برواد المحافظات الأخرى، وبالطبع فلا بد أن تخمن السبب، في أنهم جاءوا لصيد الفئران وتحسين دخولهم!
وكل هذه الأسباب دفعت مسئولي المحافظة للتفاخر بين اقرانهم بأنهم بواسطة ذلك الحل العبقري فقد تخلصوا من مشكلة البطالة والكساد السياحي وتكدس التلاميذ في المدارس وتكدس الموظفين أيضاً.. ذلك كله كان بذلك الحل الجهنمي.. وهو جنيه واحد لكل فأر يتم صيده !
بل وقامت بعض شركات السياحة بتنظيم رحلات سفاري للأجانب في المحافظة للتمتع بصيد الفئران في أماكن تواجدها الطبيعية!
وتجى تصيده يصيدك
يا صاروخ انت ماتميت القصة بتاعة الفيران
الجماعة ما اكتشفو ليك انو الخريجين المستهبلين ديل عاملين ليهم مزارع تربية فئران و بيقومى يسمنو الفئران فى دورات انتاج اسبوعية و بيركزو على تسليم جز كبير من الذكور و عدد اقل من الاناث عشان الشغلة تكون مدورة.
اتخيل كدا ممكن الرسالة تكون وصلت…
الف مبروك لى بتنا و رفعت راسنا …و مزيد من التقدم لكل ابناء السودان .و بالمناسبة النوابغ فى بلدنا كتار لكن البيئة غير مساعدة..يعنى اسه الواحد يبدع ولا يفكر فى فطور بكرة.
عرفتو شفع المايقوما بموتو ليه؟؟؟؟
ألف مبروك التفوق ونتمني أن تعودي للديار وتساهمي مع أبناء السودان في بنائه وتقدمه.والتفوق لايجلب بالمال ولا الحسب والنسب بل بالمثابرة والاجتهاد وفقك الله.
ينت الجميعابى يعنى ما ذى قبل الكيزان ما يجو كان اى واحد بيحلم ممكن يقراء جامعة برا لان حصريا على بنات واولاد الوزراء والمحافظين البلد تتقدم ليف مع الظلم دا
البنت دي درست في جامعة الخرطوم كلية طب الاسنان
أنا ماعارف علاقتها بالهندسة المعمارية شنو؟؟؟؟
لا حول الله والله جنس حقد
ربنا يسدد خطاك ومزيد من التفوق يا بت بلدي يا رافعه راسنا يا فخرنا يا عزنا
وموتوا بغيظكم ياحاقديييييييين
الجماعة ما مقتنعين بالتعليم اللي عملوها ..
عشان كده بيرسلوا أولادهم وبناتهم يدرسوا برا .. ووين كمان في البلاد اللي كل يوم بشتموها ويتوعدها …
وسلملي على المشروع الحضاري ..
والله يا الكيزان عملتوها واضحة بعد دمار التعليم العالى وافقار الشعب السودانى اتجتم لتعليم ابناءكم فى الخارج
ناس حاقده ربنا يشفيكم
تربويا هذه الاعلانات مضرة وتدعو للغرور والشعور بالوصول الى المراقى والابن مازال فى اول الطريق لا خبرة لا مهارات ولا احتكاك حياتى ومهنىويصدم فى النهاية عند اكتشاف بضاعته الحقيقية لدى مجابهة الواقع رفقا بالا بناء ودعوا التحدث عن نبوغهم وهم فى الروضة دعوهم يتعلموا فى طريق الحياة الطويل دون غرور ومباهاة اجتماعية واختلافنا السياسى مع الوالد لا علاقة للابن به فقط ارجو ان تكون قد تعلمت اكثر من الهندسة المعمارية من يدرس ببريطانيا لا يرضى بمثل هذه المباهاة الاجتماعية