صحيفة الخال الرئاسي تنشر معلومات مثيرة عن “أكبر عملية فساد”

نشرت صحيفة الصيحة المملوكة لرئيس لجنة الإعلام بالبرلمان، الطيب مصطفى “خال الرئيس السوداني”، معلومات ووثائق عن ما وصفتها بأنها “أكبر عملية فساد” ضربت شركة الأقطان حيث أكدت المستندات فشل الشركة في سداد الأقساط المستحقة لبنك abc الفرنسي الذي موّل زراعة القطن بـ”120″ مليون يورو لموسم 2011-2012م إذ سجلت الشركة خسارة مالية بلغت 184 مليون جنيه من بين أسبابها المصروفات الإدارية التي صرفتها الإدارة الحالية حيث ارتفعت إلى 116 مليون جنيه بدلاً من 2 مليون و268 ألف جنيه في الموسم آنف الذكر، كما فشلت الشركة لذات السبب في سداد أقساط تمويل من بنك التنمية الإسلامي بجدة البالغة 21 مليون يورو استجلبت كتمويل لشراء مدخلات زراعة القطن والخيش والسماد ما اضطر وزارة المالية إلى سداد مبلغ 14 مليون دولار للبنك الإسلامي (جدة) كأقساط مستحقة على المحالج تفادياً لأي عقوبات .
وقالت المصادرالموثوقة إن الشركة لم تفِ بالتزامها بسداد أقساط مبلغ 21 مليون يورو أخرى استجلبت قيمة (سماد وخيش) لموسم 2012م -2013 ومبلغ 55 مليون دولار استجلبت من بنك التنمية بجدة لشراء 10) محالج، وأكدت المستندات أن الإدارة الحالية زرعت ” 8″ آلاف فدان بالقطن من أصل 400 ألف، كانت أيضاً سبباً في خسارة الشركة بينما زرعت الإدارة السابقة 380 ألف فدان بالقطن.
الصيحة
كل شبر في أرض السودان ضربه الفساد فما هو الحل
الدليل احتار!!!!.
اكبر عملية فساد قام بها اوﻻد اختك يا معفن
اكبر عملية فساد هى سرقة اموال بترول السودان وذهب ويورانيوم وبيع مشاريعه ومؤسساته وبيع الجنوب مقابل اﻻعفاء من المحكمة الجنائية .. اكبر عملية فساد هى حزب المؤتمر الوثنى … يا صحفى تغطية العفانة … لو داير تكتب عن اكبر .. حقو تكتب عن البشير واخوانه وشركاتهم العابرة للقارات وملايير من الدوﻻرات المنهوبة فى البنوك اﻻجنبية ودوﻻب الدولة المترهل يعيش على الجباية والضرائيب وشحدة الدول .
حسبنا الله ونعم الوكيل
المحكوم عليهم في قضية الاقطان بالسجن يتجولون الان بحرية تامة ويمارسون نشاطهم رغم انه لم يصدر بحقهم عفو او الغاء للعقوبة وعادوا لنفس ملفاتهم القديمة مواصلة في الفساد او محو اثار الفساد السابق فمن المسئول ؟؟؟
من هنا جاءت القطط السمان و من هنا بدأ الفساد وسرقة المال العام… عندما قرر (الترابي) بتحويل مفهوم إن السودان غنيمة حرب للمنتصر بعد نجاح إنقلابه (حربه) وإستيلائه على السلطة بواسطة جنديه (البشير) الذي يعتبره عميلا منفذ فقط يجب التخلص منه بعد أداء المهمة حتى لا تتكرر معه أخطاء الإنقلابيين في سوريا فأصدر أوامر بجباية و توريد كل أموال خيرات السودان الظاهرة و الباطنة فعائدات تصدير القطن و الصمغ و السكر و المحاصيل و الفواكه…ألخ. والجمارك و الضرائب والزكاة و رسوم عبور الطرق…ألخ وكذلك أرباح البنوك التجارية و شركات التأمين ومؤسسة التوزيع المركزية و مصنع طباعة العملة ليطبع العملة كما يشاء ويودعها في خزينة مكتبه الخاص وليس في خزينة الدولة فكان الترابي يخطط لإنشاء طبقة جديدة موالية من الرأسمالية المتأسلمة خاصة بعد تمكينهم من الإستيلاء على معظم مؤسسات وشركات القطاع العام المربحة بثمن بخس بحجة الخصصة و التخلص من الشركات المتعثرة بقيادة نجله الأكبر الذي إحتكر تجارة (السكر و الزيوت) و مجموعة تخصصت في إحتكار شركة خدمات الإتصالات والأنترنت و بعدهم جاء أخوان و أقارب البشير وأصدقائهم ليحتكروا تجارة (الذهب وخدمات البترول والمولات و الأراضي والدواء والقمح و الدقيق والأسمنت و السيخ و الشاي والبن…ألخ) لم يتركوا شيء لبقية الشعب وكل مجموعة صارت عصابة متخصصة في إحتكار تجارة معينة لتحل محل الرأسمالية الوطنية التقليدية بعد تدميرها و إفلاسها و لهذا بادر البشير بتمكين أشقائه و أقاربه و أصدقائه من التجارة الداخلية و الخارجية بمنحهم التسهيلات الجمركية و الإعفاءات الضرائبية وتسهيلات في التعاملات البنكية حيث إحتكر بعضهم تجارة الإستيراد من الصين والهند مثلا لرخص أسعارها لتباع في السودان بأسعار مرتفعه و إقصاء الآخرين من السوق ولهذا إحتكر جميع السلطات المالية و الإقتصادية لنفسه وكان هو المسؤول الأول و ليس وزير المالية منذ أن كان في سجن (كوبر) و كان هذا هو السبب الرئيسي في غضب وحقد (البشير) على (الترابي) الذي كان يخطط للتخلص من البشير في أسرع فرصة و كان دائما يشعره بأنه هو الرئيس و ليس على البشير سوى الطاعة و الإزعان لذلك كان يسلمه راتب و مصروفات شهرية مثله مثل اي موظف صغير و تصرف له كل شهر بإهانة وإزلال و يستلمها من (الترابي) شخصيا وليس من حسابه في بنك أو من مالية القصر قمة الإزلال كل شهر… و (البشير) يتبع نفس النهج ويضيف إليها الآن الإستيلاء على عائدات البترول والذهب و بيع ونزع الأراضي وهكذا يكرر نفس سياسة شيخه مفهوم السودان (غنيمة الحرب) و هذا المفهوم سيكون العقبة الوحيدة التي ستقف بين الأجنحة المتصارعة داخل النظام لو لم تحسم قسمة و توزيع هذه (الغنيمة) بينهم و خاصة بعد ظهور عائدات الذهب و بيع قطع الأراضي و المشاريع الزراعية و عبور نفط الجنوب الدولارية!!!
غايتو اقوليك البلد ماشه تتداعى ولو وصلت الى افق الحدث ذي ما بقولو علماء الفيزياء الكونية اللهو خط اللارجعة لن تكون هناك حاجة اسمها السودان الا في كتب التاريخ مافي حل الا ثورة ضباط احرار واحرار هنا اعني بها الشرفاء
كل شبر في أرض السودان ضربه الفساد فما هو الحل
الدليل احتار!!!!.
اكبر عملية فساد قام بها اوﻻد اختك يا معفن
اكبر عملية فساد هى سرقة اموال بترول السودان وذهب ويورانيوم وبيع مشاريعه ومؤسساته وبيع الجنوب مقابل اﻻعفاء من المحكمة الجنائية .. اكبر عملية فساد هى حزب المؤتمر الوثنى … يا صحفى تغطية العفانة … لو داير تكتب عن اكبر .. حقو تكتب عن البشير واخوانه وشركاتهم العابرة للقارات وملايير من الدوﻻرات المنهوبة فى البنوك اﻻجنبية ودوﻻب الدولة المترهل يعيش على الجباية والضرائيب وشحدة الدول .
حسبنا الله ونعم الوكيل
المحكوم عليهم في قضية الاقطان بالسجن يتجولون الان بحرية تامة ويمارسون نشاطهم رغم انه لم يصدر بحقهم عفو او الغاء للعقوبة وعادوا لنفس ملفاتهم القديمة مواصلة في الفساد او محو اثار الفساد السابق فمن المسئول ؟؟؟
من هنا جاءت القطط السمان و من هنا بدأ الفساد وسرقة المال العام… عندما قرر (الترابي) بتحويل مفهوم إن السودان غنيمة حرب للمنتصر بعد نجاح إنقلابه (حربه) وإستيلائه على السلطة بواسطة جنديه (البشير) الذي يعتبره عميلا منفذ فقط يجب التخلص منه بعد أداء المهمة حتى لا تتكرر معه أخطاء الإنقلابيين في سوريا فأصدر أوامر بجباية و توريد كل أموال خيرات السودان الظاهرة و الباطنة فعائدات تصدير القطن و الصمغ و السكر و المحاصيل و الفواكه…ألخ. والجمارك و الضرائب والزكاة و رسوم عبور الطرق…ألخ وكذلك أرباح البنوك التجارية و شركات التأمين ومؤسسة التوزيع المركزية و مصنع طباعة العملة ليطبع العملة كما يشاء ويودعها في خزينة مكتبه الخاص وليس في خزينة الدولة فكان الترابي يخطط لإنشاء طبقة جديدة موالية من الرأسمالية المتأسلمة خاصة بعد تمكينهم من الإستيلاء على معظم مؤسسات وشركات القطاع العام المربحة بثمن بخس بحجة الخصصة و التخلص من الشركات المتعثرة بقيادة نجله الأكبر الذي إحتكر تجارة (السكر و الزيوت) و مجموعة تخصصت في إحتكار شركة خدمات الإتصالات والأنترنت و بعدهم جاء أخوان و أقارب البشير وأصدقائهم ليحتكروا تجارة (الذهب وخدمات البترول والمولات و الأراضي والدواء والقمح و الدقيق والأسمنت و السيخ و الشاي والبن…ألخ) لم يتركوا شيء لبقية الشعب وكل مجموعة صارت عصابة متخصصة في إحتكار تجارة معينة لتحل محل الرأسمالية الوطنية التقليدية بعد تدميرها و إفلاسها و لهذا بادر البشير بتمكين أشقائه و أقاربه و أصدقائه من التجارة الداخلية و الخارجية بمنحهم التسهيلات الجمركية و الإعفاءات الضرائبية وتسهيلات في التعاملات البنكية حيث إحتكر بعضهم تجارة الإستيراد من الصين والهند مثلا لرخص أسعارها لتباع في السودان بأسعار مرتفعه و إقصاء الآخرين من السوق ولهذا إحتكر جميع السلطات المالية و الإقتصادية لنفسه وكان هو المسؤول الأول و ليس وزير المالية منذ أن كان في سجن (كوبر) و كان هذا هو السبب الرئيسي في غضب وحقد (البشير) على (الترابي) الذي كان يخطط للتخلص من البشير في أسرع فرصة و كان دائما يشعره بأنه هو الرئيس و ليس على البشير سوى الطاعة و الإزعان لذلك كان يسلمه راتب و مصروفات شهرية مثله مثل اي موظف صغير و تصرف له كل شهر بإهانة وإزلال و يستلمها من (الترابي) شخصيا وليس من حسابه في بنك أو من مالية القصر قمة الإزلال كل شهر… و (البشير) يتبع نفس النهج ويضيف إليها الآن الإستيلاء على عائدات البترول والذهب و بيع ونزع الأراضي وهكذا يكرر نفس سياسة شيخه مفهوم السودان (غنيمة الحرب) و هذا المفهوم سيكون العقبة الوحيدة التي ستقف بين الأجنحة المتصارعة داخل النظام لو لم تحسم قسمة و توزيع هذه (الغنيمة) بينهم و خاصة بعد ظهور عائدات الذهب و بيع قطع الأراضي و المشاريع الزراعية و عبور نفط الجنوب الدولارية!!!
غايتو اقوليك البلد ماشه تتداعى ولو وصلت الى افق الحدث ذي ما بقولو علماء الفيزياء الكونية اللهو خط اللارجعة لن تكون هناك حاجة اسمها السودان الا في كتب التاريخ مافي حل الا ثورة ضباط احرار واحرار هنا اعني بها الشرفاء