الصادق المهدي يطالب البشير بتسليم السلطة وإطلاق السجناء السياسيين

لندن: خالد الاعيسر
قال رئيس حزب الأمة القومي، ورئيس وزراء السودان الأسبق، الصادق المهدي، أمس الخميس، إن «الرئيس السوداني عمر البشير، مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق، يحيى جامع، الذي قرر تيسير عملية انتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا».
كما طالب المهدي الرئيس السوداني، خلال ندوة عُقدت في «المعهد الملكي للشؤون الدولية» في لندن، بإصدار أوامره بوقف إطلاق النار وتحرير السجناء السياسيين.
وعن سياسة المعارضة السودانية ممثلة في قوى «نداء السودان» بعد أن تم اختياره رئيسا لهذا التحالف المعارض، قال: «الشارع السوداني أصبح مهيأ أكثر من أي وقت مضى لانتفاضة جديدة، وقد بلغ عدد الخريجين الباحثين عن عمل في السودان حوالى مليوني، بينما وصل عدد السودانيين الذين يعيشون خارج بلادهم 25٪ من نسبة السكان».
وأضاف: «لدينا خيارات للإطاحة بالنظام ولكننا نعول على الخيار السلمي».
وتابع: «ليس أمام الحكومة السودانية إلا الإذعان للضغوط. فقدت الشرعية وبالتالي ليس هناك أي مبرر لقيام انتخابات في عام 2020 لأنها ستكون على طريقة انتخابات البلاد العربية».
ووصف دعوات الحكومة لقيام الانتخابات بـ«الخطوة الانتحارية» لأنها «ستنتهي بالسودان إلى البقاء تحت تداعيات الاتهام الموجه للرئيس عمر البشير من قبل المحكمة الجنائية الدولية وحصار السودان».
والمهدي حضر أخيراً إلى بريطانيا لإجراء مزيد من التشاور مع الحكومة البريطانية بعد انتهاء اجتماعات تحالف «قوى نداء السودان» التي عقدت في باريس الأسبوع الماضي. وقال «لقد خاطبتُ باسم نداء السودان الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والجامعة العربية والترويكا والاتحاد الأوروبي، وجميع القادة الأفارقة والعرب المعنيين شارحاً موقفنا، وحاشداً لدعمهم ومطالباً بلقائهم. هذا هو الطريق الأسلم لإنقاذ السودان من الانهيار الحتمي في ظل هذا النظام، أو المغامرات المحتملة من قبل بعض مراكز القوة داخل النظام».
وأضاف: «البشير مطالب باتخاذ الخطوات التالية ومن ثم يحجز له مكاناً في غرفة الشرف الوطني، يقرر إعادة السلطة للشعب، يلتزم بوقف دائم لإطلاق النار، يحرر جميع السجناء السياسيين، يلغي جميع الأحكام الصادرة لأسباب سياسية، ويعقد مؤتمراً شاملاً في الخرطوم يناقش مع أصحاب الشأن برنامج وخطوات إعادة السلطة للشعب وإحلال السلام. وهذا الموقف سيشكل تغييراً حقيقياً وسيحصل على قبول عام وطني ودولي».
القدس العربي
يازول نسيت الحكمه ولا شنو هو شال منك بالكلام ما تعب وقلب عليك
ما ضلل ناس حزبك وولدك معاهم فى راسا نا قنابير ولا شنو
لو داير راى اعمل كتيبه قنص واشتغل اغتيالات سياسيه وتعال مع العفو العام وخليهم ما يمشوا فى الشارع واذكر انك انتهيت سياسيا ومافى طريقه للحكم بعد السلعين سنه لان القصر ما مستشفى رويال كير
MR. ELSADIG ELMAHADI IS DREAMING
حسبما يرجو ويأمل ويطلب الحبيب الرمز من البشير تسليم الحكم.. قأن عدة اسئلة يفؤض تفسها (1)لمن يسلّم البشييرالحكم؟ (2) من هم اصحاب الشأن اللى يطلب رئيس نداء السودان ان يقوم البشير بالتفاهم معهم؟ (3) هل توافق اهل السودان جميع او الغالبية منهم على المهديه.. الامر اللى سبق ان تمنّاه و طلبه الحبيب الرتز؟ (4) هل لبّى نداء السودان نداء المخلّص فى اطار التوافق على المهديه؟ (5) منذ متى كان اهل السودان جميع على قلب رجل واحد فيما يتصل بنداء السودان او بأى امر آخر؟ (6) ماذا ترى فئات الشعب السودان الاخرى (غيرالانصار) المراغنه والشيوعيون واسياد مؤتمرات تلاته “سودانى ووطنى وشعبى”..الى جانب احزاب الوفاق من نهار ومساء واصلاح وآن ومستقبل واصلاح “ذات بين”..ورأب صدع” ومن لفّ لفهم.. (7) “اخيرن وليس آخرن” ايكون الحبيب الرمز صاحب الشرعية الدستةرية” فعلن جادّن فيما طلبا”؟
أجب علي الأسئلة التالية:-
١- من القائل البشيرجلدنا ومابنجر فوقو الشوك؟
٢- من الذي كرمه البشير بوسام وهو فرح بذلك التكريم كمالطفل؟
٣- من القائل للشباب حينما تهيئوا للإنتفاض من داخل دار حزب الأمة ، الباب يفوت جمل؟
٤- من الذي إنتزع منه البشيرالسلطة، وهويعلم بذلك مسبقا، لكنه آثرالهروب حتي تتبين له هوية الإنقلابيين؛ وهويعرف هويتهم كما يعرف أولاده عبدالرحمن والبشرى، إذا أحسنا به الظن ولم نقل إنه متواطئ معهم؟
ه- من الذي يعمل أولاده أحدهما مساعدا للبشير والآخر أمنجيا كبيرا؟
انت طفيلي منافق زيك زي نسيبك الفطيسة الترابية النتنة النجسة
عمرك قرب ل 80 سنه ما باقي إلا شبر للموت اقعد في بيتكم واذكر ربك احسن لك من الهرج البتعمل فيهو دا . خلي الشباب يقوموا بثورتهم هم أعلم منك بالمستقبل
وما هي الضمانات حتى لا يجد نفسه وأسرته الممتده في قفص الاتهام دائما أفكار السيد الصادق مثاليه فإن القضية ليست قضية البشير في شخصة ولكن القضية قضية جيش جرار مما في ظل كوست الفساد الانقاذية فالخوف من التغيير هو الذي يدفعهم لترشيح البشير الضامن لهم بفقه التحلل والتستر
الحل واحد الانتفاضة أو الكارثه في البيان الأول وتدور الساقية لخمسين عاما عندها لن نكون على وجه الأرض بل احفادنا وأخشى أن يصل عمر الرئيس إلى 120 عاما ويحكم تحت الدربات
البعض يجزم با كل من يقول ان الصادق الصديق صاحب شركة حزب الأمة هو رجل لا يىجى من ورائه حتى يرمي بانه كوز. فليكن الصادق الصديق اخو مسلم حتى النخاع. والصادق الصديق كان والآن لم يعد له وجود الا وسط جماعته ممن يرضون التفاوض مع الحكومة.
اذا اريد لاي معارضة ان تصل الي اهدافها عليها ابعاد
هذا الصادق.
الراجل دة حانرتاح منوا متين؟
يا ود المهدي انت اخر زول يفتح خشمه ده ما انت سبب البلاوي ده كلها حكمت البلاد وسطها وجطها وجاي اسه تسوط تاني اخدت فرصتك ونحن ما شفنا من وراك شي فيه فايدة للبلاد ولا للعباد عليك الله ادخل ليك جامع اذكر الله وكفاك من الدنيا ده
نحنكان خيرونا بنختار العوده للعبودية تحت ظل التاج البريطاني
ما هو معني كلمة المهدي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يازول نسيت الحكمه ولا شنو هو شال منك بالكلام ما تعب وقلب عليك
ما ضلل ناس حزبك وولدك معاهم فى راسا نا قنابير ولا شنو
لو داير راى اعمل كتيبه قنص واشتغل اغتيالات سياسيه وتعال مع العفو العام وخليهم ما يمشوا فى الشارع واذكر انك انتهيت سياسيا ومافى طريقه للحكم بعد السلعين سنه لان القصر ما مستشفى رويال كير
MR. ELSADIG ELMAHADI IS DREAMING
حسبما يرجو ويأمل ويطلب الحبيب الرمز من البشير تسليم الحكم.. قأن عدة اسئلة يفؤض تفسها (1)لمن يسلّم البشييرالحكم؟ (2) من هم اصحاب الشأن اللى يطلب رئيس نداء السودان ان يقوم البشير بالتفاهم معهم؟ (3) هل توافق اهل السودان جميع او الغالبية منهم على المهديه.. الامر اللى سبق ان تمنّاه و طلبه الحبيب الرتز؟ (4) هل لبّى نداء السودان نداء المخلّص فى اطار التوافق على المهديه؟ (5) منذ متى كان اهل السودان جميع على قلب رجل واحد فيما يتصل بنداء السودان او بأى امر آخر؟ (6) ماذا ترى فئات الشعب السودان الاخرى (غيرالانصار) المراغنه والشيوعيون واسياد مؤتمرات تلاته “سودانى ووطنى وشعبى”..الى جانب احزاب الوفاق من نهار ومساء واصلاح وآن ومستقبل واصلاح “ذات بين”..ورأب صدع” ومن لفّ لفهم.. (7) “اخيرن وليس آخرن” ايكون الحبيب الرمز صاحب الشرعية الدستةرية” فعلن جادّن فيما طلبا”؟
أجب علي الأسئلة التالية:-
١- من القائل البشيرجلدنا ومابنجر فوقو الشوك؟
٢- من الذي كرمه البشير بوسام وهو فرح بذلك التكريم كمالطفل؟
٣- من القائل للشباب حينما تهيئوا للإنتفاض من داخل دار حزب الأمة ، الباب يفوت جمل؟
٤- من الذي إنتزع منه البشيرالسلطة، وهويعلم بذلك مسبقا، لكنه آثرالهروب حتي تتبين له هوية الإنقلابيين؛ وهويعرف هويتهم كما يعرف أولاده عبدالرحمن والبشرى، إذا أحسنا به الظن ولم نقل إنه متواطئ معهم؟
ه- من الذي يعمل أولاده أحدهما مساعدا للبشير والآخر أمنجيا كبيرا؟
انت طفيلي منافق زيك زي نسيبك الفطيسة الترابية النتنة النجسة
عمرك قرب ل 80 سنه ما باقي إلا شبر للموت اقعد في بيتكم واذكر ربك احسن لك من الهرج البتعمل فيهو دا . خلي الشباب يقوموا بثورتهم هم أعلم منك بالمستقبل
وما هي الضمانات حتى لا يجد نفسه وأسرته الممتده في قفص الاتهام دائما أفكار السيد الصادق مثاليه فإن القضية ليست قضية البشير في شخصة ولكن القضية قضية جيش جرار مما في ظل كوست الفساد الانقاذية فالخوف من التغيير هو الذي يدفعهم لترشيح البشير الضامن لهم بفقه التحلل والتستر
الحل واحد الانتفاضة أو الكارثه في البيان الأول وتدور الساقية لخمسين عاما عندها لن نكون على وجه الأرض بل احفادنا وأخشى أن يصل عمر الرئيس إلى 120 عاما ويحكم تحت الدربات
البعض يجزم با كل من يقول ان الصادق الصديق صاحب شركة حزب الأمة هو رجل لا يىجى من ورائه حتى يرمي بانه كوز. فليكن الصادق الصديق اخو مسلم حتى النخاع. والصادق الصديق كان والآن لم يعد له وجود الا وسط جماعته ممن يرضون التفاوض مع الحكومة.
اذا اريد لاي معارضة ان تصل الي اهدافها عليها ابعاد
هذا الصادق.
الراجل دة حانرتاح منوا متين؟
يا ود المهدي انت اخر زول يفتح خشمه ده ما انت سبب البلاوي ده كلها حكمت البلاد وسطها وجطها وجاي اسه تسوط تاني اخدت فرصتك ونحن ما شفنا من وراك شي فيه فايدة للبلاد ولا للعباد عليك الله ادخل ليك جامع اذكر الله وكفاك من الدنيا ده
نحنكان خيرونا بنختار العوده للعبودية تحت ظل التاج البريطاني
ما هو معني كلمة المهدي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قال رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي : الرئيس السوداني عمر البشير مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق (يحيى جامع) الذي قرر تيسير عملية إنتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا… وبدلا من ذلك إن الحكومة ترتِّب لطبخ ترشيح الرئيس السوداني المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية من جديد وقطع بأن تلك المحاولة بمثابة سيناريو إنتحاري سيضع البلاد أمام أزمات جديدة مشدداً على أن المناخ في السودان يوحي بحدوث إنتفاضة ثالثة تقود لإسقاط النظام... صرح السيد الصادق بكلمات بهذا المعنى عدة مرات في الآونة الأخيرة و آخرها يوم 25/03/2018م في مؤتمر صفحي نظمه له معهد دولي في لندن ذو إرتباطات إستعمارية مشبوه وكل هذا الضجيج و الترويج الإعلامي لمقولات الصادق التي تثير المزيد من الغبار من أجل التغطية على صوت و حجب الرؤية عن الإحتجاجات الغاضبة المتفرقة في يناير الماضي التي يتخوف منها الصادق والغرب أن تتحول لإنتفاضة شعبية تسقط النظام الفاسد… فما هي الرسالة التي يريد إيصالها و لمن يرسلها؟ بالنظر لمواقف وتاريخ الصادق القريب و البعيد من الصراع بين الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي تسبب هو نفسه في نجاح إنقلابها على السلطة الديمقراطية وإستلام السلطة بالقوة… و بالنظر لطبيعة إرتباط السيد الصادق بتحالف قوى الإستعمار العالمية و طبقة الرجعية العربية وجناحها العسكري الديكتاتوري الحاكم و سعيه المستمر لطرح نفسه كبديل وزعيم وممثل لهذه القوى داخل السودان يرسل لهم رسالة هامة محتواها: (إن أنصار الإصلاح والحوار مع النظام ممثلة في وثيقة باريس التي وقعته قوى نداء السودان و بعض المليشيات المسلحة التي ترفع السلاح في وجه النظام الجبهة الثورية و إن قوى الثورة والإنتفاضة لإسقاط النظام ممثلة في حزب البعث و الشيوعيين والناصريين والجمهوريين كلهم تحت جناحي في تجمع (نداء السودان) فأنا رئيس وزراء سابق و والد عبدالرحمن المهدي مساعد الرئيس وأنا رئيس نداء السودان و رئيس الجبهة الثورية المسلحة و ناس الثورة و الإنتفاضة أصدقائي ولي فضل كثير عليهم بتوفير دار حزب الأمة لهم لمزاولة أنشطتهم المعارضة و التواصل مع الشعب من خلاله إذن فأنا صاحب التسوية و الإنتفاضة فليس لديكم سواي!!!) ونرد عليه: (إن من يريد إنقاذ رأس النظام بحجة الإستقرار و السلام نقول له إن السلام و الأمن و الإستقرار مفقود بسبب وجود النظام في السلطة و ليس العكس بزواله تزول أسباب الحرب و و عدم الإستقرار و لهذا فإن إلتفاف الشعب حول برنامج إسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي التقدمي وقيادته الوطنية هو طريق الخلاص الوطني)
قال رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي : الرئيس السوداني عمر البشير مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق (يحيى جامع) الذي قرر تيسير عملية إنتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا… وبدلا من ذلك إن الحكومة ترتِّب لطبخ ترشيح الرئيس السوداني المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية من جديد وقطع بأن تلك المحاولة بمثابة سيناريو إنتحاري سيضع البلاد أمام أزمات جديدة مشدداً على أن المناخ في السودان يوحي بحدوث إنتفاضة ثالثة تقود لإسقاط النظام... صرح السيد الصادق بكلمات بهذا المعنى عدة مرات في الآونة الأخيرة و آخرها يوم 25/03/2018م في مؤتمر صفحي نظمه له معهد دولي في لندن ذو إرتباطات إستعمارية مشبوه وكل هذا الضجيج و الترويج الإعلامي لمقولات الصادق التي تثير المزيد من الغبار من أجل التغطية على صوت و حجب الرؤية عن الإحتجاجات الغاضبة المتفرقة في يناير الماضي التي يتخوف منها الصادق والغرب أن تتحول لإنتفاضة شعبية تسقط النظام الفاسد… فما هي الرسالة التي يريد إيصالها و لمن يرسلها؟ بالنظر لمواقف وتاريخ الصادق القريب و البعيد من الصراع بين الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي تسبب هو نفسه في نجاح إنقلابها على السلطة الديمقراطية وإستلام السلطة بالقوة… و بالنظر لطبيعة إرتباط السيد الصادق بتحالف قوى الإستعمار العالمية و طبقة الرجعية العربية وجناحها العسكري الديكتاتوري الحاكم و سعيه المستمر لطرح نفسه كبديل وزعيم وممثل لهذه القوى داخل السودان يرسل لهم رسالة هامة محتواها: (إن أنصار الإصلاح والحوار مع النظام ممثلة في وثيقة باريس التي وقعته قوى نداء السودان و بعض المليشيات المسلحة التي ترفع السلاح في وجه النظام الجبهة الثورية و إن قوى الثورة والإنتفاضة لإسقاط النظام ممثلة في حزب البعث و الشيوعيين والناصريين والجمهوريين كلهم تحت جناحي في تجمع (نداء السودان) فأنا رئيس وزراء سابق و والد عبدالرحمن المهدي مساعد الرئيس وأنا رئيس نداء السودان و رئيس الجبهة الثورية المسلحة و ناس الثورة و الإنتفاضة أصدقائي ولي فضل كثير عليهم بتوفير دار حزب الأمة لهم لمزاولة أنشطتهم المعارضة و التواصل مع الشعب من خلاله إذن فأنا صاحب التسوية و الإنتفاضة فليس لديكم سواي!!!) ونرد عليه: (إن من يريد إنقاذ رأس النظام بحجة الإستقرار و السلام نقول له إن السلام و الأمن و الإستقرار مفقود بسبب وجود النظام في السلطة و ليس العكس بزواله تزول أسباب الحرب و و عدم الإستقرار و لهذا فإن إلتفاف الشعب حول برنامج إسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي التقدمي وقيادته الوطنية هو طريق الخلاص الوطني)