المك/ نمر رمز الجبن و الخزي

افصلوا الشمالية-11
المك/ نمر رمز الجبن و الخزي
نتناول في مقال اليوم، بالدراسة، و التحليل، إحدى الشخصيات التأريخية، و التي تعتبر، رمز للشجاعة، و الفروسية، عند الأوليقاركية الشمالية- مجموعة ما بين الجيلي، و حلفا. و سوف نقارن هذه الشخصية المؤسطرة، مع شخصيات تأريخية، ذات شجاعة أسطورية، من بقية أنحاء السودان الأخرى، أهملها الخطاب الشمالي المدرسي عن قصد، و ركلها في زوايا النسيان لشئ في نفس يعقوب. و لكي نرى من خلال هذه المقارنة، أيهم أكثر شجاعة، و أيهم الأكثر جدارة بالتخليد.
تذكر المصادر التأريخية المدرسية، مثل السودان عبر القرون، للدكتور/ مكي شبيكة، و تأريخ السودان الحديث، للدكتور/ حسن أحمد إبراهيم، و تأريخ السودان الحديث، للدكتور/ محمد سعيد القدال-و هؤلاء كلهم شماليين، أن إسماعاعيل باشا، قد جاء لفتح السودان، من ناحية الشمال، زاحفاً نحو الوسط، من أجل القضاء على السلطنة الزرقاء، و التي كانت عاصمتها سنار، و التي كانت آنذاك، تحتضر، و تلفظ في أنفاسها الأخيرة، جراء الصراعات الداخلية، التي أنهكتها. فاستسلمت كل قبائل الشمال لحملة إسماعيل باشا دون قتال، بدءً من نوبة الشمال. و استسلم من بعدهم، مباشرة الشايقية، بواسطة ملوكهم الثلاثة: صبير، و شاويش، و عمر. و عندما رأت مهيرة بنت عبود ذلك الإستسلام، استنكرته، و صاحت في قومها، قائلة: “كان خفتم يا رجالتنا، أدونا السيوف، و خذكم رحاضتنا، …” فاستفز قولها هذا الشايقية، فحملوا حرابهم، و اندفعوا بتهور، نحو الجيش الغازي، الذي كان يملك الأسلحة النارية الحديثة، فقتل منهم 75 قتيلاً. و استسلم الشايقية، و ملوكهم الثلاثة، من بعد ذلك لإسماعيل باشا، فاصطحبهم في جيشه، متجهاً بهم جنوباً.
ثم واصل إسماعيل باشا حملته، فسلم المك نصر الدين، ملك الميرفاب، و الرباطاب، في بربر. ثم واصل سيره، حتى بلاد الجعليين، فاستسلم ملوكهم، نمر و مساعد، دون قتال. فاصطحبهم إسماعيل في حملته، حتى شارف سنار، فأطلق صراحهم، بعد أن أدوا له قسم الولاء، والطاعة، ورجعوا إلى المتمة، و شندي، مقر الجعليين التأريخي.
و تذكر الروايات التأريخية، أن إسماعيل باشا، بعد أن أكمل فتح السودان، و قضى على السلطنة الزرقاء، كر راجعاً شمالاً، بغرض الذهاب إلى مصر. و عندما وصل مناطق الجعليين، طلب حضور ملوكهما، نمر، و مساعد. و عندما حضرا، طلب منهما مطالب مالية، و عينية، إعتبرها المك/ نمر كثيرة. و حاول بشئ من الرفق، و الإلتماس، أن ينبه إسماعيل باشا، على أن هذه المطالب فوق طاقتهما، و طلب منه تخفيفها. فما كان من الباشا، المتغطرس، إلا أن يصرخ في المك/ نمر مستنكراً ذلك، و قام على التو، بضربه في أنفه، رمز عزة الإنسان، و كرامته، و أمام بنات عمه الجعليات. و قائلاً لنفسه: “كيف لهذا الزنجي، أن يعترض على الباشا العظيم، و ابن سليل الإمبراطورية، التي لا تغرب عنها الشمس”. لكن كما هو ثابت تأريخياً، بلع المك/ نمر هذه الإهانة، و تظاهر بالقبول، و طلب من الباشا الإنتظار حتى المساء.
و في المساء، أقام له وليمة كبيرة، و أحضر له الشراب، و النساء، و الغلمان. و عندما سكر، الباشا، و قومه، و لعبت الخمر بالرؤوس، فاجأهم المك/ نمر و قومه، و أحاطوا الباشا، و حاشيته، و أحرقوهم بالنار، فمات الباشا ميتة شنيعة عام 1922م.
و عندما علم صهر إسماعيل باشا، المسمى بالدفتردار، في كردفان بذلك، جهز على التو، حملة للإنتقام، عرفت في تأريخ السودان بحملات الدفتردار الإنتقامية. بدأ الدفتردار، حملته الأولى، من كردفان، و بدأ بخط النيل، و قتل خلال ذلك كل من قابله من السودانيين، حتى وصل إلى بلاد الجعليين. فارتكب فيهم مذبحة كبيرة، و أسر من الجعليين، من النساء، و الرجال، بحسب رواية الدكتور/ مكي شبيكة، ثلاثة آلاف، أرسلهم إلى مصر لكي يباعوا كرقيق. و لم ينقذهم من ذلك، إلا تدخل قناصل الدول الأجنبية، في مصر. راجع كتاب السودان عبر القرون، للدكتور/ مكي شبيكة.
لكن من المؤسف، لم يجد الدفتردار، رأس الفتنة، المسمى المك/ نمر الذي هرب، مع مجموعة، من رجاله، و أقربائه، إلى منطقة النصوب، في البطانة، قبل وصول الدفتردار، إلى المتمة، و شندى، مما جعل الدفتردار، يسرف في القتل، و الإنتقام، بهذه الصورة المؤسفة. فرجع الدفتردار بعد ذلك إلى مقر إقامته في كردفان.
و عندما علم المك/ نمر بمغادرة الدفتردار، إلى كردفان، رجع إلى المتمة. لكن الدفتردار لم يتركه ليهنأ بالمقام، بين أهله. فقاد حملة أخرى، من أجل القضاء عليه، و قتل فيها خلقاً كثيراً، و نكل تنكيلاً ممعناً، في القسوة بالسودانيين، عموماً، و الجعليين، خصوصاً. لكن المك/ نمر هرب مرة أخرى، إلى النصوب، في البطانة، قبل وصول الدفتردار، إلى المتمة. فطارده الدفتردار، إلى هناك، فهرب المك/ نمر من النصوب، تجاه الحبشة، فطارده الدفتردار، حتى خرج من السودان نهائياً، و استقر في الحبشة، و معه مائة و عشرين من رعيته. ربما لأنها موطن أسلافه. راجع السودان عبر القرون، للدكتور/ مكي شبيكة. تلك هي قصة المك/ نمر.
نأتي الآن إلى التقييم، لكي نرى ما هي الشجاعة، و الفروسية، في سلوك المك/ نمر، و نقارنه مع أبطال آخرين، مجهولين في هذا السودان. فكما يرى القارئ، فسلوك المك/ نمر في منتهى الجبن، و العار، يتبرأ منه كل إنسان يحترم إنسانيته، و ذلك للأسباب الآتية:
1.لم يقتل المك/ نمر إسماعيل باشا، بطريقة بطولية، مثل أن يرد عليه على الفور، كما فعل اخرين، سوف نتعرض إليهم لاحقاً، و خاصة أن الإهانة تمت أمام مجموعة من الرجال، و النساء. أما قصة أنه حاول، لكن أثناه مساعد عن ذلك، فهذه مجرد قصة أسطورية، اختلقت، ليمحى بها الإحساس بالعار الذي أصاب أفراد تلك القبيلة جراء هذه الواقعة. و لأنه لو فعل أقل شئ، مثل أن أظهر غضبه، أو إستنكاره، لتلك الضربة، لقطع إسماعيل باشا، رأسه فوراً، لكنه بلع الإهانة، لأي سبب، و فكر في أسلوب الغدر.
2.استخدم المك/ نمر أسلوب الغدر، و القتل غيلة، بعد أن استأمن الباشا، و حاشيته، و هذا سلوك ينم عن الجبن، و عدم الشهامة، و المروءة، و هو سلوك منافي لقيم الدين الإسلامي.
3. أحرق المك/ نمر إسماعيل باشا بالنار، و هو شئ محرم شرعاً في الدين الإسلامي، بجانب تقديم الخمر له. و لعن الله شارب الخمر، و حاملها، ……( صدق رصول الله صلى الله عليه و سلم).
4. بعد أن أحرق المك/ نمر إسماعيل باشا، لم يصمد أمام رد فعل الدفتردار، و يتحمل التبعات، و إنما هرب بشكل مخزي، في سلوك لا يشبه الكبار، و الزعماء.
5. كما أن هروب المك/ نمر جعل الدفتردار، يسرف في القتل، و الإنتقام. فأراق دماء سودانيين كثيرين، فلو وجد الدفتردار، المك نمر، و قطع رأسه، لما نكل بالسودانيين، و الجعليين، بتلك الصورة الرهيبة. وهنا يذكر، أن عبد الخالق محجوب، عندما علم بقول النميري، من أنه سوف يستمر في قتل الشيوعيين، إلى أن يظهر عبد الخالق، قال للمقربين من أتباعه، من أنه سوف يذهب ليسلم نفسه، حتى يوقف شلال الدم بالنسبة للشيوعيين، فأين هذا من نمر الذي هرب، و ترك بنات أعماه فريسة للأتراك؟؟؟؟!!!
6.لم يقاتل، أو يقاوم المك/ نمر الغزاة من الأول مطلقاً، بل سلم نفسه، و معه المك/ مساعد، و ذهب مع حملة الفتح، حتى شارف مدينة سنار، فتركه إسماعليل باشا، أن يرجع إلى شندي بعد أن أخذ منه يمين الطاعة، و العهد على الولاء.
أبطال اخرون مجهولون
1.عبد الله ود جاد الله، كسار قلم ماكمايكل: عبد الله ود جاد الله، الملقب بكسار قلم ماكمايكل، هو زعيم قبيلة الكواهلة، في منطقة كردفان. و للذين لا يعلمون، هو والد رحمة، والدة السيد/ الصادق المهدي. و ماكمايكل، هو أحد الإداريين البريطانيين، و الذي عمل مديراً لكردفان في تلك الفترة. ففي عهد ماكمايكل هذا، حدث نزاع حول بئر، في كردفان، بين الكواهلة، و قبيلة الكبابيش. و في يوم المحكمة، حكم ماكمايكل، بآيلولة البئر، إلى الكبابيش، و أخرج قلمه لكي يدون الحكم، فتقدم نحوه عبد الله ود جاد الله، و بكل فروسية، و شجاعة، و أمسك قلم ماكمايكل، في أثناء إنعقاد المحكمة، و أمام الآلاف من أتباع الطرفين، و كسر قلم ماكمايكل، حتى لا يدون الحكم لصالح الكبابيش. بالله في فروسية، و شجاعة، و رجالة أكثر من هذا ؟؟؟!!!!!!
2.عبد الله الكناني، قاتل أبي رفاس: عبد الله هذا من قبيلة كنانة، على النيل الأزرق، و سميت مدينة سنجة، باسم سنجة عبد الله، نسبة إلى ذلك الرجل البطل. و أبو رفاس، هو بريطاني، كان يعمل مديراً لسنجة. و يلقب بأبي رفاس، لأنه كان عند مروره، في المدينة، يرفس برجله أي شخص لا يقف له عندما يراه. و في إحدى المرات، كان أبو رفاس هذا متجولاً في مدينة سنجة، و عندما أتى ماراً، بعبد الله هذا، و لم يقف له، كما اعتاد على ذلك من الناس، نهره، و رفسه برجله. فما كان من عبد الله الكناني هذا، إلا أن وقف على التو، و قطع رأس أبي رفاس هذا بسيفه، رداً على إهانته له، هذه هي الشجاعة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
3.البطل/ عبد الفضيل الماظ: حسب معرفتي، فإن عبد الفضيل الماظ، من ناحية الأب، ينتمي إلى جنوب السودان، و من ناحية الأم إلى جبال النوبة. ظل هذا البطل، يقاتل الإنجليز لمدة يومين كاملين، معتصماً في داخل مقر حاميته، على كبري النيل الأزرق، رافضاً رفضاً مطلقاً التسليم للجيش الإنجليزي، حتى نفدت ذخيرة مدفعه، و اضطر الإنجليز لهدم المبنى على رأسه، فوجدوه متكئاً على مدفعه، و هو ميت كأنه، ما زال حياً يقاتلهم. هل هناك شجاعة، و فروسية أكثر من هذا؟؟؟؟؟!!!
4.الخليفة عبد الله التعايشي: بعد أن تمكن الإنجليز من هزيمة جيوش المهدية، في كرري، لم يهرب الخليفة عبد الله، إلى تمبكتو، أو النيجر، كما فعل المك/ نمر. بل ذهب إلى أهله، في الغرب، لكي يجيشهم، و يعبأهم لمواصلة المقاومة ضد الغزاة. ثم جمع جيشاً كبيراً، و أتى كاراً مرة أخرى، لمجابهة الغزاة، حتى التقى بهم في أم دبيكرات على مقربة من النيل الأبيض. و عندما رأى حتمية الهزيمة، فرش فروته، و جلس على الأرض، مواجهاً للقبلة، و أعلن نهاية دولة المهدية، و قال لأتباعه: “دولة المهدية انتهت، و أنتم في حل من بيعتي، من أراد منكم، أن يهرب، فليهرب”. و جلس مواجهاً نيران الإنجليز، في شجاعة أسطورية نادرة. و لا شك أن هذه الميتة، مهما كان رأي البعض في سلوكه السياسي، فإن ميتة رجال شجعان، قل نظيرهم في التأريخ الإنساني.
5.عبد القادر ود حبوبة، من قبيلة الحلاوين. فقد ثار ضد الإنجليز، و أعلن إنتماءه للمهدية، و تصدى لهم بشجاعة، و قام بقتل مناديب الإنجليز الذين أرسله للقبض عليه. و عندما قبض عليه، و أحضر للمحكمة، لم يتهرب من ذلك، و واجه القاضي الإنجليزي، بشجاعة أسطورية نادرة.
و بهذه الطريقة، يمكن أن أذكر الكثيرين من الأبطال في هذا السودان، الذين تجاهلهم التأريخ المدرسي الرسمي، بسبب الظلم، و التهميش التأريخي السائد في السودان. فيمكن أن أذكر السلطان/ على دينار في دار فور، و عثمان دقنة من الشرق، و السلطان بحر الدين، و السلطان/ عجبنا من جبال النوبة.
لذلك قارن مواقف هؤلاء الابطال المذكورين أعلاه، بصورة المك/ نمر التأريخية الحقيقية. و الآن الأقلية الشمالية، ملأت الدنيا كلها، و سدت علينا الأفق بالمك/ نمر، و حاصرونا في كل زاوية بالمك/ نمر: صيدلية المك/ نمر، كبري المك/ نمر، شارع المك/ نمر، جمعية المك/ نمر، مرقص المك/ نمر، كوفير المك/ نمر. لذلك من حقنا أن نسأل: لماذا تحاصرونا باسم المك/ نمر في كل زاوية؟؟؟؟!!!!ما هي بطولة المك/ نمر؟؟؟ و ماذا فعل المك/ نمر غير أنه جرى؟؟؟لذلك عبد الله ود سعد عندما قالوا له، نفذ أوامر الخليفة، و أخلي المتمة، لجيوش المهدية، قال: “أنا واجعاني جرية نمر”. راجع تأريخ السودان الحديث، للدكتور/ محمد سعيد القدال. و هي نفس العقدة المسيطرة على الجعليين اليوم، عقدة جرية نمر، و من هنا تأتي هذه المبالغة في الإحتفاء به، و هو نوع من الوعي الاسطوري، حسب تعبير محمد أركون، و هو إضفاء مخزون هائل من الخرافات، و الأكاذيب حول شخص ما، أو حادث، يخالف حقيقته التأريخية.
فما الذي يجعل الدولة السودانية، و السودانيين كلهم تصدع رؤوسهم بالمك نمر، و في نفس الوقت يجهلون تجهيلاً تاماً بتأريخ أبطال آخرين؟؟؟ إنه التهميش، الذي يتجاوز السلطة، و الثروة، حتى إلى اللغات، و الإرث الثقافي، من قبل الأوليقاكية الشمالية.
و نواصل إن شاء الله.
منصور محمد أحمد السناري- بريطانيا
” قل الحقيقة، و ضع عكازك بجانبك.” سوداني أغبش
[email][email protected][/email]
انت شخصية مريضة ليس الا تاني جيت تطفح في سمومك دي هنا طيب طالما انت محلل سياسي ودكتور نفساني كدي حلل شخصية التعايش الهرب من كرري وما مات فيها مع اشهداء ودخوله في حروب وضياع دولة المهدية والمجاعة الشهيرة المعروفة بمجاعة سنة 6 منتظرين مقالك عن التعايشي علي احر من الجمر
مشكلة الهوسا القبائل الوافدة من غرب افريقيا في السودان مشكلتهم عقد نفسية ….لان التراتتبية الاجتماعية صنفتهم دون ….والواحد فيهم يموت عشان يتزوج جعلية وطبعا دا حلم ….لان لو دقا باب جعلي يخطب بته وهو زول فريخ ساكت الا تمرقة كراعه …..دي المشكلة ….عقد نفسيه من الاصل
يديك ألف عافيه وانت تعري زيف التاريخ.. نمير المفروض أهلو يخجلوا من الحديث عنو ناهيك عن تخليد زكري من لايستحق أن يزكره التاريخ لأنو جد معيره لبني جلدته.طبعا أكيد الناس دي حتجقلب بس أخي السناري أتأكد لو ما أصبت كبد الحقيقة ماكان الحقيقة وجعتهم …أبناء الإقليم الشمالي صدقوا كضبهم في تزوير التاريخ وتمادوا في نعت الشعوب الأصيلة بالعبودية ..منو العب ومنو السيد…الكلام ده زكرني المقولة الشهيرة لايغرنك انتصارك علي الجعليين والشايقيه فنحن الملوك و هم الرعيه…أكيد مانحتاجه توضيح اكتر من كده…مع العلم لا نكرهكم فأنتم أهلنا لكنكم اتنكرتو و أثرتوا التمسح في العرب ..ليس كل مسلم عربي اختلاق الأنساب ده عندو عقاب عند الله …عجبت لك يازمن.
مش انت بتتكلم عن الجبن والشجاعة، خلينا من المك نمر وهذه الاسطوانة المشروخة، اليوم احفاد المك نمر حاكمنك و(دارشنك) ليهم 24 سنة، لو انت شجاع ورينا رجالتك معاهم !! أحسن المك نمر هرب الى الحبشة القريبة دي، انت هربت الى (بلدا طيرو عجمي) لتأكل من فتات صدقات الخواجات. ونحن حتى لو اختلفنا مع سمية هندوسة، ولكن نحترم شجاعتها لأنها (أرجل) من ناس كتيرين !! .. .. يا للخزي والجبن والعار وال delivery
كتابة تفوح منها رائحة الحقد والعنصريه والطائفيه ..اخر مايحتاجه هذا البلد البائس الان..اناس يقتاتون على الفتن ،،تعشق اقلامهم مثارات الجدل الرخيصه ..يريدون خلق ازمات ودق اسافين جديده ..كتابه بائسه ..تزيد البلد احباطا جديدا..
في مقالك رائحة القبلية البغيضة … ولا يتأتي هذا المنحي مع شخص يكتب من بريطانيا العظمي … سردك التاريخي فيه الكثير من التزيف وتغيب الحقائق وعدم اكتمال شروط المقارنة في بعض ما اسلفت. ان كنت تبحث عن مجد شخصي على حساب شخص توفي فعيب عليك … وان كنت تطعن في شجاعة الجعلين فدع عنك صقيع لندن وتعال الي حيث الدماء الحارة ( وانكرب ليك بيكم سوط اذا فيك مروة رجال) او فاصمت ياهذا .
لعلها يا عزيزي عقده النقص والتركيبه الفراريه من عار التصق بتاريخهم او ارتداديه نحو تهميش الآخر كما درجوا واضفاء الشجاعه علي انفسهم المريضه..
دعني اخرج عن النص وأقول لما لا “نطرد الشمالين” بدل ان نفصلهم لأنهم ليسوا سودانين لا اصلا ولا جنسا..يكفي ان تري عيون الاتراك في عيون حسانهم..او سحنه الانجليز في شبابهم لتدرك انهم لقطاء الأجناس وتصاهر النطف المختلفه..اما المك الفار شبيه الفأر..فذاك رجيل دنس اسمه تاريخ البلاد والأمصار ..ايها الاوباش ارحلوا عنا لعنتكم السماء.
الأخ/ منصور السنارى تحية وبعد. أخى لا أرى مناسبة لمقالك هذا بل لا أعترض فيما تراه فى مقالك ولكنى أختلف معك فى أن المقالات يجب أن تركز على مانحن فيه وما ال أليه حال الوطن وأن تدلى بدلوك معنا فى الخروج من محنة بنى كوز التى أدخلونا فيها,مع شكرى.
التحية لكل أهل السودان؟؟ بس ياجماعة الخير كاتب المقال السناري ما جاب شي من عنده؟؟ ده التاريخ
بقول كده؟؟ كان عندكم شتيمة أشتموه ..مكي شبيكة .. والقدال..و حسن أحمد إبراهيم .. ومافي داعي للزعل ..العنده غير ماكتبة مكي والقدال وحسن ..يكتبوه.. المهم نحنا في الوقت الحاضر عندنا مواضيع أهم من المك نمر والتعايشي والماظ رحمة الله عليهم.. مشكلتنا سودانا إنتهي وأصبح بلد إسموه مكتوب فقط علي خريطة العالم..أصحوا من نومكم ..شعوب العالم الإستقلت قبلنا أصبحت شي تاني
ونحنا لسه عايشين علي تاريخناالذي مضي عليه ردح من الزمان..وأنحنا لسه في ده جعلي.. وده شايقي ..وده دنقلاوي ..وله عندي إقتراح عشان نرتاح من عنصريتنا الغبية ..السودان يتقسم وكل قبيلة تكون عندها دولة قائمة بذاتها ..ويادار مادخليك شر؟؟؟
إن لم يرد ذكر هؤلاء فى تاريخ السودان الذى كتبه أبناء الشمالية فأين تكون قد سمعت به، اللهم إلا من أحاجي جدتك.
الآن وقد خلصت بنا إلى أن الشجاعة فى كل قبائل ومناطق السودان إلا الشمالية وقبائلها، ماذا بعد؟!
أدام الله عليك نعمة العقل ونعم بريطانيا.
صدقت يا اخي العزيز
وفي الحقيقة ليس لدينا اي مشكلة مع اهلنا الجلعليين
وعلي العكس نحن لا ندعو للعنصريه باي شكل كان .
ولكن بالجد موضوع المك نمر ده زايد من حقو وفي ابطال في السودان يستحقوا اكثر منه
ومنهم للمثال البطل علي عبداللطيف وحتي الامام المهدي موحد السودانين ضد الاتراك..
منصور ألسناري البريطاني لو لم يكن المك نمر لوصلت الى بريطانيا من عهود قديمة و كنت تسكن بريكستون مع الجامايكيين و بقية البريتش سبجكت فلا تقلبوا التاريخ و الاستعانة بمراجع لتوحي الى القارئ البسيط أنك باحث متمكن من موضوعك هذا طرح ملئ بالعقد النفسية و طالما انت في بريطانيا اتمنى لك العلاج من هذه العقد كما ارجو الا تورث ابنائك هذه الروح الشيطانية الحاقدة و لم اقرأ في اي من المفالات التي كتبتها بحبر رخيص اي عقلانية تدعو الى السودان الموحد المنصهرة اعراقة ما زلت سجين عنصريتك
انت فى شنو والحسانيه فى شنو!!!
الناس حالا واقف
اكتر من نص البلد اتباع
الجهل المركب وللاسف من العقول الحاكمه
المرض
الجوع
الفقر
هجره العقول
الفساد الادارى
الفساد المادى
المحسوبيه
الربا
الزنا
الغناء الهابط
و……
انت جاى تفول لى المك نمر هرب ولا جرى
ما انت برضو جريت وكمان معاها فصاحا
الله يكون فى عونك يا بلد
؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!! كثير من علامات الاستفهام واتعجب واقول اخيرا نجحت الانقاذ اقصد الدمار في جنى ثمار مازرعت وهو التفتيت والتفريق بين اهل السودان يا اخى نحن ندعو لسودان جديد يعيش فيه كل اهل السودان اخوة دون تميز للعرق او اللزن او الثقافة لنتناسي جراحات الماضى الذى يرفضة الكثير من ابناء الشمال الذين هم اكثر من عانى في كل الحقب التى حكمت السودان اتمنى على الاخوة ان يتجنبو الخطاب العرقى البائس لانه يهدم ولايبنى ويجعل الصراع بين اثنيات لا عن حرية وعدالة اجتماعية نحن نؤمن باننا سودانين ويجب ان نكون متساون في الحقوق والواجبات لانؤمن بالقبيلة نؤمن فقط باننا سودانين وهل ستحاسب التريخ هل تريدون ان نعود الى الوراء لنتحاسب ونتقاتل عن ماحدث من الاجداد لنحاسب به الاحفاد نحن في القرن ال 21 في زمن الكون كله اصبح قرية صغيرة اتمنى ان تجنب الزم والقدح والاساءة لاخوتنا اى كان منزلتهم في اقاليم السودان التى نعتبرها جميعا درر من ياقوت والماس للننظم منها عقدا يتلالا ويضى لنا معالم الطريق ولنترك التجريح والسب والاهانة وتقليل شان الاخريين وانتم تعرفون ماذا يفعل مثل هذا الخطاب هو يفرق لا يجمع وهذا بؤدى لتمزيق البلاد والعلاج وليس هكذا تدار الحوارات والنقاشات وليس هكذا يكتب التاريخ واتمنى على الجميع ان يلتزم ولا يسئ لى اقليم او عشيرة او قبيلة ولنكن كلنا سودانين فقط
انت قلت وقائع قد تكون صحيحة
لكن لا تحكم عليه بالجبن ونحوه واترك الامر للمحللين
فالرجل بين يدي الله
الى نوارة الكاتب وضح انو الخليفة التعايشي ما هرب من المعركةواقراْي المقال مرة اخرى والى بنونة كون البشير المكلوج والمسرطن والخصي والعاقر الذي لا يشبه الرجال وزمرته المعفنة والقتلة والذين يمارسون التنكيل والاجرام لا يعتبرون شجعان وهم اجبن من خلقهم الله على وجه الارض لانهم يستغلون السلطة والامن والجيش والشرطة والاحتماء بهم لتنفيذ جرائمهم البغيضة التي يقشعر منها الانسان السوي ذو الفطرة السليمة لانهم منبتين تماما ولا ينتمون لهذا الشعب الكريم وابطالهم الاشاوس عبد الفضيل الماظ وعلي عبداللطيف وعلي دينار والسلطان تاج الدين والسلطان ابراهيم قرض .ان الكاتب ذكر حقائق تاريخية اين الحقد هنا ؟وحقيقة ما فعله نمر اقل ما يوصف به انه جبان وجلب لقبيلته العار والانسان يتعفف من ذكرها وبدل دفن الرؤس في الرمال والتبجح في الفاضي من الافضل ان تعيدو قراْة التاريخ جيدا وتقعدو في الواطة زي باقي خلق الله ونبني سودان جديد الكل يجد فيه فرصته .
افتح القائمة الرئيسية
ويكيبيديا
بحث
المك نمر
اللغة
راقب
عدل
المك نمر بن محمد ود نمر الجعلي السعدابي، ملك الجعليين بشندي، وهو آخر ملوك الجعليين في القرن التاسع عشر.
المك نمر
معلومات شخصية
تاريخ الوفاة
سنة 1846 تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
مواطنة
سلطنة سنار تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
العرق
عرب
عائلة
السعداب
الحياة العملية
المهنة
عاهل، وسياسي تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
تعديل مصدري – تعديل طالع توثيق القالب
نسبه
حياته عدل
ينتمي المك نمر من ناحية النسب إلى قبيلة الجعليين العربية المشهورة بالسودان، أما والدته فهي من الأسرة الحاكمة في العبدلاب، أسرة ود عجيب.[5][1] وقد عاش شبابه منفياً وسط البطاحين لخلاف كبير حول أحقيته بالحكم وأصبح مكا (ملك) حوالي عام 1802م رغم الاعتراف بأحقيته منذ عام 1795م. والمك نمر ملك شندي كان تابعا لسلطنة سنار، إلا أنه كان مطلق التصرف في حكم إقليمه.[6]
وقد ذكر الرحالة بوركهارت الذي زار شندي في عهد المك نمر أن الملك قد جمع في يده كل السلطات، وأقرباؤه يحكمون القرى التابعة للإقليم، وقوام بلاطه ستة من الشرطة، وكاتب، وإمام، وخازن، وفرقة حرس جلها من الرقيق.[7]
الحرب مع الشايقية عدل
Crystal Clear app kdict.png طالع أيضًا: مملكة الشايقية
اتصلت الحرب سنوات بين المك نمر وقبيلة الشايقية، وذلك قبل أن يصل المماليك إلى دنقلا، فقتل الشايقية نفرا من أقاربه وأغاروا مرات على أرضه وأملاكه، على ضفة النيل الغربية بفرق كبيرة من فرسانهم فتركوها خرابا، ثم اصطلح الشايقية معه ليفرغوا إلى قتال المماليك قتالا جديا.[8]
حملة محمد علي باشا على السودان عدل
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: حملة محمد علي باشا على السودان
عندما جائت قوات حملة محمد علي باشا بقيادة ابنه إسماعيل كامل باشا إلى السودان، وهُزمت مملكة الشايقية، ودانت له دنقلا، وقبيلة الشايقية، والرباطاب والميرفاب بالطاعة. بعث المك نمر بابنه نائبا عنه، ومظهرا الطاعة والانقياد، ولكن الوشايات على ما يظهر بدأت تعمل عملها، فبلغ الباشا أن المك نمر لم يكن طائعا من قلبه، وأنه ما امتنع أو تجنب الحضور بنفسه إلا لأمر في نفسه، فألح إسماعيل باشا على حضور عاهل الجعليين شخصيا. فركب في جماعة من حرسه وأتباعه يلبس الطاقية ذات القرنين علامة الملك، ويحمل له أحد عبيده شمسية كبيرة تقيه حر الهاجرة، وتلقاه حرس من جند الباشا، ودخل معسكر إسماعيل باشا بهذه الهيئة، وحلف المك نمر يمين الولاء والطاعة للسلطان العثماني، وخُلع عليه، غير أنه لم يعط سيفا كملك أرقو، ونصر الدين، وشيخ العبابدة، وكان هذا علامة الحلف والاطمئنان والثقة، وفي هذا دلالة واضحة على أن إسماعيل لم يكن ليطمئن إلى عاهل دار جعل.[9] بل إنه لم يكتفي بذلك فحسب، فعندما غادر إسماعيل باشا مدينة شندي جنوبا في طريقه إلى سنار، أخذ معه المك نمر والمك مساعد في ركابه، وأوكل بحراستهما الملك جاويش وخيالته.[10]
حادثة حرق إسماعيل باشا عدل
بعد سقوط سنار عاصمة الفونج، عاد إسماعيل باشا إلى شندي، واستدعى المك مساعد والمك نمر، وأمر المك نمر بضريبة باهظة، 15,000 دولار و6,000 من الرقيق خلال ثلاثة أيام، وعلى حسب بعض الروايات فإن الباشا طلب منهما أن يحضرا من النقود والماشية والجمال ما يقدر بنحو عشرين ألف جنيه، أو على وجه العموم مبلغا تقتصر مواردهم المحدودة على أدائه،[11] وحين اعترض المك نمر على مطالبه، بسبب أنها مستحيلة، صفعه الباشا بغليونه على وجهه،[10][12] وقد روي أنه هم بسحب سيفه، غير أن المك مساعد قد غمزه في يده في رواية، وفي رواية أخرى وتحدث معه بلهجة البشاريين بأن يؤجل الانتقام لفرصة أخرى. وقد دبرت المؤامرة منذ تلك اللحظة حين تغيرت سحنة نمر وأظهر القبول وتسليم المطلوب غدا، وجهزت الدلوكة لتضرب احتفاء بالباشا وأسكر القوم حتى ناموا، وأثناء السرور والانشراح وضع القصب الجاف حول مقام الباشا، وأشعلت النيران ليلا، ووقف الجعليون بسيوفهم يقضون على من يخترق النيران ويخرج إلى الفضاء، ويقال أن المماليك أظهروا إخلاصا لسيدهم وتراموا عليه، ومات بالاختناق لا بالاحتراق في ليلة 17 صفر 1239 هجرية.
هكذا تروى القصة بتفاصيلها وقد تختلف في بعض أجزائها من رواة آخرين، ولكنها في جوهرها تقول بأن الأسباب هي مطالب باهظة مصحوبة بإهانة بالغة وأن الرد كان اغتيالا دبر وأحكم تدبيره.[13]
حملات الدفتردار الانتقامية وما بعد المحرقة عدل
وقد أدت حادثة حرق إسماعيل كامل باشا ابن محمد علي باشا إلى وقوع حملات انتقامية ومجازر إبادة وحشية بحق السودانيين، حيث راح ضحيتها 30,000 من السودانيين.[14] بعد أن ارتكب الدفتردار العديد من المجازر، وبعد أن ترك المتمة خرابا، اتجه شمال لملاقاة المك مساعد والمك نمر اللذان رحلا لمحاصرة بربر منذ أن قتل إسماعيل باشا، وحدث اللقاء معهما وهما في عدة آلاف من قومهما، واستعر قتال دارت دائرته على الجعليين بعد أن تركوا في ميدان المعركة نحو الألف قتيل، وبعد أن غرق الكثير في النهر، وبهذا انهارت تلك المقاومة الأولى وانفك الحصار عن بربر وتسنى لمحو بيك أن يتقابل مع الدفتردار في الدامر.
وبعد الاجتماع والتشاور ورسم الخطط عاد محو بك إلى مركز حكومته، واتجه الدفتردار جنوبا ليعمل السيف في بلاد الجعليين، وعندما كان قبالة توتي عبر إليها وقتل ونشر الذعر والرعب ومن أدركه منهم قضى عليه حتى وصل ود مدني. وهكذا انتهت المرحلة الانتقامية الأولى حيث رجع إلى كردفان تاركا الثوار ملتجئين بالبطانة بعد أن التحموا في معركة أخرى مع محو بك.[15]
سمع الجعليون بقدوم السر عسكر فلجأوا إلى البطانة بالقرب أبي دليق، ووصل هو إلى بلاد الجعليين وجهز جيشا يلحق بالثوار، وحرض القبائل الأخرى لتمد يد المساعدة للحكومة، والتقى بهم في مكان يدعى النصوب، انهزم بعدها المك نمر بعد أن قُتل عدد كبير من أهله وعشيرته. فتلاشت قوة نمر بقتل من قُتل وأسر البقية.
الانتقال إلى الحبشة ووفاته عدل
وبعد معارك النصوب وأبي دليق، فر المك نمر بعدد من أصحابه إلى الحبشة، وفي طريقه إلى هناك أدركه الملك جاويش، وبدد جيشه، فاستعد المك نمر للقتل وفرش، ولكن الملك جاويش أمر جنوده بالكف عن إطلاق النار، وتركه يذهب للحبشة، وأقام عاصمته المتمة في الجبال على بحر السلام. وتوفي المك نمر هناك، ثم استكمل المشوار من بعده ابنه عمر.[1][16]
المراجع
المصادر
آخر تعديل تم قبل 18 أيام بواسطة JarBot
صفحات ذات صلة
شايقية
الملك جاويش الصغير
مملكة الشايقية
ويكيبيديا
المحتوى متاح وفق CC BY-SA 3.0 إن لم يرد خلاف ذلك.
شروط الاستخدامالخصوصيةسطح المكتب
دة الشارع الجرابو المك نمر
احترم جرأتك فى ما تجهر به من اعتقادك انه الحق وهذه راى بعض الجعلين ايضا فيحكى ان عبدالله ود سعد قال عندما طلب منه البعض مغادرة شندى والسماح بمرور جيش ابن عمه محمود ود احمد( انامرقت نمر من شندى واجعنى لحسع ) مما يعنى ان نمر بموقفه ذاك ساهم فى قتل الحفيد ود سعدوهذا لاينفى ان الجعلين قوم فيهم فرسان كثر تخالطهم حماقة .
تتكلم عن هروب المك نمر وكأنه (وضع جلابيته في خشمه وشال نعلاتو في ايديهو وقام صوف). لعلمك فان المك النمر قد ذهب الى الحبشة بصحبة الآلاف من الرجال والنساء والاطفال، وخاض أكثر من معركة وهو في طريقه الى الحبشة، أشهرها معركة (النصوب ) ووصل الحبشة ووجد حفاوة من ملكها حيث أقام بلدة المتمة، وفتح فيها الخلاوي والمساجد… ولن يستطيع أمثالك أن يفعلوا شيئا غير شتيمة رموز القبائل وهم رجال قد أصبحوا في ذمة الله، ولماذا الاساءة ونبش الماضي واشعال فتن عنصرية لا تبقى ولا تذر. واذا كان انت مهتم بالتوثيق لموضوع المعارك والهروب، لماذا لا تحدثنا عن (هجرة) الخليفة عبد الله من كرري الى أم دبيكرات وعن (جكة) خليل ابراهيم من أم درمان الى حدود تشاد ؟؟ بعدين لو انت راجل صاح، (متضاري) بالخواجات مالك، ما تظهر لينا جاي، شوف لو جعلي يخسّر فيك عكاز، النسوان بي (براطيشن) ساكت ح يهردنك هرد. . . والبادئ أظلم.
أنا عندى رأى ثالث الك نمر غازى قديم والباشا غازى جديد من الافضل ان تكتبوا عن بطولات السودانيين في السودان بطولات قبل دخول هؤلاء الغزاه
خلينا من نمر وغيره. فذلك تاريخ مضي وكذلك العنصرية وعقدة الدونية التي تعاني منها وامثالك ممن يعتقدون ان ابناء الشمال خير منهم ويتحينون الفرص للتقليل من شأنهم مثل الاقلية الشمالية المسيطره وغيرها من العبارات ويامن تحتفي بالشجاعة والشجعان اين انت من هذا اما سمعت بالشجعان الذين يملاؤن الزنزانات الذين تقتلع أظافرهم وتساء معاملتهم اما سمعت بالذي واجه نافع مباشرة بكل فضائح الانقاذ والانقاذيين اما سمعت بسمية هندوسة وغيرهما من الشجعان يامن هربت كما فعل نمر واخترت حياة الدعة في عاصمة الضباب مرددا ملعون ابوكي بلد
يا جماعة الخير يا كاتب المقال ويا المعلقين الناس فى شنو وانتو فى شنو؟؟؟
آخر ما نحتاجه فى هذه المرحلة من تاريخنا المعاصر هو الفتنة والقبلية والجهوية!!!!
نحن نسعى لسوداناوية متطورة تهتم بالتعليم والتنمية ولملمة اطراف البلد لنعيش كسودانيين موحدين ونلحق بركب التطور والتقدم!!!!
نعم ندرس تاريخنا لنتعلم منه ولا نكرر السلبيات ونؤمن على الايجابيات حتى نستطيع النهوض والتقدم الى الامام!!!!
الشعوب فاتونا ونحن لسه نتكلم عن القبلية والعنصرية والجهوية!!!!
ناضلوا لاسترجاع الديمقراطية والحرية والكرامة لكل السودانيين بمختلف اعراقهم ودياناتهم!!!
الانقاذ فيها احفاد المك نمر وغيرهم من القبايل التانية كما ان المعارضة برضوا فيها احفاد المك نمر والقبايل التانية!!!!
قولوا خيرا وقدموا الحلول لانهاء معاناة هذا البلد واهمها الحلول السياسية او اصمتوا!!!!!!
للتاريخ هذا القتل والتشنيع والتنكيل كله نســوه الجعليين ، ونظروا الى المهدية والمهديين من خلال المتفلتين من جيش المهدي . المتفلتين في كل جيش موجودين. لكن هذا هو قدر السودان ، المتعلم هو من يكتب التاريخ ، ثم يعدل فيه كيفما يشاء . وهو هو سبب تخلف السودان الى اليوم وغد وبعد غد
كلام في التنك..
وين السادة الجعليين من فراء الراكوبة؟؟؟!!!
ما شايفنهم قالوا حاجة لحدي هسه ، مالكم؟؟ مصدومين ولا شنو؟؟!!!!
سمعت من زول قريب من الرئاسة إنه لما خليل دخل إمدرمان البشير ونافع فتحوا السعودية….
مقالك هــذا أوضح دليل علي ماغرسته الإنقاذ من بذور الفتنة والفرقة وإثارة النعرةالقبلية وتضييع الهوية السودانية….. ربنا يهدي الجميع ويصلح حـــال الأمــة.
تاني رجعت لي اغبى سلسلة مقالات في تاريخ الراكوبة
يا سيد سناري انت انسان تعاني من مجموعة العقد النفسية لعل اكبرها عقدة الدونية
فأنت دائما تنظر للجعليين الى اعلى ولا تفكر للحظة ان تنظر لهم بمستوى نظرك بالبلدي كدا انت بتصنقع ليهم لي فوق بدل تعاين ليهم دغري فأنت ما اقل منهم في شئ
لكن نفسيتك هي اللتي تصغرك و تعظمهم .. كيف تطالب الناس بتقديرك انت او قبيلتك و انت نفسك لا تقدر نفسك او قبيلتك
العقليات دي ياها البتخلي الناس تصنف المواطنين درجة اولى ودرجة تانية لانهم شايفين امثالك
يسيئون لبعض القبائل و اللتي يترفع ابنائها عن الرد بنفس المستوى تحت راية (العارف عزو مستريح)
المضحك ان بعض المعلقين اللذين يعانون من عقدة الدونية و يرون ان اي جعلي اعظم منهم و اعز نفرا
يطالبون المجموعة بين الجيلي و حلفا ( على رأي الكاتب المريض ) بمغادرة السودان لانها ليست ارضهم
جدا نحن بنمشي لكن قبل ذلك الناس الجو من نيجيريا و تشاد و اريتريا و مصر يتطلبوا الله و يتوكلوا
والله البلد دي ما يقعد فيها غير نوبة الشمال !
غايتو الدكاترة النفسيين لو جو البلد دي بغنوا خصوصا لو اتخصصوا في علاج عقدة الدونية
نحن قرأنا أن المك نمر هرب مرتين ،، لماذا السب والشتيمة وقد جاءكم بالمصادر ،، وأين العنصرية وقد استدل بشجعان من كافة اقاليم السودان ،،، صدق جون جارانج ،،، وهل هناك أمة أو قبيلة كاملة في هذه الدنيا ،،، والله العظيم أنا من إحدى قبائل الشمال التي ذكرها ولكنني لم أغضب فالكاتب تناول سلوك أفراد ،،،
مصيبة البلد دى بتكمن فى المثقفين دا اذا اعتبرنا اخونا السنارى دا من المثقفين يعنى
ياخ انا ابراهيم دا استفيد شنو من المك نمر جرى و الا اكل جمرة والا كب ليهم حلة كمونية فى راسو
انا حالياقاعد فى نيالا مهندس خريج قاعد عاطل حق التمباك فى جهجهة تقول لى المك نمر والمك اسد
شباب اعفونا عليكم الله من ديل جعليين وديل غرابة وديل شايقية وديل اولاد عرب وديل عبيد وديل ملخبطين
الحقيقة الصادمة اننا كلنا كسودانيين حاليا عبيدفى نظر المؤتمر الوطنى
عبيد للمجتمع الدولى وهم بقدموا لينا المساعدات
عبيد للحبش وهم محتلين ارضنا فى الفشقة
عبيد لامريكيا وهى تتدخل فى شئونا الداخلية
عبيد لاسرائيل وهى تدخل بلدنا تضرب و تتقدل تمشى
اصحوا يا ناس
البلد بقى فيها فجر جديد
الأخوة السودانيين الأعزاء:-
لو الحكومات المختلفة من 1956 وأي زول أعترف بالآخر وأبرز التاريخ الحقيقي للسودان في إطار التنوع الموجود لأصبحنا دولة عظمي وسما تفكيرنا إلي منافسة العالم بدلاً من التناحر والإحتراب مع بعضنا البعض.(إنا جعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله إتقاكم).
وليسأل أخوتنا في الشمال وخاصة(الجعليين) أنفسهم، لماذا كل هذه الكتابات المأساة من السناري والتعليقات المرة من القراء ضدكم وضد بني جلدتكم من الحكام القدامي والحديثين؟
ما يكتبه السناري هو رد فعل للعنصرية التي تمارسونها ضد شعوب السودان الأخري، من تمييز في التنمية والخدمات وتقاسم الثروة والسلطة وحتي التمييز في الجانب الثقافي أصبح أشد تبرجاً في عهد الإنقاذ (وفي لا شئ، إلا الإعتاد بالنفس عن جهل).
وإذا قسمنا قبائل الشمال بمقياس إنتهاجهم لهذه العنصرية نجد الجعليين هم الأسوأ علي الإطلاق فإفتخارهم بالمك نمر وبطولاته وبنسبهم وحسبهم يبلغ حد الهوس، وفخرهم بأبنهم بالبشير ورهطه من أبنائهم يصل حد البله. أماالشيايقية والدناقلة أقل درجة، و السكوت والمحس والحلفاويين فهم أرحم. هذا علي سبيل ممارسات الأشخاص.
وكل هذا الهوس وكل هذا الفخر المنتفخ الزائف جلبته حمي الإستئثار بالسلطة والمال ولا علاقة له بالأصل والنسب كما يدعون. فإذا كان الأمر بالنسب ونقاء الأعراق كما يتوهمون،هناك قبائل في غرب السودان وشرقه ووسطه يحق لها بنفس مقايسكم أن لا تمشي بين الناس وتأكل في الأسواق. وعندما يأتي اليوم الذي ينصف فيه كل شخص في السودان ستعودون إلي حجمكم الطبيعي وستجدوننا إنشاءالله أخوة لكم دون حقد ولا حسد ولا إنانية أو خبث. فقط سيحاكم المجرمون وآكلي المال الحرام وقاتلي الأبرياء.
أخوتي في الشمال نعلم أن منكم قامات سامقة ساهمت في بناء الوطن ومازالت وهم بعيدون عن هذه الجهوية والعنصرية والقبلية النتنة، ولكن الذي ألب عليكم الآخرين وبشدة هو نهج بعض حكامكم المتعاقبين علي السودان. ثم زاد الطين بلة نهج أبناءكم الحاكمين الآن وهو نهج جهوي وعنصري لم يسبق له مثيل في تاريخ السودان. وللأسف كثيرون منكم يقفون مع النظام فقط لأن القابضين علي مركز القرار من الشمالية ومن قبائل معينة. ولا يلقون بالاً لمعاناة الآخرين وصياحهم. فما الذي تريدون أن يكتبه الآخرون عنكم وهم وسط هذا الظلم والحرمان؟
مدوا يدكم للآخرين ضد الظلم والتهميش فإن السودان يسعنا جميعاً، وللنسي صفحة الماضي فإن المستقبل سيكون مشرق بإذن الله لنا جميعاً شمالاً وغرباً، شرقاً ووسطاً وفي كل السودان، لو خلصت النيات.
الاخ السنارى تحية طيبه مااوردته فى مقالك ليس باهميه هذا السؤال هل تمت كتابه تاريخ السودان بامانه علميه وهل اطلع المؤرخون (كتاب تاريخ السودان )على جميع الوثائق التى تجزم بن هذا هو تاريخناام ياترى نحن بحاجه ماسه لاعادة كتابة تاريخ السودان …. فالوثائق المتاحه الان فى الجامعات البريطانيه تؤكد ضرورة ذلك ومذاكرات شيخ بابكر بدرى ترمى فى نفس الاتجاه
.استخدم المك/ نمر أسلوب الغدر، و القتل غيلة، بعد أن استأمن الباشا، و حاشيته، و هذا سلوك ينم عن الجبن، و عدم الشهامة، و المروءة، و هو سلوك منافي لقيم الدين الإسلامي.
ولازال هذا هو سلوك اهل الشماليه الى اليوم ومصداقا لذلك مقولة البقاره فيهم جلبه خيط القيطان تيران الكسره مسامير الصينيه كان لقيته وحيده تنطيك وليده وكان لقيته فى الغابه يقول ليك يابا وكان لقيته فى الدكان يقول يعنى واذىكان وكان لقيته قدام المدير يدق فيك مسامير وكان لقيته قدام القاضى ترتر لغادى
ياللخو…. ما وريتنا ات نزلت من ياتو جبل؟؟؟؟
فى اختصار وتلخيص شديد جدا اقول لكاتب المقال الذى ذهب بالمك نمر من شندى الى الحبشه هو الذى جعلك تستقر فى لندن والا فذهب الى الخرطوم وقل كلامك هذا يا فارس الفرسان!!!!!!!
بالرغم من انني انتمي للمجموعه الجعليه لكن كلام الزول ده لا زعلني ولا حاجه! لانو انا شخصيا عندي قناعه انو تاريخ كل الامم فيهو اساطير وتزوير وكضب, مثلا لمن العدل والمساواه جات العاصمه مش قالو البشير جري وادسا في الكاملين! طيب ناس الانقاذ ديل لو يوم من الايام كتبو تاريخم هل حايكتبو الحاجه دي؟ وزي ماقالو: التاريخ يكتبه المنتصرين, بس برضو ما فهمتا القصد والفايده من المقال شنو؟ احسن الجهود تتركز في كيفيه تحرير بلدنا من بني كوز, اما قصص المك نمر والتعايشي ودقنه حقو نخليها للقعدات (جبنه وله وسكي).
رد الي مني حيد العبيد من نوارة
ولماذا لاتكون هروب الملك الي الحبشة كر وفر ذي الخليفة هرب من كرري ولم يمت فيها حلال لتعايشي حرام وعيب وهروب وجبن لملك نمر
ثم تانيا كيف تشبهي افضل البشر اجمعين رسول الله بالتعايشي مشعل الحروب والفتن جاعل المجاعة سنة6التي صارت تحكى لاجيال بسب هذا التعايشي انظري لمهدية في زمن المهدي وزمن التعايشي
اما انا غبية وجاهلة سامحك الله فيها انا غبية لكني اعرف اكتب كلمة (ساذجة)
صحيحا وليس سازجة
يا ناس الزول ده دخلوهو الضل ..
لا حولااا .. واشمعنى بديت بالمك نمر ؟ واها منو البعدو ؟
يابوي الله يرضى عليك كان بتعرف تكتب اكتب في البلاوي الواقعة فوقنا وفوقك الايام دي ، حنستفيد شنو من اثبات رجالة المك نمر من عدما ؟ الكلام ده حصل قبل مية وعشرين سنة …
ياخي انت من زمن الرجالة القديييمة دي ؟ ما ياهو ديل الكيزان راكبين فوقك وفوقنا من 23 سنة ، مفروض تمشي تلبس طرحة لو ده مفهوم الرجالة عندك قاعد في بريطانيا ضارب الهوا وقاعد تضري ، تعال هنا البنات بخشو بيوت الاشباح يا عار الرجال ..
ياخي معروف انو اي حرب فيها مهزوم ومنتصر والمهزوم بشرد بجلدوا وريني جيش واحد في تارريخ السودان انهزم وماتوا لاخر راجل غير جيش عبدالله ودسعد عشان اوريك الجعليين مين .. الانصار هربوا في الابيض المرة الاولى وهربوا من كرري 35.000 راجل ، 35 الف او يزيدون فرو بجلدهم ومات وجرح حوالي 16000 .. ليه هربو ؟ 35 الف هربو من 4000 ، جيوش الفور هربت من الزبير باشا بعد هزيمتهم في منواشي ، عثمان دقنة كانت حرب الكر والفر بالنسبة ليهو استراتيجية .. يا عزيزي المحارب عليه فعل ما يجب فعله فاذا ايقن بالهزيمة فعليه الفرار بجلده ده ابسط درس من دروس الحرب يتفق عليه كل العالم ..
منتظرين مقالك الجاي .. اوع تزوغ انت قلت دي البداية ..
Slavery mind
هروب التعايشي معروف لانو جدودنا كانوا حاضرين الحدث ، وقد شارك سودانيون في مطاردته عبر النيل
الأبيض وقاموا بقتله ودي حقيقة .
المهم في الموضوع انو المقال طرح موضوع لا يصب في مصلحة السودان ويخدم العصابة الحاكمة كثيرأ لأنه يشتت الانتباه ويصور القضية كأنها بين صراع اثني وجهوي بين القبائل السودانية بينما القضية هي استلاب بلد باكمله وبيعه بأبخس الأثمان بواسطة عمر البشير وعلي عثمان ومصطفي اسماعيل وعلي كرتي ووزير المعادن كمال عبداللطيف وغيرهم من القواديين …….
الكاتب غير موفق ونرجو منه عدم الاستمرار في الكتابة حتي لا يزيدنا الم وهنالك من القراء من ذكره بأن النظام اعتقل النساء في بيوت الاشباح. الصراع ليس بين من هو شجاع ومن هو الجبان ….المك نمر حقنا كلنا وكذلك التعايشي يا هو ده تاريخنا ونرجو من الكاتب ان يسهم في خدمة بلده وليس بذر الفرقة بين الناس…..
النك نمر المك تمر المك نمر لن تغير شىء ده خلاص ثبت شرعا شوف لك حاجة تانية
اسماعيل باشا لم يحضر للقضاء على السلطنة الزرقاء انما اتى لفتح السودان لاجل الذهب والعبيد
وانت يالسنارى اظنك من!!!
لا فض فوك والله كلامك زي الفل كل ما اسمع او اقرأ اسم هذا الرجل اشعر بالكسوف واخشى ان تكون قصته معروفة خارج السودان فتنسب للسودانيين بالتبعة صفات الجبن والخبث والهروب حقيقة هروب المك نمر هذا يشبه تماما هروب اللصوص وقطاع الطرق من ايدي العدالة ومن الخصوم حين يستشعرون قوتهم لكن المشكلة ليست في فردية هروب هذا الشخص او عملته الجبانة بل المشكلة في هؤلاء القوم اللذين اتخذوه راسا عليهم ثم ما زالوا يتبعونه هو يهرب بهذه الشكل الفضائحي وها هم اولاده يرددون اسمه ويبجلونه في منتهى الغشامة وعدم الحياء
يا اخ منصور السنارى متعك الله بالصحة والعافية وحقيقة المنى كلامك عن المك نمر- المك نمر كان يحبه شعبه فهو ابو القبيلة وليس حاكمها-وقد خاض المك نمر اكبر معركة ضد الاتراك فى نصوب قتل فيها الكثير من اجداى عليهم رحمة الله وتم اسر اكثر من ثمانية الاف من قبيلتى- فالمك نمر خاض اعتى الحروب ولكنه هزم فما ذنبه فى ذلك ؟عمل العليهو والنصر من عند الله-ولم يقل الحعليون ان المك تمر خانهم وخرب ديارهم فلماذا تقول انت هذا الكلام؟ثم ان الدفتردار قتل ستة عشر الف من قبيلة الحسانية فهل حارب الحسانية الدفتردار ليوقع بهم كل هذا القتل؟ثم ان ما قتلته التركية بالخازوق من الشعب السودانى اكثر بكثير مما قتله الدفتردار من الجعليين
وانت رمز شنو ياشاطر؟؟ومادام بتذكر الحقائق اكان تعرج على عبدالرحمن النجومى احد ابطال الجعليين لكن يبدو لى عندك عقده من الجعليين !!!
من يريد منع المقالات العنصرية للكاتب السناري او لغيره فاليوقع
في خانة الردود
أعتقد أنه يجب على الكتاب أن يتوجهوا بمقالاتهم عن السودان الذي يرزح تحت الفقر
والجهل والتخلف والفساد بواسطة أفسد نظام .. العصابة التي تحكم السودان الآن ساهمت
في نشر التفرقة بين أبناء الشعب السوداني بصورة لا مثيل لها ….هم يتعمدون ذلك
في اثارة الفتن عن طريق تسمية الطرق والكباري الرئيسية بأسماء شخصيات معينة
حصرا … الشخصيات التاريخية السياسية غالبا ما يختلف حولها الناس سلبا أو ايجابا ..
وتفاديا لهذا الاشكال كان يمكن تسمية الطرق والكباري بأسماء أمكنة أو شخصيات
دينية لا خلاف عليها كالشيخ فرح ود تكتوك الذي لم يجد حتى ولو سطر في كتب التاريخ .
يقول الرسول(ص) اتركوها فهي نتنة.
لكل منا جده وداره وشيخه وقبيلته تجمعنا لكي يكون لنا وطن واحدلا يفرق بينناونحترم بعدنا بعضًا (دارك داري . جدك جدي . شيخك شيخي ) لكي نكون من الامم المتقدمة اما هذا.
و اماان نتفكك الى 419 دوله لكل قبيله دولته. واني ارى الخيار الثاني من خلال المقال والتعليقات
يا عمر البشير ارقد قفا والله الحبة ما بتجيك كان السناري البليد دا قاعد
شوف بالله مقال واحد فرق الناس في راكوبة الشرفاء كيف
يا السناري والله لتسألن عن الفتنة اللتي احييتها .. لعنة الله تغشاك اينما حللت
ضربه بالكدوس فحرقه بنار الكدوس…….. في ارجل من كدا؟؟؟؟!!! ناس تانين كان بنزلوهم من الجبال ويقيدوهم بالسﻻسل وياخدوهم عبيد ابد الدهر. انت من ياتو كوم؟؟؟؟!!
لا يلام أحد على محبة اهلهولكن سوى الخليفة على ظلم فيه وود حبوبة بقية من ذكرتهم افعالهم ناتجة عن الحماقة
ولكن قل لى هل عندنا فقط المك نمر لماذا لهملت عبد الرحمن النجومى وهو احد افذاذ الابطال وينتمى لنفس القبيلة ولماذا اهملت بطل السودان الاول الامام المهدى ام هى القبلية المقيتة بل اهملت سلاطين الفور والعنج والسلطان بحر الدين وغيرهم كثر اسلوبك هذا لا يقود الى وحدة السودان بل تمزقه وانهياره ربما هذه امنيتك
أنا سمعت واحد باحث قال المك نمر من أصول (بجاوية) وقال حتي لمن نوي يكتل اسماعيل إتكلم مع جماعته بلغة الهدندوة وأساسا هنالك علاقات مصاهرة قديمة بين البجا وقبائل نهر النيل.. عشان كدا ياسناري إنت زعلت عدد لايستهان به من السودانيين.. خلاصة الموضوع إنو الكيزان عرفو ليكم تمام!!
لك التحية منصور..وهؤلاء هم من ل تاريخ لهم ملاوا اﻵفاق بالتاريخ المذور ..ود أم وزين ..لنبهاني
مقال أصاب كبد الحقيقة يالله شوف لينا الزبير (باشا ) يا سناري… لك الله ياسودان كل شيئ فيك معكوس
مك هارب جبان يلقب بالشجاعة
ناس بقاتلوا اخوانهم في الجنوب والغرب ويموتوا يقولوا عنهم شهداء
ناس حرامية بيأكلوا أموال الشعب بيقولوا عنهم اسلاميون اطهار
نكرر نداءنا بتغيير اسم شارع المك نمر وكبري المك نمر وجمعية المك نمر الى رموز وطنية شجاعةأخري خلاف هذا الجبان الهارب.
يا السنارى عافى منك تب لانك أصبت كبد الحقيقه و نخستهم و ذلك بشهادة كتابهم فمعظمهم من سلالة اللائى لم يقعن البحر لانهن لم يخفن من العار لذك إختلطت أنسابهم بالاتراك و هنالك مثل فى تراثهم (التركى ولا المتورك) فماذا يعنى هذا المثل؟ و أين تجده فى بقاع السودان؟
تعودنا بين الحين والاخر يطل علينا من يتغيأ عنصريته على صفحات حديقتنا الراكوبة ويجتمع القوم حوله وصدق من قال ان الانقاذ نجحت في زرع الفتن وفض الناس من المطالبة بالحريات وجرهم للتنابذ والتطاعن ورمي الاخرين بنبال الحقد والكراهية وامراض العنصرية . اقول لكاتب المقال هذه اول مرة انقر على عنوان مقال لك وليتني لم افعل وظللت اتجنب كتاباتك كسابق حالي معها والحق قيل لك من عقلاء القراء ان الوقت ليس لمثل هذا النبش واشعال الفتن ودس الدسائس الوقت لاتحادنا جميعا تحت اسم السودان الذي بفعل ابنائه تفكك وهزل وضمر واستعصت مشاكله عن الحل . يا اخي كل الرموز السودانية التي وردت في كتب التاريخ قديمه وحديثه بل حتى احدثه ارتكبت اخطاء مدمرة وبنسب متفاوته وتركت خلفها الناس في هذا الواقع الاليم يسيرون في المواكب الرئاسية ويهتفون بحياة القائد وهم جوعى وملهوفون على قطعة الخبز لهم ولابنائهم.. يذهب القائد في طريقه وتظل الاسئلة الحيرى بلا اجوبة والابتسامة البلهاء تتحول لوجوم وحسرة وانت اليوم بمقالك هذا تدلق الزيت على النار لتزيدها اوارا. ان مثل هذه المقالات المحبطة التي تنضح قذارة وعنصرية تصيب امل الشباب في الغد الافضل بطعنة في الخاصر تضطر صاحبها للانحناء اكثر ويؤلمني اكثر ان ارى من البعض من تلقفوا ما تقيأته من على الصفحة فتناطحوا لاجل الغزل والمباركة ودق الطبول وصياح الزغاريد ايذانا ببدء الحرب الحرب بين ابناء الوطن الواحد الذي تغنى فيه الشعراء وتغزلوا في جماله النابع من تنوع اعراقه وتعدد اثنياته واخيرا اقول لك سامحك الله وسامح من هتف لمقالك ارجو ان تكتب المفيد او لتصمت
واسفاى على شباب السودان واسفاى على مهتراتهم من خلال الردود واسفاى واسفاى , واسفاى على المقال واسفاى على الردود واسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاىواسفاى واسفاى واسفاى واسفاى , لوكان هذا مستوى تفكيرنا وردودنا سوف نظل فى تخلفنا حتى برث الله الارض وماعليها
الله يرحم الزبير باشا كان نوعك دا يا السناري بعرف ليهو
فى التاريخ الحديث لماذا لم تضف مالك عقار لمجموعة المك نمر فى هروبه من النيل الازرق الى جوبا وحتى اليوم وتمجدونه وهو رئيس الفجر الجديد .
الأخوة والأخوات قراء الراكوبة قارنوا بين هذا المقال ومقال الكاتب السناري لتعلموا
الى أين نحن سائرون بفضل هذه المقالات التي تدعو للبغضاء والتنافر بين أبناء الوطن
الواحد .. هذا هو المقال الثاني للكاتب الشاذلي وموضوعه : لوبي أولاد أم درمان
فاقرأوا وتمعنوا :
لوبي اولاد أمدرمان (2)
لوبي اولاد أمدرمان (2)
02-11-2013 10:59 PM
? كتبنا عن لوبي أبناء أمدرمان وكيفية سيطرته على وسائل الإتصال القومية والخاصة ، وتحدثنا عن محاولة خلق مُسلمات في دواخل عامة الشعب بأن الأمدرماني هو صفوة المجتمع والآخرون إما عاشقين لهم أو لاوجود لهم.
? وصلتني العديد من الرسائل مابين مؤيد ومعارض لما طرحت وأما المعارضين فإنقسموا قسم ناقش بتهذيب والآخر فضل أسلوب الشتائم وإزدراء الآخر وهو مايؤيد وجهة نظرنا في الاستعلاء الخاوي المبني على مجهول.
? والذين يعتقدون ان الإستعلاء على المدن الاخرى هو أمر من القومية بحسبان إنصهار القبائل في نسيجها وأخد طابع وحدانية الوجدان هم خاطئون. فالأمر لايعدو سوى كونه إستبدال استعلاء بآخر يقود الى الكراهية، وللأستدلال على الأمر نأخذ كرة القدم كنموذج لأنها تعبر بوضوح عن الوجدان الشعبي البسيط ، ولنأخذ العبرة من الكراهية العنيفة التي نمت بين مدينة القاهرة متمثلة فى الأهلى والزمالك وبقية المدن متمثلة في الأسماعيلي والمصري وهنا فى السودان كم من (علقة ) نالها الهلال والمريخ في مدينة عطبرة ومدينة شندي . وهو شعور ناتج من حنق تجاه مدينة نصبت نفسها على عرش المدن من دون وجه حق.
? كتبت منتقدا إستخدام الوسائل القومية فى بث ثقافة المدينة الفاضلة ، وياللمصادفة “الضارة ” فأثناء كتابتي هذا المقال وعلى قناة النيل الأزرق أحد الضيوف “المهابيل” يمجد في مدينة الوهم. ومن قبل كان هناك ترويج لبرنامج سيذاع الأسبوع القادم تحت عنوان ” أولاد العرضة” !!!!!
? الإناء الفارغ يحدث دوياً .
? لم أسمع يوما أحد أبناء الخرطوم أو الخرطوم بحري يصرخ قائلا” أنا ود الخرطوم” فالرقي والحضارة والأصالة تحدث عن نفسها وكذلك أبناء مدينة الجمال مدني وعروس الرمال وكسلا الجميلة ودارفور وسنار الحضارة وغيرها من المدن .
? على اللوبي الأمدرماني المتنفذ والمتمركز في وسائل الأعلام أن يعلم بأن الرسائل الدعائية الموجهة أثبتت فشلها علميا في تثبيت أو تغيير المفاهيم للمجتمع المعني وذلك بعد الحرب العالمية الثانية بل أثبتت الدراسات العلمية ظهور إنحراف كبير في الغايات المرادة أقرب الى أن تكون عكسية .
? أمدرمان مدينة أتخذت شكل المجتمع بعد الثورة المهدية وأذدهرت كمدينة في عهد الخليفة عبد الله التعايشي. وهي مدينة حديثة النشأة ليس لها إسهام في التاريخ السوداني القديم وتاريخها يبدأ فقط من المهدية ؟ ولذلك تجدني متسائلا عن أي عراقة وحضارة يتحدثون!!!
تفالة القول:-
? إذا طلبنا من مبدعي أمدرمان العودة الى ولاياتهم الأصلية التي تشربوا من بيئتها وشكلت وجدانهم فلن تجدوا من يحيي أمسياتكم سوى “عشة سكاسك” .
? أم در مدينة غير آمنة ، ومكتظة سكانيا ويكثر فيها حوادث النهب المسلح (بالسواطير والسكاكين ) وتعتبر المدينة الأكثر قذارة من بين المدن السودانية. وهي مدينة أصابها خلل في الدماغ لا أخذت من حداثة المدن ولا أحتفظت بهوية القرية
? لذلك تجد الأمدرماني الذي تفتح عليه أبواب الرزق لايتردد في شد الرحال الى الخرطوم.
? ولأن الأمدرماني بطبعه ” بسيط” تجد البعض يمارس عليهم دور “الأسياد والعبيد” وتجدهم غارقين في الخرافة والتمجيد الغبي .
? مدينة من زمن الجاهلية “سيدي وسيدك” .
? نطالب بعدد متساوي من أبناء المدن الأخرى في وسائل الأعلام القومية لوضع حد لهذا الوبي المتنفذ .
غاندى لخص لنا كل شىء ولم يترك لنا مجال للتعليق
للمشكله يا إخوتي المعلقين بالراكوبه انشغلتو بالدفاع عن المك نمر أو شتمه مع الاخ السناري . وراجعت كل التعليقات ولم ينتبه احدكم لعنوان المقال (( افصلو الشماليه 11 )) لذلك عنوان مقاله يشرح مضمونه وهو يكتب من اجل ذلك فاعذروه وادعو الجميع لمراجعة مقالاته العشره السابقه ليتبين لكم كم تفكيره أعرج . وبالمقابل أدعوكم لقراءة مقال كتبه محمود الكرنكي بالصحافة او اخر لحظه وأعيد نشره بالانتباهه قبل عام عنوانه تقريبا تجمع الجبهه الثوريه ساقط حساب – لكن يا جماعه الزول دا يكون حاقد علي الشماليه عشان مافيها ناس نزلوهم من الجبل .
واحد كاتب 18 مقال بعنوان الزغاوة أصل وفصل ومعروف ان الزغاوة تشاديين…. وواحد يشتم في المك نمر وباين من اسمو انو فلاتي والفلاته ما سودانيين….. يعني نخلي البلد دي همل للأجانب عشان يبرطعو زي ما عايزين!!؟؟؟
United States [جلابي] 02-11-2013 09:31 PM
يا أخ Gahzy ماتتحامل علي الجلابة شديد كدا لأنو إحتمال كبير يكونو أهلك فكما ذكر أحد المعلقين فسحنات الجلابة واضحة في الكثير من مناطق غرب السودان وحتي في الجنوب!!!!!!
ما غريب يكون هذا هو رد الجلابه فقد سبق ان قال عمر البشير لدفع الله الحاج يوسف عندما واجهه بحقائق جرائم الاغتصاب فى دارفور ان بقيتن فى جعلى ركب له غرباويه دا شرف ليها ولا اغتصاب!!!فهؤلاء المرضى شفاهم الله يفتخرون بجرائم الاعتداء الجنسى ظانين ان ذلك هو قمة الرجاله فكيف يتاتى لمثل هؤلاء الحديث عن الاسلام وزعم تحكيم كتاب الله هل هذه هى شريعتكم ياخيط القيطان ؟ ولااخفى سرا ان قلت لك انا شخصيا ليس سحنتى فقط تشبه الجلابه بل دماؤهم تسرى فى ولولا ان جدتى لم تجد المرأة التى تشلخ لكنت اليوم مشلخ سلم وذلك لترضية جدتنا الكبرى ام الحسين بت مصرى التى اسرت من المتمه واكرمها خليفة المهدى بان عقد قرانها لجد والدتى الذى كان ضمن جنود محمود ود احمد
التحية لك ايها الاغبش ، انصفت الرجال الابطال من سودان غازة والحقيقية أهلنا الجعليين مسوي لينا فلقة مخ بالمك نمر مك الجعليين ، اخرتها جري وفزيز ، وفي رأي كل تاريخ السودان محتاج مراجعة لوضع الامور التاريخية في نصابها الصحيح ،، وفيت وكفيت ،،
ركوبتنا دي ظليلة وماهلة وشايلة السودان كله بطيبة خاطر السودانيين …بالله سمحتم لهذا
العنصري الجاهل التسلل كيف ليفرق بين ابناء الوطن الواحد…ده صرف الناس عن الاهم.
** للإخوة بإدارة الراكوبة: كنت قد أرسلت تعليقي بالأمس ولم ينشر, قد تكون هناك مشكلة تقنية, على كل فإني أعيد إرساله راجية نشره, وأتوقع أيضآ مراجعة أدق من جانبكم لهكذا مقالات في المستقبل تحمل معاني هادمة ونفسيات مريضة..مع كامل إحترامي لجهودكم في تثقيف وخدمة الراكوباب والوطن عمومآ.. وفي ميزان حسناتكم بعون الله **
أستاذ منصور, مع الإحترام, ولكنك شخص مريض محتاج مراجعة الطبيب, شفاك الله وأمثالك !
شيئان واضحان في مقالك :
* عقدة الدونية والإحساس بالنقص لأنك لا تنتمي لقبيلة الجعليين وللشمال عمومآ وبدأتها من عنوانك “افصلوا الشمالية” ! فاعلم أن ليس بيد أحد تحديد لونه وعرقه, هذا أمر الخالق وكل أمره خير .
* قرفة باينة من الرئيس ونايبه “جعلي وشايقي” زادت من كرهك لأبناء الشمال! كلنا متظلمين من حكم الإنقاذ الفاسد, ولا يعني إن رأيت جعلي ظالم فكل قبيلته كذلك, أصغر أطفالي يعلم أن الصالح والطالح بكل قبيلة وكل مدينة وكل شارع, وأن الحياة قائمة على الخير والشر, وإلا فما شعورك تجاه قريبك أحمد هارون يد البشير اليمنى ورجل الإبادات الجماعية لأهله في دارفور ؟!
أما بخصوص البطل المك نمر, و “حريق المك في قلب الدخيل” فإن قلمي يتواضع للكتابة عنه وعن كل أبطال بلادي, ولكني أقول :-
* هناك روايتان: أن المك نمر رد إهانة الكدوس في وقتها, وهذه بطولة, أو أنه أجل الرد إلى المساء بدعوته للباشا, وهذه حكمة,, وفي كل خير. إذ ليس المغزى أن تحارب وأنت ضعيف بل أن تجهز نفسك لمواجهة العدو, وإلا لماذا لم تقف أمام لص كافوري وتعارضه وجهآ لوجه بل اكتفيت باللجؤ في بريطانيا وليتك تعارض معنا بالكيبورد, ولكنك تبث عقدآ وفتنآ, سامحك الله !
* حريق المك نمر للباشا حذق وذكاء وبطولة, إذ لم يكن يسهل مواجهة جيش الباشا المتطور بأسلحة أهلنا التقليدية فلجأ المك لهذه الحيلة, واعلم أن الحرب خدعة .
* كان من الطبيعي أن يختفي المك نمر من أعين الأعداء بعد أن أصابهم في مقتل, وأصغر عسكري سيؤكد لك أنه يؤمن نفسه بعد ضرب العدو, وإلا ما بقي أحد بعد حرب الجنوب ليحرس البلد اليوم !
* من أدب الكتابة عن الأبطال, ذكرهم بالخير, فقد ناضلوا لنرتاح وماتوا لنعيش ! وإذا أردت مقارنة بعضهم البعض – مع إني أول مرة أسمع بمقارنة البطولات, لعلك ابتدعتها لشئ في نفسك , فيجب أن تتم بأسلوب صحي ولائق .
وختامآ, نحن أولاد وبنات دار جعل نسبنا ما بتفاخر بو, نحن هنية الولد البنتعاشر بو, نحن الموت ندورو اليوم ونتباشر بو !! تقول المك جرى و رمز للخزي والجبن ؟ عمومآ نحن لا نتضايق من أمثالك أبدآ لأننا نعلم أن كوننا جعليين فهذه نعمة وأن كل ذي نعمة محسود, كفانا الله شر الحاسدين, آمين
وأرجو أن يتسع صدرك حين تكتمل عمارتي تحت التشييد بشارع المك نمر وعليها لافتة ” مركز المك نمر للتسوق ” تمجيدآ لإسم المك النمر..فخر الجعليين
الغريبه اليوم بالصدفه استمعت لتسجيل منتشر بالبلوتث في الموبايلات منسوب لوالي القضارف السابق بعنوان كرم الله يسئ الجعليين . أيضاً يتحدث عن المك نمر . ويسئ له . البلد. دي ماشه
علي وين ما معروف .
تجد في التراث الثقافي البجاوي(وبالذات في الشعر والموسيقي)بطولات خرافية لمقاتلين واجهوا التركية,فرادي وجماعات.فيما يماثل ما ندعيه المقاومة الشعبية…وهنالك اكثر من مائة اسير بجاوي قتلهم الاتراك في الخرطوم فقط
السلطان عجبنا جرد له الانجليز قوة لم تجهز لاحد في السودان بكل انواع الاسلحة والمدافع المختلفة وظل يقاتلهم لعامين متواصلين وعندما تمت محاصرته واشتد القتل والموت بسبب المجاعة، لعدم التمكن من الزراعة لعامين متتابعين، اختار السلطان عجبنا، تسلم نفسه طواعية، واختار الموت رميا بالرصاص بدلا عن الشنق، معتبرا الشنق لقتل الكلاب. وقتل من الانجليز، قوات وضباط ما قتل ،بل ان بنته مندي قاتلت بالسيف، وهي تحمل ابنها على ظهرها، قتال الابطال حتى لفظ انفاسه ،ورغم ذلك لا يذكرون في تاريخ السودان الا عرضا وكانهم من كوكب اخر وهذا هو حال السودان كل اموره معكوسة .
ربما ارادت عشيرة هؤلاء الجبناء الانتقام من اهل السودان على خلفية هذه الوقائع التاريخية المخزية كنوع من الاسقاط النفسي اللا ارادي، وكذلك يفعلون ….؟!
تحيه ليكم ياشباب كفيتم والله يخليكم نحنا المعانين من العقده والعرق الما معروف هو عرق منو
نعم نعم تاريخ السودان كتب و درس لنا بصورة ان لم تكن زائفة فهى كاذبة ناقصة
اؤمن تماما ان دور جمعية اللواء الابيض هو الدور الحقيقى فى محاربة الاستعمار
و هو دور مجهول و تم تجاهله من قبل المؤرخين السودانيين
و قد سألت احد المؤرخيين و هو مدير جامعة حاليا عن هذا التجاهل قبل عدة سنوات فقال انه توجد رسالة ماجستير و احدة فقط عن جمعية اللواء الابيض
علما ان الانجليز لم يخرجوا من بلد و سلموا الحكم لمن حاربهم
انظر اليمن الجنوبى و زمبابوى مثلا
الاخ منصور حديثك عن المك نمر مدعوم ببعض المراجع لكن اعيب عليك تبسيط قصة عبد الله ود الحسن واختزالها فى رفس ابرفاس لود الحسن والذى لم يحدث اصلاً والقصة اكبر من كدة بكتير وكمان فيها لبس وغموض وقد تداخلت مع قصة محمد ادم البرقاوى. توجد مصادر حية للحدث وقد خلدته شاعرة شعبية (حكامة) ومطلع ما قالت يا ابرفاس حكمك فى سنجة ما بتحول جفلو المشايخة والحويرص شال الاول. القصة مثيرة وذات شجون واختزالها مخل.
اما عن الذى قدم الخمر والنساء فهو بالبلدى قواد.
يا السناري اللي من الفاشر -الإشارة هنا فقط للأسماء والجغرافيا- أيه اللي جاب حلفا للجيلي – معليش أنا ما تابعت كل مقالاتك عن أفصلوا الشمالية- هل النوبيين ضمن الاوليقاركية الشمالية، كما تسميها”يعني شنو بالمناسبة”، يا أخوي ديل مهمشين أكثر بكثير من دارفور.
واه اسفاه علي ابناء وطني
واه اسفاه علي شباب الغد
واه اسفاه عليكم يا من تحملون البغض لبعضكم
هل هذا شكل نقاش بين ابناء الوطن
موضوع يحمل في طياته صفحات مزقها التاريخ وتم اقططاف
العبره المهمه منها فقط
وردود تشعرني كاني اعيش بين دولتين احتدم بينهما القتال
لو كان داخل الراكوبه هنا ساحه قتال بين المتفقين علي
تسلط الكيزان ومختلفين في قيمهم الاساسيه لما المعارضه اصلا
احزنتموني
وجعلتم الدمع يحرق عزتي
يا اخونا دعونا من الماضي …… وخلونا في الحاضر…. الكيزان خربوا السودان … واعلوا النعرات الطائفية والقومية …. والعصبية…. ( كلكم لآدم …. آدم من تراب….)…. واحفظوا قيمة… المواطن البسيط…. ما ذنب البريء…. ان تشتمه…. لانه بلا…. خيار من:
من قبيلة معينة…..
من منطقة معينة….
من لون معين………
من سحنة معينة………….
من يستطيع ان يحدد هويته ….لغته…. امه …..ابيه….من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مالكم………….كيف تحكمون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلونا في الهدف الاساسي…….. اسقاط اساس البلاء….عصابة الانجاس … بما فيها من ….شرق وشمال وغرب………. الخ
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
الا ان عصابة الارجاس الانجاس الى زوال……..
نحن ضد العنصرية والجهوية ونحترم جميع أهلنا في السودان بما فيهم اهلنا في شمال السودان الذين نكن لهم التقدير والإحترام وهم بيننا في نيالا البحير أهل وأصدقاء وأصهار.
لكن يا أهلي الجعليين ما رأيكم في عنصرية أبنكم الطيب مصطفي وتجنييه علي أهل الهامش؟ وانتم تعلمون أن دوافعه ليست مصلحة السودان وإنما التكريس للقبلية والجهوية بشكل قبيح في القرن الحادي والعشرين.
منهج الطيب مصطفي وآخرون مثله وممارسات أبنائكم العنصرية في حزب المؤتمر الوطني سوف تبعث ألف سناري يكتبون بهذه الطريقة.
اللهم أختص لنا حكامنا بقدر قامة السودان وأهله الطيبيين.
المقال ابداع فى اظهار حقيقة الجعليين .اناشخصيا درست تاريخ السودان المزور لكننى احتقره الآن واعلن كامل احترامى وتقديرى للقبائل الاصليه اللى هم النوبه ،الجنوبيين والفونج وعلى مدعى العروبه و مش عارف سلاله فلان و فرتكان التعايش مع الواقع اوالذهاب موطن اسيادهم
افتكر انو الحل وموجود وهو (1) كل ناس منطقة في اطار السودان الفيدرالي يسمو شوارعهم وكباريهم باسماء عظماءهم واعتقد انو الخرطوم تتبع لي ناس البحر من حقهم حفظ هويتهم واساطيرهم بالطريقة البتعجبم مااعتقد انو في اسم شارع المك نمر في الفاشر ولا نيالا ولا كادوقلي سمو اسماءكم هناك واحفظو هويتكم
(2) يسمح القانون لاي ولاية اضافة باب خاصة بها في المنهج مثلا كتاب تاريخ الصف السابع به سته ابواب تضيف الولاية باب سابع يتحدث عن تاريخها ويتحدث الزغازة والفور والمساليت عن تاريخم وملوكم مثحل الملك ابراهيم سليمان الملقب بابراهيم قرض الذي اغفلته واغفله التاريخ كما يتاح للشمالية ان تكتب تاريخها الخاص مثل سعداب اب دبوس والملك عرمان هم افضل من المك نمر
فى الحقيقة كل الاشادة بالكاتب النحرير ومعلوماته وتحليلاته القيمة فى ثنايا مقالك ذكرت ان مواجهة الشايقية مع الغزو قد اضرتهم حداثة فى مواجهة بداوة فى السلاح كنموذج
المك نمر اجتهد وقتل من غزى وطنه ولايضرالنمر اذا احتفى به اهله
كنت وانا طالب اتعجب من من مقررات التربية الاسلامية والتى اسات الى الصحابة خذ مثالا ذو النورين سيدنا عثمان بن عفان داعم جيوش مهد الاسلام
المنهج او التاريخ عموما شفاهى وظلم بعض القبائل
انظر الى المك نمر بعين عصره الذى اطاح بالترك بمكر ودهاء كما كان يفعل كافور الاخشيدى
تشكر يا منصور ههههه الليلة مرقت لينا الخلخول وراس الغول قلت لينا المك جرى والشايقية لبسوا الرحاطة واللسان أطول من النخلة ؟؟؟ اللهم أقطع لسان كل ظالم يا رب …
بصراحة ألمك نمر بالغ دي العنجيهية الفارقة معقولة بس تحرق بني ادمين وتجر الويل لقبيلتك كلها وتهرب دا عقل شنو دا. كان صبر كان خير ليو.
المصريين جبارين الله ما يسلطهم فينا
المهديه اجرام و قتل و ارهابيه
خليفة المهدي هو الخزي و الجبن الهارب الي ام دبيكرات
ضم الاستعمار دارفور لكي ينبت لنا امثالك من الحاقدين
شرعا الحرب خدعة وشرعا الحرب كر وفر خصوصا عند عدم التكافؤ مع العدو هذا هو رأي الشرع هل نتركه لمنطقك الغبي هذا الذي يقطر حقدا وحسدا منطقك منطق طقطاقات وحكامات فقط ليس الا لا يعنينا في شئ رأي أناس اغبياء ليس الا
الجعلين اشرف منك
ولو ماعرف نفسك راجع قص الزبير ود رحمه 😂😂😂