أخبار السودان
جنرال مصري: التوافق بين القاهرة والخرطوم سيسهم في حل أزمة سد النهضة
أكد عضو لجنة الشؤون الأفريقية بمجلس النواب اللواء حاتم باشات، أنَّ مفاوضات سد النهضة لا زالت متعثرة حتى الآن، مشيراً إلى أنَّ الملف الفني بشأن هذه القضية، هو ما يعطل الأمر وما يخص درجة ارتفاع منسوب المياه وإدارة السد ودرجة الأمان، وغيرها من أمور أخرى.
وأشار عضو لجنة الشؤون الأفريقية، في تصريح له، إلى أن إثيوبيا تحاول المراوغة كالعادة، مشدداً على أن التوافق بين مصر والسودان خلال الفترة الحالية، سيكون له تأثير على الجانب الإثيوبي، ونتمنى أن تنتهي هذه المفاوضات في أسرع وقت
وشدد ?باشات?، على أنَّ مصر والإدارة التنفيذية لها سيظل موقفها ثابتاً، و لا مجال للتنازل عن أى جزء من حصة مياه نهر النيل، والتي تصل 55.5 مليار متر مكعب وفقاً لاتفاقية 1959 وهو خط أحمر لا مجال للمساس به .
المدارية
لواء دي بيوزعوها عندهم زي الحلاوة
كلامه فاضي ساي
الخرطوم والقاهرة لقد شربت كدرا وطينا إن الاحباش قد اذاقوهم المر بما فعلوه بهم واستثمروا الخلافات بينهم واستقلوها لنفسهم وان السد قد شارف علي الانتهاء وأكثر المتضررين انه السودان لأنه سيفقد جزء من حصته المائية وفقد أرضه في حلايب والفشقه يا للهول يا سودان رحم الله رئيسنا ابوعاج النمر المهاب
غندور وصحبه عقولهم مع أثيوبيا وقلوبهم مع مصر وراكب سرجين وقيع والخطورة هي أن مثل هذا الموقف المضطرب سوف لن ترضى أثيوبيا فلربما غيرت إستراتيجيتها وتفاهمت مع مصر على حساب السودان وقد حاول المصريون ذلك.
غندور ليس بدبلوماسي ومن الأفضل له العودة للجامعة لتدريس 32 سن وضرس مثل سلفه البائس مصطفى شحادين.
ما زلنا نحذر مسئولينا وحكومتنا وشعبنا من الانجرار وراء الكلام المصري المعسول المراوغ فاصلا ليست لدينا مصلحة مع مصر الملغمة باهل اسرائيل ولتعظ من التاريخ يجب الا نخسر اخوتنا الاثيوبيين .يجب الا نتازل من اجل مصر وحكومة السيسي فمصلحة السودان اولا وثانيا واخيرا
قانون :-
اي مصلحة لمصر في السودان = خسارة للسودان في السودان
يبدو ان مصر سوف تورط السودان في ازمات مع الجارة اثيوبيا بطريقة مقصودة ومتعمدة نكاية في الخرطوم التي اصطفت الى جانب اثيوبيا طيلة فترة بناء سد النهضة في الفترة الماضية وزيادة على ذلك تكون حالة المد وجذر بيننا ومصر ثابتة لا تتغير . اذا ادركت اثيوبيا Hحالة الغدر من السودان قد تلجأ لاساليب اخرى غير محمودة في محيطنا العريض وهي جربت ذلك من قبل. علينا في المرحلة الحالية ان نبقي على مساحة بيننا ومصر ما دمنا في شد وجذب معها وهي تقضم على حلايب وتبتلعها كلية على مرأى ومسمع من اهل الحق متجاهلة كل الحقوق والجوار والمواثيق الدولية.
تحية
تبقي فقط توقيع السودان مع دول المنبع وسينتج عن توقيعه اعادة النظر في اتفاقية مياه النيل لعام 1959..
ارجأ السودان لتوقيعه عمل سياسي لاستخدام ذلك في مواجهة التنازلات المتوقعة من مصر.
سد النهضة بالرغم من التحولات المناخية التي سيحدثها في السودان الا أن بعض الباحثين المتخصصين يرون أن سد النهضة سيكون بمثابة السد العالي للسودان..
الواقع الجيوسياسي لصالح اثيوبيا من الخزان تعالجه الي حد ما الادارة المشتركة للسد اللازمة حسب مقتضيات القانون الدولي .
مصر ترغب تطويل مدة ملئء الخزان وهذا يتطلب الجلوس مع اثيبويا للتوصل الي حل وسط.
يجب أن يتخذ السودان موقفا يعزز مصالحه لا اللعب علي الحبال..كما قد يبدو..
ما زلنا نحذر مسئولينا وحكومتنا وشعبنا من الانجرار وراء الكلام المصري المعسول المراوغ فاصلا ليست لدينا مصلحة مع مصر الملغمة باهل اسرائيل ولتعظ من التاريخ يجب الا نخسر اخوتنا الاثيوبيين .يجب الا نتازل من اجل مصر وحكومة السيسي فمصلحة السودان اولا وثانيا واخيرا
قانون :-
اي مصلحة لمصر في السودان = خسارة للسودان في السودان
يبدو ان مصر سوف تورط السودان في ازمات مع الجارة اثيوبيا بطريقة مقصودة ومتعمدة نكاية في الخرطوم التي اصطفت الى جانب اثيوبيا طيلة فترة بناء سد النهضة في الفترة الماضية وزيادة على ذلك تكون حالة المد وجذر بيننا ومصر ثابتة لا تتغير . اذا ادركت اثيوبيا Hحالة الغدر من السودان قد تلجأ لاساليب اخرى غير محمودة في محيطنا العريض وهي جربت ذلك من قبل. علينا في المرحلة الحالية ان نبقي على مساحة بيننا ومصر ما دمنا في شد وجذب معها وهي تقضم على حلايب وتبتلعها كلية على مرأى ومسمع من اهل الحق متجاهلة كل الحقوق والجوار والمواثيق الدولية.
تحية
تبقي فقط توقيع السودان مع دول المنبع وسينتج عن توقيعه اعادة النظر في اتفاقية مياه النيل لعام 1959..
ارجأ السودان لتوقيعه عمل سياسي لاستخدام ذلك في مواجهة التنازلات المتوقعة من مصر.
سد النهضة بالرغم من التحولات المناخية التي سيحدثها في السودان الا أن بعض الباحثين المتخصصين يرون أن سد النهضة سيكون بمثابة السد العالي للسودان..
الواقع الجيوسياسي لصالح اثيوبيا من الخزان تعالجه الي حد ما الادارة المشتركة للسد اللازمة حسب مقتضيات القانون الدولي .
مصر ترغب تطويل مدة ملئء الخزان وهذا يتطلب الجلوس مع اثيبويا للتوصل الي حل وسط.
يجب أن يتخذ السودان موقفا يعزز مصالحه لا اللعب علي الحبال..كما قد يبدو..