قبل أن يُباع بلدنا في المزاد العالمي ..!!

تراسيم
عبدالباقي الظافر
هز الرجل الهاديء رأسه قائلا ” أستطيع أن أساعدكم ” .. لم يكن الرجل سوى أنور إبراهيم الساعد الأيمن لمهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا وقتها.. الفكرة كانت تقوم على منح الحكومة السودانية قرضاً دواراً بمبلغ مئتي مليون دولار.. يتم تجديد القرض بمجرد السداد وفي الإمكان زيادته إن تم السداد في آجاله المحددة.. تم استلام المال وهدره فيما لا يفيد.. حينما جاء أجل السداد تلفت الوزير يميناً ويساراً.. فشلنا في التسديد .. لم نتمكن من مناقشة دولة ماليزيا في الأمر مجدداً.. لكن ذات السيناريو حدث ويحدث مع كل مؤسسة مصرفية.
حملت الأخبار أن الدكتور عوض الجاز مساعد رئيس الجمهورية تمكن من إقناع شركة تركية من إقراض بلدنا مبلغ ملياري دولار .. في الحقيقة ومن باب الإنصاف أن الجاز أنجز أمراً ليس باليسير إنجازه في مثل ظروف بلدنا هذه.. لكن علينا أن نضع في الاعتبار أن القرض سلعي لتمويل القمح والجازولين والمدخلات الزراعية.. بمعنى أن حرية التصرف فيه تحدها حدود وذلك من باب ضعف الثقة في وفائنا بالعهود.. كما أن فترة السداد فقط عامين مما يزيد من مخاطر الفشل وفي ذات الوقت عدم الاستفادة الكاملة من المبلغ في تحريك كل قطاعات الافتصاد.. كما لا بد من الإشارة إلى أن الجهة المغرضة ينتهي نسبها للقطاع الخاص التركي وفي هذا إشارة لمدى الحذر التركي في التعامل مع حكومتنا.
في سنوات الطفرة النفطية تمكنا من فتح أبواب التمويل مع الصناديق العربية.. وعبر تلك الأبواب تمكنا من تنفيذ عدد من المشاريع أهمها مشروع سد مروي الذي ينتج نحو نصف الكهرباء المولدة حالياً.. ربما يسأل سائل لماذا اتجهنا لتمويل بناء المشروع العظيم عبرالاقتراض.. بل توسعنا في مشاريع مصاحبة ليست ذات أولوية من بينها شق طرق على ضفتي النيل وفي جوف الصحراء .. في تلك السنوات كان مجمل مداخيل النفط تقترب من السبعين مليار دولار راحت (شمار في مرقة).. الإجابة الأيسر كانت تكمن في استسهال عملية الاقتراض حتى وصلت ديوننا تخوم الثمانية وأربعين مليار دولار.
حينما وقع الانفصال بين شطري البلد الواحد كان الدين الخارجي من أسهل الملفات .. ويفترض أن يكون من أعقدها.. في كرم حاتمي تحمّل السودان الشمالي كل الدين وترك الجنوب نظيفاً.. الأغرب أن الأصول التي تم تمويلها من هذه الديون وتقع في الجنوب تركت بدون تقييم كهدية للدولة الجديدة.. كانت هنالك أكثر من معادلة تجعل الجنوب يقتسم معنا ذاك الدين.. عبر معادلة السكان أو مساحة الأرض.. لكن لأننا نستسهل الاقتراض لم نهتم بالأمر.. حتر مبادرة (هيبك) التي تُعنى بإعفاء الدول الفقيرة فشلنا في الإيفاء بمتطلباتها المبنية على الحكم الراشد.
في تقديري من المهم أن نتجاوز عقدة استسهال الدين الخارجي .. الآن لأصل الدين الخارجي فقط يعادل ثلث المبلغ والباقي عبارة عن فوائد بسبب تأخرنا عن السداد وضعف المفاوض السوداني حين التوقيع.. من المهم جداً أن نستفيد من الدروس السابقة في التعامل مع تركيا.. ستكون أنقرة البلد الأخير الذي يمنحنا فرصة ذهبية.. لدينا عجز كبير مع الصناديق العربية.. الصين أوقفت تعاملها الاقتصادي معنا بسبب عدم اهتمامنا بالسداد.
بصراحة.. على الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين ويكون حريصاً على السداد.. عقلية (ما في بلد باعوها بسبب الديون) تسيطر على متخذي القرار في بلدنا .. ربما نستيقظ ذات يوم ونجد بلدنا معروضاً في المزاد العالمي.. بإمكان بعض الشركات أن تطارد الأصول السودانية في البر والبحر والجو.
الظافر( الصيحة )
السر في بئر.
لا تمتدح الراكوبه في الخريف !
انتو ما بتتوبوا من عوض الجاز دا ؟ ومليارات البترول ال راحت شمار في
مرقه كان له نصيب وافر مع الفاسدين الاكابر فيها ، والان مره اخري الجاز !
؟كم تربح من هذه الصفقه الملياريه وكم قدم من التسهيلات في المقابل ؟!هنا
مربط الفرس وهنا بيت القصيد ……
“..ان مجمل مداخيل النفط تقترب من السبعين مليار دولار راحت (شمار في مرقة)..”
منو القال ليك راحت شمار في مرقة؟ دي راحت في جيوب الحرامية من رئيسهم لحد عوض الجاز بتاعك دا، مروراً بقلة من المسهلاتية، و يمكن حتى درجة ربيع عبد العاطي. و في إحدى مداخلاته السابقة أشار د. الطيب زين العابدين، و هو من العارفين بحبائل جماعته، إل أن المبلغ الناتج عن البترول يزيد عن 70 مليار دولار، و أضاف أن “لا أحد يعلم أين ذهبيت”
يادوب قلت كلمة حق يا الظافر شمار في مرة والله ما شفت احط واوضع من جماعتك الإسلاميين ديل ياخي ديل الواحد ناسي في موت وحساب واخرة حرامية بامتياز والمصيبة من الخلعة ما بشبع اقول ليك صراحة والله الكان بصلي فيهم ترك الصلاة .ويجي الهالك الترابي يبرر مثل هذا الوسخ بأنهم فتحت لهم أبواب السماء ووو كتير من هذا القول .
ياخي بس نفسي اعرف الجماعة ديل كلهم حرامية ما في واحد ود حلال. أخير جماعة العتباني على الأقل عندهم مخافة الله. بعدين الجاز ده ملفه كله رشاوي وكمشنات وواحد ممن ساهم في هدم البلد وأكبر انتهازي ومافي صفقة أو قرض الا مركب عوده بالمختصر . بعدين الوليد التركي مواليد73 جوكي ما تفرحوا ساااي وحاجة تخجل لانو الحرامية ديل اقل واحد قروشة بره السودان تحل كل مشاكل السودان .عندك مثلا القصور في جميرا تبع الريس واخوانه ووداد صحي الموضوع ده شايفه انطفى ومافي زول بتكلم فيه ياكافي البلا لا صحافة لا مطبوعات ودي مصيبة السودانيين عارفين كل شي وعاملين ما عارفين . والارصده بالبنوك الخارجية . لو الكيزان يرجعون نصها بفقه الهالك بتاع التحلل لكن ديل ما اظن زي الكلب في العظام جماعتك الفساد الفساد الله لا بارك فيهم
كلامك زين ياحبيبي ماعدا نقطة الاصول هذه لانه لاتوجد اصول خالص لابرا ولا جواولا بحرا ما عدا القصر الجديد
الجاز بلاع وووو بلبعة
نعم يمكن أن يحدث ذلك ، أن تطارد الدول الدائنةأصولنا في البر، اما في البحر فليس لها الا أن تطارد ما لدينا من أسماك، وفي الجو ليس لها الا أن تطارد المسافرين، لأنه ليس لدينا بواخر ولا طائرات.
طبعا نحن في بلدنا ما في إغتيالات فردية والحمد لله ، ولكن عصابة الكيزان تفعل ما يحلو لها من إغتيالات وسجن وتنكيل وتعذيب وتجويع ،، وأنا أقترح تدريب جماعات مننا تقوم بإغتيالهم جميعا وأينما وجدوا ، وبعد القضاء عليهم ترجع الجماعات إلي قواعد الشعب المسالم الكريم ،، وأنا قصدت الضرورة تبيح المحظورة ،، والكيزان كلمناهم وإستقلوا طيبتنا وحتي في المظاهرات السلمية قتلونا وعذبونا ، ولو البلد مستقر كان معليش لا والإقتصاد سقط كمان وبدأت إستباحة كل البلد مواطنه وموارده حتي الصيد البري لم ينجو ،، بالله في إستغلالية أكتر من كده.،، أي نعم قول ثقيل ولكن صحيح ،، بس فكروا فيها بالله عليكم يا شعبنا العظيم ،،
المليارين ديل لله لا للسلطة ولا للجاه عليها مستحقات وخاصة هي شركة او رجل اعمال ما دولة يعني بعد عامين حتدفع حتدفع ولا مصادرة الاصول المسجلة مقابل القرض خوموا صوروا شعب عبيط
البلد إتباعت من زمان يا خوى
(بصراحة علي الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين)!! وبصراحة يا ظافر أنت تحرّس الضبع الغنم!هلا قلت كما قالت العرب (اللهم ضبعا وذئبا)يعني تأتي بذئب مع هذا الضبع. لأن الضبع والذئب إذا إجتمعت في الغنم سلمت، لأن كل واحد منهما يمنع صاحبه. وقد قال الشاعر:
تفرقت غنمي يوما فقلت لها *** يارب سلط عليها الذئب والضبعا
فقيل له هذا دعاء لها أم عليها؟ قال بل دعاء لها.
قال … {بصراحة.. على الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين ويكون حريصاً على السداد ) الضحك ح يشرطني هههههههههههههههههههههههههههههها..يا الظافر يا كوز يا مغفل قول كلام يتسمع.
ياالماظافر هل انت مصدق انو دا قرض ؟؟؟ يااخى دا لعب على العقول وسرقة بواح والجاز دخل اللعبة بغرض السمسرة والفايدة مع التلاعب فى الاسعار والفائدة وكمان المغايطة باكثر الشركات الرابحة والكل يعلم ذلك ويعلم انو الجوكى التركى لا مستثمر ولا فاعل فى القطاع الخاص فى تركيا وما اظن فايته عليك انها لعبة من الاعيب حرامية التنظيم والتدمير .الله لاتريهم دنيا وآخرة حرامية كلاب واظنك انت بتكتب لذر الرماد على العملية قال بوصى عوض بطل يااخى وخليك واضح .
سياسة السودان – و الذين يحملون حقدا غريبا على السودان و اهله – سياستهم ان ينهبوا كل ما يمكن نهبه من موارد السودان ثم يبيعون ما تبقى منه و ينهبون الثمن
تفوووو عليك وعلي الجاز وعلي شيخكم الفطيس الهالك
وهم ماباعوها يامطبل الشيطان
انا لا ادري كيف لا تقوم الدولة بالتسديد
على سبيل المثال اذا اغترضت المالية٢٠٠ مليون لتمويل القمح هذا القمح سيشتريه المواطن بسعر الربح وبذلك الدولة لن تخسر شيئ اذن التوريد يكون لصالح المالية التي استدانت هذا المبلغ وسيرجع لها وفي خلال سنتين ستجني الحكومة الارباح وترجع المبلغ وبالربح هلال سنتين ممكن نستورد وهكذا
ا
مـزاولة الحكـم يحـتاج الى عـقـول واعـية تـتـمـتع بالمعرفة والذكاء وبعـد الـنـظـر والحكمة والوطـنية والأمانة والخـلـق الطـيب والطهـارة والـتـدين ومخافـة الله فى كل شئ . كل هـذه الصفات للأسـف لا يـملـكهـا هـذا الـنظام اعـتـبارا من رئيـسه وكل من ساعـد فى قـيامه . نـرجع لموضوع الـديـون , الأمـوال الـسـودانـية الـمحفـوظة ومـسـتـثـمرة فى الخارج و التى يـمـلكـهـا اللصوص الـسودانـيون والتى قاموا بسـرقـتهـا عـن طـريق اسـتـغـلال الـنـفـوذ وعـدم الأمانـة فى الـتـعـامل مع المال العام تبلغ اكثر من ثـلاثـمائـة مـلـيـار دولار . وانـظـر حـوالـيـك ولـيس بعـيدا تجـد هـذه المـبالغ ظاهـرة للعـيان فى اثـيـوبـيـا والخـليج ومالـيزيا والـصـين وتركـيا الخ …من دول العـالم . لـذلك الـسـودان يحـتاج فى المقام الأول الى حكام يـتـمـتعـون بالصفات التى ذكـرتها فى اول المـقال وبعـدهـا سـوف يـصل السودان الى مرحلة ان يـمنح الدول الأخرى قـروضا وليس العـكـس كما يحصل الآن .
يا أستاذ دع الأرقام تتحدث عن الدين الخارجي حسب الدول (المصدر ويكيبيديا):
أمريكا = 19٬188٬102٬413٬248 دولار
بريطانيا = 9٬590٬995٬000٬000 دولار
فرنسا = 5٬750٬152٬000٬000 دولار
ألمانيا = 5٬546٬869٬000٬000 دولار
الصين = 3٬000٬000٬000٬000 دولار
و
و
و
و
السودان = 39٬700٬000٬000 دولار
يعني: كل دول العالم الكُبري والعُظمي ديونها الخارجية تُقاس بالترليونات (الترليون ألف مليار) ونحن في السودان خايفين ومرعوشين عشان ديونا الخارجية بلغت 39 مليار دولار ؟؟
كل دول العالم (وخاصة العمالقة الكبار) شغالين قروض وسرقات ونهب ونصب من بعضهم البعض.. الصين الان تطالب أمريكا بدفع ديون بلغت 1.2 ترليون دولار (1 ترليون و200 مليار دولار).
أنا أؤكد ليكم أن السودان لن يدفع ديونه المستحقة للعالم إلي يوم القيامة.. حيعفوها أو ينسوها.. هي كده بس.. نصب غلاسة أي حاجة.. العالم كله شغال كده.. وعوض الجاز زول تفتيحة وفاهم اللعبة كويس.. الصين قطمت معانا بنشوف غيرها.. خلوهو يقترض وينصب ذي ما داير.. خلوهو يجيب لينا قروش لأننا فلسنا وجعنا وقربنا نموت.. البلد ما حيبيعوها في مزاد عالمي ولا يحزنون.. يبيعوها كيف يعني؟؟ أنتو صحفيين ما عارفين العالم شغال كيف وأنا متأكد 100000000% أنكم ما سمعتو بأرقام الديون الخارجية الترليونية الفوق دي.. موهومين بس بالـ 39 مليار بتاعتنا وخائفين منها.. ديونا دي عبارة عن فكة ساي.
لعلمكم دول العالم كلها شغالة ديون ونصب من بعضهم.. ولما دولة عظمي ما تلقي قروش وما تلقي بلد يسلفها قروش عارفين بيعملوا شنو؟؟ بيمشوا يحاربوا بلد تانية ويحتلوها ويركبوا أهلها عشان يجيبو القروش.. العراق مثال من ضمن ألف مثال تاني.. ما تقول لي أنسانية ولا أخلاق ولا كرامة ولا صدق ولا نزاهة ولا بطيخ.. هي الدنيا ماشة كده بالمقلوب.. خلو حكومتنا دي تخوض مع الخائضين وتنصب مع النصابين.
على الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين ويكون حريصاً على السداد..
هههههههه… قال يحرسو قال…شفت ليك ذئب حررسوهو غنم… ضحكتني
السر في بئر.
لا تمتدح الراكوبه في الخريف !
انتو ما بتتوبوا من عوض الجاز دا ؟ ومليارات البترول ال راحت شمار في
مرقه كان له نصيب وافر مع الفاسدين الاكابر فيها ، والان مره اخري الجاز !
؟كم تربح من هذه الصفقه الملياريه وكم قدم من التسهيلات في المقابل ؟!هنا
مربط الفرس وهنا بيت القصيد ……
“..ان مجمل مداخيل النفط تقترب من السبعين مليار دولار راحت (شمار في مرقة)..”
منو القال ليك راحت شمار في مرقة؟ دي راحت في جيوب الحرامية من رئيسهم لحد عوض الجاز بتاعك دا، مروراً بقلة من المسهلاتية، و يمكن حتى درجة ربيع عبد العاطي. و في إحدى مداخلاته السابقة أشار د. الطيب زين العابدين، و هو من العارفين بحبائل جماعته، إل أن المبلغ الناتج عن البترول يزيد عن 70 مليار دولار، و أضاف أن “لا أحد يعلم أين ذهبيت”
يادوب قلت كلمة حق يا الظافر شمار في مرة والله ما شفت احط واوضع من جماعتك الإسلاميين ديل ياخي ديل الواحد ناسي في موت وحساب واخرة حرامية بامتياز والمصيبة من الخلعة ما بشبع اقول ليك صراحة والله الكان بصلي فيهم ترك الصلاة .ويجي الهالك الترابي يبرر مثل هذا الوسخ بأنهم فتحت لهم أبواب السماء ووو كتير من هذا القول .
ياخي بس نفسي اعرف الجماعة ديل كلهم حرامية ما في واحد ود حلال. أخير جماعة العتباني على الأقل عندهم مخافة الله. بعدين الجاز ده ملفه كله رشاوي وكمشنات وواحد ممن ساهم في هدم البلد وأكبر انتهازي ومافي صفقة أو قرض الا مركب عوده بالمختصر . بعدين الوليد التركي مواليد73 جوكي ما تفرحوا ساااي وحاجة تخجل لانو الحرامية ديل اقل واحد قروشة بره السودان تحل كل مشاكل السودان .عندك مثلا القصور في جميرا تبع الريس واخوانه ووداد صحي الموضوع ده شايفه انطفى ومافي زول بتكلم فيه ياكافي البلا لا صحافة لا مطبوعات ودي مصيبة السودانيين عارفين كل شي وعاملين ما عارفين . والارصده بالبنوك الخارجية . لو الكيزان يرجعون نصها بفقه الهالك بتاع التحلل لكن ديل ما اظن زي الكلب في العظام جماعتك الفساد الفساد الله لا بارك فيهم
كلامك زين ياحبيبي ماعدا نقطة الاصول هذه لانه لاتوجد اصول خالص لابرا ولا جواولا بحرا ما عدا القصر الجديد
الجاز بلاع وووو بلبعة
نعم يمكن أن يحدث ذلك ، أن تطارد الدول الدائنةأصولنا في البر، اما في البحر فليس لها الا أن تطارد ما لدينا من أسماك، وفي الجو ليس لها الا أن تطارد المسافرين، لأنه ليس لدينا بواخر ولا طائرات.
طبعا نحن في بلدنا ما في إغتيالات فردية والحمد لله ، ولكن عصابة الكيزان تفعل ما يحلو لها من إغتيالات وسجن وتنكيل وتعذيب وتجويع ،، وأنا أقترح تدريب جماعات مننا تقوم بإغتيالهم جميعا وأينما وجدوا ، وبعد القضاء عليهم ترجع الجماعات إلي قواعد الشعب المسالم الكريم ،، وأنا قصدت الضرورة تبيح المحظورة ،، والكيزان كلمناهم وإستقلوا طيبتنا وحتي في المظاهرات السلمية قتلونا وعذبونا ، ولو البلد مستقر كان معليش لا والإقتصاد سقط كمان وبدأت إستباحة كل البلد مواطنه وموارده حتي الصيد البري لم ينجو ،، بالله في إستغلالية أكتر من كده.،، أي نعم قول ثقيل ولكن صحيح ،، بس فكروا فيها بالله عليكم يا شعبنا العظيم ،،
المليارين ديل لله لا للسلطة ولا للجاه عليها مستحقات وخاصة هي شركة او رجل اعمال ما دولة يعني بعد عامين حتدفع حتدفع ولا مصادرة الاصول المسجلة مقابل القرض خوموا صوروا شعب عبيط
البلد إتباعت من زمان يا خوى
(بصراحة علي الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين)!! وبصراحة يا ظافر أنت تحرّس الضبع الغنم!هلا قلت كما قالت العرب (اللهم ضبعا وذئبا)يعني تأتي بذئب مع هذا الضبع. لأن الضبع والذئب إذا إجتمعت في الغنم سلمت، لأن كل واحد منهما يمنع صاحبه. وقد قال الشاعر:
تفرقت غنمي يوما فقلت لها *** يارب سلط عليها الذئب والضبعا
فقيل له هذا دعاء لها أم عليها؟ قال بل دعاء لها.
قال … {بصراحة.. على الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين ويكون حريصاً على السداد ) الضحك ح يشرطني هههههههههههههههههههههههههههههها..يا الظافر يا كوز يا مغفل قول كلام يتسمع.
ياالماظافر هل انت مصدق انو دا قرض ؟؟؟ يااخى دا لعب على العقول وسرقة بواح والجاز دخل اللعبة بغرض السمسرة والفايدة مع التلاعب فى الاسعار والفائدة وكمان المغايطة باكثر الشركات الرابحة والكل يعلم ذلك ويعلم انو الجوكى التركى لا مستثمر ولا فاعل فى القطاع الخاص فى تركيا وما اظن فايته عليك انها لعبة من الاعيب حرامية التنظيم والتدمير .الله لاتريهم دنيا وآخرة حرامية كلاب واظنك انت بتكتب لذر الرماد على العملية قال بوصى عوض بطل يااخى وخليك واضح .
سياسة السودان – و الذين يحملون حقدا غريبا على السودان و اهله – سياستهم ان ينهبوا كل ما يمكن نهبه من موارد السودان ثم يبيعون ما تبقى منه و ينهبون الثمن
تفوووو عليك وعلي الجاز وعلي شيخكم الفطيس الهالك
وهم ماباعوها يامطبل الشيطان
انا لا ادري كيف لا تقوم الدولة بالتسديد
على سبيل المثال اذا اغترضت المالية٢٠٠ مليون لتمويل القمح هذا القمح سيشتريه المواطن بسعر الربح وبذلك الدولة لن تخسر شيئ اذن التوريد يكون لصالح المالية التي استدانت هذا المبلغ وسيرجع لها وفي خلال سنتين ستجني الحكومة الارباح وترجع المبلغ وبالربح هلال سنتين ممكن نستورد وهكذا
ا
مـزاولة الحكـم يحـتاج الى عـقـول واعـية تـتـمـتع بالمعرفة والذكاء وبعـد الـنـظـر والحكمة والوطـنية والأمانة والخـلـق الطـيب والطهـارة والـتـدين ومخافـة الله فى كل شئ . كل هـذه الصفات للأسـف لا يـملـكهـا هـذا الـنظام اعـتـبارا من رئيـسه وكل من ساعـد فى قـيامه . نـرجع لموضوع الـديـون , الأمـوال الـسـودانـية الـمحفـوظة ومـسـتـثـمرة فى الخارج و التى يـمـلكـهـا اللصوص الـسودانـيون والتى قاموا بسـرقـتهـا عـن طـريق اسـتـغـلال الـنـفـوذ وعـدم الأمانـة فى الـتـعـامل مع المال العام تبلغ اكثر من ثـلاثـمائـة مـلـيـار دولار . وانـظـر حـوالـيـك ولـيس بعـيدا تجـد هـذه المـبالغ ظاهـرة للعـيان فى اثـيـوبـيـا والخـليج ومالـيزيا والـصـين وتركـيا الخ …من دول العـالم . لـذلك الـسـودان يحـتاج فى المقام الأول الى حكام يـتـمـتعـون بالصفات التى ذكـرتها فى اول المـقال وبعـدهـا سـوف يـصل السودان الى مرحلة ان يـمنح الدول الأخرى قـروضا وليس العـكـس كما يحصل الآن .
يا أستاذ دع الأرقام تتحدث عن الدين الخارجي حسب الدول (المصدر ويكيبيديا):
أمريكا = 19٬188٬102٬413٬248 دولار
بريطانيا = 9٬590٬995٬000٬000 دولار
فرنسا = 5٬750٬152٬000٬000 دولار
ألمانيا = 5٬546٬869٬000٬000 دولار
الصين = 3٬000٬000٬000٬000 دولار
و
و
و
و
السودان = 39٬700٬000٬000 دولار
يعني: كل دول العالم الكُبري والعُظمي ديونها الخارجية تُقاس بالترليونات (الترليون ألف مليار) ونحن في السودان خايفين ومرعوشين عشان ديونا الخارجية بلغت 39 مليار دولار ؟؟
كل دول العالم (وخاصة العمالقة الكبار) شغالين قروض وسرقات ونهب ونصب من بعضهم البعض.. الصين الان تطالب أمريكا بدفع ديون بلغت 1.2 ترليون دولار (1 ترليون و200 مليار دولار).
أنا أؤكد ليكم أن السودان لن يدفع ديونه المستحقة للعالم إلي يوم القيامة.. حيعفوها أو ينسوها.. هي كده بس.. نصب غلاسة أي حاجة.. العالم كله شغال كده.. وعوض الجاز زول تفتيحة وفاهم اللعبة كويس.. الصين قطمت معانا بنشوف غيرها.. خلوهو يقترض وينصب ذي ما داير.. خلوهو يجيب لينا قروش لأننا فلسنا وجعنا وقربنا نموت.. البلد ما حيبيعوها في مزاد عالمي ولا يحزنون.. يبيعوها كيف يعني؟؟ أنتو صحفيين ما عارفين العالم شغال كيف وأنا متأكد 100000000% أنكم ما سمعتو بأرقام الديون الخارجية الترليونية الفوق دي.. موهومين بس بالـ 39 مليار بتاعتنا وخائفين منها.. ديونا دي عبارة عن فكة ساي.
لعلمكم دول العالم كلها شغالة ديون ونصب من بعضهم.. ولما دولة عظمي ما تلقي قروش وما تلقي بلد يسلفها قروش عارفين بيعملوا شنو؟؟ بيمشوا يحاربوا بلد تانية ويحتلوها ويركبوا أهلها عشان يجيبو القروش.. العراق مثال من ضمن ألف مثال تاني.. ما تقول لي أنسانية ولا أخلاق ولا كرامة ولا صدق ولا نزاهة ولا بطيخ.. هي الدنيا ماشة كده بالمقلوب.. خلو حكومتنا دي تخوض مع الخائضين وتنصب مع النصابين.
على الدكتور عوض الجاز أن يحرس هذا الدين ويكون حريصاً على السداد..
هههههههه… قال يحرسو قال…شفت ليك ذئب حررسوهو غنم… ضحكتني