الجبهة السودانية للتغيير تهاجم اجتماعات “قوى نداء السودان” بباريس
اتهمت الجبهة السودانية للتغيير برئاسة أحمد أبو شام، أحزاب المعارضة بالتخلي عن موقف إسقاط النظام، ووصفت لقاء “قوى نداء السودان” الذي سيعقد يوم الاثنين في باريس بأنه ردة وتراجع عن مشروع المعارضة الساعي لتغيير النظام.
وقالت الجبهة السودانية للتغيير في بيان صحفي وصل (الراكوبة) إن اجتماعات قوى نداء السودان ترمي لإحياء وتفعيل خارطة الطريق التي طرحتها الوساطة الافريقية.
وقطعت الجبهة بأن مجرد طرح مناقشة إحياء وتفعيل خارطة الطريق فيه تراجع وانتقاص للموقف السابق الذي أقرته وأكدته وثيقة الخلاص الوطني.
وأضاف البيان: أن خارطة الطريق ماتت وقُبرت، وتنصل النظام نفسه عنها كما أن تطور الأحداث السياسية في الداخل تجاوزها.
وشدد البيان على أن التستر بالخارطة والترويج لها من جديد القصد منه تغبيش وعي الجماهير وتثبيط روح المقاومة والتصدي لسياسات النظام وقطع الطريق على الجماهير نحو الانتفاضة الشعبية.
وأشار البيان إلى أن وثيقة الخلاص الوطني التي اتفقت عليها المعارضة خلال الاحتجاجات، تمثل اتفاقاً على العمل الجاد والمثابر لتصعيد المقاومة الشعبية السلمية حتى إسقاط النظام الحاكم، واستعادة الديموقراطية وإحلال السلام.
سلمية سلمية لن تسقط النظامحانستمر في الاتهامات والادانات لمتين ؟
سلمية سلمية وادانات واتهامات واحتجاجات الخ… لن تنفع
قوموا الي ثورتكم يرحمكم الله
معارضة إية واللعب بعقولنا! المعارضة كان عندها الفرص لمن كانت غنية بأموال المتحرشين أن تجعل المناطق المحررة نموذجاً لدولة تنبسط فيها مقومات ما تجذب بقيت أهل السودان الأنتماء إليها, كان زمان البشير مشي. لكن الظاهر مافي فرق بين الحكومة والمعارضة.
وهوّ فى الدنيا هل من شعب عاوز يغيّر نظام حكم يطلع فى مظاهرات شعارها “سلميه.. سلميه”..والله يا ناس السودان باااالغتو! قال سلميه قال! طبعن غلبتكم لآنّو المرّه دى ما فى فصيل من الجيش تحرّك وساند المتظاهرين زى ما حصل فى اكتوبر لمّا وعبّود كان زاهد فى حكم جاءه مامورا وكان هدفه الاصلاح والتعمير وعمل كل ما مكّنه الله من عمله ولما وجدكم جاحدين وما قبلانين بحكمو وبما حققو.. آثر الانسحاب فى هدوء.. *اما ابريل فحدثوا عنها..غياب اب عاج عن البلد واشياء اخرى يصعب حصرها وكولكم عارفينا.. هى اللى شجّعت فصيل الجيش من الخروج ومساندة المتظاهرين..والله اب عاج (الله يرحمو لو كان وصل الخرطوم..رؤووس كتيره كانت راحت فى حق الله.. من قال عاوز يستخير..واللى قال حبّوبتو تنبأتلو..واللى يدعى الشرعية!ومن قال الديموقراطيه ما بتلقالا زولن يقول “جر” لمن يختفها..واللى آخرتا قال هو ماشى السجن حبيس.. كولهم كان لحّقُم امّات طه.وكل قِردَن طلع شِدَرتو! فضوها سيره وخليكم من العبث.. قال سلميه سلميه قال!ايه للحراميه..الحراميه بيسرقو بالدس ويقومو جارين.. لآكين الكلام اللى بيشيلو ويقلعو جهارن نهارن وخوفو الداخل والمارق والقاعد برّ ليهو عشره سنين لحد ما بقت”سلميه” معناها شنووو؟ ما تضربنا! هم اللى عاوزين تشيلوهم من كراسيهم كانو استأذنوكم؟
لو أنكم جادين وموضوعيين فعلاً،، أبحثوا أسباب إحجام الجماهير عن تلبية دعواتكم لاسقاط المعارضة؟؟
راي الشارع واضح في قيادات المعارضة الحالية بلا استثناء!!!
ترجلوا يرحمكم الله.
انتو مالكم مستعجلين بالاتهام قبل ينعقد الاجتماع ونعرف نتائجه ؟
بعدين انتو نسيتو انو في قوى دولية ضاغطة وعندها يد في مشكلة الحرب في دارفور والجبال والنيل الازرق ؟ القوي دي ذاتها عند يد في استمرار نظام الانقاذ لانو في ظل الانقاذ بيعت كل ثروات السودان ونهبت موارده وهي في النهاية بتدور وترجع تدخل في ريع اقتصادهم العالمي المسيطرين عليه اكبر ضربة للاقتصاد السوداني سببها البنوك الاسلامية وصيغها في العمل فقد حققت ارباح خيالية للبنوك العالمية الكبرى المسيطرة لان ريع نشاطها يصب في جيوب تلك البنوك العالمية التي بيدها العملات الصعبة ومن المعروف انو الحكومات العالمية مسيطرين عليها المؤسسات المالية العابرة للقارات وتعمل لتحقيق مصالحها سقوط النظام ربما ادى لتغير صيغ الاقتصاد الاسلامي المعمول به ومن ثم خسارة مؤسسات المال العالمية
افهموها
جعنا جعنا لمن خشمنا أصبح حنضل من المرارة وانتم فى باريس ونحن منتظرين طبق باريس بريست وطبق السلطة الفرنسية نيسواز لنشبع جوعنا لما ترجعوا بالسلامه يا خيابة ما بعدها خيابة؟؟؟؟
… هذا يؤكد ما ذهبنا إليه سابقا عندما سألنا هل إبتلعت المعارضة السودانية البريئة طعم زعيم و دار وحزب (الأمة)؟ الذي كان و لايزال غواصة برمائية محترفة و مقبولة لدى النظام و المعارضة ! تغطس في ديكتاتورية النظام أثناء الإنتفاضة و تغطس في بحر الكيزان أثناء الديمقراطية فهي مثل النبات الطفيلي المتسلق ضار جدا تتسلق الديمقراطية و تغطيها بضجيجها فتمنع عنها أشعة الشمس والهواء و الغذاء فتخنقها حتى الموت و تغرس جذورها في تربة الديكتاتورية العسكرية وتتبادل معها المنافع و الغذاء الذي يمنحهما معا طول الحياة !!!
سلمية سلمية لن تسقط النظامحانستمر في الاتهامات والادانات لمتين ؟
سلمية سلمية وادانات واتهامات واحتجاجات الخ… لن تنفع
قوموا الي ثورتكم يرحمكم الله
معارضة إية واللعب بعقولنا! المعارضة كان عندها الفرص لمن كانت غنية بأموال المتحرشين أن تجعل المناطق المحررة نموذجاً لدولة تنبسط فيها مقومات ما تجذب بقيت أهل السودان الأنتماء إليها, كان زمان البشير مشي. لكن الظاهر مافي فرق بين الحكومة والمعارضة.
وهوّ فى الدنيا هل من شعب عاوز يغيّر نظام حكم يطلع فى مظاهرات شعارها “سلميه.. سلميه”..والله يا ناس السودان باااالغتو! قال سلميه قال! طبعن غلبتكم لآنّو المرّه دى ما فى فصيل من الجيش تحرّك وساند المتظاهرين زى ما حصل فى اكتوبر لمّا وعبّود كان زاهد فى حكم جاءه مامورا وكان هدفه الاصلاح والتعمير وعمل كل ما مكّنه الله من عمله ولما وجدكم جاحدين وما قبلانين بحكمو وبما حققو.. آثر الانسحاب فى هدوء.. *اما ابريل فحدثوا عنها..غياب اب عاج عن البلد واشياء اخرى يصعب حصرها وكولكم عارفينا.. هى اللى شجّعت فصيل الجيش من الخروج ومساندة المتظاهرين..والله اب عاج (الله يرحمو لو كان وصل الخرطوم..رؤووس كتيره كانت راحت فى حق الله.. من قال عاوز يستخير..واللى قال حبّوبتو تنبأتلو..واللى يدعى الشرعية!ومن قال الديموقراطيه ما بتلقالا زولن يقول “جر” لمن يختفها..واللى آخرتا قال هو ماشى السجن حبيس.. كولهم كان لحّقُم امّات طه.وكل قِردَن طلع شِدَرتو! فضوها سيره وخليكم من العبث.. قال سلميه سلميه قال!ايه للحراميه..الحراميه بيسرقو بالدس ويقومو جارين.. لآكين الكلام اللى بيشيلو ويقلعو جهارن نهارن وخوفو الداخل والمارق والقاعد برّ ليهو عشره سنين لحد ما بقت”سلميه” معناها شنووو؟ ما تضربنا! هم اللى عاوزين تشيلوهم من كراسيهم كانو استأذنوكم؟
لو أنكم جادين وموضوعيين فعلاً،، أبحثوا أسباب إحجام الجماهير عن تلبية دعواتكم لاسقاط المعارضة؟؟
راي الشارع واضح في قيادات المعارضة الحالية بلا استثناء!!!
ترجلوا يرحمكم الله.
انتو مالكم مستعجلين بالاتهام قبل ينعقد الاجتماع ونعرف نتائجه ؟
بعدين انتو نسيتو انو في قوى دولية ضاغطة وعندها يد في مشكلة الحرب في دارفور والجبال والنيل الازرق ؟ القوي دي ذاتها عند يد في استمرار نظام الانقاذ لانو في ظل الانقاذ بيعت كل ثروات السودان ونهبت موارده وهي في النهاية بتدور وترجع تدخل في ريع اقتصادهم العالمي المسيطرين عليه اكبر ضربة للاقتصاد السوداني سببها البنوك الاسلامية وصيغها في العمل فقد حققت ارباح خيالية للبنوك العالمية الكبرى المسيطرة لان ريع نشاطها يصب في جيوب تلك البنوك العالمية التي بيدها العملات الصعبة ومن المعروف انو الحكومات العالمية مسيطرين عليها المؤسسات المالية العابرة للقارات وتعمل لتحقيق مصالحها سقوط النظام ربما ادى لتغير صيغ الاقتصاد الاسلامي المعمول به ومن ثم خسارة مؤسسات المال العالمية
افهموها
جعنا جعنا لمن خشمنا أصبح حنضل من المرارة وانتم فى باريس ونحن منتظرين طبق باريس بريست وطبق السلطة الفرنسية نيسواز لنشبع جوعنا لما ترجعوا بالسلامه يا خيابة ما بعدها خيابة؟؟؟؟
… هذا يؤكد ما ذهبنا إليه سابقا عندما سألنا هل إبتلعت المعارضة السودانية البريئة طعم زعيم و دار وحزب (الأمة)؟ الذي كان و لايزال غواصة برمائية محترفة و مقبولة لدى النظام و المعارضة ! تغطس في ديكتاتورية النظام أثناء الإنتفاضة و تغطس في بحر الكيزان أثناء الديمقراطية فهي مثل النبات الطفيلي المتسلق ضار جدا تتسلق الديمقراطية و تغطيها بضجيجها فتمنع عنها أشعة الشمس والهواء و الغذاء فتخنقها حتى الموت و تغرس جذورها في تربة الديكتاتورية العسكرية وتتبادل معها المنافع و الغذاء الذي يمنحهما معا طول الحياة !!!