محادثة بين وزير اتحادي وقوش تنهي اعتقال إداري بارز متهم بالفساد
علمت (الراكوبة) من مصادر واسعة الاطلاع، أن محاثة جرت بين وزير الصناعة موسى كرامة القيادي في المؤتمر الشعبي، وبين صلاح قوش مدير جهاز الأمن، أدت إلى اطلاق سراح العضو المنتدب لشركة سكر كنانة عبد الرؤوف ميرغني المتهم في قضايا فساد مالي وإداري.
وكانت السلطات الامنية قد اعتقلت وحققت مع عبد الرؤوف في صفقة بيع مليون جوال سكر لشركة في دولة الإمارات بملايين الدولارات دون أن يتم توريد المبلغ المذكور في خزانة البنك المركزي بالدولار.
وقالت المصادر إن وزير الصناعة موسى كرامة الذي يشغل منصب رئيس مجلس ادارة شركة سكر كنانة، ابلغ صلاح قوش بأن المبالغ الدولارية المليونية التي بسببها تعرض ميرغني للاعتقال تم صرفها بعلم السلطات الرسمية في شأن يخص شركة كنانة.
وكانت السلطات في السودان، قد اطلقت يوم الأربعاء الماضي، سراح العضو المنتدب لشركة سكر كنانة عبد الرؤوف ميرغني ونائبه ومدير التسويق بالمجموعة، بعد تبرئة ساحتهم من التهم الموجهة إليهم، حسب ما قاله مقربون.
والقى القبض على ميرغني مع عدد كبير من رجال الأعمال ضمن خطة اطلقها البشير لمحاربة المفسدين تحت شعار “محاربة القطط السمان” حيث اتهموا بنهب حصص سكر بمليارات الجنيهات.
وتقوض خطوات اطلاق سراح الموقوفين دون محاكمات علانية، أحاديث البشير عن محاربة الفساد وتعطي دلائل على إبرام صفقات وتسويات أو تقدم دلائل على أن التوقيف تم تصفية لاجندات شخصية.
يجـب تـوضيح وكـشـف كل ما يـتـعـلـق بهـذه الـقـضـيـة والـتـهـمـة للـشـعـب لـيـعـرف كـيـف يـتـم الـتـصـرف فى امـواله من قـبـل الـمـسـؤولـين ونـطالـب باى نائـب فى اللجنة الأقـتـصادية فى الـبـرلـمـان ان يـتـولى رفـع مـذكـرة اسـتـدعـاء للـوزير لكى يـدلى بـبـيـان عـن تفاصيل صفقة بـيـع هـذا الـسـكـر وتـوريـد قـيـمـته للخزينة العامة للدولة.
** القطط ( وزن الثقيل ) ليس هؤلاء .. هؤلاء قطط ( نحيفة ) .
** الكدايس السمان في الخرطوم .. اغلبهم .. في الحي الجديد .. الحرف الاول
من اسمه ( كافوري ) .. ولن يصيبهم أي مكروه .. ولن يقدموا الى المحاكمات
تحت اي ظرف من الظروف .. ولا حتى عزومة على كباية شاي حليب مع الزلابية في
المحكمة .. لان الجهات التي بيدها امر محاربة الفساد .. هي اصل الفساد
نفسه .. هم الكدايس الكبيرة .. المدغمسون .. الجدار الاسمنتي امام سير
المحاكمات ..
** البلد خيرها كتير .. و لكن ما فيش فادة .. لا حكومة .. ولا عدالة .. ZEERO .
يا سلام مجتمع مثالي حكومة مثالية لا كبير على القانون الله اكبر
العندو ضهر ما بينضرب علي بطنو…
هههههه كلهم شبه بعض…اول واكبر فاسد هو السفاح والجواب قوش
الاموال التى نهبت هى لانقاذ مايمكن انقاذه من خسائر الحركة الاسلامية الخدراء فى البورصة الاماراتية ، و الشعب السودانى الاغبش الاصيل بحبه العذرى للحركة و عرضاته معها يتفهم ذلك و من خلفه قوش و لا داعى للقضاء و القنوات الرسمية الاسلامية السمحة فالنتيجة واحدة فى كلتا الحالتين
فساد في فساد
بالتلفوووووون بس
هل تحققت محكمة الفساد التي كونها الحرامية لجلب مزيدا من الفساد ، كما حصل التدخل الآن في قضية بيع المليون جوال سكر ، يا اخوان انتم شر مكان عند الله ، هل تفتكروا اذا كذبتم على المواطن بما تقولونه هل تكذبون على الله ؟
الله مطلع عليكم وعلى ما تقومن به فساد ممنهج ؟ ابشروا دوام الحال من المحال ، يا محكمة الفساد الفاسدة .
اذا اصلا محكمة الفساد ستحاسب لماذا لم نشاهد وزيرا او مديرا تمت احالته لهذه المحكمة وهناك مفسدين بالكوم بالدولة حتى القضاة اصبحوا مرتشين والعسكري ايضا اولهم ؟؟؟؟؟؟
ابداوا بمحاسبة كل الذين تم توظيفهم في حكومات القشير الاولى حتى الرابعة الحالية ، كم كان معهم قبلها واليوم؟ من اين لهم بتلك الاموال جميعا .
جميعهم حينما تولوا حكم البلد كان من افقر الناس فمن اين ظهرت عليهم النعمة والثروة والمال والاستثمارات داخل وخارج السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا مافي محاكمة ومستندات وشهود وتقرير المراجع العام – بس تلفون ساااااي وتسقط التهم ويطلع براءة اي زول يسرق من الان لبكرة بكيفه ويشوف منو قريبه في حكومة الكيزان . نظام واسطة .
او قوش عنده يدفي الموضوع بشركاته الخاص او اخوان البشير . الموضوع ورى موضوع .
المبالغ الدولارية المليونية التي بسببها تعرض ميرغني للاعتقال تم صرفها بعلم السلطات الرسمية في شأن يخص شركة كنانة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شماعة الحرامية دي بقت قديمة .
هذه هي الجريمة الكبيرة: (صفقة بيع مليون جوال سكر لشركة في دولة الإمارات بملايين الدولارات دون أن يتم توريد المبلغ المذكور في خزانة البنك المركزي بالدولار.) وشوف التبرير الفطير: (المبالغ الدولارية المليونية التي بسببها تعرض ميرغني للاعتقال تم صرفها بعلم السلطات الرسمية في شأن يخص شركة كنانة) إذا كان ثمن مليون جوال سكر ينفق على الشركة المنتجة نفسها، فعلى هذه الشركة الخاسرة السلام! يعلمك هذا المقال كيفية إطلاق سراح الفاسدين دون أن تمسهم “شعرة” من العدالة ودون أن تلقي بالاً إلى مسرحية مكافة الفساد التي أعلن عنها “مخرجها” الرئيس البشير منذ وقت قريب! بمكالمة تلفونية لا غير… وتأكد لو كان المعتقل صحفياً شريفاً كتب مقالاً عن فساد النظام لما خرج من المعتقل إلا بشق الأنفس
محاربة الفساد عند الكيزان … دخلت قطة وخرجت قطة…
والله راعى الضان فى الخلا عارفكم كذابين ودجالين…الله وحدهيخلص حق الشعب السودانى منكم…
موسى كرامة ادخل يده فى اناء الفساد ؟؟
ام انه اختير على اساس الفساد ؟؟؟
(الاموال المنهوبه تم صرفها بعلم الدوله في امور تخص شركة كنانه !!!!!!)
بنفس الفهم لماذا لا تطلقوا الباقر النوري وكل المقبوض عليهم بتهم الفساد ؟وانا علي يقين بانه لم يكن ليتجرأ اي من المتهمين بأخذ دولار واحد من اموال الشعب الا بموافقة ومشاركة البشير واخوانه وكبار الامنجيه ناس (حقنا كم ؟)ففضوها سيره يرحمكم الله . لا يستقيم الظل والعود اعوج !!!!
نتمني ان الشركة اللي حاكمة ما تبقي من جمهورية السودان ان تنظف بيتها اولا حتي لا نعتبر كل ما تقوم به ما هو الا تلميع لها ليس اكثر فاهمين ولا اقول تاني
بلد يحكمها البشير سيرتع فيها الفساد الي يوم يبعثون
فهو ..وأسرته هم الراعي الرسمي للفساد…
هم الفساد..يمشي علي قدمين..
القصه ما فيها تقويض لحديث الرئيس حول الفساد ولا حاجه. كل ما فى الأمر الجماعه عاوزين كبش فداء عشان يخرجوا من الورطه. لانو الشعب عرف أنهم حراميه. وهم متأكدين من نفسهم أنهم حراميه الصغار يسرقوا يأكلوا الكبار لذلك كان لا بد لرئيس العصابة إخراج مسرحية (محاربة الفساد وقطع رؤوس القطط السمان )لذا وحتى يخرج المشهد فى أبهى صورة لتعمى الأبصار عن الحقيقه. رأوا قصة اعتقال مدير الأقطان. بالاتفاق معه اعتقلوه وأطلقوا سراحه وقتلوا سلفه ربما لأنه لم يتجاوب معهم بإخراج نفس المسرحيه ولكنه هددهم ان اعتقلوه فسوف يخرج كل غسيلهم الوسخ.
وهذه المسرحيه ليست غريبه عليهم فقد حاولوا تطبيقها مع مدير مكتب رئيسهم سابقا طه عثمان الذى لاحقوه ليوصموه بالفساد فارجع لهم
سحرهم واتغدى بهم قبل ان يتعشوا به فعرفوا منه ان دولاراتهم ذهبت لرئيسهم ليشرى بها الفلل الفاخرة فى دبى… سبحان الله ما أشبه هذه بتلك. والاجنده الشخصيه الوحيده هى أنه أكل واكلهم معه.
اذا كان المفترض بهم محاربة الفساد هم المفسدين والفاسدين فمن أين تأتى محاربة الفساد.
يجـب تـوضيح وكـشـف كل ما يـتـعـلـق بهـذه الـقـضـيـة والـتـهـمـة للـشـعـب لـيـعـرف كـيـف يـتـم الـتـصـرف فى امـواله من قـبـل الـمـسـؤولـين ونـطالـب باى نائـب فى اللجنة الأقـتـصادية فى الـبـرلـمـان ان يـتـولى رفـع مـذكـرة اسـتـدعـاء للـوزير لكى يـدلى بـبـيـان عـن تفاصيل صفقة بـيـع هـذا الـسـكـر وتـوريـد قـيـمـته للخزينة العامة للدولة.
** القطط ( وزن الثقيل ) ليس هؤلاء .. هؤلاء قطط ( نحيفة ) .
** الكدايس السمان في الخرطوم .. اغلبهم .. في الحي الجديد .. الحرف الاول
من اسمه ( كافوري ) .. ولن يصيبهم أي مكروه .. ولن يقدموا الى المحاكمات
تحت اي ظرف من الظروف .. ولا حتى عزومة على كباية شاي حليب مع الزلابية في
المحكمة .. لان الجهات التي بيدها امر محاربة الفساد .. هي اصل الفساد
نفسه .. هم الكدايس الكبيرة .. المدغمسون .. الجدار الاسمنتي امام سير
المحاكمات ..
** البلد خيرها كتير .. و لكن ما فيش فادة .. لا حكومة .. ولا عدالة .. ZEERO .
يا سلام مجتمع مثالي حكومة مثالية لا كبير على القانون الله اكبر
العندو ضهر ما بينضرب علي بطنو…
هههههه كلهم شبه بعض…اول واكبر فاسد هو السفاح والجواب قوش
الاموال التى نهبت هى لانقاذ مايمكن انقاذه من خسائر الحركة الاسلامية الخدراء فى البورصة الاماراتية ، و الشعب السودانى الاغبش الاصيل بحبه العذرى للحركة و عرضاته معها يتفهم ذلك و من خلفه قوش و لا داعى للقضاء و القنوات الرسمية الاسلامية السمحة فالنتيجة واحدة فى كلتا الحالتين
فساد في فساد
بالتلفوووووون بس
هل تحققت محكمة الفساد التي كونها الحرامية لجلب مزيدا من الفساد ، كما حصل التدخل الآن في قضية بيع المليون جوال سكر ، يا اخوان انتم شر مكان عند الله ، هل تفتكروا اذا كذبتم على المواطن بما تقولونه هل تكذبون على الله ؟
الله مطلع عليكم وعلى ما تقومن به فساد ممنهج ؟ ابشروا دوام الحال من المحال ، يا محكمة الفساد الفاسدة .
اذا اصلا محكمة الفساد ستحاسب لماذا لم نشاهد وزيرا او مديرا تمت احالته لهذه المحكمة وهناك مفسدين بالكوم بالدولة حتى القضاة اصبحوا مرتشين والعسكري ايضا اولهم ؟؟؟؟؟؟
ابداوا بمحاسبة كل الذين تم توظيفهم في حكومات القشير الاولى حتى الرابعة الحالية ، كم كان معهم قبلها واليوم؟ من اين لهم بتلك الاموال جميعا .
جميعهم حينما تولوا حكم البلد كان من افقر الناس فمن اين ظهرت عليهم النعمة والثروة والمال والاستثمارات داخل وخارج السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا مافي محاكمة ومستندات وشهود وتقرير المراجع العام – بس تلفون ساااااي وتسقط التهم ويطلع براءة اي زول يسرق من الان لبكرة بكيفه ويشوف منو قريبه في حكومة الكيزان . نظام واسطة .
او قوش عنده يدفي الموضوع بشركاته الخاص او اخوان البشير . الموضوع ورى موضوع .
المبالغ الدولارية المليونية التي بسببها تعرض ميرغني للاعتقال تم صرفها بعلم السلطات الرسمية في شأن يخص شركة كنانة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شماعة الحرامية دي بقت قديمة .
هذه هي الجريمة الكبيرة: (صفقة بيع مليون جوال سكر لشركة في دولة الإمارات بملايين الدولارات دون أن يتم توريد المبلغ المذكور في خزانة البنك المركزي بالدولار.) وشوف التبرير الفطير: (المبالغ الدولارية المليونية التي بسببها تعرض ميرغني للاعتقال تم صرفها بعلم السلطات الرسمية في شأن يخص شركة كنانة) إذا كان ثمن مليون جوال سكر ينفق على الشركة المنتجة نفسها، فعلى هذه الشركة الخاسرة السلام! يعلمك هذا المقال كيفية إطلاق سراح الفاسدين دون أن تمسهم “شعرة” من العدالة ودون أن تلقي بالاً إلى مسرحية مكافة الفساد التي أعلن عنها “مخرجها” الرئيس البشير منذ وقت قريب! بمكالمة تلفونية لا غير… وتأكد لو كان المعتقل صحفياً شريفاً كتب مقالاً عن فساد النظام لما خرج من المعتقل إلا بشق الأنفس
محاربة الفساد عند الكيزان … دخلت قطة وخرجت قطة…
والله راعى الضان فى الخلا عارفكم كذابين ودجالين…الله وحدهيخلص حق الشعب السودانى منكم…
موسى كرامة ادخل يده فى اناء الفساد ؟؟
ام انه اختير على اساس الفساد ؟؟؟
(الاموال المنهوبه تم صرفها بعلم الدوله في امور تخص شركة كنانه !!!!!!)
بنفس الفهم لماذا لا تطلقوا الباقر النوري وكل المقبوض عليهم بتهم الفساد ؟وانا علي يقين بانه لم يكن ليتجرأ اي من المتهمين بأخذ دولار واحد من اموال الشعب الا بموافقة ومشاركة البشير واخوانه وكبار الامنجيه ناس (حقنا كم ؟)ففضوها سيره يرحمكم الله . لا يستقيم الظل والعود اعوج !!!!
نتمني ان الشركة اللي حاكمة ما تبقي من جمهورية السودان ان تنظف بيتها اولا حتي لا نعتبر كل ما تقوم به ما هو الا تلميع لها ليس اكثر فاهمين ولا اقول تاني
بلد يحكمها البشير سيرتع فيها الفساد الي يوم يبعثون
فهو ..وأسرته هم الراعي الرسمي للفساد…
هم الفساد..يمشي علي قدمين..
القصه ما فيها تقويض لحديث الرئيس حول الفساد ولا حاجه. كل ما فى الأمر الجماعه عاوزين كبش فداء عشان يخرجوا من الورطه. لانو الشعب عرف أنهم حراميه. وهم متأكدين من نفسهم أنهم حراميه الصغار يسرقوا يأكلوا الكبار لذلك كان لا بد لرئيس العصابة إخراج مسرحية (محاربة الفساد وقطع رؤوس القطط السمان )لذا وحتى يخرج المشهد فى أبهى صورة لتعمى الأبصار عن الحقيقه. رأوا قصة اعتقال مدير الأقطان. بالاتفاق معه اعتقلوه وأطلقوا سراحه وقتلوا سلفه ربما لأنه لم يتجاوب معهم بإخراج نفس المسرحيه ولكنه هددهم ان اعتقلوه فسوف يخرج كل غسيلهم الوسخ.
وهذه المسرحيه ليست غريبه عليهم فقد حاولوا تطبيقها مع مدير مكتب رئيسهم سابقا طه عثمان الذى لاحقوه ليوصموه بالفساد فارجع لهم
سحرهم واتغدى بهم قبل ان يتعشوا به فعرفوا منه ان دولاراتهم ذهبت لرئيسهم ليشرى بها الفلل الفاخرة فى دبى… سبحان الله ما أشبه هذه بتلك. والاجنده الشخصيه الوحيده هى أنه أكل واكلهم معه.
اذا كان المفترض بهم محاربة الفساد هم المفسدين والفاسدين فمن أين تأتى محاربة الفساد.
حل المشكلة الاقتصادية هو أن يعيد التجار (ناس المؤتمر الوطني) ملايين الدولارات الموجودة بالخارج الى البنك المركزي. ان رفضوا تقوم الدولة بسحب جوازاتهم ورخص عملهم حتى يعيدوا المبالغ التي تنعم بها دول أخرى. لكن هل تستطيع حكومة المؤتمر الوطني فع ذلك؟؟؟؟؟
مش من المفترض تظهر في سجلات الشركة محاسبيا في خانة (الايرادات ) ايراد بيع مليون جوال سكر . ثم البحث عن اوجه صرفها . ولا استلموا المبلغ نقدا وقاموا بشراء اغراض للشركة وهنا يكمن الفساد . شركة محترمة مثل سكر كنانة ليس لها نظام محاسبي لضبط الايراد والمنصرفات .
ولا تمت العملية خارج المنظومة المحاسبية وهنا الاختلاس المتعمد وكان الله في عون السودان والسودانين من هولاء السرطان الكيزاني الذي نهش البلاد والعباد
حل المشكلة الاقتصادية هو أن يعيد التجار (ناس المؤتمر الوطني) ملايين الدولارات الموجودة بالخارج الى البنك المركزي. ان رفضوا تقوم الدولة بسحب جوازاتهم ورخص عملهم حتى يعيدوا المبالغ التي تنعم بها دول أخرى. لكن هل تستطيع حكومة المؤتمر الوطني فع ذلك؟؟؟؟؟
مش من المفترض تظهر في سجلات الشركة محاسبيا في خانة (الايرادات ) ايراد بيع مليون جوال سكر . ثم البحث عن اوجه صرفها . ولا استلموا المبلغ نقدا وقاموا بشراء اغراض للشركة وهنا يكمن الفساد . شركة محترمة مثل سكر كنانة ليس لها نظام محاسبي لضبط الايراد والمنصرفات .
ولا تمت العملية خارج المنظومة المحاسبية وهنا الاختلاس المتعمد وكان الله في عون السودان والسودانين من هولاء السرطان الكيزاني الذي نهش البلاد والعباد