هذه أسباب إقالة وزير الخارجية السوداني ابراهيم غندور

أصدر الرئيس السوداني عمر البشير، الخميس، قراراً بإعفاء وزير الخارجية إبراهيم غندور من منصبه بعد 24 ساعة من خطاب ألقاه أمام البرلمان تذمر فيه من عدم صرف بعض البعثات الدبلوماسية لرواتبها منذ 7 أشهر.
ونقلت وكالة الأنباء السودانية قرار الإقالة في خبر قصير من دون توضيج لسبب الإعفاء.
وشكا الوزير المقال أمام البرلمان من تعنت بنك السودان حيال دفع مرتبات البعثات الدبلوماسية في الخارج، التي وصفها في بيانه أنها تعيش أوضاعاً مأسوية “دفعت “بعض الدبلوماسيين لطلب العودة إلى السودان بسبب الظروف البائسة التي يعيشونها”، بحسب تعبيره.
وأثارت تصريحات الوزير رودود أفعال كبيرة وسط الشارع السوداني.
ويعاني بنك السودان منذ أكثر من 3 أشهر من شُح في السيولة مع إستمرار البنك في تحديد سقف السحوبات لعملائه بسبب الاوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد منذ مطلع العام الحالي.
وتولى غندور البالغ من العمر 66 عاماً منصب وزارة الخارجية في عام 2015 خلفاً لعلي كرتي.
ويعتبر غندور عراب الحوار الذي دار مع الولايات المتحدة لمد 36 شهراً وانتهي برفع الحظر الاقتصادي نهائياً عن #السودان.
ومنذ توليه المنصب، خاض غندور في ملفات شائكة مثل تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة وبريطانيا ومصر، فيما يخص ملف مثلث حلايب ومؤخراً ترأسه لإجتماع مهم بالخرطوم مطلع الشهر الحالي بخصوص سد النهضة الاثيوبي.
وفي أعقاب رفع الحظر الأميركي، طالب الوزير بتبني خطاب برغماتي مع الولايات المتحدة الأميركية وبناء علاقات وطيدة مع دوائر صناعة القرار الأميركي و “البعد عن الخطابات العنترية”، بحسب وصفه.
ووجدت إدارته لبعض الملفات الخارجية رضاً وقبولاً من الشارع العام في السودان.
وفي يناير الماضي، تحدثت تقارير صحافية عن تقديم الوزير لإستقالته قبل أن ينفي بنفسه الخبر.
وتحدثت صحف معارضة عن الوزير الذي شكا مراراً من تداخل المهام الدبلوماسية بين وزارة الخارجية وبعض المناصب الدستورية المقربه من القصر.
ولمع نجم غندور في أروقة الحزب الحاكم، وتولى منصب نائب الرئيس للشؤون الحزبية.
وفي إدارته لشؤون الحزب الحاكم إستطاع تحقيق بعض الاختراقات مع القوى المعارضة.
العربية
لم يضيف جديد للخبر وفسر بعد جهد الماء بالماء
السؤال ما هي انعكاسات شكواه على حال البلد والذين لا يريدون الفضائح ومن الذي أوحى للرئيس باقالته وربما وجدها فرصه كي يعفوه من المنصب
غدا سوف تسحب صحف لتناولها الخبر وتحليله اعملوا حسابكم
ووجدت إدارته لبعض الملفات الخارجية رضاً وقبولاً من الشارع العام في السودان
طبعا العربية ملف حلايب وسد النهضة عامل ليها قلق وواقفه مع مصالح مصر
عشان تشوفو العرب ووساختم
البشير ربنا يشلك ونشوف فيك حدث
يلا نشوف قرار الدبلماسيين الذين ضحي غندور من أجلهم.
قال: (طالب الوزير بتبني خطاب برغماتي مع الولايات المتحدة الأميركية وبناء علاقات وطيدة مع دوائر صناعة القرار الأميركي)
قلنا: السلام والخطاب السليم وحل مشكلة السودان ياتي من الداخل وليس من الخارج ؟ فالاساس يجب ان يكون سليما لتنطلق للخارج على بينه و..فلا يعقل ان يكون عندك بيتا مبنى من الجالوص ثم تريد ان تعمل له سقفا من عقد ليبي او صبة الخ.
كل من يبحث عن السلام من الخارج فهو واهم فالسلام يقوم على العدل لا الظلم ويجب فتح ملفات الظلم والظلام وانصاف المظلومين قبل البحث عن السلام عند ترامب او قطر او السعودية او ايران سرا او الصين او الهند ؟
بدل ان نطلب منهم دعم الحكومة وهم يعرفون مدى عزلتها ويبتزونها لصالح ملفاتهم على الحكومة ان تفعل كما تفعل الهند مع ابنائها وكما تفعل امريكا ودول الشفافية والعدل وليس دول الظلام والظلم مثل قطر وايران وكل الدول المنكوبة بداء الاخوان التمكينيين .
يقول الكواكبي (اذا عجزت الدولة عن ادارة شئون بيتها وتحقق الظلم بين الناس.. وقعت فريسة لابتزاز الدول الأخرى)..
لا مطرف صديق ولا غندور ولا على كرتي ولا غيرهم بقادر على نشل السودان من مستنقع الظلم والافساد وغندور واهم وموهوم ويتستنجد بمن لا يملك شيئا اي البرلمان وهو يعلم تماما انهم معينون من منازلهم مثله ..سبحان الله كيف يستنجد الانسان بمن لا يملك الري وان امتلك الماء ؟
وكعادة كل الذين ركلهم البشير وأطاح بهم سوف يأتي غندور ويعلن انه لم يكن موافقاً على سياسات حكومة الانقاذ وانه كان ضد قراراتها وانه كان يُؤْمِن بالديمقراطية والحريّة وضد اعادة ترشيح البشير وضد التمكين ?الخ بالرغم من غندور الذي رأس اتحاد نقابات السودان لسنوات طويلة هو من دمر نقابات السودان وعمل علي تدجينها و همش دورها و استبدلها بمجموعات هلامية لاهم لها سوى التطبيل للحكومة لتحصل على حقوقها بعد كانت تلك الحقوق يحصل عليها غلاباً.
ولكن كما عودتنا الانقاذ سيعود غندور في وظيفة اخرى ليس المهم درجتها بعد ان يقضي اجازة المحارب فحواء الكيزان لم تلد سواهم.
هل يكون المرشح هو قوش!!!!!!
واين في كلماتك هذه اسباب اقالة الوزير !!!!
عناوين رنانة ومقال فارغ
لم يضيف جديد للخبر وفسر بعد جهد الماء بالماء
السؤال ما هي انعكاسات شكواه على حال البلد والذين لا يريدون الفضائح ومن الذي أوحى للرئيس باقالته وربما وجدها فرصه كي يعفوه من المنصب
غدا سوف تسحب صحف لتناولها الخبر وتحليله اعملوا حسابكم
ووجدت إدارته لبعض الملفات الخارجية رضاً وقبولاً من الشارع العام في السودان
طبعا العربية ملف حلايب وسد النهضة عامل ليها قلق وواقفه مع مصالح مصر
عشان تشوفو العرب ووساختم
البشير ربنا يشلك ونشوف فيك حدث
يلا نشوف قرار الدبلماسيين الذين ضحي غندور من أجلهم.
قال: (طالب الوزير بتبني خطاب برغماتي مع الولايات المتحدة الأميركية وبناء علاقات وطيدة مع دوائر صناعة القرار الأميركي)
قلنا: السلام والخطاب السليم وحل مشكلة السودان ياتي من الداخل وليس من الخارج ؟ فالاساس يجب ان يكون سليما لتنطلق للخارج على بينه و..فلا يعقل ان يكون عندك بيتا مبنى من الجالوص ثم تريد ان تعمل له سقفا من عقد ليبي او صبة الخ.
كل من يبحث عن السلام من الخارج فهو واهم فالسلام يقوم على العدل لا الظلم ويجب فتح ملفات الظلم والظلام وانصاف المظلومين قبل البحث عن السلام عند ترامب او قطر او السعودية او ايران سرا او الصين او الهند ؟
بدل ان نطلب منهم دعم الحكومة وهم يعرفون مدى عزلتها ويبتزونها لصالح ملفاتهم على الحكومة ان تفعل كما تفعل الهند مع ابنائها وكما تفعل امريكا ودول الشفافية والعدل وليس دول الظلام والظلم مثل قطر وايران وكل الدول المنكوبة بداء الاخوان التمكينيين .
يقول الكواكبي (اذا عجزت الدولة عن ادارة شئون بيتها وتحقق الظلم بين الناس.. وقعت فريسة لابتزاز الدول الأخرى)..
لا مطرف صديق ولا غندور ولا على كرتي ولا غيرهم بقادر على نشل السودان من مستنقع الظلم والافساد وغندور واهم وموهوم ويتستنجد بمن لا يملك شيئا اي البرلمان وهو يعلم تماما انهم معينون من منازلهم مثله ..سبحان الله كيف يستنجد الانسان بمن لا يملك الري وان امتلك الماء ؟
وكعادة كل الذين ركلهم البشير وأطاح بهم سوف يأتي غندور ويعلن انه لم يكن موافقاً على سياسات حكومة الانقاذ وانه كان ضد قراراتها وانه كان يُؤْمِن بالديمقراطية والحريّة وضد اعادة ترشيح البشير وضد التمكين ?الخ بالرغم من غندور الذي رأس اتحاد نقابات السودان لسنوات طويلة هو من دمر نقابات السودان وعمل علي تدجينها و همش دورها و استبدلها بمجموعات هلامية لاهم لها سوى التطبيل للحكومة لتحصل على حقوقها بعد كانت تلك الحقوق يحصل عليها غلاباً.
ولكن كما عودتنا الانقاذ سيعود غندور في وظيفة اخرى ليس المهم درجتها بعد ان يقضي اجازة المحارب فحواء الكيزان لم تلد سواهم.
هل يكون المرشح هو قوش!!!!!!
واين في كلماتك هذه اسباب اقالة الوزير !!!!
عناوين رنانة ومقال فارغ