أخبار السودان
صور: مركبات الشرطة تنقل مواطني مدينة كسلا

في مفارقة عجيبة تقوم الحكومة بعد تسببها بالمتاعب للمواطن بحل المشكلة بصورة مؤقته… مركبات شرطة مدينة كسلا تنقل مواطني المدينة بتوجيه من مدير شرطة الولاية علي أثر أزمة المواصلات الناجمة عن شح الوقود
من حائط نبيل شكور – فيسبوك
اكبر شئ نفتقده ويفتقده البشير وزمرته ان يرحم بعضنا بعضا والنبي عليه السلام قال انما تنصرون وترزقون بضعفائكم ممكن ان تجوعهم وممكن ان تسحقهم وهم يقبلون من شدة الفقر . ادخلوا المستشفيات ادخلوا البيوت امشوا في شوارع الاحياء ستشاهدون العجب . البشير وزمرته مصابون بغلظة القلب فمن اين تاتي الرحمة وكيف تنصلح حال البلد والنبي الكريم لا ينطق عن الهوي ان هو الا وحي يوحي راجعوا انفسكم وارحموا شعب السودان الطيب فقد صبر عليكم مالم يصبره شعب علي هذه البسيطه صبرنا حتي اتهمنا بالجبن وعدم الجدية وانتم في غيكم تعمهون الي متي وانتم بهذه الحال كل يوم تصريح جديد وكل يوم كذب جديد وكل يوم زايدين قساوه علي الشعب كأن الشعب عدوكم اللدود
كم للراكب؟!
ههههههههههههههههههههههههههههه والله الحاصل دا ما يخطر على بال زول ياما نشوف
دى إسمها الأضينه دوقوا وأعتذر ليهو
ده حل مؤقت وانت ما بتقدر على الدوام توفر العربات للمواطنين وعرباتك ما بتكفي المواطنين ذاتو.. الحل الناجعة تساعد المواطن على التظاهر والاحتجاج ما تعمل اي حاجة
اكتر من انك ترفض قمع المتظاهرين.. ده بس البخلي الناس تستعيد ثقتها بيك وتحترمك وتقدمك.. الباقي ده كلو وهمات وجلسكسات الشعب عارفها وما فاضي ليها وبقت ما عندها نكهة وما بتجيب دخل .
طبعا ليست رغبة في خدمة المواطن انما الخوف من الثورة!!!!!!!!!!
و هل هذا الترحيل بالمجان أم بتذاكر ؟ و الى متى يستمر هذا الحال ؟
فعلا كانت لفته بارعه من شرطة ولاية كسلا وقد ساعد ذلك فى تخفيف معانات المواطن نوعا ما ……..والله ما عارف اقول شنو ذاتو ….. يأخ تعبانين و خلاص إنتهينا . ربنا يستر
تحية وتقدير لموقف مدير الشرطة الذي عمل باصله وصحيح رغم البحصل في السودان الا ان الشرطة في خدمة الشعب ليست شعار فقط
الشرطة في خدمة الشعب .. بس يا سعادتك ما تنسى تمشي تنزل الركاب في القسم.
ايوا اعملوا حاجة يذكروكم فيها بالخير بدل كشات ستات الشاي و النظام العام ولزي الفاضح و الخ الخ
يشكر مدير شرطة الولاية على هذا الموقف الانساني
اتفقنا أو اختلفنا معه
فقد اوقد شمعة بدل ان يلعن الظلام
وسيسجل له التأريخ هذا الموقف النبيل
هم جايبين الوقود من وين؟؟؟؟؟؟
هل كنا نحتاج الي كارثة لندرك معني حكومة ودولة تخدم المواطن وليس النظام؟
هل هذه محاولة بائسة لابالسة الانقاذ لامتصاص غضب الجماهير؟
هل يعني هذا ان الحكومة قررت مجانية المواصلات وستتحول القوات النظامية الي محترفي نقل ومواصلات؟
تري كم تبلغ كميةالمخزون الحكومي الخاص بالعربات الحكومية؟
هل له علاقة بالسوق السوداء؟
ما مدي فعالية العربات الحكومية في ضائقة المواصلات وهل ستصبح هي ايضاَ بلا وقود؟
عجز النظام بتقديم الخدمات لؤاطنين هى انهيار وسقوط النظام
اكبر شئ نفتقده ويفتقده البشير وزمرته ان يرحم بعضنا بعضا والنبي عليه السلام قال انما تنصرون وترزقون بضعفائكم ممكن ان تجوعهم وممكن ان تسحقهم وهم يقبلون من شدة الفقر . ادخلوا المستشفيات ادخلوا البيوت امشوا في شوارع الاحياء ستشاهدون العجب . البشير وزمرته مصابون بغلظة القلب فمن اين تاتي الرحمة وكيف تنصلح حال البلد والنبي الكريم لا ينطق عن الهوي ان هو الا وحي يوحي راجعوا انفسكم وارحموا شعب السودان الطيب فقد صبر عليكم مالم يصبره شعب علي هذه البسيطه صبرنا حتي اتهمنا بالجبن وعدم الجدية وانتم في غيكم تعمهون الي متي وانتم بهذه الحال كل يوم تصريح جديد وكل يوم كذب جديد وكل يوم زايدين قساوه علي الشعب كأن الشعب عدوكم اللدود
كم للراكب؟!
ههههههههههههههههههههههههههههه والله الحاصل دا ما يخطر على بال زول ياما نشوف
دى إسمها الأضينه دوقوا وأعتذر ليهو
ده حل مؤقت وانت ما بتقدر على الدوام توفر العربات للمواطنين وعرباتك ما بتكفي المواطنين ذاتو.. الحل الناجعة تساعد المواطن على التظاهر والاحتجاج ما تعمل اي حاجة
اكتر من انك ترفض قمع المتظاهرين.. ده بس البخلي الناس تستعيد ثقتها بيك وتحترمك وتقدمك.. الباقي ده كلو وهمات وجلسكسات الشعب عارفها وما فاضي ليها وبقت ما عندها نكهة وما بتجيب دخل .
طبعا ليست رغبة في خدمة المواطن انما الخوف من الثورة!!!!!!!!!!
و هل هذا الترحيل بالمجان أم بتذاكر ؟ و الى متى يستمر هذا الحال ؟
فعلا كانت لفته بارعه من شرطة ولاية كسلا وقد ساعد ذلك فى تخفيف معانات المواطن نوعا ما ……..والله ما عارف اقول شنو ذاتو ….. يأخ تعبانين و خلاص إنتهينا . ربنا يستر
تحية وتقدير لموقف مدير الشرطة الذي عمل باصله وصحيح رغم البحصل في السودان الا ان الشرطة في خدمة الشعب ليست شعار فقط
الشرطة في خدمة الشعب .. بس يا سعادتك ما تنسى تمشي تنزل الركاب في القسم.
ايوا اعملوا حاجة يذكروكم فيها بالخير بدل كشات ستات الشاي و النظام العام ولزي الفاضح و الخ الخ
يشكر مدير شرطة الولاية على هذا الموقف الانساني
اتفقنا أو اختلفنا معه
فقد اوقد شمعة بدل ان يلعن الظلام
وسيسجل له التأريخ هذا الموقف النبيل
هم جايبين الوقود من وين؟؟؟؟؟؟
هل كنا نحتاج الي كارثة لندرك معني حكومة ودولة تخدم المواطن وليس النظام؟
هل هذه محاولة بائسة لابالسة الانقاذ لامتصاص غضب الجماهير؟
هل يعني هذا ان الحكومة قررت مجانية المواصلات وستتحول القوات النظامية الي محترفي نقل ومواصلات؟
تري كم تبلغ كميةالمخزون الحكومي الخاص بالعربات الحكومية؟
هل له علاقة بالسوق السوداء؟
ما مدي فعالية العربات الحكومية في ضائقة المواصلات وهل ستصبح هي ايضاَ بلا وقود؟
عجز النظام بتقديم الخدمات لؤاطنين هى انهيار وسقوط النظام