مصادر تكشف أسباب إقالة غندور وأبرز المرشحين لخلافته
قالت مصادر دبلوماسية سودانية بارزة، إن قرار الرئيس السوداني عمر البشير، بإعفاء وزير الخارجية إبراهيم أحمد غندور من منصبه لم يكن مفاجئاً، خاصة بعد تصريحات له في مجلس النواب أثارت غضب الرئاسة.
وأوضحت المصادر لـ”العربي الجديد”، أن غندور أثار أزمة “ليست في محلها”، عندما أدلى بتصريحات خلال جلسة مغلقة أمام عدد من النواب، أكد خلالها أن وضع البعثات الدبلوماسية السودانية في غاية السوء، قائلاً إن عدداً من البعثات الدبلوماسية والسفراء السودانيين لم يحصلوا على رواتبهم لفترات تجاوزت سبعة أشهر.
وبحسب المصادر أيضاً ” إن تصريحات غندور أمام النواب أن هناك لوبي داخل مؤسسة الحكم يسعى لتقويض الجهود الدبلوماسية، ووزارة الخارجية، عبر المطالبة بتخفيض المخصصات المالية لها، أثارت غضب البشير، ليصر بعدها على الإطاحة بالوزير”، ولفتت إلى أن قرار الإقالة هو نتيجة لتراكمات سابقة بين البشير ووزير خارجيته.
وبيّنت المصادر أيضاً أن “أصل الخلاف يرجع لتكليف البشير، لعوض الجاز، وهو أحد القيادات بالحزب الحاكم الذين يحظون بثقة رئيس الدولة، بتولي مسؤولية عدد من الملفات الخارجية وفي مقدمتها العلاقات بين السودان من جهة وكل من الصين وتركيا وإيران من جهة أخرى، وهو ما اعترض عليه غندور، معتبراً أن تكليف جهة أخرى غير وزارة الخارجية بتولي ملفات هي من صميم عملها يعد بمثابة إهانة، وتهميشاً لدور الوزارة”، مشيرة إلى أن “وزير الخارجية المقال كان قد تقدم باستقالته في وقت سابق لوزير شؤون رئاسة الجمهورية وهو ما اعتبره البشير إهانة، لكون غندور لم يتقدم بها إليه شخصياً”.
وعن الأسماء المرشحة لخلافة غندور، كشفت المصادر أن أبرزها وزير الموارد المائية، معتز موسى، ومطرف صديق سفير السودان السابق لدى جوبا، والذي كلفه البشير مؤخراً بلعب دور في ملف أزمة مياه النيل.
وشغل صديق منصب وكيل وزارة الخارجية ووزير دولة بالخارجية، ووكيل وزارة الشؤون الإنسانية، حيث يعرف عنه أن كل الملفات التي يعمل بها ويشرف عليها كانت ذات طابع أمني واستخباراتي.
ويعد صديق أحد الأسماء المتهمة في التخطيط لعملية اغتيال الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك في إثيوبيا في التسعينيات. وبحسب المصادر، يبرز أيضاً، اسم الدكتور علي عثمان النائب الأول السابق لرئيس الجمهورية، لخلافة غندور .
إلى ذلك، نفت المصادر السودانية أن يكون لملف سد النهضة وأزمة مياه النيل، أو السجال الخاص بالتصريحات بين مصر والسودان بشأن حلايب وشلاتين المتنازع عليهما بين البلدين علاقة بقرار الإطاحة بغندور.
العربي الجديد
الكاش يقلل النقاش.
غندور دا مش الوزير اللبى عمر في المطار لما شرد من جنوب افريقيا وقعد يجعر؟ وهل جزاء الجعير الصالح العام.
أعتقد سوف يتم تعيين وزير خارجيه من الكوادر الكيزانيه من الصفوف المتقدمه دون النظر إلى درجة العطب الأخلاقى والسلوكى التى صاحبت مسيرته منذ إنقلابهم الشؤم .. !! بمعنى لن يكون من جماعة المحاصصه السياسيه المؤلفة قلوبهم حتى وإن جرفه النفاق والفساد وصار ملكيا أكثر من الملك ..!! أو من لوبى الفساد والعفن الأخلاقى والسلوكى الذى تجمع حول البشير ..!! او من بقية كوادر النظام من اساطين الفساد والمنافقين والنطيحه وما اكل السبع منها والبقيه المعروفة ..!!
فخار بيكسر بعضو!!
علي عثمان متهم بالتخطيط لاغتيال حسني مبارك و مطرف صديق متهم ايضاً بمحاولة اغتيال حسني مبارك ولو تم تعيين احدهما وزيراً للخارجية فعلى العلاقات مع مصر السلام بعدين علي عثمان ده ما قالوا عيان ما بموت مالو زي الناس
شرزمة من الصعاليق الحرامية المجرمين تحكم السودان بقياده المجرم البشير واخوانه وغندور ماقال الا الحق ولكن للاسف لايوجد حق والبشير المجرم علي قمة السلطة . تاني حاترجع طه ياغبي يامعتوه ايها الشعب الحزين لاسبيل للخلاص الا بالاغتيالات هؤلاء كفره وفجره والقادم اسوأ الي متي السكوت ياشباب السودان ..
لا يكفى الإطاحة بغندور الشعب السودانى بالنسبة له الحكومه كلها أسوأ من غندور ويجب الإطاحة بها من الألف وإلى الياء وتقديم أفرادها إلى محاكمات علنيه.
الخارجية بقت ملطشة ومكب نفايات ووساخة النظام وهي تعج بالأمنجية الفاشلين الذين لا يفقهون شيئا في العمل الدبلوماسي ولم يتدربوا عليه، والواسطة والمحسوبية شغالة فيها تش.
البلد مفلسة خالص وكان الله في عون البعثات والسفارات السودانية في الخارج خاصة في أوروبا الغربية والشرقية.
السفارات في الخليج ستواجه هي أيضا أزمة لأنو بمولوها بالأتاوات التي تؤخذ عنوة من المغتربين عند تجديد الجوازات والمغتربين السودانيين بقوا مستهدفين بقوائم التفنيش ونصفهم رجع البلد بعد أن تخلت عنهم حكومتهم وسفاراتهم التي لا تسأل فيهم مطلقا. وبالتالي نقص مال السفارات وبعد شوية حتكون قاعدة ميطي.
السفارات مليانة أمنجية من زمن محمد عطا وديل شغالين يشتكوا جالياتهم لأجهزة أمن الدول المستضيفة وليت صلاح قوش يلتفت إلى هؤلاء الصبية ويعيدهم ويتخلص منهم لأنو ما منهم فايدة ومكلفين البلد دولارات وامتيازات في الفاضي.
غندور زول دخيل على الخارجية وأحسن ليهو يرجع يعالج الناس وكذا مطرف صديق الئيم، أما معتز موسى هذا فحتى وزارة الري دي كتيرة عليهو. شوفو ليكم سفير محترف ونضيف بس ما من شلة مصطفى عثمان الحرامية علي الأقل حيقدر يمشي الوزارة المعطوبة التي جار عليها أهل الانقاذ كثيرا!
غندور حتى لو اختلفنا معه فهو اولا واخيرا رجل متعلم
ولهذا كنا نتوقع ان يحدث ماحدث سواءاستقال غنور من
تلقاء نفسه أو أقاله الحمار .
من الصعب ومن غير المنطق ان يكون الحمار الفاقد التربوى السفاح
الارهابي رئيسا لبلد عظيم كبلدنا يعج بالعلماء والبروفيسورات.!!!!!
كلو عفن فى عفن وهذا يدل على فشل جماعة الاسلام السياسى فى ادارة دوله
اقالة غندور جاءت بضغوط من مصر لانه ظل يكيل لها الضربات من خلال تصريخاته النارية من شاكلة ان سد النهضة سيمكن السودان ان يستفيد من كل حصته من مياه النيل التي يزهب جزء كبير منها الى مصر كما ان بيان غندور الاخير امام البرلمان اغضب المصريين كثيرا …. منز اتهام المحكمة الجنائية للبشير ظل المصريون و هم ملوك الابتزاز طبعا ظلوا يوحون للبشير بانهم من خلال علاقتهم مع اسرائيل التي سيطروا بها على امريكا و كثير من عواصم القرار الاوربية يستطيعون ان يطلبوا من امريكا السعي لاعفاء البشير من المسائلة امام المحكمة الجنائية….بعد اتهام المحكمة الجنائية اصبح البشير مسلوب الارادة و اخوف من النعامة التي تجفل من صفير الصافر… رقصه على الانغام الحماسية في المناسبات ليس الا محاولة لمداراة خوفه و فزعه من موضوع المحكمة هناك معلومات تقول ان السيسي توسط للبشير للتطبيع مع اسرائيل لكي ينجو من المحكمةو البشير اتخز خطواط في هزا الصدد……اخوكم الدود النتر بقى ارنب وديع
صاروا لا يتناهون عن منكر فعلوه وغندور ذكرهم بالمنكر والدسديس
وجه جديد ومتجدد للأزمة السياسة في شكلهاذي البعد السياسي الخارجي..
والي النهج غير المؤسسي الذي يدار به الحكم في السودان..بل الي سيطرة العقلية الاحادية في البت في الأمور..
عقلية استخدم الاشخاص وفق رؤية وقتية ثم الرمي بهم عبر المسيرة الملتوية ولو كانوا من أهل النظام..
لم يكن يكن غندور دبلوماسيا مفكرا لكنه أحدث بعض التغييرات النوعية في الكر والفر البدلوماسي عبر انفتحاه الي حد ما علي الكودر المتخصصة في الخارجية السودانية.. لكن لا يشكل عضدا قويا في المنظور البعيد..المقترن بحماية البعد الخارجى كما يجب ان يكون..
الوافد الجديد يعتمد اختياره اليمدي رجوح كفة البدلوماسية الرئاسية وفق العقلية الاحادية المشار اليها أكثر من معيار الشخص الصلح لتولي المنصب..
هذا لعب الغريب نجد أنفسنا نتعاطف مع مثل هذا السادن غندور في مثل هذه المواقف ونصيحتي لسيدن البشيير ان يمسك اعصابه شوية فنحن دايرنو سالم يوم الحساب …يا ابن آدم روّق المنقة شويّة وروّق شربوت البركاوي شويّة .. أعصابك يا رييس
مطرق الصديق مجرم لاقلب له مشهور بانه شخص دموي اعوذب الله من حكومه البشير وكلابها السعرانه…ياحليل السودان
بروف غندور قامة كبيرة وحقيقة رغم تشريدة للعمال وتصفية الخبرات فى الخدمة المدنية الا انه يظل استاذ جامعي وكفاءة استغلت خطاً وكنت اتوقع هكذا
ودا منو كمان الدكتور علي عثمان دا ؟ يا ربي يكون هو ذاتو ويكون جاب الدكتوراة في فترة الاستراحة الغير مريحة دي ؟
القطط السمان: اخوان بشه بمعنى وكلاؤهو، طه مدير المكتب، على عثمان، صلاح قوش، نافع ألرمه، مبارك الفاضل، الجاز، كرتى، متعافى، صابر، عبد العزيز عثمان، عثمان سلمان، وشوية رتب أمن، فالح قوش يقبض قطط القطاع الخاص
الله ريحك يا غندور من الحكومه العقيمة
اختشو شوفو جارتكم اثيوبيا كيف ترشح مسؤولين دولتها
والله لعب عيال ,,,,, وانتم يا السودنيون يلعبون بكم يمين وشمال ولا هش ولا بش منكم
تدوير مخلفات يجري وكأن السودان قد عدم الرجل الصالح ,,, يذهب قوش ثم يعود ويذهب مصطفى عثمان ثم يعود ولن تكون مفاجئة إن عاد على عثمان أو كرتى من جديد ,,, وحتى غندور نفسه سوف يستريح مدة من الزمن و يعاد تدويره ربما في ذات الموقع وليس ذلك بعسير على بنى كيزان ما دام أصحاب الوجعة الحقيقيون في نوم وثبات عميق بل في قلة همة وقلة حيلة وزلة وهوان ليس لها مثيل في تأريخ كل الشعوب..
يكون داير يجيب (سناء حمد) من تايلاند لوزاره الخارجيه لان تايلاند بعيده عن السودان.
ياجماعه الزول دا لو بيلد كان تعداد السودان اصبح 50ّّ مليون في خلال ال 28 سنه الماضيه.
هو البشير رئيس جمهورية ولا رئيس وزراء ولا بتاع كلو
وين الخيخة بكري
البشكير اصبح كلب عقور وعلاجة طلقة في راسه
من أعان ظالما يوما انقلب عليه.
كان نافذا وفاعلا في كل القرارات الكارثية التي اقترفتها الانقاذ من أول يوم لها وحتى الآن.. لن نمنحه بطولة مجانية بسبب موقف أملته المصالح لا المبادئ.
خسارة جعيرتي فيك وإنته إتخارجته من زردة جنوب أفريقيا
كلمات غندور ألحان مطرف صديق غنا ء فرقة المشروع الحضاري .
الحق يقال ان وزارة الخارجية السودانية لا دور لها يذكر في فترة حكم الانقاذ نسبة للعزلة الكبيرة علي النظام و منيت كل سياساتها بالفشل الذريع و هي تشكل عبء مالي كبير بدون مردود يذكر و عليه يجب تقليص البعثات الي ادنى حد ممكن و الاكتفاء بقنصليات محدودة و كذلك تقليص ميزانية رائاسة الجمهورية بنسبة 80% — لان البشير مطلوب لدى محكمة الجنايات الدولية و لا يستطيع اداء مهام الرئيس و هي الآن تضم اعداد كبيرة من العطالة و ميزانية ضخمة تغذي الفساد و تنتج المفسدين —
عمر البشير لو كان عنده دم لكان استقال هو .. غندور اكثر تأهيلا منه .. وأتصور أنه شرف لغندور ات يقيله عمر البشير لأن رئيس فاشل .. وهذه الإقالة يعتبر شرف له ورصيد تاريخي لمسار الرجل السياسي وسيشهد له الكثيرون بإنجازاته .. لكني اكاد أجزم أن أخينا عمر لن يجد له رجلا بكفاءة غندور ..
أنا أفتكر تسوى اللمبى وزير للخارجية علشان تحركو زى ماداير وترضى أمك يا ود هدية.
كلنا غندور رجل نظيف جدا الله يوفقك انت نظيف ما حرامي ذي الحرامي
معليش يا بروف الفاسد فاسد ووالمجرم مجرم .ودموع الرجال غزيزة والدفاع عن الباطل من رجل صادق وامين صعب هارد لك . بايك هل الشعب السوداني يستحق ان يحكمة المؤتمر الوطني؟
معليش ياغندره لي خير وعقبال يشيلوك من عضوية المؤتمر الوطني اوتعلن استقالتك من الزبالة مالك ومال الكيزان انت زول بروف ارجع لي المدرجات وقاعات الدرس عشان تعلم وتدرس وتكون عملت خير واهو عمل ينفعك في الاخرة من باب علم ينتفع به ، لكن لوباريت ديل حافيسدوا عليك دنيتك واخرتك ، اكيد ربنا عاوز بيك خير ، وماتضايق من افعال السيد بشه ، ذه زول فقد البوصلة ، خلاص وانت كنر خيرك كشفت المستور في الخارجية ، الجميلة ومستحيلة هذه الوزارة التي استعصت علي البسطاء والذين ليس لهم وسطاء ان يتوظفوا اويتعينوا فيها ولو بوابين ، هذا الذي حصل في خارجيتنا لا اعتقد ان يحدث في افقر دول العالم ، من غير المعقول ان تعجز الدولة عن توفير مرتبات او استحقاقات في سفارتنا في الخارج ، ان تتاخر استحقاقات اامعلمين حتى منتصف الشهر قلنا مامشكله لانو ده في الداخل ، لكن السفارات دي واجهة ،
حسب ما أفادت به الجزيرة ان الخلاف ليس وليد اليوم بين تورعفينة( البشير) وغندور فهناك بعض الأيادى التى تحرض البشير على الرجل(على عثمان) مجرد بدون كلمةدكتور لأنه لم ينل شرفها وعوض الجاز وهؤلاء لم يسرهم ان تنجح مساعى غندور فى التقارب مع الولايات المتحدة بل فى عهده والنجاح الذى تم فى هذه العلاقة أن اقدمت الولايات المتحدة بتغيير مقر السفارة السودانية البائس الى مقر محترم وكان رأى غندور أن تستمر الدبلماسية السودانية على هذا النهج ولكن ذهاب (تورعفينة )لروسيا ومطالبته لبوتين حمايته من الولايات المتحدة قد نسفت ماتم من تقدم وقد كان غندور مصرا على الأستقالة فى تلك الفترة والأن تجدد الخلاف بعد أن ذهب (تور عفينة) لمصر وضحكوا عليه المصريين بأن تكون حلايب تحت أدارة الدولتين فوافق الغبى(تورعفينة) ورفض غندور ذلك ومبرره لأنه قد تبقت فترة3 أشهر للمهلة التى حددتها لجنة التحكيم الدولية لحضور مصر الرافضة للذهاب لهذه اللجنة وبالتالى سوف تحكم لجنة التحكيم الدولية بسيادة السودان لها.صمم غندور أن يذكر ذلك فى البرلمان وذكر تأخر صرف السفارات للرواتب وهو يريد لأن يبرىء ذمته من موضوع حلايب رغم ان أقلام وأعلام الكيزان قد نشطوا هذه الأيام والأدهى والأمر أن فصل الجنوب قد قالوا أنه مسئولية غندور فى حين الذين فصلوا الجنوب الشعب يعلم بهم.لا خير فى هذا الرجل الجبان البشير ويجب أن يذهب نظامه حتى لو كلفنا ملايين الشهداء.هذا الرجل سيظل يحكم بأنتخابات او بدونها حتى لايسلم للجنائية أو يموت موت طبيعى فلذا يجب أن نشعل نار الثورة والتى ستنجح أن شاء الله بقوة العزيمة.
كلنا غندور رجل نظيف جدا الله يوفقك انت نظيف ما حرامي ذي الحرامي
.. غندور اكثر تأهيلا .. وأتصور أنه شرف لغندور ات يقيله عمر البشير لأن رئيس فاشل .. وهذه الإقالة يعتبر شرف له ورصيد تاريخي لمسار الرجل السياسي وسيشهد له الكثيرون بإنجازاته .. لكني اكاد أجزم أن أخينا عمر لن يجد له رجلا بكفاءة غندور ..
غندور قاكر نفسو قمبور !!مادي اللعبة الكنته تجيده!!المؤامرات من اجل المناصب!!،ةالتزلف للبشير العيطه من اجل المناصب !!!
لو ما تعين كاتبي المفضل المستشار الرئاسي مصطفي البطل في منصب وزير الخارجية ما راح اديكم صوتي في الانتخابات القادمة..وفقكم الله
إدارة الدولة … نجاحها محصلة للتعاون بين كل الوزارات والمؤسسات
غندور ((برغى)) ضمن براغى وصواميل ومسامير نظام الاجرام الكيزانى
بطلوا ثم بطلوا ثم بطلوا ياسودانيييين واعنى معارضى عصابات المتامر الواطى وكلالالالاب الالغاز وخنازيرها …. ((الحنية)) والسذاجة التي اوردتنا المهالك منذ مئات السنيين او قل منذ اول يوم لوجود الدولة السودانية تاريخيا
غندور** لو** هو ليس مجرما او** يديه** لم تتلوث بدم السودانيين (ومعدته) محشوه باموال الشعب المنهوبة … فهو برغى رضى ان يعمل مع الكلالالالاب ولاتنسوا كان بروفيسرا رئيس نقابة عمالية (وليس نقابة مهنية خاصة بالبروفسيرات)
اتقوا الله فى أنفسكم وكفاية ذل وهوان وفلس خزينة عامة ومسخرة وسط الأمم والشعوب والدول الحقيقية
فاليذهب كل كوز متاسلم متامر واطى الى جهنم ونعم المصير
يا السيد البروف / غندور
الف الف مبروك و ربنا ريحك بالابتعاد من هذا البشير المفلس و شرذمته الفاشلين الظالمين الفاسدين . ربنا ينتقم منهم
انتهوا من البلد و دمروها
الكلام القاله غندور دا قاله المتعافي في برنامج حال البلد عن مصنع مشكوره قال انه المصنع اتوقف لانه الدوله ما قادره توفر مليون دولار شهري للهند رغم توجيهات الرئيس والنائب الاول …الجديد شنويعني؟
https://www.youtube.com/watch?v=NOQaiwzPaJk
يا غندور ( من ناصر ظالمأ سلطه الله عليه) وها انت تشرب كاس الظلم وفى عنقك الكثير لقد بعت نفسك يا طبيب الاسنان ومثلت دور الرجل النظيف ولكن ما انت الا حشرة من القوارض اتى عليها الدور ليسحلها صاحبها ..
هل نسيت دورك واجتهادك فى تفكيك الحركة النقابية السودانية العريقة وضياع حقوق الالاف منهم منهم من وافته المنية وهو يجرى لياخذ حقوقه , هل نسيت تظلمات وشكاوى الالاف من المطرودين( الصالح العام) وهم يسعون خلف انصافهم وحقوقهم..
تستحق ان يودعك السجن هذا الدكتاتور الغبى مكافاة لك..
انا افترح علي البشير تكليف بله الغايب حيث انه يدير الملفات الغيبيه باحترافيه شديده وهو ايضا من المؤمنين بأن البشير سوف يحكمنا كمان زياده
ده بيكون صرف ليهو بركاوي صاح حتان طلقو….
damn
المسألة اقتصادية وعجز فى الميزانية فى المقام الأول وتصريح غندور أمام نواب من البرلمان وانتشارالتصريح فى أجهزة الاعلام يعد كارثة للنظام لأن المانحين أو المستثمرين الذين لهم الرغبة فى الدخول مع النظام فى شراكة بأى شكل كانت سوف يراجع نفسه لكى لا يدخل فى مخاطرة مع نظام معجز فى ميزانيته حتى دفع مستحقات الدبلوماسييين !!وبعد ذلك يأتى دور البنك الدولى بالنسبة لشكاوى الدائنين؟؟؟
بداية النهاية..ان شاء الله ..حكومة تحمل بذور فنائها ..الغندور زحزح واجبر على الاستقالة ..هل يعقل ان يترك اي موظف بدون راتب ولمدة 7 اشهر ..هل فعلا الدولة غير قادرة على الوفاء بالتزامات موظفيها ؟اذا كانت الاجابة لا فقد دُبِر لابعاد الرجل واذا كانت الاجابة نعم فهذا الطوفان وان غدا لناظره لقريب.
وفقك الله اخي بروفيسر غندور
الحمد لله انك خسرت الوظيفه وكسبت نفسك بقول الحق في زمن اصبح يعاقب فيه الشريف ويكافأ الفاسد !!!
ستفتقد الخارجية رجل عمل بصدق واخلاص من اجل الوطن
يحترمك الان المعارضين قبل الموالين لانك كنت عفيف اليد واللسان خلال توليك كل المناصب التنفيذية والحزبية
هؤلاء القوم لا يشبهووووووك يابروف !!!
غندور يعد امتدادا للصادفين من ابناء الحركه الاسلاميه الذين ضافت صدورهم عن الخوض فى مسرحيات النظام التى يدرك كل ذى بصيره وضمير انهابعيده كل البعد عن المبادىء التى قامت من اجلها الانقاذ كثوره اسلاميه لاتعادى احدا فليخرج غندور كما خرج من قبله الرجل المهذب التقى النقى الدكتور غازى صلاح الدين العتبانى وليعدواعدتهم لخوض معركة الانخابات وعليهم ان يعملوا منذ الان تثبيت دعائم نزاهتها وتساوى فرصها امام كل الاحزاب ليخلصونا من المنتفعبن والمنافقين من دعاة تغيير الدستور وغيرهم
غدار دموعك ما بتفيد في زول حواسه متحجره..جربت معاه كل السبل والنهايه شلوت في الموخره…
خسارة دموعك يا الغندور
قالت صحيفة (العربي الجديد) وهي صحيفة مدعومة من قطر- صحيفة أخوانية تحاول أن تتذاكى على القارئ السوداني تقول الصحيفة:
(((ويعد صديق أحد الأسماء المتهمة في التخطيط لعملية اغتيال الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك في إثيوبيا في التسعينيات. وبحسب المصادر، يبرز أيضاً، اسم الدكتور علي عثمان النائب الأول السابق لرئيس الجمهورية، لخلافة غندور))).
واضحة ان (العربي الجديد) مؤيدة لصالح مجموعة علي عثمان محمد طه وهي المجموعة التي تنشط الان مع جهات كثيرة داخلية وخارجية.
هي ذاتها الجهة التي تمول الجداد الالكتروني لصالح الترويج لعلي عثمان ووضعه في مكان الحل الامثل والأقرب للحكم في السودان، هي نفسها مجموعة قوش وعوض الجاز.
يعني من جديد عاوزين يلعبوا لعبتهم القديمة بعهد أن أطاح بهم الفريق طه الحسين، وبعد عودة صلاح قوش وجدوا أن الامور مهيئة تماما لبروز علي عثمان محمد طه من جديد.
هذا التقرير المنشور أعلاه مكتوب بحسابات دقيقة جدا جدا ويخدم أهداف محددة وهو ليس وحده مجموعة الجداد الالكتروين التي ينتمي إليها عدد من صحفيي النظام الحاكم يتقاسموا الادوار ولاحظنا عبدالرحمن الامين في سودان 24 وغيره وغيره كل الاعلام الذين ظهروا على الشاشات السودانية مؤيدين لقرار احالة غندور من حديثهم حالوا ان يقولوا ان البلاد تحكم بمؤسسية وبقانون هؤلاء جميعهم منتظمين في تنفيذ أدوار محددة، لكن القارئ السوداني لا تفوت عليه مثل هذه المحاولات البائسة.
يكاد لا يختلف اثنان على قيمة البروف و إنجازاته على مستوي العلاقات مع امريكا و الحصار و الخليج و الدول الجوار(مصر) تتحدث رجل يعمل بعلم و عقل ليس كبقية العسكر
نتمنى له العوده من الباب الكبير
الكاش يقلل النقاش.
غندور دا مش الوزير اللبى عمر في المطار لما شرد من جنوب افريقيا وقعد يجعر؟ وهل جزاء الجعير الصالح العام.
أعتقد سوف يتم تعيين وزير خارجيه من الكوادر الكيزانيه من الصفوف المتقدمه دون النظر إلى درجة العطب الأخلاقى والسلوكى التى صاحبت مسيرته منذ إنقلابهم الشؤم .. !! بمعنى لن يكون من جماعة المحاصصه السياسيه المؤلفة قلوبهم حتى وإن جرفه النفاق والفساد وصار ملكيا أكثر من الملك ..!! أو من لوبى الفساد والعفن الأخلاقى والسلوكى الذى تجمع حول البشير ..!! او من بقية كوادر النظام من اساطين الفساد والمنافقين والنطيحه وما اكل السبع منها والبقيه المعروفة ..!!
فخار بيكسر بعضو!!
علي عثمان متهم بالتخطيط لاغتيال حسني مبارك و مطرف صديق متهم ايضاً بمحاولة اغتيال حسني مبارك ولو تم تعيين احدهما وزيراً للخارجية فعلى العلاقات مع مصر السلام بعدين علي عثمان ده ما قالوا عيان ما بموت مالو زي الناس
شرزمة من الصعاليق الحرامية المجرمين تحكم السودان بقياده المجرم البشير واخوانه وغندور ماقال الا الحق ولكن للاسف لايوجد حق والبشير المجرم علي قمة السلطة . تاني حاترجع طه ياغبي يامعتوه ايها الشعب الحزين لاسبيل للخلاص الا بالاغتيالات هؤلاء كفره وفجره والقادم اسوأ الي متي السكوت ياشباب السودان ..
لا يكفى الإطاحة بغندور الشعب السودانى بالنسبة له الحكومه كلها أسوأ من غندور ويجب الإطاحة بها من الألف وإلى الياء وتقديم أفرادها إلى محاكمات علنيه.
الخارجية بقت ملطشة ومكب نفايات ووساخة النظام وهي تعج بالأمنجية الفاشلين الذين لا يفقهون شيئا في العمل الدبلوماسي ولم يتدربوا عليه، والواسطة والمحسوبية شغالة فيها تش.
البلد مفلسة خالص وكان الله في عون البعثات والسفارات السودانية في الخارج خاصة في أوروبا الغربية والشرقية.
السفارات في الخليج ستواجه هي أيضا أزمة لأنو بمولوها بالأتاوات التي تؤخذ عنوة من المغتربين عند تجديد الجوازات والمغتربين السودانيين بقوا مستهدفين بقوائم التفنيش ونصفهم رجع البلد بعد أن تخلت عنهم حكومتهم وسفاراتهم التي لا تسأل فيهم مطلقا. وبالتالي نقص مال السفارات وبعد شوية حتكون قاعدة ميطي.
السفارات مليانة أمنجية من زمن محمد عطا وديل شغالين يشتكوا جالياتهم لأجهزة أمن الدول المستضيفة وليت صلاح قوش يلتفت إلى هؤلاء الصبية ويعيدهم ويتخلص منهم لأنو ما منهم فايدة ومكلفين البلد دولارات وامتيازات في الفاضي.
غندور زول دخيل على الخارجية وأحسن ليهو يرجع يعالج الناس وكذا مطرف صديق الئيم، أما معتز موسى هذا فحتى وزارة الري دي كتيرة عليهو. شوفو ليكم سفير محترف ونضيف بس ما من شلة مصطفى عثمان الحرامية علي الأقل حيقدر يمشي الوزارة المعطوبة التي جار عليها أهل الانقاذ كثيرا!
غندور حتى لو اختلفنا معه فهو اولا واخيرا رجل متعلم
ولهذا كنا نتوقع ان يحدث ماحدث سواءاستقال غنور من
تلقاء نفسه أو أقاله الحمار .
من الصعب ومن غير المنطق ان يكون الحمار الفاقد التربوى السفاح
الارهابي رئيسا لبلد عظيم كبلدنا يعج بالعلماء والبروفيسورات.!!!!!
كلو عفن فى عفن وهذا يدل على فشل جماعة الاسلام السياسى فى ادارة دوله
اقالة غندور جاءت بضغوط من مصر لانه ظل يكيل لها الضربات من خلال تصريخاته النارية من شاكلة ان سد النهضة سيمكن السودان ان يستفيد من كل حصته من مياه النيل التي يزهب جزء كبير منها الى مصر كما ان بيان غندور الاخير امام البرلمان اغضب المصريين كثيرا …. منز اتهام المحكمة الجنائية للبشير ظل المصريون و هم ملوك الابتزاز طبعا ظلوا يوحون للبشير بانهم من خلال علاقتهم مع اسرائيل التي سيطروا بها على امريكا و كثير من عواصم القرار الاوربية يستطيعون ان يطلبوا من امريكا السعي لاعفاء البشير من المسائلة امام المحكمة الجنائية….بعد اتهام المحكمة الجنائية اصبح البشير مسلوب الارادة و اخوف من النعامة التي تجفل من صفير الصافر… رقصه على الانغام الحماسية في المناسبات ليس الا محاولة لمداراة خوفه و فزعه من موضوع المحكمة هناك معلومات تقول ان السيسي توسط للبشير للتطبيع مع اسرائيل لكي ينجو من المحكمةو البشير اتخز خطواط في هزا الصدد……اخوكم الدود النتر بقى ارنب وديع
صاروا لا يتناهون عن منكر فعلوه وغندور ذكرهم بالمنكر والدسديس
وجه جديد ومتجدد للأزمة السياسة في شكلهاذي البعد السياسي الخارجي..
والي النهج غير المؤسسي الذي يدار به الحكم في السودان..بل الي سيطرة العقلية الاحادية في البت في الأمور..
عقلية استخدم الاشخاص وفق رؤية وقتية ثم الرمي بهم عبر المسيرة الملتوية ولو كانوا من أهل النظام..
لم يكن يكن غندور دبلوماسيا مفكرا لكنه أحدث بعض التغييرات النوعية في الكر والفر البدلوماسي عبر انفتحاه الي حد ما علي الكودر المتخصصة في الخارجية السودانية.. لكن لا يشكل عضدا قويا في المنظور البعيد..المقترن بحماية البعد الخارجى كما يجب ان يكون..
الوافد الجديد يعتمد اختياره اليمدي رجوح كفة البدلوماسية الرئاسية وفق العقلية الاحادية المشار اليها أكثر من معيار الشخص الصلح لتولي المنصب..
هذا لعب الغريب نجد أنفسنا نتعاطف مع مثل هذا السادن غندور في مثل هذه المواقف ونصيحتي لسيدن البشيير ان يمسك اعصابه شوية فنحن دايرنو سالم يوم الحساب …يا ابن آدم روّق المنقة شويّة وروّق شربوت البركاوي شويّة .. أعصابك يا رييس
مطرق الصديق مجرم لاقلب له مشهور بانه شخص دموي اعوذب الله من حكومه البشير وكلابها السعرانه…ياحليل السودان
بروف غندور قامة كبيرة وحقيقة رغم تشريدة للعمال وتصفية الخبرات فى الخدمة المدنية الا انه يظل استاذ جامعي وكفاءة استغلت خطاً وكنت اتوقع هكذا
ودا منو كمان الدكتور علي عثمان دا ؟ يا ربي يكون هو ذاتو ويكون جاب الدكتوراة في فترة الاستراحة الغير مريحة دي ؟
القطط السمان: اخوان بشه بمعنى وكلاؤهو، طه مدير المكتب، على عثمان، صلاح قوش، نافع ألرمه، مبارك الفاضل، الجاز، كرتى، متعافى، صابر، عبد العزيز عثمان، عثمان سلمان، وشوية رتب أمن، فالح قوش يقبض قطط القطاع الخاص
الله ريحك يا غندور من الحكومه العقيمة
اختشو شوفو جارتكم اثيوبيا كيف ترشح مسؤولين دولتها
والله لعب عيال ,,,,, وانتم يا السودنيون يلعبون بكم يمين وشمال ولا هش ولا بش منكم
تدوير مخلفات يجري وكأن السودان قد عدم الرجل الصالح ,,, يذهب قوش ثم يعود ويذهب مصطفى عثمان ثم يعود ولن تكون مفاجئة إن عاد على عثمان أو كرتى من جديد ,,, وحتى غندور نفسه سوف يستريح مدة من الزمن و يعاد تدويره ربما في ذات الموقع وليس ذلك بعسير على بنى كيزان ما دام أصحاب الوجعة الحقيقيون في نوم وثبات عميق بل في قلة همة وقلة حيلة وزلة وهوان ليس لها مثيل في تأريخ كل الشعوب..
يكون داير يجيب (سناء حمد) من تايلاند لوزاره الخارجيه لان تايلاند بعيده عن السودان.
ياجماعه الزول دا لو بيلد كان تعداد السودان اصبح 50ّّ مليون في خلال ال 28 سنه الماضيه.
هو البشير رئيس جمهورية ولا رئيس وزراء ولا بتاع كلو
وين الخيخة بكري
البشكير اصبح كلب عقور وعلاجة طلقة في راسه
من أعان ظالما يوما انقلب عليه.
كان نافذا وفاعلا في كل القرارات الكارثية التي اقترفتها الانقاذ من أول يوم لها وحتى الآن.. لن نمنحه بطولة مجانية بسبب موقف أملته المصالح لا المبادئ.
خسارة جعيرتي فيك وإنته إتخارجته من زردة جنوب أفريقيا
كلمات غندور ألحان مطرف صديق غنا ء فرقة المشروع الحضاري .
الحق يقال ان وزارة الخارجية السودانية لا دور لها يذكر في فترة حكم الانقاذ نسبة للعزلة الكبيرة علي النظام و منيت كل سياساتها بالفشل الذريع و هي تشكل عبء مالي كبير بدون مردود يذكر و عليه يجب تقليص البعثات الي ادنى حد ممكن و الاكتفاء بقنصليات محدودة و كذلك تقليص ميزانية رائاسة الجمهورية بنسبة 80% — لان البشير مطلوب لدى محكمة الجنايات الدولية و لا يستطيع اداء مهام الرئيس و هي الآن تضم اعداد كبيرة من العطالة و ميزانية ضخمة تغذي الفساد و تنتج المفسدين —
عمر البشير لو كان عنده دم لكان استقال هو .. غندور اكثر تأهيلا منه .. وأتصور أنه شرف لغندور ات يقيله عمر البشير لأن رئيس فاشل .. وهذه الإقالة يعتبر شرف له ورصيد تاريخي لمسار الرجل السياسي وسيشهد له الكثيرون بإنجازاته .. لكني اكاد أجزم أن أخينا عمر لن يجد له رجلا بكفاءة غندور ..
أنا أفتكر تسوى اللمبى وزير للخارجية علشان تحركو زى ماداير وترضى أمك يا ود هدية.
كلنا غندور رجل نظيف جدا الله يوفقك انت نظيف ما حرامي ذي الحرامي
معليش يا بروف الفاسد فاسد ووالمجرم مجرم .ودموع الرجال غزيزة والدفاع عن الباطل من رجل صادق وامين صعب هارد لك . بايك هل الشعب السوداني يستحق ان يحكمة المؤتمر الوطني؟
معليش ياغندره لي خير وعقبال يشيلوك من عضوية المؤتمر الوطني اوتعلن استقالتك من الزبالة مالك ومال الكيزان انت زول بروف ارجع لي المدرجات وقاعات الدرس عشان تعلم وتدرس وتكون عملت خير واهو عمل ينفعك في الاخرة من باب علم ينتفع به ، لكن لوباريت ديل حافيسدوا عليك دنيتك واخرتك ، اكيد ربنا عاوز بيك خير ، وماتضايق من افعال السيد بشه ، ذه زول فقد البوصلة ، خلاص وانت كنر خيرك كشفت المستور في الخارجية ، الجميلة ومستحيلة هذه الوزارة التي استعصت علي البسطاء والذين ليس لهم وسطاء ان يتوظفوا اويتعينوا فيها ولو بوابين ، هذا الذي حصل في خارجيتنا لا اعتقد ان يحدث في افقر دول العالم ، من غير المعقول ان تعجز الدولة عن توفير مرتبات او استحقاقات في سفارتنا في الخارج ، ان تتاخر استحقاقات اامعلمين حتى منتصف الشهر قلنا مامشكله لانو ده في الداخل ، لكن السفارات دي واجهة ،
حسب ما أفادت به الجزيرة ان الخلاف ليس وليد اليوم بين تورعفينة( البشير) وغندور فهناك بعض الأيادى التى تحرض البشير على الرجل(على عثمان) مجرد بدون كلمةدكتور لأنه لم ينل شرفها وعوض الجاز وهؤلاء لم يسرهم ان تنجح مساعى غندور فى التقارب مع الولايات المتحدة بل فى عهده والنجاح الذى تم فى هذه العلاقة أن اقدمت الولايات المتحدة بتغيير مقر السفارة السودانية البائس الى مقر محترم وكان رأى غندور أن تستمر الدبلماسية السودانية على هذا النهج ولكن ذهاب (تورعفينة )لروسيا ومطالبته لبوتين حمايته من الولايات المتحدة قد نسفت ماتم من تقدم وقد كان غندور مصرا على الأستقالة فى تلك الفترة والأن تجدد الخلاف بعد أن ذهب (تور عفينة) لمصر وضحكوا عليه المصريين بأن تكون حلايب تحت أدارة الدولتين فوافق الغبى(تورعفينة) ورفض غندور ذلك ومبرره لأنه قد تبقت فترة3 أشهر للمهلة التى حددتها لجنة التحكيم الدولية لحضور مصر الرافضة للذهاب لهذه اللجنة وبالتالى سوف تحكم لجنة التحكيم الدولية بسيادة السودان لها.صمم غندور أن يذكر ذلك فى البرلمان وذكر تأخر صرف السفارات للرواتب وهو يريد لأن يبرىء ذمته من موضوع حلايب رغم ان أقلام وأعلام الكيزان قد نشطوا هذه الأيام والأدهى والأمر أن فصل الجنوب قد قالوا أنه مسئولية غندور فى حين الذين فصلوا الجنوب الشعب يعلم بهم.لا خير فى هذا الرجل الجبان البشير ويجب أن يذهب نظامه حتى لو كلفنا ملايين الشهداء.هذا الرجل سيظل يحكم بأنتخابات او بدونها حتى لايسلم للجنائية أو يموت موت طبيعى فلذا يجب أن نشعل نار الثورة والتى ستنجح أن شاء الله بقوة العزيمة.
كلنا غندور رجل نظيف جدا الله يوفقك انت نظيف ما حرامي ذي الحرامي
.. غندور اكثر تأهيلا .. وأتصور أنه شرف لغندور ات يقيله عمر البشير لأن رئيس فاشل .. وهذه الإقالة يعتبر شرف له ورصيد تاريخي لمسار الرجل السياسي وسيشهد له الكثيرون بإنجازاته .. لكني اكاد أجزم أن أخينا عمر لن يجد له رجلا بكفاءة غندور ..
غندور قاكر نفسو قمبور !!مادي اللعبة الكنته تجيده!!المؤامرات من اجل المناصب!!،ةالتزلف للبشير العيطه من اجل المناصب !!!
لو ما تعين كاتبي المفضل المستشار الرئاسي مصطفي البطل في منصب وزير الخارجية ما راح اديكم صوتي في الانتخابات القادمة..وفقكم الله
إدارة الدولة … نجاحها محصلة للتعاون بين كل الوزارات والمؤسسات
غندور ((برغى)) ضمن براغى وصواميل ومسامير نظام الاجرام الكيزانى
بطلوا ثم بطلوا ثم بطلوا ياسودانيييين واعنى معارضى عصابات المتامر الواطى وكلالالالاب الالغاز وخنازيرها …. ((الحنية)) والسذاجة التي اوردتنا المهالك منذ مئات السنيين او قل منذ اول يوم لوجود الدولة السودانية تاريخيا
غندور** لو** هو ليس مجرما او** يديه** لم تتلوث بدم السودانيين (ومعدته) محشوه باموال الشعب المنهوبة … فهو برغى رضى ان يعمل مع الكلالالالاب ولاتنسوا كان بروفيسرا رئيس نقابة عمالية (وليس نقابة مهنية خاصة بالبروفسيرات)
اتقوا الله فى أنفسكم وكفاية ذل وهوان وفلس خزينة عامة ومسخرة وسط الأمم والشعوب والدول الحقيقية
فاليذهب كل كوز متاسلم متامر واطى الى جهنم ونعم المصير
يا السيد البروف / غندور
الف الف مبروك و ربنا ريحك بالابتعاد من هذا البشير المفلس و شرذمته الفاشلين الظالمين الفاسدين . ربنا ينتقم منهم
انتهوا من البلد و دمروها
الكلام القاله غندور دا قاله المتعافي في برنامج حال البلد عن مصنع مشكوره قال انه المصنع اتوقف لانه الدوله ما قادره توفر مليون دولار شهري للهند رغم توجيهات الرئيس والنائب الاول …الجديد شنويعني؟
https://www.youtube.com/watch?v=NOQaiwzPaJk
يا غندور ( من ناصر ظالمأ سلطه الله عليه) وها انت تشرب كاس الظلم وفى عنقك الكثير لقد بعت نفسك يا طبيب الاسنان ومثلت دور الرجل النظيف ولكن ما انت الا حشرة من القوارض اتى عليها الدور ليسحلها صاحبها ..
هل نسيت دورك واجتهادك فى تفكيك الحركة النقابية السودانية العريقة وضياع حقوق الالاف منهم منهم من وافته المنية وهو يجرى لياخذ حقوقه , هل نسيت تظلمات وشكاوى الالاف من المطرودين( الصالح العام) وهم يسعون خلف انصافهم وحقوقهم..
تستحق ان يودعك السجن هذا الدكتاتور الغبى مكافاة لك..
انا افترح علي البشير تكليف بله الغايب حيث انه يدير الملفات الغيبيه باحترافيه شديده وهو ايضا من المؤمنين بأن البشير سوف يحكمنا كمان زياده
ده بيكون صرف ليهو بركاوي صاح حتان طلقو….
damn
المسألة اقتصادية وعجز فى الميزانية فى المقام الأول وتصريح غندور أمام نواب من البرلمان وانتشارالتصريح فى أجهزة الاعلام يعد كارثة للنظام لأن المانحين أو المستثمرين الذين لهم الرغبة فى الدخول مع النظام فى شراكة بأى شكل كانت سوف يراجع نفسه لكى لا يدخل فى مخاطرة مع نظام معجز فى ميزانيته حتى دفع مستحقات الدبلوماسييين !!وبعد ذلك يأتى دور البنك الدولى بالنسبة لشكاوى الدائنين؟؟؟
بداية النهاية..ان شاء الله ..حكومة تحمل بذور فنائها ..الغندور زحزح واجبر على الاستقالة ..هل يعقل ان يترك اي موظف بدون راتب ولمدة 7 اشهر ..هل فعلا الدولة غير قادرة على الوفاء بالتزامات موظفيها ؟اذا كانت الاجابة لا فقد دُبِر لابعاد الرجل واذا كانت الاجابة نعم فهذا الطوفان وان غدا لناظره لقريب.
وفقك الله اخي بروفيسر غندور
الحمد لله انك خسرت الوظيفه وكسبت نفسك بقول الحق في زمن اصبح يعاقب فيه الشريف ويكافأ الفاسد !!!
ستفتقد الخارجية رجل عمل بصدق واخلاص من اجل الوطن
يحترمك الان المعارضين قبل الموالين لانك كنت عفيف اليد واللسان خلال توليك كل المناصب التنفيذية والحزبية
هؤلاء القوم لا يشبهووووووك يابروف !!!
غندور يعد امتدادا للصادفين من ابناء الحركه الاسلاميه الذين ضافت صدورهم عن الخوض فى مسرحيات النظام التى يدرك كل ذى بصيره وضمير انهابعيده كل البعد عن المبادىء التى قامت من اجلها الانقاذ كثوره اسلاميه لاتعادى احدا فليخرج غندور كما خرج من قبله الرجل المهذب التقى النقى الدكتور غازى صلاح الدين العتبانى وليعدواعدتهم لخوض معركة الانخابات وعليهم ان يعملوا منذ الان تثبيت دعائم نزاهتها وتساوى فرصها امام كل الاحزاب ليخلصونا من المنتفعبن والمنافقين من دعاة تغيير الدستور وغيرهم
غدار دموعك ما بتفيد في زول حواسه متحجره..جربت معاه كل السبل والنهايه شلوت في الموخره…
خسارة دموعك يا الغندور
قالت صحيفة (العربي الجديد) وهي صحيفة مدعومة من قطر- صحيفة أخوانية تحاول أن تتذاكى على القارئ السوداني تقول الصحيفة:
(((ويعد صديق أحد الأسماء المتهمة في التخطيط لعملية اغتيال الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك في إثيوبيا في التسعينيات. وبحسب المصادر، يبرز أيضاً، اسم الدكتور علي عثمان النائب الأول السابق لرئيس الجمهورية، لخلافة غندور))).
واضحة ان (العربي الجديد) مؤيدة لصالح مجموعة علي عثمان محمد طه وهي المجموعة التي تنشط الان مع جهات كثيرة داخلية وخارجية.
هي ذاتها الجهة التي تمول الجداد الالكتروني لصالح الترويج لعلي عثمان ووضعه في مكان الحل الامثل والأقرب للحكم في السودان، هي نفسها مجموعة قوش وعوض الجاز.
يعني من جديد عاوزين يلعبوا لعبتهم القديمة بعهد أن أطاح بهم الفريق طه الحسين، وبعد عودة صلاح قوش وجدوا أن الامور مهيئة تماما لبروز علي عثمان محمد طه من جديد.
هذا التقرير المنشور أعلاه مكتوب بحسابات دقيقة جدا جدا ويخدم أهداف محددة وهو ليس وحده مجموعة الجداد الالكتروين التي ينتمي إليها عدد من صحفيي النظام الحاكم يتقاسموا الادوار ولاحظنا عبدالرحمن الامين في سودان 24 وغيره وغيره كل الاعلام الذين ظهروا على الشاشات السودانية مؤيدين لقرار احالة غندور من حديثهم حالوا ان يقولوا ان البلاد تحكم بمؤسسية وبقانون هؤلاء جميعهم منتظمين في تنفيذ أدوار محددة، لكن القارئ السوداني لا تفوت عليه مثل هذه المحاولات البائسة.
يكاد لا يختلف اثنان على قيمة البروف و إنجازاته على مستوي العلاقات مع امريكا و الحصار و الخليج و الدول الجوار(مصر) تتحدث رجل يعمل بعلم و عقل ليس كبقية العسكر
نتمنى له العوده من الباب الكبير