أخبار السودان
برلماني يصف موقف الحكومة من حلايب بـ”المايع”

صوّب نائب في البرلمان السوداني انتقادات حادة للحكومة، ووصف موقفها من حلايب بـ”المايع”.
وقال نائب رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان متوكل التجاني، إن مقترح الادارة المشتركة لمنطقة حلايب لن يحل الأزمة.
واكد التجاني أن قبول الحكومة بهذا المقترح يعني اعترافها بأن مصر تملك الحق في حلايب، وأضف: “هذا كلام مايع”.
ولفت نائب رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان إلى أن مشكلة حلايب ستحل بالحوار او اللجوء للتحكيم الدولي، مؤكداً أن حلايب سودانية رغم الاحتلال او تدخل اي طرف آخر فيها.
وكان موقع (أفريكا انتليجنس) أورد على لسان مصادر دبلوماسية أن القاهرة طرحت على الخرطوم مقترحاً نقله مدير المخابرات المصرية خلال زيارته الى السودان قبل أيام، يقضي بإخضاع مثلث حلايب لإدارة مشتركة بين البلدين.
دا مش كلام مايع دا كلام خطير وفوق دا كلو وعد السفاح الفرعون الصغير بان يوقف مع الفرعون الكبير في سد النهضة
حلايب وشلاتين انتهي امرهم بالبيع كما جنوب السودان في صفقتين الاولي غض الطرف عن محاولة قتل حسني مبارك و جررة الاخوان المسلمين في السودان وعلي راسهم علي عثمان بدليل سحب د.غازي العتباني من المفاوضات و احلال علي عثمان مكانه لتمرير الاجندة الفصل و عندما انتهت مهمته انتهي دوره و همش و حلايب هي جزء من مشروع نيوم الجديد و تداخلاتها مع جزيرتي تيران و صنافيرهي و المعبر الاسرائيلي الجديد في البحر الاحمر لاعطاء الهواء و الاكسجين لاسرائيل جنوبا و فتشوا عن اسرائيل و مصر و السعودية حول هزا الامر و لله الامر من قبل ومن بعد
هو البرلماني دا ي داب حلم وقام من نومي وحلايب ما من انتم جيتم حلتيل ما في يعني ربع قرن وازيد
عمر البشير لن تقبله الا مصر مقابل ماله المسروق
الامارات ودول الخليج لا تستطيع ذلك
والراجل هارب من العدالة فى الداخل والخارج
قضية حلايب لحلها نحتاج لفعل
دمروا الكلية الجربية و اخرجوا الجيش من المدن والحكم
بعد ذلك تكون قوات خاصة على عقيدة جديدة يتبعها دفاع مدنى
و ترسم الحدود مع مصر و تردم وتقلق نهائيا وينسحب السودان من الجامعة العربية و ترجع جميع ما باعته الانقاذ بالمراجعة والتاميم والطرد
عندها تعود حلايب
كيف موقف الحكومة لا يكون مايع ازا كان الرئيس نفسه مايع لحد السيولةو وزير خارجيته مثله في الميوعة- امس اصبح عمر البشير حكامةيكيل المدح للسيسي……زيارة ندى القلعة اكثر رجولة من زيارة عمر البشير غنت لبلدها ولم تهاب الرجال كما فعل عمر البشير…..اقول للبرلماني ان حلايب لن تقوم لها قايمة ما تغادر حكومة اشباه الرجال حكومة التخنث رئيس لا يهابه احدو لا يخشاه اي وزير 000000 لانه مايع لا يغضب و لا يفصل طيلة فترة حكمه لم يعاقب اخد على التقصير كأنه يقود ملائكة لا يخطأون و البلد كلها تقصير في تقصير
البشير نفسه مايع …. الله يكتلو. لو كان البشير سودانياً حراً لما كانت حلايب محتلة ويذهب إلى مصر ويقول أمن مصر من أمن السودان
دا مش كلام مايع دا كلام خطير وفوق دا كلو وعد السفاح الفرعون الصغير بان يوقف مع الفرعون الكبير في سد النهضة
حلايب وشلاتين انتهي امرهم بالبيع كما جنوب السودان في صفقتين الاولي غض الطرف عن محاولة قتل حسني مبارك و جررة الاخوان المسلمين في السودان وعلي راسهم علي عثمان بدليل سحب د.غازي العتباني من المفاوضات و احلال علي عثمان مكانه لتمرير الاجندة الفصل و عندما انتهت مهمته انتهي دوره و همش و حلايب هي جزء من مشروع نيوم الجديد و تداخلاتها مع جزيرتي تيران و صنافيرهي و المعبر الاسرائيلي الجديد في البحر الاحمر لاعطاء الهواء و الاكسجين لاسرائيل جنوبا و فتشوا عن اسرائيل و مصر و السعودية حول هزا الامر و لله الامر من قبل ومن بعد
هو البرلماني دا ي داب حلم وقام من نومي وحلايب ما من انتم جيتم حلتيل ما في يعني ربع قرن وازيد
عمر البشير لن تقبله الا مصر مقابل ماله المسروق
الامارات ودول الخليج لا تستطيع ذلك
والراجل هارب من العدالة فى الداخل والخارج
قضية حلايب لحلها نحتاج لفعل
دمروا الكلية الجربية و اخرجوا الجيش من المدن والحكم
بعد ذلك تكون قوات خاصة على عقيدة جديدة يتبعها دفاع مدنى
و ترسم الحدود مع مصر و تردم وتقلق نهائيا وينسحب السودان من الجامعة العربية و ترجع جميع ما باعته الانقاذ بالمراجعة والتاميم والطرد
عندها تعود حلايب
كيف موقف الحكومة لا يكون مايع ازا كان الرئيس نفسه مايع لحد السيولةو وزير خارجيته مثله في الميوعة- امس اصبح عمر البشير حكامةيكيل المدح للسيسي……زيارة ندى القلعة اكثر رجولة من زيارة عمر البشير غنت لبلدها ولم تهاب الرجال كما فعل عمر البشير…..اقول للبرلماني ان حلايب لن تقوم لها قايمة ما تغادر حكومة اشباه الرجال حكومة التخنث رئيس لا يهابه احدو لا يخشاه اي وزير 000000 لانه مايع لا يغضب و لا يفصل طيلة فترة حكمه لم يعاقب اخد على التقصير كأنه يقود ملائكة لا يخطأون و البلد كلها تقصير في تقصير
البشير نفسه مايع …. الله يكتلو. لو كان البشير سودانياً حراً لما كانت حلايب محتلة ويذهب إلى مصر ويقول أمن مصر من أمن السودان