كمال عمر: البوليس ما كان عندو دين.. ومراكز السجل المدني بالسجانة أفضل من كندا

البوليس ازداد فسادا في ظل شريعتكم الاسلامية
البوليس الان اصبح الئم من الكلب

فعلا ما كان عندها دين لانو لو عندها دين ما كان اشلاق البوليس القمته فيهو جاب ناس ذيك تركب البلد وتركب نفسها ولسع تكسر في التلج وتتهنجك عشان تركب تاني. انتو الزول ما ممكن اكون محترم واسكت أو اقول الحق وارضى ربو ولا يخاف لومة لائم.. هو ده وكت يا تمب الباي تشكر فيهو الحكومة وعامل فيها سياسي ومعارض (زعم الفردق أن سيقتل مربعا فابشر بطول سلامة يا مربع)

سبق و قال هذا المأفون أن حقبة السبعينات كانت تنتشر فيها الجريمة و الدعارة و الإلحاد !!!!
والآن يقول البوليس ما كان عنده دين !!! ولكي يثبت كلامه قال إنه تربي في الأشلاق !
كل ما قاله نجد له العزر فيه وهو ناتج عن البيئة المحيطة به في طفولته و التي تركت علي تفكيره المحدود فكرة أن يحكم علي كل المجتمع في تلك الحقبة متمثلاُ في أسرته و المحيطين به !!!!
لكن المحيرني قريبه القال إن مركز السجل المدني أحسن من كندا ؟؟؟؟؟
المقعدو في كندا شنو ؟؟؟
يا كمال عمر علاجك بسيط جداً فأنت تعاني من مرض الشيزوفرنية أي إنفصام في الشخصية و علاجه يكمن في إزالة المسببات و نري أن المسببات هي تنظيم الأخوان المسلمون . طبعاً مع الإستمرار في أخذ الدواء
فقط عليك أن تعترف أنك مريض بالشيزوفرنية ….. أو تعترف أنك سفيه .

تحية

ديماجوجية كمال عمر وسلوكه الانتهازي النفعي يخصم بلا شك من فرص وصوله الي ما كان يصبو اليه من استوزار… ينشده ليلحق بزمرة اكثر منه ذكاءا في جلب المنافع لها دون غيرها..

طرح بائس ولن يترتب عنه سوي المزيد من البؤس..

لست ادري بعلاقته المهنية باهل القضاء الواقف ولا اظن أن له مكان من الاحترام..

بطل النفاق ياكمال عمر انت بعد الهالك بتاعم ما مات لسع مستمر غطرستك دى وانت مش كنت محق ورئيس لجنة تعذيب فى بيوت الاشباح ياوسخان تفو عليك الف مره وانتظر بس

والله الناس الما عندهم دين عندهم اخلاق بالفطرة ..لكن معنى كلامك ده انتي بتسب وتشتم في ابوك يا تور..

بل بالعكس يا كمال عمر، البوليس قبل الإمقاذ كان عندو دين .. وكان عندو رأي .. أما الآن فهو بلا دين .. وهو ضد كل من زول عند أرض أو طين !!.

شمية الكوز النفاق وتزوير الحقائق
البوليس في السودان ليس محل احترام
فاسد يحاكم الضعيف ويترك الشريف

مما تسبب في المعاملة السئية لاجهزة
الشرطة من بقية الاجهزة النظامية
من ضرب وشتيمة حتي علي مستوي اعلي
قياداته ويكفي ما حدث لوزير الداخلية
السابق في انتقاده لقوات الدعم السريع

اتخذتم إيمانكم جنة يا كمال عمر ومليتو البلد فساد وعين وباطل نهيتو الخدمة المدنية وهجرتو الأكفاء مقابل سياسات التمكين دمرتو الأحزاب وصادرتو ميولنا الفكري فأصبح ولائنا لي قبايل حليتو جيشنا القومي وبعتو وكنتم فيه من الزاهدين فبقي الوطن تحت حماية المليشيات تشتري بثمن بخس.. نزعتو نشرتو المحسوبية فانهار احترام المواطن للقانون.. انت يارجل ماشايف القمع الوحشي للمظاهرات البتنادي بيها ولا ده الدين إلى انت قاصدو؟؟؟ الله أكبر عليكم مليتو البلد كذب ونفاق وكسير تلج وكداينة وشراميط ومخدرات وختف وثراء حرام ودقون وايدز وبرضو جاي

صاح بوليس زمان ماكان عندو دين ، كانت الماهية بتكفيهو الشهر كلو وبتفضل لكن بوليس الزمن دا مديون السنة كلها وبقت ما عندو اخلاق وبتمها بالرشوة وبيع المخدرات والسرقة وواقف بدافع عنكم يا لصوص يا حرامية يا كلاب

كبرت كلمة تخرج من افواههم. أاللي هذا الحد وصل من تولوا امرنا. لقد عرف البوليس على مر العصور في بلادنا بحسن الخلق والاستقامة لم يعرف البوليس الرشوة في الازمان السابقة وان حدثت فهي على نطاق ضيق.
ما اشرف بوليس بلادي ما اعظمهم ولو كنت قد تربيت في اشلاق فلك ان تحترم من رباك واوصلك الجامعة ولكن القم ما زال بلم.
عليك الاعتذار والتوبة

دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي ؟
واحد يتنكر من والده لأنه كان غفير حديقة الحيوانات، والثاني يتنكر من والده لأنه كان شرطي ساكن في الإشلاق، ورئيسهم السفاح الهارب السافل يتنكر من والده لأنه كان خضرجي ويضرب والدته .
أعوذ بالله منكم أيها الخنازير أشباه الرجال .

الجبهجيه ديل وحيث أنهم أتوا من خلفيات بئيه وثقافيه وإجتماعيه متدنيه وبعضهم أتى حوارى ومواخير المدن واذلك هم يحسبون أن المجتمع كله تعايش وتربى مثلهم ولذلك بعضهم من وصم المجتمع بأنه كان شحادا ومنهم من قال أن الناس كل كان يملك قميص واحد او قميصين وكذلك دواليك من مثل هذه النعوت رغم وضاعتها ولكن هذا مارأوه فى بيوتهم .. !! ولذلك كمال عمر وحيث أنه إبن بوليس كما أكد قد وصف رجال البوليس بأنهم ماكان عندهم دين وحيث أن أقرب بوليس إليه كان والده ورأى فى سلوك والده أشياء تتناقض مع الدين ولذلك أعتقد أن البوليس كله كان ( بلا دين ) ..!!
إن كنا قد جنينا على والده نعتذر إلى الله ولكن هذا ماجناه عليه إبنه نفاقا لكسب عرضا من أعراض الدنيا الفانيه ..!!

يعني شنوا:(البوليس كان ما عندو دين)؟

بسكروا يعني وبيرتكبوا كل الموبقات وما بصلو …؟

طيب ما السادة المؤتمرجية جاءوا غصبا وشعارتهم :

هي لله … هي لله … ما لدنيا قد … (إلى آخر الشعارات المعروفة)

رغم شعاراتهم: فهل فسد الحال قبلهم مثل ما فسد بعدهم؟

قتل … خطف … إغتصاب … نهب وسرقة بالإكراه … غير ذلك من الجرائم مثل تشريد الموظفين والتهجير القسري وتخريب البيئة بغرض التربح … وووو

أيهما أفضل:

شرطي لا يُصلي لكنه يحفظ عرض الناس وحقوقهم وعينه تسهر من أجل الحق العام؟

أم شرطي يقيم الليل يصلي ويسرق المال العام ويشتم هذا وضرب ذاك؟

أسكت يا كمال عمر … أسكت

سامحكم الله ونسأله لكم الهداية

تربية الهالك الترابي ، شرب من نفاقه وكفره. يخص عليك رجل ناقص .

أسوأ ما جاءت به حكومة الإنقاذ والمشاركين فيها سؤ الكلام والتعبير… ألفاظ وعبارات كنا نخجل
أن نسمعها من (أولاد الشوارع) لكن طلع أولاد شوارع ذاك الزمان كانوا أكثر تأدبا وأخلاقا لأنه على الأقل هي لغة تداول محددوة ولا تقال إلا في محيطها الضيق ,,, بل ولا تقال بكلماتها المباشرة بل يستخدمون التورية والتشبيه إكراما وإحتراما لبقية أفراد المجتمع ,, لكن الآن من
رئيس النظام ملرورا بمساعديه والآن نواب البرلمان … كلام وألفاظ لم نسمع بها
في سوق أم دفسو..
كانت الجماهير السودانية في عهد الديمقراطية الأول تتدافع لتسمع خطب المحجوب ونور الدين والشفيع وزروق وحتى قريب جدا في عهد مايو كان لا زال الشارع السياسي منضبطا ويردد الناس كلماتهم وألفاظهم الجديدة بالفخر والتدليل بها في مواقفهم الحياتية… حتى كلمات الصادق المهدى من السندكالية وغيرها
كانت مثار فخر رغم السخرية التي نغلفها أحيانا في تعليقاتنا … كنا لا نخاف على أولادنا وشبابنا وبناتنا في الجامعات والليالى السياسية من حضور تلك المنتديات لان ما يقال فيها لن يخرج بأية حال من الأحوال من حدود الأدب والذوق العام..
ولكن … الآن … نخاف حتى على أنفسنا بعد أن بلغنا من العمر عتيا ,,, نخاف من التلوث السمعى الذى يفرزه القادة السياسيون صباح مساء في أجهزة الإعلام والآن من داخل قبة البرلمان ,,فلا حول ولا قوة إلا بالله ..

ياكمال انحنا بنعرفك اكثر من جوع بطنك …اولاد السجانة – ابوحمامة- السبعة بيوت والحلة الجديدة

يكمال اقفل خشمك الكبير ده

قسما انتم الذين ليس لكم ((دين)) والدين الاسلامى برئ منكم يامجرمين ياتبع الريموت كنترول

تبا لكم وتب

السيد كمال عمر من فضلك اضبت لغتك وخلي الهوشة والتهور والظهور بمظهر الامر الناهي في كل شيئ.انت نائب برلماني ومفروض الناس يقتدوا بيك يعني نكيلها سباب وملاعنة وتكون انت السبب..السخرية من قوم او الجماعات لا يدل علي التحضر والمدنية وانت في مركز اعلي من كدا فمن فضلك احفظ شعرة معاوية بينك وبين الناس.السلطات زائلة والايام دول.
بفتكر انه عليكم واجب في تقويم الاعوجاج بدون تجريح وانت اقدر علي ذلك.غاتو مسيتا بضر لكن بنعفيك وانشاء الله ربنا يسامحك.

هذا المأفون من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً
بكرة حايطلع لينا بمقولة شيخو المغبور ًًًُ(( انا مابنصح الناس تخرج على الحاكم )) كما ذكر ابان تحركات سبتمبر 2013 وبعدها ظهر على قناة الجزيرة وهو يجرم كل قادة النقاذ بانهم لا دين ولا أخلاق لهم !!!!!! نفاق وخبث لامثيل له ,, اعوذ بالله

كمال عمر ده ما طبيعي البتة وأعتقد أنه من أسباب وفاة الترابي فطبيعي أن يموت الترابي بالشعور العميق بالاحباط تجاه أحد “الملتصقين” به غصباً عنه لفترة طويلة! ألم تقف الشرطة موقف المتفرج عندما قتل نظام البشير المتظاهرين في هبة سبتمبر المجيدة بالرصاص الحي وقصف بعضهم بالدوشكا؟

لو أبوك ما عنده دين ما تشمل باقي البواليس ياود الإشلاقات

كضاب امريكا وكندا مافيها مراكزللجوازات الا الرخصه او البطاقه وقريبك دا شكله امي ما بيعرف الاجراءت عشان كدا بيمشي يفتش المكاتب قايلها زي السودان…

أسوأ ما جاءت به حكومة الإنقاذ والمشاركين فيها سؤ الكلام والتعبير… ألفاظ وعبارات كنا نخجل
أن نسمعها من (أولاد الشوارع) لكن طلع أولاد شوارع ذاك الزمان كانوا أكثر تأدبا وأخلاقا لأنه على الأقل هي لغة تداول محددوة ولا تقال إلا في محيطها الضيق ,,, بل ولا تقال بكلماتها المباشرة بل يستخدمون التورية والتشبيه إكراما وإحتراما لبقية أفراد المجتمع ,, لكن الآن من
رئيس النظام ملرورا بمساعديه والآن نواب البرلمان … كلام وألفاظ لم نسمع بها
في سوق أم دفسو..
كانت الجماهير السودانية في عهد الديمقراطية الأول تتدافع لتسمع خطب المحجوب ونور الدين والشفيع وزروق وحتى قريب جدا في عهد مايو كان لا زال الشارع السياسي منضبطا ويردد الناس كلماتهم وألفاظهم الجديدة بالفخر والتدليل بها في مواقفهم الحياتية… حتى كلمات الصادق المهدى من السندكالية وغيرها
كانت مثار فخر رغم السخرية التي نغلفها أحيانا في تعليقاتنا … كنا لا نخاف على أولادنا وشبابنا وبناتنا في الجامعات والليالى السياسية من حضور تلك المنتديات لان ما يقال فيها لن يخرج بأية حال من الأحوال من حدود الأدب والذوق العام..
ولكن … الآن … نخاف حتى على أنفسنا بعد أن بلغنا من العمر عتيا ,,, نخاف من التلوث السمعى الذى يفرزه القادة السياسيون صباح مساء في أجهزة الإعلام والآن من داخل قبة البرلمان ,,فلا حول ولا قوة إلا بالله ..

ياكمال انحنا بنعرفك اكثر من جوع بطنك …اولاد السجانة – ابوحمامة- السبعة بيوت والحلة الجديدة

يكمال اقفل خشمك الكبير ده

قسما انتم الذين ليس لكم ((دين)) والدين الاسلامى برئ منكم يامجرمين ياتبع الريموت كنترول

تبا لكم وتب

السيد كمال عمر من فضلك اضبت لغتك وخلي الهوشة والتهور والظهور بمظهر الامر الناهي في كل شيئ.انت نائب برلماني ومفروض الناس يقتدوا بيك يعني نكيلها سباب وملاعنة وتكون انت السبب..السخرية من قوم او الجماعات لا يدل علي التحضر والمدنية وانت في مركز اعلي من كدا فمن فضلك احفظ شعرة معاوية بينك وبين الناس.السلطات زائلة والايام دول.
بفتكر انه عليكم واجب في تقويم الاعوجاج بدون تجريح وانت اقدر علي ذلك.غاتو مسيتا بضر لكن بنعفيك وانشاء الله ربنا يسامحك.

هذا المأفون من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً
بكرة حايطلع لينا بمقولة شيخو المغبور ًًًُ(( انا مابنصح الناس تخرج على الحاكم )) كما ذكر ابان تحركات سبتمبر 2013 وبعدها ظهر على قناة الجزيرة وهو يجرم كل قادة النقاذ بانهم لا دين ولا أخلاق لهم !!!!!! نفاق وخبث لامثيل له ,, اعوذ بالله

كمال عمر ده ما طبيعي البتة وأعتقد أنه من أسباب وفاة الترابي فطبيعي أن يموت الترابي بالشعور العميق بالاحباط تجاه أحد “الملتصقين” به غصباً عنه لفترة طويلة! ألم تقف الشرطة موقف المتفرج عندما قتل نظام البشير المتظاهرين في هبة سبتمبر المجيدة بالرصاص الحي وقصف بعضهم بالدوشكا؟

لو أبوك ما عنده دين ما تشمل باقي البواليس ياود الإشلاقات

كضاب امريكا وكندا مافيها مراكزللجوازات الا الرخصه او البطاقه وقريبك دا شكله امي ما بيعرف الاجراءت عشان كدا بيمشي يفتش المكاتب قايلها زي السودان…