شعب (طيب).. بالمصري!!
عثمان ميرغني
احتفتْ وسائط الأخبار الحكومية (وأصحاب الحقوق المجاورة)، بخبر يقول إنَّ البروفيسور إبراهيم أحمد عمر رئيس المجلس الوطني (البرلمان)، سافر إلى ?جنيف? على الدرجة ?السياحية?، متنازلاً عن الدرجة الأولى.. واعتبرت ذلك فتحاً جديداً يبرهن على نزاهة الحكم والقيادات..
ومثل هذه الأخبار يقصدُ بها مخاطبة الضمير الشعبي الذي ربما لا يغرق كثيراً في جوهر الخبر، ويكتفي بالوجه والروح الوطنية التي تنعكس من سطح الخبر.. قد ينجح ذلك في ترفيع الصورة الجماهيرية للبرلمان ورئيسه..
لكن النظرة الحصيفة تتطلبُ وضع السؤال الحتمي.. ولماذا لا يكون (التقشف) بإلغاء الرحلة كلها وليس مجرد التنازل عن فارق القيمة بين الدرجة الأولى والسياحية؟ أقول هذا بكل قوة دون الحاجة لتفحص تفاصيل المهمة التي من أجلها سافر رئيس البرلمان إلى ?جنيف?.
المتابع لملف سفر الوفود الرسمية إلى الخارج يجده مبالغاً فيه من زاويتين.. كثرة السفريات في مهام غالبها يمكن إنجازه عبر البعثة الدبلوماسية السودانية في البلد المعني.. أو حجم الوفود نفسها.. فقد علمتُ من إحدى سفاراتنا في الخارج أنَّ الوفود الرسمية في كثير من الأحيان تضم عدداً مبالغاً فيه من الذين لا علاقة لهم بالمُهمة الرسمية.. للدرجة التي اشتكت فيه بعض الدول صراحة وطالبت بعثاتنا في الخارج تنبيه الحكومة لتقليل الوفود وعضويتها..
وتذكرون أنني كتبتُ هنا عن وفد حكومي وزاري سافر إلى أقاصي الدنيا، أستراليا، بحجة المشاركة في مؤتمر دولي، لكن الوفدَ ظل معظم الوقت في ?الكافتريا? تحرجاً من تعذر التخاطب داخل القاعة بسبب عدم إلمام الشخصية الرئيسية في الوفد باللغة الانجليزية، وهناك كثير من القصص المشابهة لا أرى داعياً لاجترارها هنا.. لأني سبق وأن كتبت عنها..
ثم؛ وهو الأهم.. الذي ينتظره الشعب السوداني من البروفيسور إبراهيم أحمد عمر، ليس تقليل مصروفات سفرياته، بل إحسان ما يليه من تكليف في البرلمان.. خاصة في هذه الفترة التي أصبح البرلمان فيها مجرد محطة عبور لما تطلبه الحكومة.. برلمان لا يجرح خاطر أحد..
فالدولة العصرية هي التي تستقل فيها السلطات الثلاث.. السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية.. فلا تتغول السلطة التنفيذية على التشريعية (البرلمان)، حتى لا تصبح سلطة مطلقة.. تحقق مبدأ السلطة المطلقة.. مفسدة مطلقة..
فليسافرْ رئيس البرلمان بطائرة خاصة وليس مجرد درجة سياحية، لكن فليضمنْ ممارسة برلمانية مستقلة عن الجهاز التنفيذي.. صوت قوي للبرلمان يجعلُ الدولة متوازنة في سلطاتها الثلاث.. فالعبرة هنا بالمُهمة المطلوبة من البرلمان ورئيسه لا بتوفير فارق تذكرة السفر..
إلى متى يظنُّ الساسة القادة أنَّنا شعب (طيب) بالمعنى المصري لكلمة (طيب)!!
التيار
السودان البلدالهامل ,, الذى حكمه جهوله الاهبل , واللمبى العوير
القصة انوا اغلب الشعب قد وصل حالة من فقدان الامل. اليوم المواطن الكادح ماعندوا حق ولازمن للجريدة. وكل وسائل الاعلام غير مغرية سياسيا. لذلك يري الجانب الترفيهي من الاعلام افيد.
قصدك غلبان
المهم النثرية.
سوال بسيط إبراهيم أحمد عمر دة ح يعتزل العمل العام متين . حتي يفسح المجال لآخرين جدد.
بس يا عصمان ما كمّلت الموضوع ووريتنا المهمه الضروريه الحيضربلها البروف ومن معه اكباد الابل ويمرقوها فى جنيف وما بيقدر يقومبها سعادة السفير.. تكونش ماليها صله ب “جذور قناة او قنال جذور”! تكون دايرالا منطق ولغة فصيحة وزكاوه وطق حنك مقعّد السفير ما بيعرفلو! يا ربّى!
الشعب السوداني ساذج عديل كده من اصغر راس لغاية اكبر راس وفي الغربة اكتر كلمة بنسمعها انتو شعب طيب
شعب طيب و غلبااااان!!
الرحلة القادمة للسيد رئيس البرلمان ستكون لامريكا التى دنا عذابا!!
انت داير عمك ابراهيم يلغى السفريه من اساسا ؟ والله ياعثمان بالغت عدييل كده …
كدى قول ليهو يلغى بدل السفريه ذاتو كان راجل ههههههه .
ياسيدى ديل ناس منتهين خالص خالص ، وانت قايل حاج ابراهيم ده بيعرف انجليزى ؟ ياخى سبحان الله ده العربى ذاااتو بيلقطو لقيط .
بالمناسبه كل حكومتكم ما بعرفو يتحدثو باللغه الانجليزيه للأسف ، لا غردون ولا مطرف صديق ، ولا مهدى ابراهيم الفرحانين بيهم ديل …. غايتو شوييه كدى يمكن غازى العتبانى . اما البقية الباغيه فالمفروض ما يسمحوا ليهم يسافرو خارج هذه الحدود بالمررره .
ياخى نحن اطيب الشعوب قاطبه .
السودان البلدالهامل ,, الذى حكمه جهوله الاهبل , واللمبى العوير
القصة انوا اغلب الشعب قد وصل حالة من فقدان الامل. اليوم المواطن الكادح ماعندوا حق ولازمن للجريدة. وكل وسائل الاعلام غير مغرية سياسيا. لذلك يري الجانب الترفيهي من الاعلام افيد.
قصدك غلبان
المهم النثرية.
سوال بسيط إبراهيم أحمد عمر دة ح يعتزل العمل العام متين . حتي يفسح المجال لآخرين جدد.
بس يا عصمان ما كمّلت الموضوع ووريتنا المهمه الضروريه الحيضربلها البروف ومن معه اكباد الابل ويمرقوها فى جنيف وما بيقدر يقومبها سعادة السفير.. تكونش ماليها صله ب “جذور قناة او قنال جذور”! تكون دايرالا منطق ولغة فصيحة وزكاوه وطق حنك مقعّد السفير ما بيعرفلو! يا ربّى!
الشعب السوداني ساذج عديل كده من اصغر راس لغاية اكبر راس وفي الغربة اكتر كلمة بنسمعها انتو شعب طيب
شعب طيب و غلبااااان!!
الرحلة القادمة للسيد رئيس البرلمان ستكون لامريكا التى دنا عذابا!!
انت داير عمك ابراهيم يلغى السفريه من اساسا ؟ والله ياعثمان بالغت عدييل كده …
كدى قول ليهو يلغى بدل السفريه ذاتو كان راجل ههههههه .
ياسيدى ديل ناس منتهين خالص خالص ، وانت قايل حاج ابراهيم ده بيعرف انجليزى ؟ ياخى سبحان الله ده العربى ذاااتو بيلقطو لقيط .
بالمناسبه كل حكومتكم ما بعرفو يتحدثو باللغه الانجليزيه للأسف ، لا غردون ولا مطرف صديق ، ولا مهدى ابراهيم الفرحانين بيهم ديل …. غايتو شوييه كدى يمكن غازى العتبانى . اما البقية الباغيه فالمفروض ما يسمحوا ليهم يسافرو خارج هذه الحدود بالمررره .
ياخى نحن اطيب الشعوب قاطبه .
قصدك شعب الترمدول والشاشمانى دى المقصود من التوجه الحضارى والباقى فى حلقات شيوخ الدجل والجيش مرتزقه فى اليمن
ليكم الحق تتفسحوا حول العالم
عاااااااااادي يا عثمان الكيزان شغالين تلميع في انفسهم لكن مهما عملوا ياهم الكيزان الوسخ
علي عثمان يركب الدرجة السياحية عشان يفتتح مصنع الملح في بورتسودان
سوار الدهب يقيف في الصف لاجراء معاملة بنكية
يعفّوا عن الصغائر ويسرقوا جمل ههههههههههههههه
قرف قرف قرف وحالة طمام حاد وبعدها استفراغ مجرد سماع اخبار هؤلاء.والعجب كبيرهم فاضحنا .
يا سلام على النزاهة و الزهد و التقشف … كبير من كبراء الحركة الاسلاموية و رئيس برلمان النوام الاسلاموي يسافر على الدرجة السياحية! ما لدنيا قد عملنا …..
كدي اخبار ملايين الدولارات البي اسم ولده المات في بريطانيا شنو؟
هؤلاء قوم افضلهم اسوأ من ابليس
والله أنا أفخر بأنه طيب ويظل طيب بس ما يكون بليد وساذج ويترك حقوقه تضيع وأغلى شيء يضيع منا هو الزمن 30 سنة في أنفاق الانقاذ المظلمة الي متى ؟ دي البلادة ذاتها
الحكومة وأعوانها لا ولم يتنازلوا عن جاه وترفيه وفوائد السلطة مطلقا …لانهم لا وطنية لهم وأنانين يحبون انفسهم حبا شديدا (كلوا وتمتعوا قليا انكم ميتون)
مصيبتنا في السودان ليس فقط ان الحكومة فاشلة و فاسدة و لكن لان المعارضة ايضا افشل و افسد من الحكومة فالي مذا يتطلع الشعب السوداني لا يوجد منقذ يستطيع الشعب ان ياتي به ليخلع البشير و عصابته و سرطان الكيزان
مافعله رئيس البرلمان ومااتى به عثمان انه لعمري مجرد زر للرماد في العيون
دا انا غلبااااااااااااااااااااااااااااااان يا قدعان
ابراهيم احمد عمر اسالوه عن العشره مليون دولار التي اختفت من رصيد المرحوم ابنه اين ذهبت ؟ وهذه واقعه مثبته تحدث عنها المغبور الترابي ، ثم من بعد ان يرد خليه يمثل علينا بانه متغشف ، اخيرا عندنا سؤال واحد لمعاليه ايهما ابدي ان تصرف دولارات النثريه لهذه الرحله ام يستجلب بها الدواء ؟ بالبلدي كدي الدواء لعلاج الاطفال ام الاجتماع الدولي في جنيف ايهما اهم للبلد ؟
أبراهيم أحمد عمر !!! هذا العجوز الخرف التافه – اسألوا عنه أمه التي ولدته !! وأخوته !!
مفروض في بلد فيها مجاعات وأزمات أن يمنع سفر البعثات للمشاركة في المؤتمرات التي ليس لها فائدة ومفرض السفارات الموجودة في هذه البلدان أن تمثل الدولة .. أما أن يسافر وفد كبير للمشاركة في مؤتمر تافه من أجل فقط الفسحة والتسوق والجلوس في الكافتيريا فهو عار على الدولة وعار على من يسافر لأن ما يأخذه خصم على حساب طفل يتيم لا يجد حق الفطور أو أرملة لا تجد قوت يومها .. جاحة تطمم البطن يعني أنت مسافر استراليا وما بتعرف انجليزي وقاعد في الكافتيريا يعني عديل كده ماشي تتفسح على حساب الدولة فلا بورك فيك ولا بورك في ما أكلته وانشاء الله يبقى ليك نار في بطنك يوم القيامة أما الذي سمح لك أن تسافر فاللهم أحرقه بنار جنهم فهو خائن للأمانة
دولة الكيزان ياكوز
تمخض الجبل فولد فأراا .. كما ان الحكومة افلست فيبدو ان عصمان أو اوسمان افلس ايضا ….
صدقت وانت الكاذب ياكوز تشتيت للذهن وتغبيش للوعي في مقالاتك الملغومة ياعثيمين وادعاءك الذكاء والفهلوة ولكن لاتنطلي خباثات الكيزان علي الاغلب والشعب السوداني ليس بااغبياء ولكن متامسحون اكثر من الازم وبني كوز من امثالك تجردت كل صفات الانسانية في افعالهم واقوالهم وتبا لكم
قصدك شعب الترمدول والشاشمانى دى المقصود من التوجه الحضارى والباقى فى حلقات شيوخ الدجل والجيش مرتزقه فى اليمن
ليكم الحق تتفسحوا حول العالم
عاااااااااادي يا عثمان الكيزان شغالين تلميع في انفسهم لكن مهما عملوا ياهم الكيزان الوسخ
علي عثمان يركب الدرجة السياحية عشان يفتتح مصنع الملح في بورتسودان
سوار الدهب يقيف في الصف لاجراء معاملة بنكية
يعفّوا عن الصغائر ويسرقوا جمل ههههههههههههههه
قرف قرف قرف وحالة طمام حاد وبعدها استفراغ مجرد سماع اخبار هؤلاء.والعجب كبيرهم فاضحنا .
يا سلام على النزاهة و الزهد و التقشف … كبير من كبراء الحركة الاسلاموية و رئيس برلمان النوام الاسلاموي يسافر على الدرجة السياحية! ما لدنيا قد عملنا …..
كدي اخبار ملايين الدولارات البي اسم ولده المات في بريطانيا شنو؟
هؤلاء قوم افضلهم اسوأ من ابليس
والله أنا أفخر بأنه طيب ويظل طيب بس ما يكون بليد وساذج ويترك حقوقه تضيع وأغلى شيء يضيع منا هو الزمن 30 سنة في أنفاق الانقاذ المظلمة الي متى ؟ دي البلادة ذاتها
الحكومة وأعوانها لا ولم يتنازلوا عن جاه وترفيه وفوائد السلطة مطلقا …لانهم لا وطنية لهم وأنانين يحبون انفسهم حبا شديدا (كلوا وتمتعوا قليا انكم ميتون)
مصيبتنا في السودان ليس فقط ان الحكومة فاشلة و فاسدة و لكن لان المعارضة ايضا افشل و افسد من الحكومة فالي مذا يتطلع الشعب السوداني لا يوجد منقذ يستطيع الشعب ان ياتي به ليخلع البشير و عصابته و سرطان الكيزان
مافعله رئيس البرلمان ومااتى به عثمان انه لعمري مجرد زر للرماد في العيون
دا انا غلبااااااااااااااااااااااااااااااان يا قدعان
ابراهيم احمد عمر اسالوه عن العشره مليون دولار التي اختفت من رصيد المرحوم ابنه اين ذهبت ؟ وهذه واقعه مثبته تحدث عنها المغبور الترابي ، ثم من بعد ان يرد خليه يمثل علينا بانه متغشف ، اخيرا عندنا سؤال واحد لمعاليه ايهما ابدي ان تصرف دولارات النثريه لهذه الرحله ام يستجلب بها الدواء ؟ بالبلدي كدي الدواء لعلاج الاطفال ام الاجتماع الدولي في جنيف ايهما اهم للبلد ؟
أبراهيم أحمد عمر !!! هذا العجوز الخرف التافه – اسألوا عنه أمه التي ولدته !! وأخوته !!
مفروض في بلد فيها مجاعات وأزمات أن يمنع سفر البعثات للمشاركة في المؤتمرات التي ليس لها فائدة ومفرض السفارات الموجودة في هذه البلدان أن تمثل الدولة .. أما أن يسافر وفد كبير للمشاركة في مؤتمر تافه من أجل فقط الفسحة والتسوق والجلوس في الكافتيريا فهو عار على الدولة وعار على من يسافر لأن ما يأخذه خصم على حساب طفل يتيم لا يجد حق الفطور أو أرملة لا تجد قوت يومها .. جاحة تطمم البطن يعني أنت مسافر استراليا وما بتعرف انجليزي وقاعد في الكافتيريا يعني عديل كده ماشي تتفسح على حساب الدولة فلا بورك فيك ولا بورك في ما أكلته وانشاء الله يبقى ليك نار في بطنك يوم القيامة أما الذي سمح لك أن تسافر فاللهم أحرقه بنار جنهم فهو خائن للأمانة
دولة الكيزان ياكوز
تمخض الجبل فولد فأراا .. كما ان الحكومة افلست فيبدو ان عصمان أو اوسمان افلس ايضا ….
صدقت وانت الكاذب ياكوز تشتيت للذهن وتغبيش للوعي في مقالاتك الملغومة ياعثيمين وادعاءك الذكاء والفهلوة ولكن لاتنطلي خباثات الكيزان علي الاغلب والشعب السوداني ليس بااغبياء ولكن متامسحون اكثر من الازم وبني كوز من امثالك تجردت كل صفات الانسانية في افعالهم واقوالهم وتبا لكم