أخبار السودان
كتلة برلمانية تحذِّر من استخدام شعار محاربة الفساد لتصفية الخصومة السياسية

وصف رئيس كتلة النواب المستقليين بالبرلمان أبو القاسم برطم إعتراف رئيس الجمهورية في خطابه أمام الهيئة التشريعية القومية بالخطوة الإيجابية مطالباً بمحاربة الفساد بلا هوادة وبلا استثناء .وحذر أبو القاسم برطم في مقابلة مع راديو دبنقا من استخدام شعار محاربة الفساد للتصفيات السياسية . وقال إن آليات محاربة الفساد مثل قانون الثراء الحرام ،ومن أين لك هذا ، متوفرة منذ عشرات السنين دون تطبيقها وتفعيلها وأوضح إن رئيس الجمهورية أعلن في وقت سابق انشاء مفوضية لمحاربة الفساد ولكنها لم تباشر عملها حتى الآن .
راديو دبنقا
نعم فسوف يرد كيدهم في نحورهم قريبا و اتمني ان تسود بينهم الشحناء والبغضاء حتي تشتعل اوار نارهم بينهم و يا حرقوا هم انفسهم بعضهم البعض او حرقوا السودان فالحالتين سعيد شعبنا
قولة أو دعاء
اله يجعل كيدهم في نحورهم كدعوة مظاليم لا تخيب كلهم يعملو حسابهم وعلي راسهم فقهاء الشيطان الذي لم يتجاسروا للكلام عن الفساد الا بعد أن نطق واعترف به البشير
( انهم يكيدون كيدا واكيد كيدا)
السؤال المحير الزمن الفات علي الملأ قالوا العارف فساد يثبته والآن يتكلمون عن الفساد لماذا سكتم 30 سنه عن موضوع الفساد
… رئيس نواب المؤتمرالوطني بالبرلمان: كنا نكره الحديث عن الفساد ولكن البشير أطلق لنا العنان… البشير لن يطلق العنان للحديث فقط عن محاربة الفساد و تفعيل قانون من أين لك هذا لولا ضمن وسيلة لحماية فساده و فساد زوجاته أخوانه و أولادهم ومن المقربين حوله ستثبت الأيام القادمة من سيحاكم ومن سينفذ الحكم و ستقل نسب المحاكمة و التنفيذ كلما إرتقينا إلى أعلى سلم القرب من دائرة الرئيس و أسرته هذا هو سر محاربة الفساد لدى نظام البشير!!! والحديث عن الفساد ومحاربته الآن بعد أكثر من 29 عاما هي خطوة تأخرت كثيراً حتى أصبح الفساد – بإعتراف النظام نفسه – نشاط ضخم تديره شبكات من العصابات منتظمة ومترابطة كما أنها تغلغلت حتى داخل النظام المصرفي والشركات الحكومية. ومحاربة البشير للفساد ماهي إلا تصفية حسابات داخلية بين مراكز القوى المتصارعة في قيادة المؤتمرالوطني على مصير البشير وإنتخابات 2020م.
نعم فسوف يرد كيدهم في نحورهم قريبا و اتمني ان تسود بينهم الشحناء والبغضاء حتي تشتعل اوار نارهم بينهم و يا حرقوا هم انفسهم بعضهم البعض او حرقوا السودان فالحالتين سعيد شعبنا
قولة أو دعاء
اله يجعل كيدهم في نحورهم كدعوة مظاليم لا تخيب كلهم يعملو حسابهم وعلي راسهم فقهاء الشيطان الذي لم يتجاسروا للكلام عن الفساد الا بعد أن نطق واعترف به البشير
( انهم يكيدون كيدا واكيد كيدا)
السؤال المحير الزمن الفات علي الملأ قالوا العارف فساد يثبته والآن يتكلمون عن الفساد لماذا سكتم 30 سنه عن موضوع الفساد
… رئيس نواب المؤتمرالوطني بالبرلمان: كنا نكره الحديث عن الفساد ولكن البشير أطلق لنا العنان… البشير لن يطلق العنان للحديث فقط عن محاربة الفساد و تفعيل قانون من أين لك هذا لولا ضمن وسيلة لحماية فساده و فساد زوجاته أخوانه و أولادهم ومن المقربين حوله ستثبت الأيام القادمة من سيحاكم ومن سينفذ الحكم و ستقل نسب المحاكمة و التنفيذ كلما إرتقينا إلى أعلى سلم القرب من دائرة الرئيس و أسرته هذا هو سر محاربة الفساد لدى نظام البشير!!! والحديث عن الفساد ومحاربته الآن بعد أكثر من 29 عاما هي خطوة تأخرت كثيراً حتى أصبح الفساد – بإعتراف النظام نفسه – نشاط ضخم تديره شبكات من العصابات منتظمة ومترابطة كما أنها تغلغلت حتى داخل النظام المصرفي والشركات الحكومية. ومحاربة البشير للفساد ماهي إلا تصفية حسابات داخلية بين مراكز القوى المتصارعة في قيادة المؤتمرالوطني على مصير البشير وإنتخابات 2020م.