أخبار السودان
الإمارات تعلن إيداع 1,4 مليار دولار في بنك السودان المركزي
أكدت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة لرئيس الجمهورية المشير عمر البشير عمق العلاقات مع السودان، وأعلنت عن دعم احتياطيات العملات الأجنبية في بنك السودان المركزي بإيداع نحو 5 مليارات درهم إماراتي (1,4 مليار دولار).
وأوردت وكالة الانباء السودانية نقلا عن بيان للحكومة الإماراتية، أن حجم الاستثمارات والتمويلات التنموية الإجمالية التي قدمتها الإمارات للسودان بلغت أكثر من 28 مليار درهم.
وذكرت الوكالة ان صندوق أبوظبي للتنمية قدم تمويلا لمشاريع تنموية واستثمارات وودائع بقيمة إجمالية بلغت 7,3 مليارات درهم، احتل فيها السودان صدارة الدول المستفيدة.
وأفادت الوكالة أن مدير الصندوق محمد سيف السويدي أكد استمرارهم في الشراكة مع الحكومة من خلال دعم البرامج ذات الأثر الإيجابي علي الاقتصاد.
مزيد من اللاندكروزرات المظلله في شوارع الخرطوم
مال يهود في خزنه كفار لا احد يستفيد
… لماذا يدعم الغرب و الخليج بقاء نظام البشير المجرم؟! حيث أكدت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة لرئيس الجمهورية المشير عمر البشير عمق العلاقات مع السودان وأعلنت عن دعم إحتياطيات العملات الأجنبية في بنك السودان المركزي بإيداع نحو 5 مليارات درهم إماراتي (1.4 مليار دولار)... وكذلك أستراليا وافقت على توفير (10 مليار) دولار في صندوق إستثمارات مشتركة بين البلدين تودع في بنك السودان المركزي حسب تسريبات إعلام النظام الرسمي… و السبب هو نفس السبب الذي برر و أقنع الغرب و عرب الخليج لدعم و غض الطرف عن إنقلاب البشير و أدى إلى نجاحه و إستمراره في السلطة حتى الآن! وهو تخويفهم بأن البعثيين و اليسارين قادمون ويخططون لإستلام السلطة منتهزين فرصة الوضع الديمقراطي الهش و المشجع و قد سبقهم الإسلاميون في التقدم و نجحوا في إستلام السلطة في يونيو 1989م و نفس التبرير الآن يخوفينهم بعودة البعثيين و اليساريون الذين يخططون لإستلام بعد سقوط النظام بسبب الأزمة الإقتصادية الخانقة التي يمر بها و لذلك يستجدونهم دعم بقاء النظام بضخ المزيد من الدولارات في شرايين إقتصاده قبل إنهاره التام و بالفعل هذا ما يحدث الآن من دعم خليجي و غربي للنظام لتأجيل سقوطه المحتوم…
مزيد من اللاندكروزرات المظلله في شوارع الخرطوم
مال يهود في خزنه كفار لا احد يستفيد
… لماذا يدعم الغرب و الخليج بقاء نظام البشير المجرم؟! حيث أكدت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة لرئيس الجمهورية المشير عمر البشير عمق العلاقات مع السودان وأعلنت عن دعم إحتياطيات العملات الأجنبية في بنك السودان المركزي بإيداع نحو 5 مليارات درهم إماراتي (1.4 مليار دولار)... وكذلك أستراليا وافقت على توفير (10 مليار) دولار في صندوق إستثمارات مشتركة بين البلدين تودع في بنك السودان المركزي حسب تسريبات إعلام النظام الرسمي… و السبب هو نفس السبب الذي برر و أقنع الغرب و عرب الخليج لدعم و غض الطرف عن إنقلاب البشير و أدى إلى نجاحه و إستمراره في السلطة حتى الآن! وهو تخويفهم بأن البعثيين و اليسارين قادمون ويخططون لإستلام السلطة منتهزين فرصة الوضع الديمقراطي الهش و المشجع و قد سبقهم الإسلاميون في التقدم و نجحوا في إستلام السلطة في يونيو 1989م و نفس التبرير الآن يخوفينهم بعودة البعثيين و اليساريون الذين يخططون لإستلام بعد سقوط النظام بسبب الأزمة الإقتصادية الخانقة التي يمر بها و لذلك يستجدونهم دعم بقاء النظام بضخ المزيد من الدولارات في شرايين إقتصاده قبل إنهاره التام و بالفعل هذا ما يحدث الآن من دعم خليجي و غربي للنظام لتأجيل سقوطه المحتوم…