عقد صفقة كبرى لتصدير اللحوم الإثيوبية إلى مصر

وقعت مصر وإثيوبيا على صفقة كبرى بقيمة 80 مليون دولار لتصدير اللحوم الإثيوبية إلى مصر.
وأفادت وكالة أنباء الشرق الأوسط بأن العقود تم توقيعها بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، اليوم الخميس من قبل شركتي “الفوز تريدينغ” الإثيوبية و”ترست جروب” المصرية. وتقضي العقود بتصدير 4 آلاف رأس من العجول وألفي جمل شهريا ولمدة سنتين.
وجرت مراسم التوقيع على العقود بحضور وزير الزراعة الإثيوبي، والسفير المصري لدى أديس أبابا أبو بكر حفني محمود.
ورحب السفير المصري بهذا التحرك من قبل رجال الأعمال في البلدين، موضحا أن هذه الصفقة تأتي اتساقا مع أعمال اللجنة العليا المشتركة الأولى التي عقدت بالقاهرة على مستوى القمة في يناير الماضي.
المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط
طبعا اللحوم السودانية لا مثيل لها ومبروك لمصر وخلو اللحمة ترخص عندنا في السودان
هو مصر لاقيه عيش حاف
خبر جميل جدا والسودان هو المستفيد، تعالوا نحسبها صح:
1- سيستفيد السودان من رسوم عبور اللحوم المذبوحه ومن صادر الحيوانات الحية لان اثيوبيا دولة حبيسة وليس لديها منفذ لمصر غير السودان.
2- زيادة الحركة التجارية وخلق مجال حيوي رابط بين دول القارة وتدعيم موقف السودان كمركز تجاري.
3- زيادة الطلب على الشاحنات والناقلات والخدمات البيطربة والاعلاف.
4- زيادة مداخيل المحاجر الصحية في السودان على حدود اثيوبيا ومصر.
5- جعل المستهلك المصري ورجل الاعمال المصري لاستشعار قيمة وجودة اللحوم السودانية وبالتالي ستكون سانحة لاعادة تقييم سعر الصادر السوداني والتفاوض من الجانب السوداني على اسعار افضل وذلك بعد تشبع السوق المصري بمنتج اثيوبي اقل بكثير من جودة المنتج السوداني وربما يحجم المستهلك حتى ويعزف عن الشراء.
6- استعادة الاسواق الداخلية في السودان لتوازنها بعد الزيادة الجنونية في اسعار اللحوم، فمع زيادة العرض سينخفض السعر (آلية توازن السوق).
7- دراسة المسببات التي دفعت الجانب المصري للتفكير في ايجاد المنتج البديل للمنتج السوداني وهذا الامر يمكن ان تقوم له عدة جهات كالملحقية التجارية بالسفارة السودانية بالقاهرة ووزارة التجارة ووزارة التعاون الدولي ووزارة الاستثمار. كما يجب ان تشمل الدراسة السوق المستهدف من اللحوم الاثيوبية … هل المقصود به السوق المصري أم المقصود به اعادة التصدير؟ ان كان اعادة التصدير فيجب معرفة الاسواق المقصودة واستهدافها مباشرة بالترويج للمنتج السوداني.
تحياتي،
طبعا اللحوم السودانية لا مثيل لها ومبروك لمصر وخلو اللحمة ترخص عندنا في السودان
هو مصر لاقيه عيش حاف
خبر جميل جدا والسودان هو المستفيد، تعالوا نحسبها صح:
1- سيستفيد السودان من رسوم عبور اللحوم المذبوحه ومن صادر الحيوانات الحية لان اثيوبيا دولة حبيسة وليس لديها منفذ لمصر غير السودان.
2- زيادة الحركة التجارية وخلق مجال حيوي رابط بين دول القارة وتدعيم موقف السودان كمركز تجاري.
3- زيادة الطلب على الشاحنات والناقلات والخدمات البيطربة والاعلاف.
4- زيادة مداخيل المحاجر الصحية في السودان على حدود اثيوبيا ومصر.
5- جعل المستهلك المصري ورجل الاعمال المصري لاستشعار قيمة وجودة اللحوم السودانية وبالتالي ستكون سانحة لاعادة تقييم سعر الصادر السوداني والتفاوض من الجانب السوداني على اسعار افضل وذلك بعد تشبع السوق المصري بمنتج اثيوبي اقل بكثير من جودة المنتج السوداني وربما يحجم المستهلك حتى ويعزف عن الشراء.
6- استعادة الاسواق الداخلية في السودان لتوازنها بعد الزيادة الجنونية في اسعار اللحوم، فمع زيادة العرض سينخفض السعر (آلية توازن السوق).
7- دراسة المسببات التي دفعت الجانب المصري للتفكير في ايجاد المنتج البديل للمنتج السوداني وهذا الامر يمكن ان تقوم له عدة جهات كالملحقية التجارية بالسفارة السودانية بالقاهرة ووزارة التجارة ووزارة التعاون الدولي ووزارة الاستثمار. كما يجب ان تشمل الدراسة السوق المستهدف من اللحوم الاثيوبية … هل المقصود به السوق المصري أم المقصود به اعادة التصدير؟ ان كان اعادة التصدير فيجب معرفة الاسواق المقصودة واستهدافها مباشرة بالترويج للمنتج السوداني.
تحياتي،