البشير يجمع بين قيادي وقيادية يتصارعان حول زعامة “الاتحادي” في بيت الضيافة
علم (باج نيوز) أن الرئيس السوداني عمر البشير جمع اثنين من القيادات الاتحادية البارزة، ظلا على خلاف مع بعضهما منذ عامين في بيت الضيافة، وذلك مساء الأربعاء.
وقالت مصادر موثوقة، إن الرئيس جمع أحمد بلال وإشراقة سيد محمود لإزالة الخلاف بينهما.
ووصل الخلاف إلى درجة متصاعدة داخل الحزب الاتحادي الديمقراطي، بين بلال وهو الأمين العام المكلف للحزب، وإشراقة التي كانت تشغل مساعد الأمين العام لشؤون التنظيم، حيث اشتبك أنصار كلٌ منهما بالأيدي خلال العام الماضي.
ولم يصدر بيان رسمي من الحزب حول مخرجات الاجتماع، غير أن المصادر رجحت عودة إشراقة للحزب مرة أخرى.
وأشارت المصادر إلى أن اللقاء مع الرئيس كان الأول، وسيعقبه لقاء آخر خلال الفترة المقبلة.
وأصدر بلال بواسطة اللجنة المركزية لحزبه قراراً بفصل إشراقة إلا أن الأخيرة قدمت طعناً لدى مُسجل الأحزاب.
وتتهم إشراقة التي تترأس مجموعة باسم تيار الإصلاح قيادات حزبها بتجاوزات مالية وتنظيمية، لكن قيادات الحزب يقللون منها ويرون أن السبب وراء توجيه إشراقة انتقادات لهم هو إبعادها من منصبها الدستوري.
خسئتم الاثنين.
الحكومه اتبعت سياسه فرق تسد مع كل الأحزاب الصوريه و الشكليه وقد نجحت نجاحا باهرا و عندما اشتدالصراع داخل احد هذه الأحزاب الكرنونيه وصارت العداوه اشد كفرا بين اجنحتها الواهيه دعاهم البشير ليحكم بينهم عليهما يعودا لجاده الصواب و ذلك قبل ان وثبه نسر الوطني الجارح غارزا انيابه و مخالبه ليحيلهم حطاما مره أخرى فلا تقوم لهم قائمه مستقبلا
دى معناتها شوشو رجعت الوزارة
خلاص شوشو ضمنت حقها من الغنيمة واخدت حقها بيدها .. ولكن المشكلة ناس قريعتي راحت الذين ظلوا يؤازرون ويقفون مع اشراقة.. ما هو موقفهم من الاعراب ؟
اين دعاوي المؤسسة والحق والعدل والنظام يا اشراقة ..ما ياهو احمد بلال نفسه لم يتغير ما ياهو الانتهازي المتورك …
لقد بذلت اشراقة خلال الفترة الماضية الكثير من الجهد في اظهار تأييدها للبشير وقالت في اكثر من مناسبة انها مع ترشيح البشير لفترة جديدة وهذا يعنى انها ضد القانون وضد الدستور التي تنادي به وانها ضد العمل المؤسسي التي تدعي المحافظة عليه.
والحقيقة ان اشراقة اختارت اقصر الطرق الى عودتها للمغنم واخدت حقها بيدها وعرفت ان حل المشكلة ليس مع بلال ولكن مع الذي عين بلال وكلما قدم المتورك بلال المزيد من فروض الولاء والطاعة للمؤتمر الوطني قدمت اشراقة المزيد من التقرب زلفى للنظام ورموز النظام.
فالطريقة سهلة يا شباب ويا جماعة كل من يريد نصيباً في السلطة فليبدا بمدح الرئيس ومدح المؤتمر الوطني والتغني بإنجازات الرئيس وان يعلن في مناسبة وبدون مناسبة انه ضد الجنائية وانه مع الرئيس لفترة خامسة وسادسة وسابعة وان الرئيس ضامن للحوار وانه شخصية محبوبة وانه افضل من مشى على وجه الارض وانه ابن بلد وانه وانه .. كما لا ينسى الاشادة بالجنجويد وبقوات حميدتي ثم فليعرج على وصف المعارضة بانهم مناضلي الكي بورد وانهم يعارضون من الفنادق وانهم يريد تطبيق العلمانية وفتح البارات وانهم وانهم ..
هذه هي الطريقة الامثل للفوز بمنصب فلا داعي للتعب والقراية ام دق
الثالت منو يالجقود? كان البشير اصلو خاسئي.
بارك الله في من جمع رأسين في الحلال!!
خسئتم الاثنين.
الحكومه اتبعت سياسه فرق تسد مع كل الأحزاب الصوريه و الشكليه وقد نجحت نجاحا باهرا و عندما اشتدالصراع داخل احد هذه الأحزاب الكرنونيه وصارت العداوه اشد كفرا بين اجنحتها الواهيه دعاهم البشير ليحكم بينهم عليهما يعودا لجاده الصواب و ذلك قبل ان وثبه نسر الوطني الجارح غارزا انيابه و مخالبه ليحيلهم حطاما مره أخرى فلا تقوم لهم قائمه مستقبلا
دى معناتها شوشو رجعت الوزارة
خلاص شوشو ضمنت حقها من الغنيمة واخدت حقها بيدها .. ولكن المشكلة ناس قريعتي راحت الذين ظلوا يؤازرون ويقفون مع اشراقة.. ما هو موقفهم من الاعراب ؟
اين دعاوي المؤسسة والحق والعدل والنظام يا اشراقة ..ما ياهو احمد بلال نفسه لم يتغير ما ياهو الانتهازي المتورك …
لقد بذلت اشراقة خلال الفترة الماضية الكثير من الجهد في اظهار تأييدها للبشير وقالت في اكثر من مناسبة انها مع ترشيح البشير لفترة جديدة وهذا يعنى انها ضد القانون وضد الدستور التي تنادي به وانها ضد العمل المؤسسي التي تدعي المحافظة عليه.
والحقيقة ان اشراقة اختارت اقصر الطرق الى عودتها للمغنم واخدت حقها بيدها وعرفت ان حل المشكلة ليس مع بلال ولكن مع الذي عين بلال وكلما قدم المتورك بلال المزيد من فروض الولاء والطاعة للمؤتمر الوطني قدمت اشراقة المزيد من التقرب زلفى للنظام ورموز النظام.
فالطريقة سهلة يا شباب ويا جماعة كل من يريد نصيباً في السلطة فليبدا بمدح الرئيس ومدح المؤتمر الوطني والتغني بإنجازات الرئيس وان يعلن في مناسبة وبدون مناسبة انه ضد الجنائية وانه مع الرئيس لفترة خامسة وسادسة وسابعة وان الرئيس ضامن للحوار وانه شخصية محبوبة وانه افضل من مشى على وجه الارض وانه ابن بلد وانه وانه .. كما لا ينسى الاشادة بالجنجويد وبقوات حميدتي ثم فليعرج على وصف المعارضة بانهم مناضلي الكي بورد وانهم يعارضون من الفنادق وانهم يريد تطبيق العلمانية وفتح البارات وانهم وانهم ..
هذه هي الطريقة الامثل للفوز بمنصب فلا داعي للتعب والقراية ام دق
الثالت منو يالجقود? كان البشير اصلو خاسئي.
بارك الله في من جمع رأسين في الحلال!!