محافظ سابق للبنك المركزي يكشف معلومات مثيرة عن فساد السفارات السودانية

اتهم محافظ سابق للبنك المركزي في السودان، وزارة الخارجية، بممارسة “التجنيب” وتحصيل ايرادات خارج اورنيك 15 المالي.
ودخل محافظ المركزي الأسبق، الشيخ سيد أحمد ورّاق، في تدوينة على “فيسبوك” على خط الأزمة الناشبة بين وزارة الخارجية وسلطات المركزي.
واطاح الرئيس عمر البشير، بغندور من منصبه، نهاية الاسبوع الماضي، على خلفية توجيهه انتقادات لعجز الحكومة في الايفاء باستحقاقات البعثات الدبلوماسية طيلة 7 أشهر.
وكشف الشيخ عن رفضهم في المركزي خلال العام 1992، الرضوخ لضغوطات الخارجية اسوة بما يجري حالياً لدفع استحقاقات البعثات الدبلوماسية، وقال إنهم اشترطوا توريد السفارات والقنصليات لكافة رسوم معاملاتها وفقاً لاورنيك 15 المالي، ووقف عمليات “التجنيب”.
مضيفاً بأنهم توقفوا عن دفع استحاقات الوزارة طيلة عام كامل، لمحاربة التجنيب في السفارات.
واصدر بنك السودان المركزي، بياناً لتكذيب غندور، بالاشارة إلى حصول البنك على شهادة شكر لالتزامه المالي بدفع استحاقات وزارة الخارجية.
كلكم حرامية ولاد كلب
كلكم حرامية ولاد كلب
الان حصص الحق .
و خاصة سفارات و قنصليات السودان بدول الخليج و مصر التي امتصت ريالات العاملين بالخارج .
اي معاملة او اي ختم بل حتي اذا بادلت موظف السفارة او القنصلية التحية عليك ان تدفع .
لااعرف الوزير المقال ولم تجمعني به اي علاقة فقد تركت العمل بالخارجية قبل تعيينه وزيرا لها بما يقارب الثلاثة عقود ولكنني من جهة المبدأ لا ارى فيه الا حامي حمى الفناصل وسفراء الجبهة المتسلقين وفي كل الاحوال ارى المركزي يحتل الارض الاخلاقية البعالية بمو جهة هذا الوزير
الحكومة مفلسة
العب غيرها
لانو فلسها ظاهر في الرغيف وصفوف الوقود وغاز الطبخ والقايمة تطول
كفاية كسير تلج
حكومتكم دي قطرها صفر وصنفوره مفتوح
** الحال من بعضه .
** المشكلة الاساسية في السودان انه في : ارض بخيراتها الكثيرة ظاهرا و باطنا ..
و سماء ممطرة .. و شعب مؤمن ……………………. و لكن لا توجد حكومة قوية
و راشدة و لديها ضمير .
** البلد الان ماشية بي حكمة ( الله وكيل الغافلين ) بس .
حيرتونا نصدق من ونكذب من وزير خارجية يقف امام البرلمان ويصرح تصريح خطير وبنك السودان يكذبه
اذا اختلفوا ظهرت الحقائق.
لماذا لم يقم البنك بالتقدم بشكوى رسمية او يذهب الى البرلمان لوقف تجاوزات السفارات في التجنيب؟؟؟ هذا يعني فقط انهم يعملون بمبدأ ( شيلني و اشيلك , يعني كل واحد يسكت على فساد الاخر)
عموما بامكان بنك السودان ان ينشر بيانات تحويل لجزء من المرتبات على الاقل لكي يثبت مصداقيته.
سيد أحمد وراق لو كان رجلا ولو كان نزيها ولولا انه كان فاسدا لما حمي فساد الخارجية يومئذ
الان حصص الحق .
و خاصة سفارات و قنصليات السودان بدول الخليج و مصر التي امتصت ريالات العاملين بالخارج .
اي معاملة او اي ختم بل حتي اذا بادلت موظف السفارة او القنصلية التحية عليك ان تدفع .
لااعرف الوزير المقال ولم تجمعني به اي علاقة فقد تركت العمل بالخارجية قبل تعيينه وزيرا لها بما يقارب الثلاثة عقود ولكنني من جهة المبدأ لا ارى فيه الا حامي حمى الفناصل وسفراء الجبهة المتسلقين وفي كل الاحوال ارى المركزي يحتل الارض الاخلاقية البعالية بمو جهة هذا الوزير
الحكومة مفلسة
العب غيرها
لانو فلسها ظاهر في الرغيف وصفوف الوقود وغاز الطبخ والقايمة تطول
كفاية كسير تلج
حكومتكم دي قطرها صفر وصنفوره مفتوح
** الحال من بعضه .
** المشكلة الاساسية في السودان انه في : ارض بخيراتها الكثيرة ظاهرا و باطنا ..
و سماء ممطرة .. و شعب مؤمن ……………………. و لكن لا توجد حكومة قوية
و راشدة و لديها ضمير .
** البلد الان ماشية بي حكمة ( الله وكيل الغافلين ) بس .
حيرتونا نصدق من ونكذب من وزير خارجية يقف امام البرلمان ويصرح تصريح خطير وبنك السودان يكذبه
اذا اختلفوا ظهرت الحقائق.
لماذا لم يقم البنك بالتقدم بشكوى رسمية او يذهب الى البرلمان لوقف تجاوزات السفارات في التجنيب؟؟؟ هذا يعني فقط انهم يعملون بمبدأ ( شيلني و اشيلك , يعني كل واحد يسكت على فساد الاخر)
عموما بامكان بنك السودان ان ينشر بيانات تحويل لجزء من المرتبات على الاقل لكي يثبت مصداقيته.
سيد أحمد وراق لو كان رجلا ولو كان نزيها ولولا انه كان فاسدا لما حمي فساد الخارجية يومئذ