وزارة المالية تخطط لبيع صكوك دولية بقيمة مليار دولار

صكوك بقيمه مليار دولار ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وااااى بطنى

عاوزين اجانب يشتروا صكوك سودانية؟ الا تشتروها
انتو غايتو او تكون حيلة عاوزين ترجعوا بيها
القروش الطفشتوها برة البلد نظام تحلل وكده
اصلو البلد فلست على الاخر

و ضمان الصكوك شنو؟ إمكن الشعب السوداني الفضل!!

شهامة من إحتيال محلي إلى إحتيال دولي بالدولار! كم أنتم خطرين يا تجار الدين! ههه

كلنا يعرف أن الصكوك الإسلامية الخدراء عالية القيمة وكاملة الدسم و يسيل لها لعاب المستثمرين الأجانب و الكفار الحلبة ، لذا يتوجب الحذر منهم و عمل قوانين تدغس المستثمرين الفارات و تاكل قروشهم من خلال البنوك الإسلامية الغبشاء الحنيفة

الراجل ده خلاص قنع من الودائع قبل علي الصكوك ..
يعني الاسطوانة الجديدة صكووووك

الركابي بقي زى التهامي بتاع المغتربين
الركابي يقول ليك صكوك دوليه بمليارات الدولارات
والتهامي يقول ليك حوافز للمغتربين وتسليمهم تحويلاتهم في السودان بنفس العمله
يعني اللي يحول دولار يسلموهوا دولار واللي يحول استرليني والا يورو والا ين والا
ريال والا اى عمله هايستلما هي ذاتا في السودان.

التهامي الملمع عرف انو المغتربين اولاد الهرمه ناقشينو وكاشفينو وقرروا
يبلوها ويشرب مويتا زى ماطلب منهم الحمار بشه سكت وقطم وبقي يتوارى من
الناس والموظفين في جهازه خجلا من خيبتهو وهسع بفكر في وهمه وكضبه تانيه
ممكن تجيب روسين المغتربين اولاد الهرمه.

طلع لينا الحمار الحرامي الركابي بقصة انو ممكن الحكومه تصدر صكوك وسندات
دوليه بمليارات الدولارات ويتصدى للموضوع هذه الايام بمنتهي الهمه والنشاط
ليوهم الناس انها من بنات أفكاره رغم انو اى زول عارف انو خبراته وامكاناته
تماما مثل خبرات وامكانات الحمار اللي سبقه وزير المال الحرامي بدر الدين محمود.

الفكره بتاعة اصدار صكوك دوليه اللي أكيد سمعا الحمار الركابي من أحد الخبراء
والعلماء السودانيين هي فكره جيده مفادها الاستدانه من الخارج مقابل صكوك وسندات
سياديه سودانيه يعني مزيد من الديون علي عاتق الشعب والاجيال القادمه.

فات علي الحمار الركابي انو السودان مصنف عالميا علي انها بؤره من بؤر الفساد
وعدم الشفافيه علي مستوى العالم وترتيبه علي قائمة الدول الاشد خطوره للمستثمرين
برضو علي مستوى العالم يبقي منو المغامر الغبي الممكن يشترى صكوك الركابي مهما قدم
له من ضمانات.

الكيزان وباقي الاسلامويين اولادالابالسه اولاد الحرام ممكن الفكره بتاعة اصدار صكوك دوليه
تكون فكرتهم هم ذاتم لكي يتمكنوا من شراء تلك الصكوك من خلال واجهاتهم وكياناتهم الاقتصاديه
الكثيره والمتعدده والتي تأخذ الشكل الاجنبي الآن والتي كونوها بأموالنا المنهوبه فيتقدمون
من خلالها لشراء كل الصكوك بمجرد ان يعلن عن طرحها الحمار الركابي وبي كده يكونوا اشتروا السودان
عديييييييييل بقروش الشعب المنهوبه والضمانات التي ستقدم لهم هي ماتبقي من اصول وامكانات البلد.

سرطان الاستعمار الكيزاني لافكاك منه ابدا الا باجتثاثه بشكل نهائي من كل سنتيمتر من اراضي السودان
حتي يتعافي هذا الوطن العليل مهما كانت التضحيات .