الإقالة ليست عقاباُ..!!

الطاهر ساتي
:: يوم أدى القسم وزيراً للخارجية، كتبت بأن هذا ما يُمكن وصفه بوضع الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب، و أن هذا الرجل الذي تم وضعه في وزارة الخارجية ليس سياسياً بارعاً ولا دبلوماسياً ماهراً كما يتوهم البُسطاء، ولكنه من القلائل الذين يتقنون ( فن الحفر).. وقبل عام تقريباً، عندما همست مصادر لصحف الخرطوم عن رغبته في الإستقالة ثم عن تراجعه سريعاً حين علم برغبة رئيس الجمهورية في قبول إستقالته، كتبت بالنص : ما كان عليه أن يتراجع، و ان في إستقالته – أو إقالته – خير للدبلوماسية السودانية..!!
:: وكذلك عندما رفعت أمريكا الحظر الاقتصادي عن بلادنا، كتبت بالنص : رئاسة الجمهورية ثم جهاز الأمن والمخابرات الوطني ثم بعض دول الخليج وإثيوبيا، هي الجهات التي أقنعت الإدارة الأمريكية برفع الحظر الاقتصادي .. أما وزير الخارجية إبراهيم غندور، وهو يملاً الإعلام صخباً وضجيجاً وخداعاُ، فان دبلوماسيته أوهن من أن تحل قضية ورثة يختلف فيها (أولاد عم)، ناهيكم بأن تحل أزمات السودان الاقليمية والدولية، و أن دبلوماسية خارجية غندور خاملة وخالية من روح المبادرة، وكأن المراد بها إكمال ملامح الدولة ونصاب مجلس الوزراء..!!
:: وعليه، مهما إجتهد البعض في تحويله إلى ( ضحية) و ( أيقونة النضال) و ( بطل المرحلة) وغيره من الألقاب التي انهالت منذ مساء الإقالة، يبقى الرأي : لقد تأخر قرار إقالة إبراهيم غندور عن منصب وزير الخارجية (كثيراً).. نعم، لقد تأخر قرار الإقالة، وكان يجب أن يغادر هذا الموقع بعد (عام التجريب) مباشرة، وهناك أسباب كثيرة .. ولكن على سبيل المثال الراهن، ولأن الغافل من ظن الأشياء هي الأشياء، لست بغافل بحيث أظن مع الذين يظنون بان خطابه – في البرلمان وأمام الاعلام – كان من أجل المصلحة العامة أو رحمة بالسادة السفراء و أسرهم أو حرصاً على آداء البعثات الدبلوماسية.. لست ساذجاُ.. !!
:: لوكان حديث غندور صحيحاً، أو لوكان سيادته حريصاً على سفارات السودان، لكتب (إستقالة مُسببة)، بدلاُ عن التهريج.. لست ساذجاً.. وكذلك غندور، ليس ساذجاً ليُعلن – لدول العالم و على الهواء مباشرة – خبر عجز السودان عن توفير مرتبات السفراء و قيمة إيجارات مقار السفارات و منازل أسر البعثات الدبلوماسية، أو كما زعم .. نعم غندور ليس ساذجاً لحد تنبيه الدول – ووكالات الإستخبارات الأجنبية – إلى تردي الوضع الاقتصادي لسفراء السودان وسفاراته، أو كما يزعم .. وكما يعلم مخاطر تجنيد البعثات الدبلوماسية، فان غندور يعلم أيضاً الثغرات التي تتسلل عبرها الإستخبارات الأجنبية إلى السفارات والبعثات الدبلوماسية ..!!
:: وغندور يعلم بأن المال والسلطة والنساء هي (نقاط الضعف) و أضلاع مثلث التخابر الذي يبتلع ضعاف النفوس ويحولهم من (سُفراء) إلى (عُملاء)، ومن الجهل أن يظنه البعض جاهلاً لحد كشف إحدى (نقاط ضعف السفارات) لأعداء بلادنا على الملأ..علماً بأن غندور – قبل إقالته – عجز عن تقديم قائمة السفراء الذين لم يصرفوا مرتبات (شهر واحد)، وناهيكم عن ( السبعة أشهر) .. للأسف لم يصدق غندور مع نفسه والبرلمان والرأي العام، و يعلم تماماً ( أنه يكذب).. نعم، لقد صرفوا – كل السفراء وأفراد البعثات – كل المرتبات في (موعدها تماماً)، و من بنود و موارد أخرى غير (الفصل الأول)، وهذا حديث الغد باذن الله.. وعليه، فان الإقالة ليست عقاباً بحجم ذاك الخطاب غير الأخلاقي، ولكنها بمثابة ( شئ خير من لا شئ)..!!
اقسم بالله العظيم رغم كرهي للكيزان الا انني اقول ان هذا الغندور اكثر واحد مؤهل فيهم.
و اني اري في مقالك اجحافا يا ساتي و مجرد تصفية حسابات. و كلامك كلام ونسة و ما فيهو دليل على انو الراجل فاشل.
و اقسم بالله لو في انتخابات نزيهة هذا الغندور ممكن يفوز.
والله يا ود ساتي بقيت اخطر من اسحق فضل الله البعاتي . انت معانا ولا مع التانين . من قبل كلت لاسامة داؤد بخصوص القمح والدقيق والنتيجة امام من خمسة بجنيه لواحدة بجنيه
يا يوم بكرة ما تسرع
اول مره اتاكد ان الطاهر ساتي موظف امن لكن خاب ظنه غندور ما بتشكر لكن ما قاله خقيقه
دفعوا ليكم في مقالك المتواضع دا ؟؟؟
الأخ الأستاذ الطاهر ساتي
ألم تجد أحدا غير الهندي عزالدين لتقتدي به
هذا إرتداد مخيف
شكرا دا اول مقال عكس التيار
حتى المعارضين انخدعوا لغندور وحولوه بطلا كما ذكرت
اولا يا ساتي هذا ليس مقالا ولا تحليلا سياسيا ولكنه بيان من الرئاسة ربما قمت بايعاز منهم وهكذا كشفت نفسك بانك تكتب ما تكتبه دوما بايعاز وباذن من جهات متنفذة
صحيح ان غندور قد اخطأ ولكن ذلك لا يجوز لك ان تجرده من كل انجاز وتلقي عليه بكل الفشل
وانت زعلان شديد كدى مالك الحيكومه كلها بتكذب وبتكذب بس جات على غردون !!!
أممممممك..جهزي الشاي من هسه يا مرة..فرش الحوش يا ولد وأمشي جيب لي الصحيفة دي بكره من صباح الرحمن وكلم ناس الحلة والحلال المجاورة الأخري عشان بكرة كلنا نشتري الجريدة الما ساذجة ما زي باقي السذج ديل..ده إعلان لكل الناس
يا ساتي، غندور، واحد من (تنابلة السلطان)، الذين ينظرون فقط لملء كروشهم من فتاة موائد الطغاة. كان الاجدر بغندور، وهو احد الذين صرف عليهم الشعب، أن يسخر علمه، لخدمة الفقراء والغلابة من ابناء الشعب الذين ارهقهم المرض والفقر، والحروب، بسبب نظام الظلم والفساد، وقمع الحريات. لكن للاسف غندور، والاصم، وغيرهم كثر، آثرو ان يخدمو نظام الطاغية، لكي يخدمو مصالحهم الذاتية الضيقة، على حساب الشعب الذي ساهم في صنعهم واوصلهم لما هم فيه من مكانة علمية واجتماعية.لا ارى ان غندور يستحق أي إشادة أو تقدير، فهو في النهاية أحد خدام الطاغية، ولقد وجد ما يستحقه، غير مأسوف عليه.
ليس من يدافع عن غندور و لكن انت من اين اتيت ..دى مصيبة الانقاذ بقت زى الكلبة المقردة كل ما تكتشف قرادة تطلع ليك قرادة اثقل من التانية ..
والله حيرتونا ياكيزان .. دا كلام شنو ياود ساتي الشعب كلو اهتف غندور غندور غندور تجي انت تقول كيسو فاضي وحديثه غير اخلاقي لا لا كلام غريب جدا جدا غايتو نحن البسطاء ديل بنعتبر غندور فشي لينا الغبينة لان قبل يومين قالوا في قرض هندي اختفي .. اتمني تكتب عن القرض الهندي بتاع ال 16 مليار وعن سكر كنانة الاتباع للاماران
“بعض دول الخليج وإثيوبيا، هي الجهات التي أقنعت الإدارة الأمريكية برفع الحظر الاقتصادي”
طيب دي النسق معاها وجمع بينها منو؟ المجلس الطبي ولا مصدري اناث الانعام …
ولأنك من صحفيي الغفلة في زمان ما يسمى بالإنقاذ فلا عتب عليك فالضرب على الميت حرام. وانت لم انت منفعل هكذا لقد اوكل اليك فقط ان تكتب وبلا مستندات عن كذب غندور وانت تعلم ان كل الإسلاميين كذابون بما فيهم انت فها انت تقدم وثيقة اتهام كلام كده ساكت.
عليك فقط تنفيذ التعليمات التي اوكلت لك. بسب وشتم احد الكذابين.
يا ساتي مالك شايلها حارة كدا .. الناس ديل بعرفوا بعض تماما وهل تعتقد ان غندور غادر موقعه في التنظيم .. سوف يعلن غندور بعد يومين انه ابن الانقاذ وانه ابن الحركة الاسلامي وان من جنده للحركة الاسلامية هو فلان الفلاني وانه سيظل جنديا وفيا للانقاذ وللمؤتمر الوطني..
كلام فيه شئ من التناقض بدأت بأنه الرجل غيرالمناسب فى المكان غيرالمناسب وبأن دبلومسيته أوهن من أن تحل مشكلة ورثة لأبناء عم ثم ذكرت بأنه ليس بالرجل الساذج حتى ينبه وكالات الإستخبارات الأجنبية وهو يعلم مخاطر تجنيد البعثات الأجنبية وهو يعلم كذالك الثغرات ألتى تتسلل عبرها الإستخبارات الأجنبية إلى السفارات والبعثات الدبلوماسية كلا متناقض وفى النهاية صراحة إختيار غندور هو النجاح اليتيم للإنقا كلام فيه شئ من التناقض بدأت بأنه الرجل غيرالمناسب فى المكان غيرالمناسب وبأن دبلومسيته أوهن من أن تحل مشكلة ورثة لأبناء عم ثم ذكرت بأنه ليس بالرجل الساذج حتى ينبه وكالات الإستخبارات الأجنبية وهو يعلم مخاطر تجنيد البعثات الأجنبية وهو يعلم كذالك الثغرات ألتى تتسلل عبرها الإستخبارات الأجنبية إلى السفارات والبعثات الدبلوماسية كلا متناقض وفى النهاية صراحة إختيار غندور هو النجاح اليتيم للإنقاذ منذ 89 وبشهادة الأعداء قبل الأصدقاء.
وهل تردى الوضع الاقتصادى وعدم قدرة الدولة على الايفاء بالتزاماتها معلومة يمكن اخفاؤها حتى تنتظر اجهزة مخابرات الدول غندور ليخبرها بها
اخي الطاهر الزم الموضوعية والمهنية ..برضو نحن عندنا عقول نستطيع نفكر ونحلل.
والله ثلاثة صحفيين سيرتهم تعطيني الاساس بالتقيؤ..الهندي ..وضياء..محمد لطيف..
لماذا اخي الطاهر تصر ان تكون الرابع!!
المصريون لهم حق في منعك من دخول مصر
هذا الساتي اكبر كوز عامل لينا فيها ابو العريف انا كتبت وانا قلت . عشان طردوك المصريين عاوز تفش غبنتك في الزول دا لانه من اصول مصرية ولاقصدك شنو
يا زول والله انت كضاب وعندك غرض في نفسك من كلامك دا … الشيء الانا متأكد منه أن الدبلوماسيين فعلا ماصرفوا ليهم 7 شهور
فيصل محمد صالح صحفى محترم والزول دا برضو صحفى حسب تعريف الصحفى عندنا فى دولة الصحابة..انظروا الى التضاد البائن بنسبة100% بين المقالين…بل اقراؤا مقال عثمان ميرغنى ومعروف انه كوز ..هو ايضا مقال مختلف..اود ان اخلص الى ان هذا الشخص يكتب من منطلقات حقد شخصية بحتة…كلكم فاسدين ونتنين ووسخانين..ياخى اوصي بعقاب ناس الهبر واللبع والفساد المقنن..صحفيبن طفيليين ماجورين فقط…قال هيبة الدولة واسرار وهلم جرا…ياخى اى طفل فى الدنيا يعى ويعرف حقيقة فسادكم
منافق كبير لو افترضنا جدلاً ان غندور كذب ولا اعتقد انه يكذب فان رئيسك الذي اشترى ذمتك يكذب علينا تسعة وعشرين عاماص بصورة راتبة تثير الغثيان ولم تسمع يوما انك قلت انه كذاب. وزي ما يقلوا الموية تكضب الغطاس وبما اننك واضح عندك ارشيف وتقول كتبت بالحرف الوضح كذا اظهر لنا مقال واحد تقول فيه بالحرف ان البشير كذاب وعندها سنعتذر لك ونبوس راسك كمانزأيه رايك؟
( يظنون بان خطابه – في البرلمان وأمام الاعلام – كان من أجل المصلحة العامة أو رحمة بالسادة السفراء و أسرهم أو حرصاً على آداء البعثات الدبلوماسية.. لست ساذجاُ.. !!) صحيح لا نصدق ما ذكرته يا ساتي، لكن ابحث أيضاً عن السذج الذين يمكن أن يصدقوا أن صحفيي الإنقاذ يتألمون أو يسكبون ولو دمعة واحدة من أجل المصلحة العامة…
بالله عليك انت صحفي؟؟؟؟؟؟
والله انت لا تفقه غير الملغ والنفاق والوصولية
غور انت وابراهيم والمؤتمر الوثني انتم اسباب دمار البلد وتحطيمها
وبنفس الشفافية والشجاعة كدي يا ساتي كلمنا شوية عن ما ان كان وضع عمر البشير لرئاسة جمهورية السودان وبكري صالح لرئاسة الوزراء وضع رجل مناسب في المكان المناسب
غايتو الكيزان ديل مهما إدعوا إنهم كويسين ومع الشعب لازم تجى لحظة تؤكد ليك إنهم كيزان …وزى مابتقول حبوبتي الواحد فيهم لو دخل يده فى شوال الدقيق حتى كان ما غرف منه غرفة.. يده ما بتطلع فاضية لازم تكون إتغبرت بالدقيق …أها شوال الدقيق ده ياهو كوزنتهم دى ذاتها مهما إدعى الكوز إنه نزيه وبيدافع عن حقوق ومظالم الشعب السودانى زى الطاهر ساتى ده تجى لحظة تؤكد ليك إنه كوز ويده مغبرة بدقيقهم …
يا شعب السودانى كان راجين ليكم خير فى كوز واطتكم أصبحت …قوموا إلى ثورتكم الله يهديكم…
انت يا الطاهر ساتي منو من زراء الغفلة من اول يوم للكيزان وحتى الان قدر وقف قدام البرلمان وقال الكلام القالوا غندور دا ، والله لو اكبر كوز فيهم غايتو برر زمتو وارتاح بالرغم من انك عامل فيها معارضة الا انك واحد من المطبلاتية البجرو وراء الموائد .
كلامو عن مشكلة حلايب بس – والله وزير الدفاع ما يقدر يقولوا الكلام القالوا غندور لكن ارجع واقول ادوك كم في المقال دا .
ومن انت حتى تقيم الناس ايها الوضيع .. كل الذين مروا على الخارجية في عهد الانقاذ لم يكونوا دبلوماسيين .. فلماذا لم تقل حديثك هذا في مصطفى عثمان او في على عثمان اولا علي كرني .. ام انها حسابات خاصة مع البروف تريد ان تصفيها بحديثك الفطير .. فالبروف رغم انه لم يكن من اهل الدار يوما .. لا سفيرا ولا دبلوماسيا ولكنه في الفترة التي قضاها في الوزارة كان في القمة أداء وسلوكا ويعلم حجم المسئولية الملقاة على عاتقه .. بحكمة العلماء لا بطيش الجهلاء من امثالك ..
للأسف لم يصدق غندور مع نفسه والبرلمان والرأي العام، و يعلم تماماً ( أنه يكذب).. نعم، لقد صرفوا – كل السفراء وأفراد البعثات – كل المرتبات في (موعدها تماماً)،
*******************
للأسف كنت ماشي في المقال كويس لحدي ملقيت كلامك دا !!!
طوالي عرفتك بتاع خزعبلات ساي مع احترامي لكتاباتك ..فأرجو ألا تكون ساذجا أو مغفلا …فالبلد كلها الحكومة ماسكة قروشها…قرووشك عديييل في البنك ما بدوك ليها والمعلمين يتصارخو وصفوف البنوك والصرافات الالية والبنزين والجاز ..كل هذا ألم يقنعك؟
قديما قالو الغرض مرض …وأوع تكون صدقت ورقة شكر وزارة الخارجية لبنك السودان…. تكون بالغت عديييل والكبر دخلك ياساتي
احترمناك كثيرا واخيرا ظهرت على حقيقتك وفقدت الكثير
خسارة الشنب فيك يا الطاهر المطبلاتي الأرجوز.
الدبلوماسيين السودانيين غالبيتهم فاقد تربوي من الكادر الكيزاني.
لقد صدقت يا ود ساتي بإن الجنس والنساء هي نقاط ضعفكم وما مانهاتن منكم ببعيد.
استخبارات الدول الأجنيبة تعلم علم اليقين كم عدد الدولارات في جيب كل من دبلوماسييكم، فلا تجعل غندور كبش فداء هاهنا.
ما أغاظ السدنة فعلاً هو أن غندور قد نعى النظام وحرر شهادة وفاته من داخل البرطمان النائم نومة أهل الكهف.
اقسم بالله العظيم رغم كرهي للكيزان الا انني اقول ان هذا الغندور اكثر واحد مؤهل فيهم.
و اني اري في مقالك اجحافا يا ساتي و مجرد تصفية حسابات. و كلامك كلام ونسة و ما فيهو دليل على انو الراجل فاشل.
و اقسم بالله لو في انتخابات نزيهة هذا الغندور ممكن يفوز.
والله يا ود ساتي بقيت اخطر من اسحق فضل الله البعاتي . انت معانا ولا مع التانين . من قبل كلت لاسامة داؤد بخصوص القمح والدقيق والنتيجة امام من خمسة بجنيه لواحدة بجنيه
يا يوم بكرة ما تسرع
اول مره اتاكد ان الطاهر ساتي موظف امن لكن خاب ظنه غندور ما بتشكر لكن ما قاله خقيقه
دفعوا ليكم في مقالك المتواضع دا ؟؟؟
الأخ الأستاذ الطاهر ساتي
ألم تجد أحدا غير الهندي عزالدين لتقتدي به
هذا إرتداد مخيف
شكرا دا اول مقال عكس التيار
حتى المعارضين انخدعوا لغندور وحولوه بطلا كما ذكرت
اولا يا ساتي هذا ليس مقالا ولا تحليلا سياسيا ولكنه بيان من الرئاسة ربما قمت بايعاز منهم وهكذا كشفت نفسك بانك تكتب ما تكتبه دوما بايعاز وباذن من جهات متنفذة
صحيح ان غندور قد اخطأ ولكن ذلك لا يجوز لك ان تجرده من كل انجاز وتلقي عليه بكل الفشل
وانت زعلان شديد كدى مالك الحيكومه كلها بتكذب وبتكذب بس جات على غردون !!!
أممممممك..جهزي الشاي من هسه يا مرة..فرش الحوش يا ولد وأمشي جيب لي الصحيفة دي بكره من صباح الرحمن وكلم ناس الحلة والحلال المجاورة الأخري عشان بكرة كلنا نشتري الجريدة الما ساذجة ما زي باقي السذج ديل..ده إعلان لكل الناس
يا ساتي، غندور، واحد من (تنابلة السلطان)، الذين ينظرون فقط لملء كروشهم من فتاة موائد الطغاة. كان الاجدر بغندور، وهو احد الذين صرف عليهم الشعب، أن يسخر علمه، لخدمة الفقراء والغلابة من ابناء الشعب الذين ارهقهم المرض والفقر، والحروب، بسبب نظام الظلم والفساد، وقمع الحريات. لكن للاسف غندور، والاصم، وغيرهم كثر، آثرو ان يخدمو نظام الطاغية، لكي يخدمو مصالحهم الذاتية الضيقة، على حساب الشعب الذي ساهم في صنعهم واوصلهم لما هم فيه من مكانة علمية واجتماعية.لا ارى ان غندور يستحق أي إشادة أو تقدير، فهو في النهاية أحد خدام الطاغية، ولقد وجد ما يستحقه، غير مأسوف عليه.
ليس من يدافع عن غندور و لكن انت من اين اتيت ..دى مصيبة الانقاذ بقت زى الكلبة المقردة كل ما تكتشف قرادة تطلع ليك قرادة اثقل من التانية ..
والله حيرتونا ياكيزان .. دا كلام شنو ياود ساتي الشعب كلو اهتف غندور غندور غندور تجي انت تقول كيسو فاضي وحديثه غير اخلاقي لا لا كلام غريب جدا جدا غايتو نحن البسطاء ديل بنعتبر غندور فشي لينا الغبينة لان قبل يومين قالوا في قرض هندي اختفي .. اتمني تكتب عن القرض الهندي بتاع ال 16 مليار وعن سكر كنانة الاتباع للاماران
“بعض دول الخليج وإثيوبيا، هي الجهات التي أقنعت الإدارة الأمريكية برفع الحظر الاقتصادي”
طيب دي النسق معاها وجمع بينها منو؟ المجلس الطبي ولا مصدري اناث الانعام …
ولأنك من صحفيي الغفلة في زمان ما يسمى بالإنقاذ فلا عتب عليك فالضرب على الميت حرام. وانت لم انت منفعل هكذا لقد اوكل اليك فقط ان تكتب وبلا مستندات عن كذب غندور وانت تعلم ان كل الإسلاميين كذابون بما فيهم انت فها انت تقدم وثيقة اتهام كلام كده ساكت.
عليك فقط تنفيذ التعليمات التي اوكلت لك. بسب وشتم احد الكذابين.
يا ساتي مالك شايلها حارة كدا .. الناس ديل بعرفوا بعض تماما وهل تعتقد ان غندور غادر موقعه في التنظيم .. سوف يعلن غندور بعد يومين انه ابن الانقاذ وانه ابن الحركة الاسلامي وان من جنده للحركة الاسلامية هو فلان الفلاني وانه سيظل جنديا وفيا للانقاذ وللمؤتمر الوطني..
كلام فيه شئ من التناقض بدأت بأنه الرجل غيرالمناسب فى المكان غيرالمناسب وبأن دبلومسيته أوهن من أن تحل مشكلة ورثة لأبناء عم ثم ذكرت بأنه ليس بالرجل الساذج حتى ينبه وكالات الإستخبارات الأجنبية وهو يعلم مخاطر تجنيد البعثات الأجنبية وهو يعلم كذالك الثغرات ألتى تتسلل عبرها الإستخبارات الأجنبية إلى السفارات والبعثات الدبلوماسية كلا متناقض وفى النهاية صراحة إختيار غندور هو النجاح اليتيم للإنقا كلام فيه شئ من التناقض بدأت بأنه الرجل غيرالمناسب فى المكان غيرالمناسب وبأن دبلومسيته أوهن من أن تحل مشكلة ورثة لأبناء عم ثم ذكرت بأنه ليس بالرجل الساذج حتى ينبه وكالات الإستخبارات الأجنبية وهو يعلم مخاطر تجنيد البعثات الأجنبية وهو يعلم كذالك الثغرات ألتى تتسلل عبرها الإستخبارات الأجنبية إلى السفارات والبعثات الدبلوماسية كلا متناقض وفى النهاية صراحة إختيار غندور هو النجاح اليتيم للإنقاذ منذ 89 وبشهادة الأعداء قبل الأصدقاء.
وهل تردى الوضع الاقتصادى وعدم قدرة الدولة على الايفاء بالتزاماتها معلومة يمكن اخفاؤها حتى تنتظر اجهزة مخابرات الدول غندور ليخبرها بها
اخي الطاهر الزم الموضوعية والمهنية ..برضو نحن عندنا عقول نستطيع نفكر ونحلل.
والله ثلاثة صحفيين سيرتهم تعطيني الاساس بالتقيؤ..الهندي ..وضياء..محمد لطيف..
لماذا اخي الطاهر تصر ان تكون الرابع!!
المصريون لهم حق في منعك من دخول مصر
هذا الساتي اكبر كوز عامل لينا فيها ابو العريف انا كتبت وانا قلت . عشان طردوك المصريين عاوز تفش غبنتك في الزول دا لانه من اصول مصرية ولاقصدك شنو
يا زول والله انت كضاب وعندك غرض في نفسك من كلامك دا … الشيء الانا متأكد منه أن الدبلوماسيين فعلا ماصرفوا ليهم 7 شهور
فيصل محمد صالح صحفى محترم والزول دا برضو صحفى حسب تعريف الصحفى عندنا فى دولة الصحابة..انظروا الى التضاد البائن بنسبة100% بين المقالين…بل اقراؤا مقال عثمان ميرغنى ومعروف انه كوز ..هو ايضا مقال مختلف..اود ان اخلص الى ان هذا الشخص يكتب من منطلقات حقد شخصية بحتة…كلكم فاسدين ونتنين ووسخانين..ياخى اوصي بعقاب ناس الهبر واللبع والفساد المقنن..صحفيبن طفيليين ماجورين فقط…قال هيبة الدولة واسرار وهلم جرا…ياخى اى طفل فى الدنيا يعى ويعرف حقيقة فسادكم
منافق كبير لو افترضنا جدلاً ان غندور كذب ولا اعتقد انه يكذب فان رئيسك الذي اشترى ذمتك يكذب علينا تسعة وعشرين عاماص بصورة راتبة تثير الغثيان ولم تسمع يوما انك قلت انه كذاب. وزي ما يقلوا الموية تكضب الغطاس وبما اننك واضح عندك ارشيف وتقول كتبت بالحرف الوضح كذا اظهر لنا مقال واحد تقول فيه بالحرف ان البشير كذاب وعندها سنعتذر لك ونبوس راسك كمانزأيه رايك؟
( يظنون بان خطابه – في البرلمان وأمام الاعلام – كان من أجل المصلحة العامة أو رحمة بالسادة السفراء و أسرهم أو حرصاً على آداء البعثات الدبلوماسية.. لست ساذجاُ.. !!) صحيح لا نصدق ما ذكرته يا ساتي، لكن ابحث أيضاً عن السذج الذين يمكن أن يصدقوا أن صحفيي الإنقاذ يتألمون أو يسكبون ولو دمعة واحدة من أجل المصلحة العامة…
بالله عليك انت صحفي؟؟؟؟؟؟
والله انت لا تفقه غير الملغ والنفاق والوصولية
غور انت وابراهيم والمؤتمر الوثني انتم اسباب دمار البلد وتحطيمها
وبنفس الشفافية والشجاعة كدي يا ساتي كلمنا شوية عن ما ان كان وضع عمر البشير لرئاسة جمهورية السودان وبكري صالح لرئاسة الوزراء وضع رجل مناسب في المكان المناسب
غايتو الكيزان ديل مهما إدعوا إنهم كويسين ومع الشعب لازم تجى لحظة تؤكد ليك إنهم كيزان …وزى مابتقول حبوبتي الواحد فيهم لو دخل يده فى شوال الدقيق حتى كان ما غرف منه غرفة.. يده ما بتطلع فاضية لازم تكون إتغبرت بالدقيق …أها شوال الدقيق ده ياهو كوزنتهم دى ذاتها مهما إدعى الكوز إنه نزيه وبيدافع عن حقوق ومظالم الشعب السودانى زى الطاهر ساتى ده تجى لحظة تؤكد ليك إنه كوز ويده مغبرة بدقيقهم …
يا شعب السودانى كان راجين ليكم خير فى كوز واطتكم أصبحت …قوموا إلى ثورتكم الله يهديكم…
انت يا الطاهر ساتي منو من زراء الغفلة من اول يوم للكيزان وحتى الان قدر وقف قدام البرلمان وقال الكلام القالوا غندور دا ، والله لو اكبر كوز فيهم غايتو برر زمتو وارتاح بالرغم من انك عامل فيها معارضة الا انك واحد من المطبلاتية البجرو وراء الموائد .
كلامو عن مشكلة حلايب بس – والله وزير الدفاع ما يقدر يقولوا الكلام القالوا غندور لكن ارجع واقول ادوك كم في المقال دا .
ومن انت حتى تقيم الناس ايها الوضيع .. كل الذين مروا على الخارجية في عهد الانقاذ لم يكونوا دبلوماسيين .. فلماذا لم تقل حديثك هذا في مصطفى عثمان او في على عثمان اولا علي كرني .. ام انها حسابات خاصة مع البروف تريد ان تصفيها بحديثك الفطير .. فالبروف رغم انه لم يكن من اهل الدار يوما .. لا سفيرا ولا دبلوماسيا ولكنه في الفترة التي قضاها في الوزارة كان في القمة أداء وسلوكا ويعلم حجم المسئولية الملقاة على عاتقه .. بحكمة العلماء لا بطيش الجهلاء من امثالك ..
للأسف لم يصدق غندور مع نفسه والبرلمان والرأي العام، و يعلم تماماً ( أنه يكذب).. نعم، لقد صرفوا – كل السفراء وأفراد البعثات – كل المرتبات في (موعدها تماماً)،
*******************
للأسف كنت ماشي في المقال كويس لحدي ملقيت كلامك دا !!!
طوالي عرفتك بتاع خزعبلات ساي مع احترامي لكتاباتك ..فأرجو ألا تكون ساذجا أو مغفلا …فالبلد كلها الحكومة ماسكة قروشها…قرووشك عديييل في البنك ما بدوك ليها والمعلمين يتصارخو وصفوف البنوك والصرافات الالية والبنزين والجاز ..كل هذا ألم يقنعك؟
قديما قالو الغرض مرض …وأوع تكون صدقت ورقة شكر وزارة الخارجية لبنك السودان…. تكون بالغت عديييل والكبر دخلك ياساتي
احترمناك كثيرا واخيرا ظهرت على حقيقتك وفقدت الكثير
خسارة الشنب فيك يا الطاهر المطبلاتي الأرجوز.
الدبلوماسيين السودانيين غالبيتهم فاقد تربوي من الكادر الكيزاني.
لقد صدقت يا ود ساتي بإن الجنس والنساء هي نقاط ضعفكم وما مانهاتن منكم ببعيد.
استخبارات الدول الأجنيبة تعلم علم اليقين كم عدد الدولارات في جيب كل من دبلوماسييكم، فلا تجعل غندور كبش فداء هاهنا.
ما أغاظ السدنة فعلاً هو أن غندور قد نعى النظام وحرر شهادة وفاته من داخل البرطمان النائم نومة أهل الكهف.
(وغندور يعلم بأن المال والسلطة والنساء هي (نقاط الضعف) و أضلاع مثلث التخابر الذي يبتلع ضعاف النفوس ويحولهم من (سُفراء) إلى (عُملاء))
دا كلام شنو المال والسلطة عرفناهم النساء دى شنو كمان
ههههههههههههه يا زول انت جادى
هو دبلوماسيننا ديل مااا قاعدين يقابضوا من طرف من بار الى بار
تخبار شنو كمان
الطاهر ساتى = الطاهر التوم
وغندور يعلم بأن المال والسلطة والنساء .. والدقار
لقد صرفوا – كل السفراء وأفراد البعثات – كل المرتبات في شكل بركاوي صاح.
(وغندور يعلم بأن المال والسلطة والنساء هي (نقاط الضعف) و أضلاع مثلث التخابر الذي يبتلع ضعاف النفوس ويحولهم من (سُفراء) إلى (عُملاء))
دا كلام شنو المال والسلطة عرفناهم النساء دى شنو كمان
ههههههههههههه يا زول انت جادى
هو دبلوماسيننا ديل مااا قاعدين يقابضوا من طرف من بار الى بار
تخبار شنو كمان
الطاهر ساتى = الطاهر التوم
وغندور يعلم بأن المال والسلطة والنساء .. والدقار
لقد صرفوا – كل السفراء وأفراد البعثات – كل المرتبات في شكل بركاوي صاح.