السودان ومصر يقتربان من الربط الكهربائي.. وتوقعات بفتور وشيك في علاقة الخرطوم وأديس أبابا

تواثقت الخرطوم والقاهرة على ضرورة إكمال إجراءات الربط الكهربائي بين البلدين، واتفقتا على ضرورة عقد الجلسات الفنية اللازمة لتفعيل ذلك خلال الفترة المقبلة.
وأوصى اجتماع وزير الموارد المائية والري والكهرباء معتز موسى مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر الدكتور محمد شاكر بالخرطوم، بتعزيز سبل التعاون في مجال الربط الكهربائي والطاقة المتجددة.
وأشار البيان المشترك الذي أعقب الاجتماع إلى أن المباحثات تركزت حول سبل التعاون في مجال الربط الكهربائي والطاقة المتجددة .
ولفت البيان الى ان الجانبين استعرضا مختلف التطورات في البنية التحتية ذات الصلة بالإنتاج الكهربائي والطاقة المتجددة وتبادل الخبرات وبرامج التدريب للكوادر السودانية.
وأكد الوزيران ? بحسب البيان ? على ضرورة استكمال إجراءات الربط الكهربائي واستعداد الطرفين للانتهاء من الإجراءات اللازمة لذلك خلال الفترة المقبلة، واتفقا على عقد الجلسات الفنية اللازمة لتفعيل ذلك.
وتبرز مخاوف أن تقود الخطوة إلى احداث جفوة بين الخرطوم واديس ابابا ذوي المواقف المتطابقة حول سد النهضة.
وتعارض القاهرة قيام السد الاثيوبي باعتباره مهدد لأمنها المائي.
وانهارت يوم الجمعة جولة مفاوضات جديدة بين الدول الثلاثة حول السد النهضة بالخرطوم.
المصريين يستخدمون سياسة الضغط المستمر والإرهاق التفاوضى لإنتزاع ما يريدونه من السودان وحرمانه من حقوقه المشروعة ويظل السودان هو الأضعف بين الدول الثلاثة، وقد صرح وكيل وزارة الزراعة المصرية الأسبوع الماضى أن السودان يجب أن يتوقف عن تخطيط مشاريعه الزراعية بالإعتماد على مياه النيل وأن يكتفى بمياه الأمطار والمياه الجوفية فقط وهذا يؤكد تحليل سابق لدكتور سلمان بأن هدف المصريين الآن الإستيلاء على كل نصيب السودان من مياه النيل بل يحاولون الآن جر الأمريكان للوقوف بجانبهم ضد السودان تحديدا وذلك ليس ببعيد مع نظام المؤتمر الوطنى ووزراء الغفلة الذين ينساقون خلف المصريين مثل الضأن ضاربين عرض الحائط بمصالح السودان مع أقرب دولة لدينا وهى أثيوبيا.
يجب أن تكون هناك آلية تهدف لمنع أي وزير من عقد إتفاقية مع مصر إلا بموافقة مجلس الوزراء والبرلمان ويكفى من خسرناه في وادى حلفا وإتفاقية مياه النيل الظالمة لكن ماذا نغعل مع هؤلاء الهبنقات.
ما عايزين أي ربط كهربائي مع مصر
و ما شفنا منهم خير قبل كده، شنو اللي يخلينا نتوقع أي شيء مغاير ؟
مصر وكيزان في غضب إلهي أكثر من كده ؟
ايه يعنى الربط الكهربائى – فى ربط كهربائى بين السودان واثيوبيا منذ عدة سنوات . السودانيين مايتشوطرو على الفاضى – اثيوبيا الان فى وضع غير محتاجة ليس للسودان ولا مصر . السد واتبنى – اذا عايزين تهدموه انتو الخسرانين .
حلايب وين يا عائب
كل ما نخشان ان ينخدع الجانب السوداني بالكلام المعسول من المصريين وتتباعد المسافة مع الاثيوبيين
والمؤمن لا يلدعغ من الجحر مرتين فالمصريين مجربين لدينا من قبل في السد العالي المبني علي ارض سودانية واعراق مدينة باكمالها ولم نلتلق شيء من المصريين غير معسول الكلام بل انهم احتلوا ارضنا (حلايب ) عليه علي الجانب السوداني المفاوض ان لا ينخدع بالجانب المصري
واضح أن الموضوع عبارة عن كلام فارغ من أوله إلى آخره للآتي:
1/ مصر أخلت باتفاق مبرم بين عبد الناصر والفريق إبراهيم عبود لقيام السد العالي ، إذ التزمت مصر بالربط الكهربائي مع السودان مقابل تهجير سكان حلفا ، وطبعاً مصر أخلت بالاتفاق ، فمسألة الربط الكهربائي يفترض أن تتم في 1961 ولم تتم إلى الآن ، هل تعتقدون أنه يمكن أن يتم الآن بعد خمسين سنة من التهرُّب ، وهل لمصر فائض كهرباء حتى تمده للسودان؟
2/ سد النهضة عملياً تمَّ بناؤه ولا يمكن ايقاف البناء عند هذه النقطة التي قاربت نهاية تشييد جسم السد .
3/ الاستثماؤ في سد النهضة شاركت فيه جهات وحكومات وبيوتات تجارية عالمية أكبر بكثير من مصر ومن السودان ، ولا تهمها مصلحة مصر في شيء ، ومنها حلفاء لمصر نفسها ( دول الخليج ) والبنك الدولي والبنك الأفريقي والبنك العربي للتنمية .
3/ إذن الموضوع ما هو إلا فبركات إعلامية ليس أكثر ولا اقل ويكذِّبه الواقع ، إذ أن أثيوبيا الآن وقبل أن تكمل بناء السد قامت بالربط الكهربائي مع السودان . فالحكومة السودانية تخدع المصرية ، والمصرية تخدع الشعب المصري وتستقل هذا النوع من الاخبار لصرف الشارع المصري عن موضوع سد النهضة وتطمينه ، أشبه بما يروِّج له الاعلام المصري بأن السد سينهار بمجرد تشغيله وملء بحيرته.
يا مغفلين مصر موقفها لن يتغير وهو تدمير السودان لضمه مستقبلا وقضية حلايب ليس ببعيد ومصر لو فيها خير كان ساعدتنا لحل قضيه جنوب السودان لكن فضلت ان تكون متفرجه لاضعاغ السودان وتقسيمه مستقبلا لمصلحتها انا اعارض تماما وبشده الوقوف مع مصر في هذا الموضوع وما تبقوا اضينات يا ناس الحكومه ضيعتونا الله يضيعكم
حازري من المنح المصرية المصري بخيل ازا اعطاك شئ يريد وراءه مقابل تعجيزي دائما علمتنا التجارب بان لا نفرح باي تقارب مصري سوداني
احذروا الخداع المصري المتكرر تجاهنا فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
هدف المصريين هو خلق شرغ بيننا واخوتنا الاثيوبيين الذين لم نر منهم خيانة على مر التاريخ عكس المصريين
هل التزم المصريون بمدنا بالكهرباء بعد بناء سدهم العالي رغم تنازلنا عن ارصنا ومنازلنا ومزارعنا زاثارنا من اجل بناء هذا ىالسد ؟
المصريون لن يلتزموا بالاتفاق بعد تحقيق هدفهم الخبييث
اصحوا يا هؤلاء فلتعلموا ان المصري بطبعه لا يؤمن بالمصلحة المتبادلة الى اذا اضطر اضطرار ولكنهم ينظرون فقط لمصلحتهم فقط حتى ولو على جماجم الاخرين وضررهم
مصر عدونا الاول علم من علم او جهل من جهل
قد تكون حرارة الاستقبال الذي حظي به عمر البشير والوفد المرافق له أثناء زيارته الأخيرة للقاهرة ثم التصفيق الجنونى الذى حظي به خطابه فى احتفالية الأسرة مجرد ألاعيب مصرية جديدة تعود بعدها مصر بسرعة البرق الى نهج سياسات الخمسينات والستينات فى القرن الماضى علها تجدي نفعا مع جيل سودانى جديد صعب المراس و متسلح بالوعي والعلم والمعرفةِِ..
وان يكون ذلك كله مجرد محاولة (استهبال واستحمار واستعباط وتلبيس عمم) للسودانيين بعد أن فشلت معهم كل سبل التهديد والوعيد و السباب و الشتائم والتحقير التى انتهجها الإعلام المصري وجربتها حكومة مصر ضد شعب السودان فى الأشهر السابقة لكن تم التصدي لها من شبابنا الواعي بكل حسم ولم تفلح شئ بل اتت بنتائج عكسيه ادت الى سحب السفير السودانى وجعلت العلاقات السودانيه المصريه لأول مرة فى التاريخ على المحك?
قد يكون تغيير سياسات مصر المفاجئ والغريب تجاه السودان مجرد محاولة لتليين الموقف السوداني تجاه مصر ودفعه الى توقيع اتفاقية سد عالى جديدة يكون مدخلها نحن (أخوات).
واعتقد ان مصر أدركت أنها يجب أن تحصل على أى مكاسب ممكنة فى ظل حكومة الانقاذ التى قد تكون اخر الحلقات الضعيفة فى تاريخ السودان قبل أن تصطدم بحاكم سوداني جديد تعجز عن فك رموزه . .
وين مصلحة الوطن مشكلتنا مع المصريين فى حلايب وشلاتين المحتلتين وليس تدريب وتاهيل وكلام فارغ شنو يعنى ابرام صفقة كهرباء
المصرين بولدو الكهرباء من مياه المجاري .. يعني كهرباء ضاربه … يا جماعة الخير ما تفكونا من المصريين ،،، شوفو لينا يا دولة تانية نتعاون معاها و نعمل معاها علاقة ثنائية قائمة على الاحترام
اها…اوع اولاد بمبة يبيعو ليكم الترماي
والمقابل شنو للربط بتاع الكهربا ده ؟؟؟
وووين السد
الرد السد
الله يردكم في جهنم يا سفلة يا خونة يا لصوص عاجلا غير اجل يا سميع يا مجيب
اتفاق غبي وتخبط
اممممك المصريين قرصو بشه في اضانو في الزيارة الفاتت..
المصريين عارفين حكومتنا زي المومس ، مهما تمنعت فسوف ترضخ عندما تعرض لها مقابل مجزي.
اذا صح ذلك . لماذا هذه الخطوة في هذا التوقيت يريدوننا ان نخرب ما بيننا وبين اثوبيا ومن ثم تبدأ تاني حلقة خنق السودان (اريتريا- اثيوبيا – ج السودان) والبقية تأتي . اذا نجحت القاهرة في ابعاد الخرطوم عن اديس ابابا فهذا مكسب كبير لها . اليوم عداوة مصر مع السودان بخصوص سد النهضة اكبر من عداوتها مع الجارة اثيوبيا صاحبة الشأن لكن القاهرة تتواصل مع الخرطوم لانها تعرف كيف تستخف بالسودان واخيراً لو تم تخييرنا بربط الكهرباء مع مصر لقلنا ولا حتى مسورة صرفنا الصحى ما بنربطها معاهم.
فليتذكر الانقاذيون انهم عندما اتو عام 1989م كان اول ما فعلوه تجفيف الجامعات المصرية من الطلاب السودانيين من اجل سحب اي كرت ضغط عليهم من الجانب المصري الذين ظلوا يضغطون بهذا الكرت على كل الحكومات السابقة وخاصة حكومة مايو
اذن لماذا الالاعتماد الان على كهرباء مصر الا تخشون من قطعها عن السودان في اول خلاف او حديث حول حلايب شلاتين مثلا ؟
باى باى حلايب….
معتز موسى تحدث عم مفاعل نووي مع روسيا لاناج الكهرباء .اها الجماعة يدوك الكهرباء بدل ما تمش قدام تكون تحت تصرفهم فهمتووووووا
هههه كهرباء من مصر هههه انت جاااادي يرجعوا حلفا لسيرتها الأولي بعده ممكن نشوف
لا شئ يربطنا بمصر ابعدونا من أماني الطويل ورسلان وأعلام على واحدة ونص
الرَّابِطون
رفعوا سعر الكهرباء
ثمّ قالوا … تواثقت خرطوم المُتأخونين
العسكريّين الملائشيّين الربّاطيّين … غير المؤهّلين ولا المهنيّين
وقاهرة العسكريّين المهنيّين…على ضرورة إكمال إجراءات ربط كهربائي بين بلدين
اتفقتا على ضرورة عقد جلسات فنيّة لتفعيل العمليّة لتدشين تكامل استراتيجي بين البلدين
أوصى اجتماع وزير الموارد المائيّة والري والكهرباء معتز موسى مع وزير المصريّين
للكهرباء والطاقة المتجدّدة…الدكتور محمد شاكر…بخرطوم الإخوان المُتأمنجين الكذّابين
بتعزيز سبل التعاون في مجال ربط كهربائي ثمّ طاقات متجددة… وأشار بيان المتواثقين
أمّا الربط الكهربائي بين خرطوم الإخوان المُتأمنجين الكذّابين و شبكة كهرباء الإثيوبيّين
فقد تمّ قبل سنتين … وهؤلاء يستوردون الكهرباء من الإثيوبيّن ويربحون في السودانيّين
إذاً هي مشاريع استثماريّة لتمويل وإثراء المُتأخونين…ومن ثمّ ترسيخ منصّة الخلائفيّين
لكنّ الأجدى من ذلك … لأجيال المصريّين والإثيوبيّين والسودانيّين وجنوب السودانيّين
التعامل مع حوض النيل من منابعه عند الأفارقة والإثيوبيّين إلى مصبّه عند المصريّين
كمرعى طبيعي للجميع … ولكنّه يتعرّض تدريجيّاً للزحف الصحراوي القاتل المُبين
للماشية الأفريقيّة الصالحة للشواء … خروف سواكني وعجل سواكني ثمّ قعود سمين
وبالمناسبة … هذه الماشية لا تصلح للشواء إلاّ إذا ما استمتعت هنا برعاية السودانيّين
من تحسين علمي … وتحصين وكشف وعلاج بيطري دوري… ثمّ إبداع في التسمين
المطلوب هو استغلال مياه النيل لتغطية هذا المرعى بشبكة مياه … بإرادة المصريّين
وبحسابات … يعرفها المهندسون … المصريّون والسودانيّون والإثيوبيّون والآخرون
بحيث يتحول وادي النيل … المُتصحّر تدريجيّاً … إلى تجمّعت حضريّة بها ينتجون
ما يحتاج إليه الأفارقة والخليجيّون والأوروبيّون…عبر ترحيليّات يبتكرها مهندسون
يختلفون عن مكّاوي بتاع تمكين الحيزبون … قطارات سريعة لا جاز ولا يحزنون
وطائرات وبواخر نيليّة وبحريّة وليست عوّامة المُتأخونين
في العاصمة الخرطوم … عند مقرن النيلين
المعني بسعر الكهرباء
المصريين يستخدمون سياسة الضغط المستمر والإرهاق التفاوضى لإنتزاع ما يريدونه من السودان وحرمانه من حقوقه المشروعة ويظل السودان هو الأضعف بين الدول الثلاثة، وقد صرح وكيل وزارة الزراعة المصرية الأسبوع الماضى أن السودان يجب أن يتوقف عن تخطيط مشاريعه الزراعية بالإعتماد على مياه النيل وأن يكتفى بمياه الأمطار والمياه الجوفية فقط وهذا يؤكد تحليل سابق لدكتور سلمان بأن هدف المصريين الآن الإستيلاء على كل نصيب السودان من مياه النيل بل يحاولون الآن جر الأمريكان للوقوف بجانبهم ضد السودان تحديدا وذلك ليس ببعيد مع نظام المؤتمر الوطنى ووزراء الغفلة الذين ينساقون خلف المصريين مثل الضأن ضاربين عرض الحائط بمصالح السودان مع أقرب دولة لدينا وهى أثيوبيا.
يجب أن تكون هناك آلية تهدف لمنع أي وزير من عقد إتفاقية مع مصر إلا بموافقة مجلس الوزراء والبرلمان ويكفى من خسرناه في وادى حلفا وإتفاقية مياه النيل الظالمة لكن ماذا نغعل مع هؤلاء الهبنقات.
ما عايزين أي ربط كهربائي مع مصر
و ما شفنا منهم خير قبل كده، شنو اللي يخلينا نتوقع أي شيء مغاير ؟
مصر وكيزان في غضب إلهي أكثر من كده ؟
ايه يعنى الربط الكهربائى – فى ربط كهربائى بين السودان واثيوبيا منذ عدة سنوات . السودانيين مايتشوطرو على الفاضى – اثيوبيا الان فى وضع غير محتاجة ليس للسودان ولا مصر . السد واتبنى – اذا عايزين تهدموه انتو الخسرانين .
حلايب وين يا عائب
كل ما نخشان ان ينخدع الجانب السوداني بالكلام المعسول من المصريين وتتباعد المسافة مع الاثيوبيين
والمؤمن لا يلدعغ من الجحر مرتين فالمصريين مجربين لدينا من قبل في السد العالي المبني علي ارض سودانية واعراق مدينة باكمالها ولم نلتلق شيء من المصريين غير معسول الكلام بل انهم احتلوا ارضنا (حلايب ) عليه علي الجانب السوداني المفاوض ان لا ينخدع بالجانب المصري
واضح أن الموضوع عبارة عن كلام فارغ من أوله إلى آخره للآتي:
1/ مصر أخلت باتفاق مبرم بين عبد الناصر والفريق إبراهيم عبود لقيام السد العالي ، إذ التزمت مصر بالربط الكهربائي مع السودان مقابل تهجير سكان حلفا ، وطبعاً مصر أخلت بالاتفاق ، فمسألة الربط الكهربائي يفترض أن تتم في 1961 ولم تتم إلى الآن ، هل تعتقدون أنه يمكن أن يتم الآن بعد خمسين سنة من التهرُّب ، وهل لمصر فائض كهرباء حتى تمده للسودان؟
2/ سد النهضة عملياً تمَّ بناؤه ولا يمكن ايقاف البناء عند هذه النقطة التي قاربت نهاية تشييد جسم السد .
3/ الاستثماؤ في سد النهضة شاركت فيه جهات وحكومات وبيوتات تجارية عالمية أكبر بكثير من مصر ومن السودان ، ولا تهمها مصلحة مصر في شيء ، ومنها حلفاء لمصر نفسها ( دول الخليج ) والبنك الدولي والبنك الأفريقي والبنك العربي للتنمية .
3/ إذن الموضوع ما هو إلا فبركات إعلامية ليس أكثر ولا اقل ويكذِّبه الواقع ، إذ أن أثيوبيا الآن وقبل أن تكمل بناء السد قامت بالربط الكهربائي مع السودان . فالحكومة السودانية تخدع المصرية ، والمصرية تخدع الشعب المصري وتستقل هذا النوع من الاخبار لصرف الشارع المصري عن موضوع سد النهضة وتطمينه ، أشبه بما يروِّج له الاعلام المصري بأن السد سينهار بمجرد تشغيله وملء بحيرته.
يا مغفلين مصر موقفها لن يتغير وهو تدمير السودان لضمه مستقبلا وقضية حلايب ليس ببعيد ومصر لو فيها خير كان ساعدتنا لحل قضيه جنوب السودان لكن فضلت ان تكون متفرجه لاضعاغ السودان وتقسيمه مستقبلا لمصلحتها انا اعارض تماما وبشده الوقوف مع مصر في هذا الموضوع وما تبقوا اضينات يا ناس الحكومه ضيعتونا الله يضيعكم
حازري من المنح المصرية المصري بخيل ازا اعطاك شئ يريد وراءه مقابل تعجيزي دائما علمتنا التجارب بان لا نفرح باي تقارب مصري سوداني
احذروا الخداع المصري المتكرر تجاهنا فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
هدف المصريين هو خلق شرغ بيننا واخوتنا الاثيوبيين الذين لم نر منهم خيانة على مر التاريخ عكس المصريين
هل التزم المصريون بمدنا بالكهرباء بعد بناء سدهم العالي رغم تنازلنا عن ارصنا ومنازلنا ومزارعنا زاثارنا من اجل بناء هذا ىالسد ؟
المصريون لن يلتزموا بالاتفاق بعد تحقيق هدفهم الخبييث
اصحوا يا هؤلاء فلتعلموا ان المصري بطبعه لا يؤمن بالمصلحة المتبادلة الى اذا اضطر اضطرار ولكنهم ينظرون فقط لمصلحتهم فقط حتى ولو على جماجم الاخرين وضررهم
مصر عدونا الاول علم من علم او جهل من جهل
قد تكون حرارة الاستقبال الذي حظي به عمر البشير والوفد المرافق له أثناء زيارته الأخيرة للقاهرة ثم التصفيق الجنونى الذى حظي به خطابه فى احتفالية الأسرة مجرد ألاعيب مصرية جديدة تعود بعدها مصر بسرعة البرق الى نهج سياسات الخمسينات والستينات فى القرن الماضى علها تجدي نفعا مع جيل سودانى جديد صعب المراس و متسلح بالوعي والعلم والمعرفةِِ..
وان يكون ذلك كله مجرد محاولة (استهبال واستحمار واستعباط وتلبيس عمم) للسودانيين بعد أن فشلت معهم كل سبل التهديد والوعيد و السباب و الشتائم والتحقير التى انتهجها الإعلام المصري وجربتها حكومة مصر ضد شعب السودان فى الأشهر السابقة لكن تم التصدي لها من شبابنا الواعي بكل حسم ولم تفلح شئ بل اتت بنتائج عكسيه ادت الى سحب السفير السودانى وجعلت العلاقات السودانيه المصريه لأول مرة فى التاريخ على المحك?
قد يكون تغيير سياسات مصر المفاجئ والغريب تجاه السودان مجرد محاولة لتليين الموقف السوداني تجاه مصر ودفعه الى توقيع اتفاقية سد عالى جديدة يكون مدخلها نحن (أخوات).
واعتقد ان مصر أدركت أنها يجب أن تحصل على أى مكاسب ممكنة فى ظل حكومة الانقاذ التى قد تكون اخر الحلقات الضعيفة فى تاريخ السودان قبل أن تصطدم بحاكم سوداني جديد تعجز عن فك رموزه . .
وين مصلحة الوطن مشكلتنا مع المصريين فى حلايب وشلاتين المحتلتين وليس تدريب وتاهيل وكلام فارغ شنو يعنى ابرام صفقة كهرباء
المصرين بولدو الكهرباء من مياه المجاري .. يعني كهرباء ضاربه … يا جماعة الخير ما تفكونا من المصريين ،،، شوفو لينا يا دولة تانية نتعاون معاها و نعمل معاها علاقة ثنائية قائمة على الاحترام
اها…اوع اولاد بمبة يبيعو ليكم الترماي
والمقابل شنو للربط بتاع الكهربا ده ؟؟؟
وووين السد
الرد السد
الله يردكم في جهنم يا سفلة يا خونة يا لصوص عاجلا غير اجل يا سميع يا مجيب
اتفاق غبي وتخبط
اممممك المصريين قرصو بشه في اضانو في الزيارة الفاتت..
المصريين عارفين حكومتنا زي المومس ، مهما تمنعت فسوف ترضخ عندما تعرض لها مقابل مجزي.
اذا صح ذلك . لماذا هذه الخطوة في هذا التوقيت يريدوننا ان نخرب ما بيننا وبين اثوبيا ومن ثم تبدأ تاني حلقة خنق السودان (اريتريا- اثيوبيا – ج السودان) والبقية تأتي . اذا نجحت القاهرة في ابعاد الخرطوم عن اديس ابابا فهذا مكسب كبير لها . اليوم عداوة مصر مع السودان بخصوص سد النهضة اكبر من عداوتها مع الجارة اثيوبيا صاحبة الشأن لكن القاهرة تتواصل مع الخرطوم لانها تعرف كيف تستخف بالسودان واخيراً لو تم تخييرنا بربط الكهرباء مع مصر لقلنا ولا حتى مسورة صرفنا الصحى ما بنربطها معاهم.
فليتذكر الانقاذيون انهم عندما اتو عام 1989م كان اول ما فعلوه تجفيف الجامعات المصرية من الطلاب السودانيين من اجل سحب اي كرت ضغط عليهم من الجانب المصري الذين ظلوا يضغطون بهذا الكرت على كل الحكومات السابقة وخاصة حكومة مايو
اذن لماذا الالاعتماد الان على كهرباء مصر الا تخشون من قطعها عن السودان في اول خلاف او حديث حول حلايب شلاتين مثلا ؟
باى باى حلايب….
معتز موسى تحدث عم مفاعل نووي مع روسيا لاناج الكهرباء .اها الجماعة يدوك الكهرباء بدل ما تمش قدام تكون تحت تصرفهم فهمتووووووا
هههه كهرباء من مصر هههه انت جاااادي يرجعوا حلفا لسيرتها الأولي بعده ممكن نشوف
لا شئ يربطنا بمصر ابعدونا من أماني الطويل ورسلان وأعلام على واحدة ونص
الرَّابِطون
رفعوا سعر الكهرباء
ثمّ قالوا … تواثقت خرطوم المُتأخونين
العسكريّين الملائشيّين الربّاطيّين … غير المؤهّلين ولا المهنيّين
وقاهرة العسكريّين المهنيّين…على ضرورة إكمال إجراءات ربط كهربائي بين بلدين
اتفقتا على ضرورة عقد جلسات فنيّة لتفعيل العمليّة لتدشين تكامل استراتيجي بين البلدين
أوصى اجتماع وزير الموارد المائيّة والري والكهرباء معتز موسى مع وزير المصريّين
للكهرباء والطاقة المتجدّدة…الدكتور محمد شاكر…بخرطوم الإخوان المُتأمنجين الكذّابين
بتعزيز سبل التعاون في مجال ربط كهربائي ثمّ طاقات متجددة… وأشار بيان المتواثقين
أمّا الربط الكهربائي بين خرطوم الإخوان المُتأمنجين الكذّابين و شبكة كهرباء الإثيوبيّين
فقد تمّ قبل سنتين … وهؤلاء يستوردون الكهرباء من الإثيوبيّن ويربحون في السودانيّين
إذاً هي مشاريع استثماريّة لتمويل وإثراء المُتأخونين…ومن ثمّ ترسيخ منصّة الخلائفيّين
لكنّ الأجدى من ذلك … لأجيال المصريّين والإثيوبيّين والسودانيّين وجنوب السودانيّين
التعامل مع حوض النيل من منابعه عند الأفارقة والإثيوبيّين إلى مصبّه عند المصريّين
كمرعى طبيعي للجميع … ولكنّه يتعرّض تدريجيّاً للزحف الصحراوي القاتل المُبين
للماشية الأفريقيّة الصالحة للشواء … خروف سواكني وعجل سواكني ثمّ قعود سمين
وبالمناسبة … هذه الماشية لا تصلح للشواء إلاّ إذا ما استمتعت هنا برعاية السودانيّين
من تحسين علمي … وتحصين وكشف وعلاج بيطري دوري… ثمّ إبداع في التسمين
المطلوب هو استغلال مياه النيل لتغطية هذا المرعى بشبكة مياه … بإرادة المصريّين
وبحسابات … يعرفها المهندسون … المصريّون والسودانيّون والإثيوبيّون والآخرون
بحيث يتحول وادي النيل … المُتصحّر تدريجيّاً … إلى تجمّعت حضريّة بها ينتجون
ما يحتاج إليه الأفارقة والخليجيّون والأوروبيّون…عبر ترحيليّات يبتكرها مهندسون
يختلفون عن مكّاوي بتاع تمكين الحيزبون … قطارات سريعة لا جاز ولا يحزنون
وطائرات وبواخر نيليّة وبحريّة وليست عوّامة المُتأخونين
في العاصمة الخرطوم … عند مقرن النيلين
المعني بسعر الكهرباء