استمرار اصطفاف المركبات أمام الطلمبات للتزود بالوقود وشكاوى من أزمة في المواصلات

الخرطوم: حاتم درديري
شهدت شوارع بأمدرمان ومنطقة أمبدة بولاية الخرطوم أزدحاماً غير مسبوق للمركبات في محطات الوقود، لدرجة أثرت على حركة المرور.
وأدى تواجد مركبات النقل العام بمحطات الوقود الى ازمة في المواصلات وزيادة تعرفة المواصلات للمركبات التي تصل المواقف.
وقال مواطنون لـ (الجريدة) أمس، إنهم اضطروا للوقوف نحو ساعة في انتظار المركبات التي تقلهم الى اماكن عملهم او دراستهم، واشتكوا من زيادة التعرفة من سوق ليبيا الى المحطة الوسطة ببحري من (3) الى (5) جنيهات للحافلات الكبيرة، ومن أمبدة السبيل الى السوق العربي بالخرطوم من (3) الى (5) جنيهات لذات النوع من المركبات، ومن امبدة الحارة العاشرة الى الخرطوم من (5) الى (7) جنيهات.
وفي السياق رصدت (الجريدة) حالات نقاش بين المواطنين والسائقين في موقف بحري المخصص للمركبات المتوجهة الى سوق ليبيا والشعبي أمدرمان، حول اسباب ارتفاع التعريفة إلى 5 جنيهات، واشتكى السائقون من وجود أزمة حادة في الوقود والجاز، ودافعوا بأنهم ظلوا يسهرون حتى الصباح من أجل الحصول على الجازولين.
الجريدة
اقتباس (وفي السياق رصدت (الجريدة) حالات نقاش بين المواطنين والسائقين في موقف بحري المخصص للمركبات المتوجهة الى سوق ليبيا والشعبي أمدرمان، حول اسباب ارتفاع التعريفة إلى 5 جنيهات، واشتكى السائقون من وجود أزمة حادة في الوقود والجاز، ودافعوا بأنهم ظلوا يسهرون حتى الصباح من أجل الحصول على الجازولين.))
عندما يسهر السائقون حتى الصباح فى انتظار الجازولين هل فى هذا مبرر لزيادة سعر تعرفة المواصلات للمواطنين طالما أن سعر بيع الجازولين لم يزد فى الطلمبةام ياترى هو الهلع والجشع الذى صار يغلف كل حياتنا ؟
يا شعب السوداني البطل هاهى بداية ضربة ، القاضية لنظام وكل عوانه من زمرته من عصاباته مليشاته وكل اشكال المرتزقة فى البلد
ياناااااا س حرام والله نحن في القرن ال
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه أجمعين.
التحليل لما يجري:
١: المجتمع الغربي (اليهود والنصارى) لا يرغب في تولي البشير ولاية جديدة
٢: قيادات الكيزان الحالية تحت سيطرة المجتمع الغربي بصورة أو بأخرى
٣: يعمل المجتمع الغربي الى اسقاط السودان من خلال عملائه وتقسيمه لعدة دويلات
٤: المحاولة الاولى كانت انهيار العملة وسرقة حوالي اربعة اخماس مال الشعب السوداني بطباعة نقد جديد
٥: المحاولة الثانية تجري الان بإخلاء السوق من الوقود..
الخيارات المطروحة:
في حال عدم تنازل البشير:
1. اما ان يستطيع ضبط الامور والسماح للتجار بحرية الاستيراد دون قيود.. واعتبار ان البترول الداخلي كله مسروق وانه لا يستطيع السيطرة على هذا الامر. وهذا لن يتم الا باجتثاث كل جزور الفساد بما في ذلك عوض الجاز وتشكيل لجنة كفاءات وكنبة شباب لمراجعة عقود النفط والذهب وارجاع الثروة لصاحبها الشعب السوداني.
2. او على المزيد من التسول واهانة الشعب السوداني وكرامته كالمشهد الذي ظهر به مع بوتين رئيس المجوس والملاحدة. وقد بصل الامر الى ثورة الناس عليه. وهذا السيناريو الذي يبحث عنه الغرب بتحويل السودان الى ليبيا اخرى ويمن آخر وانبثاق عدة دويلات.
اما اذا تصرف البشير بحكمة:
1. ان يعين رؤوس وزراء بكامل الصلاحيات.. والرجل المناسب للمرحلة هو ايلا.. ثم انتخابات لرئيس الوزراء نزيهة وشفافة. وتقليص عدد الولايات لخمسة ويتم تعيين الولاة.
وأسأل الله لي ولكم العافية… والحمد لله رب العالمين
اقتباس (وفي السياق رصدت (الجريدة) حالات نقاش بين المواطنين والسائقين في موقف بحري المخصص للمركبات المتوجهة الى سوق ليبيا والشعبي أمدرمان، حول اسباب ارتفاع التعريفة إلى 5 جنيهات، واشتكى السائقون من وجود أزمة حادة في الوقود والجاز، ودافعوا بأنهم ظلوا يسهرون حتى الصباح من أجل الحصول على الجازولين.))
عندما يسهر السائقون حتى الصباح فى انتظار الجازولين هل فى هذا مبرر لزيادة سعر تعرفة المواصلات للمواطنين طالما أن سعر بيع الجازولين لم يزد فى الطلمبةام ياترى هو الهلع والجشع الذى صار يغلف كل حياتنا ؟
يا شعب السوداني البطل هاهى بداية ضربة ، القاضية لنظام وكل عوانه من زمرته من عصاباته مليشاته وكل اشكال المرتزقة فى البلد
ياناااااا س حرام والله نحن في القرن ال
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه أجمعين.
التحليل لما يجري:
١: المجتمع الغربي (اليهود والنصارى) لا يرغب في تولي البشير ولاية جديدة
٢: قيادات الكيزان الحالية تحت سيطرة المجتمع الغربي بصورة أو بأخرى
٣: يعمل المجتمع الغربي الى اسقاط السودان من خلال عملائه وتقسيمه لعدة دويلات
٤: المحاولة الاولى كانت انهيار العملة وسرقة حوالي اربعة اخماس مال الشعب السوداني بطباعة نقد جديد
٥: المحاولة الثانية تجري الان بإخلاء السوق من الوقود..
الخيارات المطروحة:
في حال عدم تنازل البشير:
1. اما ان يستطيع ضبط الامور والسماح للتجار بحرية الاستيراد دون قيود.. واعتبار ان البترول الداخلي كله مسروق وانه لا يستطيع السيطرة على هذا الامر. وهذا لن يتم الا باجتثاث كل جزور الفساد بما في ذلك عوض الجاز وتشكيل لجنة كفاءات وكنبة شباب لمراجعة عقود النفط والذهب وارجاع الثروة لصاحبها الشعب السوداني.
2. او على المزيد من التسول واهانة الشعب السوداني وكرامته كالمشهد الذي ظهر به مع بوتين رئيس المجوس والملاحدة. وقد بصل الامر الى ثورة الناس عليه. وهذا السيناريو الذي يبحث عنه الغرب بتحويل السودان الى ليبيا اخرى ويمن آخر وانبثاق عدة دويلات.
اما اذا تصرف البشير بحكمة:
1. ان يعين رؤوس وزراء بكامل الصلاحيات.. والرجل المناسب للمرحلة هو ايلا.. ثم انتخابات لرئيس الوزراء نزيهة وشفافة. وتقليص عدد الولايات لخمسة ويتم تعيين الولاة.
وأسأل الله لي ولكم العافية… والحمد لله رب العالمين