أخبار السودان

عزيزي المواطن هل مازلت تحب الإنقاذ..!!

عبد الباقي الظافر
يوم الجمعة الماضية توقفت في بداية طريق شريان الشمال .. حدثتني نفسي بشراء جوال سكر.. كنت كثيرًا ما أفعل ذلك لوالدتي الراحلة.. صاحب المتجر دون أدنى تردد أخبرني أن السعر ألف وثلاثمائة جنيه .. حاولت إقناعه بحجة أنني اشتريت ذات الجوال قبل أقل من مائة يوم بأقل من ذلك بـ(٥٠٪‏ ).. ضحك الشاب الصغير على مقارنتي .. يبدو أنني اشتريت ذاك السكر حينما كان يهيمن على سوقه القطط السمان.. ارتفعت أسعار السكر وربما ترتفع بعد دخول الحكومة إلى (سوق الله أكبر).. أطمئنكم أنني لم اشتر ذاك السكر .
حينما وصلت منطقة الملتقي التي يتفرع من شريان إلى طرق متعددة كنت أتلقى أخبارًا غير سارة..عربتي تحتاج وقودًا.. حينما تحركت من الخرطوم كان وزير النفط يؤكد أنه لا توجد أزمة .. توقفت في محطة الوقود فحصدت سخرية الناس.. كانت العبارة أن الوقود الذي تبحث عنه تركته من ورائك.. ثم أحاديث عن اقتصاد الندرة.. أحدهم أكد أن عربات نصف نقل (تشفط) المحطة ثم تتجه إلى الخلاء عند الثانية صباحًا.. وآخر يحدثني أن ناس الحكومة وتحت بند الطواريء يختصون لأنفسهم بحصة وافرة من السلعة النادرة.
توقفت محتارًا في الطريق .. جالون البنزين مئتي جنيه في السوق الأسود.. فاعل خير من نواحي دنقلة تصدق علي بجالون ورفض أن يستلم قيمته المجزية.. أرجوكم لا تسألوني ماذا فعلت.. بعض الحاصدات توقفت عن حصد القمح بسبب الوقود.. ارتفعت قيمة تذاكر الباصات السفرية.. بالطبع هنالك من استفاد من هذه الأزمة .. من يتمكن من تهريب برميل نفط واحد سيربح ثمانية أضعاف .. مثل هذا الربح غير متاح حتى في تجارة المخدرات.
معاناتي بدأت منذ الخميس الماضي وامتدت حتى بداية الأسبوع .. ظهر الخميس مررت على كل صرافات البنوك الخاوية على عروشها.. في (كاونتر) البنك الرائد كان كل عميل يقدم قصة حزينة وربما خيالية ليتسول الموظفين بعضًا من ماله.. هنالك من يتحدث عن عمال في الانتظار.. ومن يروي قصة زوجته التي داهمها المخاض بالقرب من مشفىً خاص.. كبير الصيارفة بأدب جم يخبر المتسولين أن عربة البنك ذهبت لمحطات الوقود للتزود بالنقود.. حينما قرأ الريس استغرابي إبان لي أنهم في القطاع المصرفي باتوا يستهدفون طلمبات البنزين بعد أن أحجم التجار عن توريد أموالهم إلى المصارف .
في تقديري .. أننا نتجه بأسرع من المتوقع لاقتصاد الندرة.. إنه ثمن سياسة الانغلاق وعودة هيمنة الحكومة على النشاط الاقتصادي.. أخبرني رجل أعمال معروف أنه ينوي الهجرة إلى بلاد فيها حرية اقتصاد .. ورجل أعمال آخر يعمل في الأثاث شرع في نقل نشاطه إلى قطاع استيراد الغذاء الضروري.. لكن التحدي يكمن إلى أي حد بإمكان المواطن السوداني احتمال هذه السياسة.. عندما كنّا طلابًا في كلية الاقتصاد بجامعة الخرطوم كان البروفيسور الراحل محمد هاشم عِوَض حريصًا على جعلنا نستوعب معادلة اقتصادية تقول (حين انخفاض الدخل لا يتمكن الفرد من تخفيض مصروفاته بذات المعدل بسبب اعتياده على نمط حياة محدد).
بصراحة.. كيف يمكن لمواطن أن يستمر في تأييد هذه الحكومة إذا كان هذا حصاد ثلاثة أيام فقط..عزيزي القاريء هل مازلت تحب الإنقاذ حتى بعد قراءة هذا المقال؟.
(الصيحة)

تعليق واحد

  1. لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
    لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
    لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا

  2. يا أخى بالغت والله هو منو القال ليك كنا نحبها من اصلو حتى تسألنا بصيغة ما زلت! أظنك تخاطب نفسك.

  3. ومنذ متى كنّا نحب الانقاذ حتى تقول علينا ما نزال ؟ الانقاذ كان يحبها الانتهازيون امثالكم ولما بدأت تأكل بنيها من ارباب نعمتكم انقلبتم عليها فهل نسيت قصة والي الجزيرة الزاهد الزبير طه صاحب العدس و الزبادي ؟ نحن ما نسينا.

  4. ماهو الجديد يا ظافر الحكومة هي نفسها منذ 30 سنة .ويفهم من كلامك افضلية القطط السمان عن الحكومة الحكومة حكومة عصابة تحكم بالقوة الجبرية وهي تعلم ذلك ومحبوها هم افراد العصابة ومن شايعهم من الكتاب

  5. قلها صراحة حتي الان تحبون السودان وليس الانقاذ لان هدفكم يرمي لان يكره الناس اسم او دولة السودان ويلجاون للمناطقية والقبيلة كله تنفيذا لبرنامج التفتيت ماتدس السم في الدسم يافاصلي الجنوب والساعين لفصل اكثر

  6. سؤالك غبي جداً ويبدو أنك لا تعيش في السودان وإذا كنت تعيش فيه فهذه مصيبة .. هل هنالك أي سوداني يحب الانقاذ …هذا سؤال لا يحتاج إلى جواب فجميع الشعب السوداني يتمنى أن تنزل صاعقة من السماء على كل انقاذي أو إسلامي فتبيدهم جميعاً … ويبدو أنك انقاذي أو اسلامي فلا يطرح هذا السؤال إلا انقاذي موهوم أو إسلامي مأفون من الذين يطلقون الكذبة ويصدقونها .. الآن قد طالتكم نتائج سياساتكم وأصبحتم تعانون مثل بقية الشعب .. هذا لأنكم كنتم تعيشون في أبراج عاجية وتسرقون من مال الشعب وتنهبون .. وأحستتم فقط بالماسأة عندما حدث اقتصاد الندرة الذي تتحدث عنه فطبعاً القروش عند الاسلاميين موجودة بكثرة ولكنهم عندما ينزلون لشراء جالون بنزين أو شوال سكر ويفأجئون بوجود اقتصاد ندرة أو عدم وجود السلعة يصابون بالهلع ويبدأون يتسألون كيف الشعب ده عايش. حبك برص انشاء الله وعشرة خرس

  7. حمدا لله على السلامة على الافاقة المتاخرة جدا. قطط سمان؟؟؟؟؟ لا يا شيخ دي مفردة جديدة في قاموس مفرداتكم.. خلاص جاء وقت القفز من القارب؟ يادوب عرفت المعاناة ؟ وعرفت انو الرحل البروف العالم الحبر /ابونا محمد هاشم عوض كان يعلم الناس العلم التقدمي لبناء الانسان وليس الشعوذة التي تنتظر الجن ليشق القنوات. الظافر كف عن عدم احترام نفسك واسكت.

  8. عنوان مقال غير موفق وأرفع ضغط الدم 150 % فسلامة الأم ( الوطن ) أهم من الجنين،وأقصد نتحمل المعاناة الفظيعة والمتعددة، ولا نرغب في التمزق الحروب الداخلية والنزوج لدول الجوار،وبالرغم من هذا السؤال غير الموفق كما ذكرت سابقاً، نعطيك الاجابة عليه لو ذهبت الانقاذ اليوم فلن أزرف عليها دمعة نهائياً، ولولا اللعنة للشيطان لختمت حديثي بالسب واللعن. سامحك الله على هذا السؤال، ولكن ربما لديك هدف لانعلمه.

  9. سؤال في منتهى الخبث : هل (ما زلت …..) ، بعني الجدع بيفترض فينا الهبالة ويضعنا في خانة محبي الانقاذ زمان!!! مثل هذا الصحفي لا يحترم قراءه، ولو كان شفافا” لوجب عليه الاعتذار عن هذا السؤال السخيف.
    هل تسمح لي يا أستاذ أن أسألك هذا السؤال: هل ما زالت زوجتك تضربك؟؟؟
    أو أن أسألك في نهار رمضان: هل أنت صائم اليوم أم كالعادة؟؟؟

  10. أسأل نفسك ياكوز لماذا طللت تنافح عن إنقلاب الأنقاذ منذ 29 عاما
    قبل ماتسأل سؤالك الخبيث هل مازال تامواطن يحب الإنقاذ؟
    نحن من يوم إنقلاب شيخكم الهالك لعنه الله فى قبره ويوم يقوم الناس لرب العالمين ماحبينا إنقلابكم

    اللهم إن الترابى وعصابته شقوا علينا فأشقق عليهم

  11. اووووع استفرقتا سوالك غبي وخبيث ذي كتابت مزمل لما يغش المريخاب والرشيد لما يغش الهلالاب عشان يبيعوا جرايهم وهم فاشلييين

  12. * انتم يا الظافر .. تتكلمون و كأن البلد دي بها .. حكومة .
    * البلد دي يا الظافر .. ما فيها .. حكومة .. و لا يحزنون .
    * البلد دي يا الظافر ..استولت عليها شلة .. مافيا ..من الكيزان .. باعتبارها غنيمة
    خالصة لهم .. هم فقط .. حلالا بلالا زلالا .. والما عاجبوا .. يرفع أصبعه عشان ..
    ( يقطعوا ليهو ) . رواه الكجيري .. عن الشباشيشي .. مرفوعا الى .. نائب الرئيس .
    * البلد دي با الظافر .. بركت .. السراقين و النهابين و الكذابين و المنافقين و
    المزورين .. اكلوها لحم .. والان يقرقشوا .. و يمزمزوا في العضم .
    *البلد دي با الظافر .. تغلغل و تجذر فيهاى الفساد و المفسدين .. لانه محمي من
    الولة نفسها بالمحاباة و المعارف و الاجاويد .. و بالحصانة من .. الرئاسة .
    * البلد با الظافر .. بعد 28 سنة من الحكم المطلق .. عجزت ان .. تحمي نفسها ..
    و مشروعها الاسلامي .. الحضاري .. ( القدو بيهو أضانا ) و انفنست .. طالبة الحماية
    من روسيا ..الملحدة .
    * البلد يا الظافر .. قتلت البقرة التي كانت تحلب لها ( اللبن ) .. تشبع وتبيع ..
    و الان شايله كورتها .. تشحد ..قدح الرسول ما يجي مكسور .. و بي عين قوية .
    اليلد دي يا الظافر .. بعد دا كله .. خيرها كتير .. و زايد .. و لكن الناقص ..
    ( الحكم الراشد .. و أولويات التخطيط .. والارادة القوية ) . وأهم شيئ .. النزاهة .
    البلد دي يا الظافر .. محنتها .. انها .. بلد كاملة الدسم .. و لكن ليس فيها ضمير .
    ********************************** فهمتونا …………………………….

  13. حبينا الانقاز لانها جاءت عند عم الضعف و التدهور حكومة الصادق المهدي فظننا ان الانقاز بخلفيتها العسكرية خيث الظبط و الربط و الانضباط ستكون خكومة قوية خاصة رئيسها عسكري يقال انه جعلي عينو حمراء لكننا سرعان ما اكتشفنا ان الانقاز اضعف من ضعيفة قائمة على الترضياتو الجهويات و اقرب طريقة لان تكون وزيرا فيها هو ان تحمل كلاشنكوفا و تخوف به اما الرئيس فوجدناه ارنبا وديعا لا جعلي و لا عينو حمرة بل ضعيفا لحد الانكسار لا يحسم وزير ولا يحاسب على تقصيرلو نرى منه غضبا و لا اتخز قرارا شجاعا…انفرط عقد القانون و كل واحدبعمل على كيفه جعل البلد سايبة لا هيبة لقانون ولا حكومة……. فكيف نظل نحب مثل هزه الحكومة المنحلةو رئيسا الارنب الرعديد نحن قوم لا يحكمنا الا من رضع الشجاعة و الهيبة من امه رجل يعمل لقرارته الف حساب يامر فيطاع يقول فينفز

  14. سؤالك يا الظافر في محله .. كم واحد يكره الانقاذ ….فقط المستفيدين من الانقاذ هم الذين يحبونها بل يريدون ان تستمر الانقاذ الي ما لا نهايه لانها عباره عن (جنينه حاته) .. لكن لابد لليل ان ينجلي …

  15. هؤلاء صحفي الميوعة والخيابة والتدليس والدهنسة والنفاق والكذب يضعون لنا السم في الدسم يريدون منا إبتلاعه هذا شؤال ينضح خبثا يريد أن يقنعنا بأن الفاسدين كانوا فيما مضي يستحقون حبنا وهل هناك إنسان سوي يحب الظالمين والقتلة والفاسدين إلا أن تكون أنت ومن شايعهم ويأكل الفتات من موائد سحتهم تبا لكم جميعا يا أذناب السلطان.

  16. بصراحة كدة يالظافر عملتها وااااضحة
    اما عن نفسي فانا لا اعرف الانقاذ ولا اهتم بالانقاذوفانها اسماء تطلق كما تطلق علي المحلات التجارية, مثلا محلات التقوي وداخلها يباع الكبتاجول والترامادول
    ملات الانفال وف داخلها يتم لعب الميسر وتحنيك الزبائين من النساء
    محلات الهداية وداخلها يباع الصوط السجاير
    محلات الميسرة وداخلها كوول انواع العثرة
    محلات الصادقين وداخلها يخلط الخبيث مع الصالح
    محلات التوبة وفي داخلها يتم اغتصاب الاطفال
    محلات الاخلاص وفي داخلها يتم التعامل الربوي
    محلات الطهارة وفي داخلها تباع الغزارة
    محلات الانقاذ وفي داخلها يتم عصر المواطن حتي يجيب الزيت
    فضل لينا محلة واحدة امكن تفرح الشعب السوداني مزبلة التاريخ وفي داخلها كووول عناصر الانقاذ.

  17. يبدو لى أن معظم قراء ومعلقي الراكوبة ما مواكبين الحاصل في البلد وفي عقلية الناس : لأنهم يستنكرون مثل هذا السؤال : هل لا ذلت تحب الانقاذ ؟؟؟
    يا اخوانا خليكم واقعيين : اذا الشعب ده ما شعب جبان ويحب جلاده ..كان الناس ديل استمروا في الحكم حتى الآن ؟؟؟؟؟؟؟ امشوا شوفوا اللقاءات الجماهيرية بتاعة المؤتمر البطني وقياداته وشوفوا الناس تهلل ليهم كيف ويتراقصون ويتمايلون
    قومموا لزوا بالله

  18. حاولت إقناعه بحجة أنني اشتريت ذات الجوال قبل أقل من مائة يوم بأقل من ذلك بـ(٥٠٪‏ ). ليهم حق الكيزان يحكموننا مائة عام ؟؟؟؟ فهمك قاصر وكمان مابتخجل تسألوا ؟؟

  19. مثل هذا الربح غير متاح حتى في تجارة المخدرات .
    ايراد هذه الجملة في المقال غير موفقة البتة ، ولها ايحاء سالب وتزين الباطل خصوصا في ظروف البلاد الحالية المعلومة للكافة .

  20. الحمد لله ان المعاناة دي أصبحت للجميع حتى يحس مدعى الإسلام الأوضاع والفشل حصاد حكم قذر طوال 30 سنة وهم اموات مغيبين بالسرقات وتهريب المال الحرام الذي أصبح لا فائدة منه وان توفر لهم

  21. يا عبد الباقي اولا انت واحد كوز معروف من زمان
    ثانيا الان السودان يفتقد للرجل الذي يقول لا ولا يسكت للغلط
    الناس تشوف الغلط وتسكت عليه واصبح الناس امعات لا رأي لهم
    عشان كدة الكيزان قاعدين الفترة دي كلها

  22. و هل احب المواطن الانقاذ يوما، اذا فعل يكون انطبق عليه المثل(الكلب بريد خناقه).يا اخي المواطن و امسك من طرف لا يرى في الانقاذ الا الد اعداءه و اكثرهم بغضا، كان الاحرى ان توجه السؤال الى المواطن الكوز فقط

  23. عفوا ايها المواطنون
    الظافر لا يقصدكم
    ولكنه يقصد الكيزان
    هل ما زال الكيزان يحبونها؟
    نعم نحبها ولم لا
    خيرنا باسط
    لو البنزين بقى ب الف نشتريه

  24. تقدمت فقرة كاملة على الأخرى في المقال أو أن معاناتك كنت أكثر من نهاية أسبوع.

    أول المقال : يوم الجمعة الماضية توقفت في بداية طريق شريان الشمال

    وسط المقال : معاناتي بدأت منذ الخميس الماضي وامتدت حتى بداية الأسبوع

    ولا قطع وتلحيم ؟

  25. ليس هناك شخص محترم وأبن ناس ومتربي كويس يحب هذا النبت الشيطاني والمسخ المشوة المسمى مجازاً بالإنقاذ. تباً لهم جميعا

  26. البروفيسور الراحل محمد هاشم عِوَض حريصًا على جعلنا نستوعب معادلة اقتصادية تقول (حين انخفاض الدخل لا يتمكن الفرد من تخفيض مصروفاته بذات المعدل بسبب اعتياده على نمط حياة محدد).

    البروف رحمة الله كان يحاول التوضيح مهما انخفض الدخل الفرد لا يستطيع الاستغناء عن ضرورياته وليس نمط حياة أو سلوك معين.

  27. كان يجب أن تكون أميناَ في طرح السؤال كالآتي
    عزيزي المواطن هل مازلت تحب الإسلامين ؟
    أو هل ترغب في إستمرارية الأحزاب الإسلامية ؟

  28. ماهو سبب الغلاء الذي يزداد كل يوم في كل شئ وصرت اتعجب من نمط الزيادة اليومي او كل يومين وكل المؤلم هو زيادة اسعار جركانة ماء الشراب حيث مازلنا مواصلين علي شرائها رغم وصول السعر الي 42 جنيه حفاظا علي اولادنا من مرض الكلي واضطريت انا وزوجتي فقط الي شرب ماء الحنفية البني اللون فماذا يقول ود حميدة ومن المصائب الاخري هو زيادة سعر الزبادي ولبن البودرةالكابو خوفا من لبن بياعين الحمار لعلمنا بحقن البنسلين..ديل كلهم منتوجات محلية …وربنا يوصلنا 2020

  29. اللهم إن الانقاذ ومن عليها من الكيزان تقوّوا على ضعفنا وعلي ما رزقتنا ظلما فأرنا قدرتك فيهم يارب العالمين ….

  30. اللهم إن الانقاذ ومن عليها من الكيزان تقوّوا على ضعفنا وعلي ما رزقتنا ظلما فأرنا قدرتك فيهم يارب العالمين ….

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..