إثيوبيا تتهم ?دولة مجاورة? باستهداف سد النهضة وزعزعة الاستقرار

الخرطوم ? بهرام عبد المنعم
أعلنت دولة إثيوبيا، أمس (الاثنين)، امتلاكها أدلة دامغة لتورط بعض الجهات الخارجية وعلى رأسها إريتريا، في السعي لزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد، وتغذية الجماعات المعارضة بالأموال والسلاح.
وقال ملوقيتا زودي، سفير إثيوبيا لدى السودان، في مؤتمر صحفي عقده بمقر السفارة بالخرطوم: ?سنثبت بالأدلة الدامغة مدى تورط الأيادي الخفية الخارجية وعلى رأسها إريتريا التي غذَّت الاحتجاجات في إثيوبيا?. وأضاف: ?دولة إريتريا تدعم الجماعات المعادية للبلاد بالسلاح، وتؤوي المعارضين ولم تتوقف يومًا عن دعمهم?.
وتابع: ?تلك الجماعات المعادية نواياها سيئة، وتتلقى الأموال والأسلحة، وترغب في العبث بأمن البلاد وتخريبها خاصة سد النهضة?.
وأشار إلى أن ?الاحتجاجات التي شهدتها إثيوبيا، كانت بدافع بعض المطالب المستحقة، وأن الحزب الحاكم أعدَّ حزمة إصلاحات لمواجهة مطالب تلك الشعوب?. وأضاف: ?مطالب الشعوب في إثيوبيا واسعة وعميقة وليست سطحية ومعالجتها ليست بالأمر السهل وتحتاج إلى الصبر?. وتابع: ?بلادنا تشهد تحولات ديمقراطية عميقة، والحكومة بصدد الاستجابة للمطالب المشروعة وإعادة الأوضاع إلى طبيعتها?، وأضاف: ?ودعنا مرحلة الاستيلاء على السلطة بالبندقية، ومهمة الجيش تنحصر في المحافظة على الدستور، وسلامة وأمن البلاد?.
اليوم التالي.
?ودعنا مرحلة الاستيلاء على السلطة بالبندقية، ومهمة الجيش تنحصر في المحافظة على الدستور، وسلامة وأمن البلاد?.
كلام جميل
علموا جاركم ذلك
شعب يتقدم بسرعة نحو التنمية والديمقراطية والسودان يتخلف بسرعة
رئيس الوزراء فضل التنحي عن رئاسة الوزراء ولم يفكر بجلب دعم سريع لسلامة البلاد واستقرارها بفهم راقي ومتقدم (ما كنكش وقال الحسو كوعكم)
أثيوبيا بفهم قيادتها تتقدم ونحن في السودان نسأل الله أن يصرف عنا البشير وزمرته الذين لا نعلم من أين أتو لعذبوا الشعب والبلاد .. اللهم آمين
?ودعنا مرحلة الاستيلاء على السلطة بالبندقية، ومهمة الجيش تنحصر في المحافظة على الدستور، وسلامة وأمن البلاد?.
كلام جميل
علموا جاركم ذلك
شعب يتقدم بسرعة نحو التنمية والديمقراطية والسودان يتخلف بسرعة
رئيس الوزراء فضل التنحي عن رئاسة الوزراء ولم يفكر بجلب دعم سريع لسلامة البلاد واستقرارها بفهم راقي ومتقدم (ما كنكش وقال الحسو كوعكم)
أثيوبيا بفهم قيادتها تتقدم ونحن في السودان نسأل الله أن يصرف عنا البشير وزمرته الذين لا نعلم من أين أتو لعذبوا الشعب والبلاد .. اللهم آمين