العثور على جثة مقطوعة الرأس والأطراف داخل البحر

بورتسودان
أثار جثة مقطوعة الرأس والأوصال عثر عليها داخل البحر بمنطقة سلبونا بمدينة بورتسودان، مخاوف المواطنين الذين فشلوا في التعرف على صاحب الجثة، وكشف ضابط إداري بالمعاش أنه كان بالبحر فوجد أمامه جثة مجهولة الهوية في مشهد مأسوي. وتحرك فريق الشرطة بمنطقة أبو حشيش إلى مكان الحادث، حيث عثر على الجثة المقطوعة الرأس والأيدي ومبتورة الساق اليسرى، واستدعى فريق التحقيق رجال المعامل الجنائية الذين قاموا بإتخاذ الإجراءات الفنية وأجروا بحثاً واسعاً في محاولة للعثور على الأطراف المقطوعة من الجثة بيد أن المحاولات باءت بالفشل، وفشل المحققون في التعرف على هوية الرجل لعدم وجود رأسه. واعتبرت النيابة مبدئياً بان الوفاة في ظروف غامضة وأمرت بنقل الجثمان إلى المستشفى للكشف عليه بواسطة الطبيب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة وباشرت التحقيق مع الشاكي.
الأهرام اليوم
ما عارف الغباء ده شنو
شنو يعنى جثة ما عندها راس وما قدروا يتعرفوا عليها
فلنفرض وجدوا الراس متحلل كيف حيميزوا هوية الشخص
طالما مافى ايدى وتوجد ساق يمنى يمكنهم التعرف على الهوية ببصمة القدم
رغم انه بصمة الايدى والقدم متخلفة جدآ والأن بصمة العين والاذن هى ادق الا انها وسيلة مهمة لتقصى الحقيقة
وفشل المحققون في التعرف على هوية الرجل لعدم وجود رأسه
لا حول ولا قوه الا بالله
ماذا اصاب الشعب ا لسوداني
ماهذه القسوه الغير معروفه عننا
وين الامن … المجتمعي
تكون البصمات مجدية إذا كان للقتيل فيش "بصمات مسجلة" والا فلا,
و لكن بامكان المباحث جمع معلومات عن الاشخاص المتغيبين في الفترة الاخيرة ,عموماهذا العمل لاجهزة الامن الصاحية