مالك عقار: على النظام وقف الابتزاز والإرهاب لقيادة نداء السودان.

ندعم دعوة الإضراب تضامنا مع المعتقلين.
وتصعيد مطالب الشعب وحقه في الضروريات.
يوما بعد يوم يتضح أن النظام أفلس من فار المسيد، ولا يستطيع تقديم ضروريات الحياة من طعام ووقود ودواء وسلام، علينا توحيد قوانا الحية لمنازلته في جولة جديدة في مدن وريف السودان.
إجتماع باريس وهيكلة نداء السودان غضت مضجع النظام، وهي خطوات ستدعم وحدة المعارضة للوصول إلى مركز موحد أو تنسيق بين كآفة قواها، وجذب الفئات التي هي خارج صفوف العمل المعارض الرسمي، نجاح إجتماع باريس جعل راس النظام يدخل ميدان المعركة بنفسه، إننا في قيادة الحركة الشعبية ونداء السودان:
1. ندعم وحدة كافة المعارضين للنظام.
2. نؤيد دعوة الإضراب لمدة يوم تضامنا مع المعتقلين، التي دعا لها بعض الناشطين، وندعو لتوسيعها والتنسيق بين مختلف المجموعات حتى وإن أدى ذلك الى الإتفاق على ترتيبات تشمل التوقيت وأماكنها في الداخل والخارج، ونعلن عن إستعداد المجلس القيادي للحركة الشعبية للإنضمام لهذه الدعوة، في المناطق المحررة وكافة مواقع تواجد أعضاءه وعلى رأسهم الرئيس ونائب الرئيس والأمين العام، وقادة وأعضاء الحركة الشعبية الآخرين.
3. الأزمة الحالية المتمثلةفي الوقود والخبز والدواء يجب أن ندعم حق شعبنا في المطالبة بالضروريات والحياة الكريمة وتصعيد العمل الجماهيري ضد النظام.
4. ندعو شعبنا والقوى السياسية والمجتمع المدني والمجتمعين الاقليمي والدولي لاسيما الاتحاد الإفريقي ووساطته لإدانة محاولات إبتزاز رأس النظام وإرهابه لقيادة نداء السودان ورئيسه الإمام الصادق المهدي، إن هذا يعني عمليا قتل اي فرصة للحوار، وإن النظام والذي فاجأته وحدة نداء السودان وأخذته على حين غرة يتخبط ويلجأ إلى البلطجة والإرهاب، بعد أن عجز عن تقديم أبسط واجباته في الخدمات، تفضحه صفوف الوقود الممتدة على مد البصر.
مالك عقار أير
نائب رئيس نداء السودان
رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان
الثالث من أبريل 2018م




… يردد (الصادق المهدي) هذه الأيام في مختلف أجهزة الإعلام : الدعوة للحوار مع النظام و تنشيط (خارطة الطريق) و أن الرئيس السوداني عمر البشير مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق (يحيى جامع) الذي قرر تيسير عملية إنتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا… وبدلا من ذلك إن الحكومة ترتِّب لطبخ ترشيح الرئيس السوداني المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية من جديد وقطع بأن تلك المحاولة بمثابة سيناريو إنتحاري سيضع البلاد أمام أزمات جديدة مشدداً على أن المناخ في السودان يوحي بحدوث إنتفاضة ثالثة تقود لإسقاط النظام... صرح السيد الصادق بكلمات بهذا المعنى عدة مرات في الآونة الأخيرة و آخرها يوم 25/03/2018م في مؤتمر صفحي نظمه له معهد دولي في لندن ذو إرتباطات إستعمارية مشبوه وكل هذا الضجيج و الترويج الإعلامي لمقولات الصادق التي تثير المزيد من الغبار من أجل التغطية على صوت و حجب الرؤية عن الإحتجاجات الغاضبة المتفرقة في يناير الماضي التي يتخوف منها الصادق والغرب أن تتحول لإنتفاضة شعبية تسقط النظام الفاسد… فما هي الرسالة التي يريد إيصالها و لمن يرسلها؟ بالنظر لمواقف وتاريخ الصادق القريب و البعيد من الصراع بين الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي تسبب هو نفسه في نجاح إنقلابها على السلطة الديمقراطية وإستلام السلطة بالقوة… و بالنظر لطبيعة إرتباط السيد الصادق بتحالف قوى الإستعمار العالمية و طبقة الرجعية العربية وجناحها العسكري الديكتاتوري الحاكم و سعيه المستمر لطرح نفسه كبديل وزعيم وممثل لهذه القوى داخل السودان يرسل لهم رسالة هامة محتواها: (إن أنصار الإصلاح والحوار مع النظام ممثلة في وثيقة باريس (خارطة الطريق) الدولية التي وقعته قوى (نداء السودان) مع النظام و بعض المليشيات المسلحة التي ترفع السلاح في وجه النظام خاصة تحالف الجبهة الثورية. و إن قوى الثورة والإنتفاضة لإسقاط النظام ممثلة في (حزب البعث و الشيوعيين والناصريين والجمهوريين والمؤتمر السوداني) كلهم تحت جناحي في قيادة (التجمع الوطني) فأنا رئيس وزراء سابق و والد عبدالرحمن المهدي مساعد الرئيس وأنا رئيس نداء السودان و رئيس الجبهة الثورية المسلحة ونحن عضو فاعل في التجمع الوطني وخيار الإنتفاضة ولي فضل كثير عليهم بتوفير دار حزب الأمة لهم لمزاولة أنشطتهم المعارضة و التواصل مع الشعب من خلاله إذن فأنا صاحب التسوية و الإنتفاضة فليس لديكم سواي!!!) فالصادق في لندن ينادي بالحوار مع النظام و إحياء خارطة الطريق و في الخرطوم يهدد النظام بالإنتفاضة كأنه ممسك بتلابيب الإنتفاضة يمكن أن يوقظها متى ما شاء و كأن حواره و مشاركته مع النظام هي مساومة سينقذ بها النظام من غضبة الشعب والسقوط وجاء رد النظام أكثر إبتزازا للصادق حيث وجه وكيل النيابة الأعلى معتصم عبد الله بتقييد دعاوي تحت المواد 21/ 25/ 26/ 50/ 51/ 53/ 63/ 66 من القانون الجنائي والمواد 5 و6 من قانون مكافحة الإرهاب على خلفية توقيع المهدي بوصفه رئيساً لحزب الأمة القومي المسجل مع الجبهة الثورية والحركات المسلحة المتمردة على إعلان دستوري وإصدار بيان ختامي يعلن عن التعامل والتنسيق المشترك لأجل إسقاط النظام بقوة السلاح بجانب تحريض المواطنين عبر وسائل التواصل الإجتماعي على الخروج على الدولة والتمرد عليها وإحداث الفوضى وعدم الإستقرار. مقابل إبتزاز الصادق للبشير بإنقاذ رأسه بحصانة الكرسي خوفا من مصير حسين حبري الرئيس التشادي السابق وشارلس تايلورسفاح ليبريا الأسبق بحجة الإستقرار و السلام نقول له إن السلام و الأمن و الإستقرار مفقود بسبب وجود النظام في السلطة و ليس العكس فبزواله تزول أسباب الحروب و عدم الإستقرار و لهذا فإن إلتفاف الشعب حول برنامج إسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي التقدمي وقيادته الوطنية هو طريق الخلاص الوطني)…
وإن النظام والذي فاجأته وحدة نداء السودان وأخذته على حين غرة يتخبط ويلجأ إلى البلطجة….. ياراجل م تخجل…والله انتو بطيخه ما تحركوها.
بيان في الصميم ندعوا كافة الشعب السوداني الحر المتطلع لديمقراطية حتى قواعد الاحزاب التي تعمل وتشارك النظام ونعلم ان جماهيرها وقواعدها تتململ من ممارسات قياداتها التي تقدم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة
ندعوا الالتفاف والسند والتنسيق مع قيادة نداء السودان لاسقاط نظام البشير
انته وهو مكنكشين فاسدين
مقسمين و منقسمين
لا تفيدون ولا تستفيدون
مالك عقار اصبح قريب من الدخول الى الخرطوم . بعد تودده الى المدعو الصادق المهدى انت صادق المهدي مختلفون اختلاف واضح مطالبك ليس مطالبه انت تقاتل من اجل حقوق شعوب مهضومين الحقوق من حكومات متعاقبة بمن فيهم الصادق ؟ الصادق يطالب باسقاط النظام بالعودة الى السلطة مجرد سقوط فى الخرطوم يسهرع الى الخرطوم مباشرا ضرب عرض الحائط بكل مطالبكم هنا ء الاختلاف ياجنرال مالك ابعد من الصادق واشباح الصادق اسرع فى درب حقوق الشعبي اليل الازرق وجبال النوبة واهل الهامش واسترداد الديمقراية فى السودان بدلا من التعاون الانتهازين
… يردد (الصادق المهدي) هذه الأيام في مختلف أجهزة الإعلام : الدعوة للحوار مع النظام و تنشيط (خارطة الطريق) و أن الرئيس السوداني عمر البشير مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق (يحيى جامع) الذي قرر تيسير عملية إنتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا… وبدلا من ذلك إن الحكومة ترتِّب لطبخ ترشيح الرئيس السوداني المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية من جديد وقطع بأن تلك المحاولة بمثابة سيناريو إنتحاري سيضع البلاد أمام أزمات جديدة مشدداً على أن المناخ في السودان يوحي بحدوث إنتفاضة ثالثة تقود لإسقاط النظام... صرح السيد الصادق بكلمات بهذا المعنى عدة مرات في الآونة الأخيرة و آخرها يوم 25/03/2018م في مؤتمر صفحي نظمه له معهد دولي في لندن ذو إرتباطات إستعمارية مشبوه وكل هذا الضجيج و الترويج الإعلامي لمقولات الصادق التي تثير المزيد من الغبار من أجل التغطية على صوت و حجب الرؤية عن الإحتجاجات الغاضبة المتفرقة في يناير الماضي التي يتخوف منها الصادق والغرب أن تتحول لإنتفاضة شعبية تسقط النظام الفاسد… فما هي الرسالة التي يريد إيصالها و لمن يرسلها؟ بالنظر لمواقف وتاريخ الصادق القريب و البعيد من الصراع بين الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي تسبب هو نفسه في نجاح إنقلابها على السلطة الديمقراطية وإستلام السلطة بالقوة… و بالنظر لطبيعة إرتباط السيد الصادق بتحالف قوى الإستعمار العالمية و طبقة الرجعية العربية وجناحها العسكري الديكتاتوري الحاكم و سعيه المستمر لطرح نفسه كبديل وزعيم وممثل لهذه القوى داخل السودان يرسل لهم رسالة هامة محتواها: (إن أنصار الإصلاح والحوار مع النظام ممثلة في وثيقة باريس (خارطة الطريق) الدولية التي وقعته قوى (نداء السودان) مع النظام و بعض المليشيات المسلحة التي ترفع السلاح في وجه النظام خاصة تحالف الجبهة الثورية. و إن قوى الثورة والإنتفاضة لإسقاط النظام ممثلة في (حزب البعث و الشيوعيين والناصريين والجمهوريين والمؤتمر السوداني) كلهم تحت جناحي في قيادة (التجمع الوطني) فأنا رئيس وزراء سابق و والد عبدالرحمن المهدي مساعد الرئيس وأنا رئيس نداء السودان و رئيس الجبهة الثورية المسلحة ونحن عضو فاعل في التجمع الوطني وخيار الإنتفاضة ولي فضل كثير عليهم بتوفير دار حزب الأمة لهم لمزاولة أنشطتهم المعارضة و التواصل مع الشعب من خلاله إذن فأنا صاحب التسوية و الإنتفاضة فليس لديكم سواي!!!) فالصادق في لندن ينادي بالحوار مع النظام و إحياء خارطة الطريق و في الخرطوم يهدد النظام بالإنتفاضة كأنه ممسك بتلابيب الإنتفاضة يمكن أن يوقظها متى ما شاء و كأن حواره و مشاركته مع النظام هي مساومة سينقذ بها النظام من غضبة الشعب والسقوط وجاء رد النظام أكثر إبتزازا للصادق حيث وجه وكيل النيابة الأعلى معتصم عبد الله بتقييد دعاوي تحت المواد 21/ 25/ 26/ 50/ 51/ 53/ 63/ 66 من القانون الجنائي والمواد 5 و6 من قانون مكافحة الإرهاب على خلفية توقيع المهدي بوصفه رئيساً لحزب الأمة القومي المسجل مع الجبهة الثورية والحركات المسلحة المتمردة على إعلان دستوري وإصدار بيان ختامي يعلن عن التعامل والتنسيق المشترك لأجل إسقاط النظام بقوة السلاح بجانب تحريض المواطنين عبر وسائل التواصل الإجتماعي على الخروج على الدولة والتمرد عليها وإحداث الفوضى وعدم الإستقرار. مقابل إبتزاز الصادق للبشير بإنقاذ رأسه بحصانة الكرسي خوفا من مصير حسين حبري الرئيس التشادي السابق وشارلس تايلورسفاح ليبريا الأسبق بحجة الإستقرار و السلام نقول له إن السلام و الأمن و الإستقرار مفقود بسبب وجود النظام في السلطة و ليس العكس فبزواله تزول أسباب الحروب و عدم الإستقرار و لهذا فإن إلتفاف الشعب حول برنامج إسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي التقدمي وقيادته الوطنية هو طريق الخلاص الوطني)…
وإن النظام والذي فاجأته وحدة نداء السودان وأخذته على حين غرة يتخبط ويلجأ إلى البلطجة….. ياراجل م تخجل…والله انتو بطيخه ما تحركوها.
بيان في الصميم ندعوا كافة الشعب السوداني الحر المتطلع لديمقراطية حتى قواعد الاحزاب التي تعمل وتشارك النظام ونعلم ان جماهيرها وقواعدها تتململ من ممارسات قياداتها التي تقدم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة
ندعوا الالتفاف والسند والتنسيق مع قيادة نداء السودان لاسقاط نظام البشير
انته وهو مكنكشين فاسدين
مقسمين و منقسمين
لا تفيدون ولا تستفيدون
مالك عقار اصبح قريب من الدخول الى الخرطوم . بعد تودده الى المدعو الصادق المهدى انت صادق المهدي مختلفون اختلاف واضح مطالبك ليس مطالبه انت تقاتل من اجل حقوق شعوب مهضومين الحقوق من حكومات متعاقبة بمن فيهم الصادق ؟ الصادق يطالب باسقاط النظام بالعودة الى السلطة مجرد سقوط فى الخرطوم يسهرع الى الخرطوم مباشرا ضرب عرض الحائط بكل مطالبكم هنا ء الاختلاف ياجنرال مالك ابعد من الصادق واشباح الصادق اسرع فى درب حقوق الشعبي اليل الازرق وجبال النوبة واهل الهامش واسترداد الديمقراية فى السودان بدلا من التعاون الانتهازين