وزارة المعادن تتبرأ من مقتل وإصابة (6) في أحداث وادي السنقير

تنفى وزارة المعادن مسؤوليتها عن الحادث كيف ومن أعطى حق العمل بالمنطقة الشركه ومع من تعاقدت الشركه للعمل بهذه المنطقه.
هذا البلد أصبحت فيه غرائب وعجائب… وزارة الداخليه تنفى مسؤوليتها عن حادث مقتل سودانيين من قبل أجانب برصاص سوداني مائه المايه ووزارة المعادن تنفى مسؤوليتها عن مقتل سودانيين من قبل أجانب وبايدى سودانييه وسلاح سوداني؟؟؟!!!!!!!!!
إذا على المواطن السودانى بعد اليوم ان يحصل على السلاح باى طريقه وتكوين مليشيا لحمايته ما دام من يديرونه غير مسؤولين عنه. وتركوه فريسة تائهة للكلاب الضاله التى وجدت ماواها فى السودان.

تنفى وزارة المعادن مسؤوليتها عن الحادث كيف ومن أعطى حق العمل بالمنطقة الشركه ومع من تعاقدت الشركه للعمل بهذه المنطقه.
هذا البلد أصبحت فيه غرائب وعجائب… وزارة الداخليه تنفى مسؤوليتها عن حادث مقتل سودانيين من قبل أجانب برصاص سوداني مائه المايه ووزارة المعادن تنفى مسؤوليتها عن مقتل سودانيين من قبل أجانب وبايدى سودانييه وسلاح سوداني؟؟؟!!!!!!!!!
إذا على المواطن السودانى بعد اليوم ان يحصل على السلاح باى طريقه وتكوين مليشيا لحمايته ما دام من يديرونه غير مسؤولين عنه. وتركوه فريسة تائهة للكلاب الضاله التى وجدت ماواها فى السودان.

قال (إن الشركة الروسية استعانت بشركة أمنية سودانية لحمايتها، كاشفاً عن إرسال قوات من شرطة التعدين للمنطقة لحماية الشركة الروسية.)
مَنْ أطلق النار؟ الروس ؟ أم الشركة الأمنية؟ أم شرطة المعادن؟
المواطنين (الشهود العيان) قالوا الرسول هم من أطلقوا النار ونشرت صورة للقناص الروسي على ظهر بلدوزر) . الالي قال الشرطة هي من أطلق النار. وزير المعادن قال أن شرطة المعادن تحرس الموقع . فالموضوع واحد من أثنين إما كلاهما كاذب (الوزير والوالي) وعندها فالروس هم المجرمون . أو أن صدقنا الوالي (بعد تحمله المسؤولية ) فالوزير كّذَّاب لأنه قال أن لا وجود للشرطة في الموقع غير شرطة وزارة المعادن ، إذن هم القتلة .
وبهذا يكون كل من الوزير والوالي متخلفّين وجَهَلة، ويبدو أن كل ناس الحكومة بهذا المستوى السطحي من التفكير ، (حتى الكِضب ما بعرفوا ليه)

قال (إن الشركة الروسية استعانت بشركة أمنية سودانية لحمايتها، كاشفاً عن إرسال قوات من شرطة التعدين للمنطقة لحماية الشركة الروسية.)
مَنْ أطلق النار؟ الروس ؟ أم الشركة الأمنية؟ أم شرطة المعادن؟
المواطنين (الشهود العيان) قالوا الرسول هم من أطلقوا النار ونشرت صورة للقناص الروسي على ظهر بلدوزر) . الالي قال الشرطة هي من أطلق النار. وزير المعادن قال أن شرطة المعادن تحرس الموقع . فالموضوع واحد من أثنين إما كلاهما كاذب (الوزير والوالي) وعندها فالروس هم المجرمون . أو أن صدقنا الوالي (بعد تحمله المسؤولية ) فالوزير كّذَّاب لأنه قال أن لا وجود للشرطة في الموقع غير شرطة وزارة المعادن ، إذن هم القتلة .
وبهذا يكون كل من الوزير والوالي متخلفّين وجَهَلة، ويبدو أن كل ناس الحكومة بهذا المستوى السطحي من التفكير ، (حتى الكِضب ما بعرفوا ليه)