أخبار السودان

(بالمستندات) التفاصيل الكاملة لهيكلة قطاع النفط بسبب صراعات الوزير وأنصار عوض الجاز

أصدر وزير النفط والغاز، عبدالرحمن عثمان، قرارًا بإعفاء مدراء إدارات (المنشآت، التخطيط والدراسات، المراجعة الداخلية، المعلومات المعامل والبحوث والدراسات النفطية، البئية والسلامة، الشئون الإدارية، التدريب النفطي) من الخدمة.
وتصاعدت الخلافات بين الوزير وانصار وزير النفط الأسبق الدكتور عوض الجاز، حيث يسعى الوزير الذي سبق أن تقدم باستثقالته في عهد الجاز إلى تقليل نفوذ مناصري الوزير الأسبق.
واستند القرار على المادة (73) من دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة 2005م، وبناءً على احكام المرسوم الجمهوري رقم (21) لسنة 2017م والمادة (20) من قانون الثروة النفطية لسنة 1998م، والقرار الجمهوري رقم (243) لسنة 2018م، وعلى أحكام لائحة تنظيم خدمة العاملين بالمؤسسة السودانية للنفط لسنة 2000م.
وشملت قائمة المبعدين من المناصب حمدان التوم مدير الإدارة العامة للمنشآت النفطية، إخلاص فؤاد التوم مدير عام الإدارة العامة للتخطيط والدراسات، الصديق الجاك المدير العام للإدارة العامة للمراجعة الداخلية، محمد الأمين خالد مدير الإدارة العامة للمعلومات، عمر آدم بخيت مدير عام الإدارة للمعامل والبحوث والدراسات النفطية، د. محمد محمد حامد مدير عام الإدارة العامة للاستكشاف والإنتاج النفطي، هشام تاج السر مدير عام الإدارة العامة للبيئة والسلامة، عثمان سليمان كرام مدير عام الإدارة العامة للشئون الإدارية، محي الدين نعيم محمد سعيد مدير عام مركز التدريب النفطي.
وكلف الوزير فاتن صالح محمد توم بمهام مدير عام الإدارة العامة للتخطيط والدراسات، عادل علي محمد عمر مدير عام الإدارة العامة للمعلومات، وتم نقل عبد العظيم صالح مديراً عاماً للإدارة العامة للبيئة والسلامة.

تعليق واحد

  1. كل هذه الادارات فى وزاره بهذا العجز من اين للبلد والمواطن محروقات اذا كانت كل الامكانيات المتاحة بالوزارة مخصصة لموظفين ومحاسيب ومتصارعين.وقس على ذلك كل مؤسسات الدولة الخربة.وهل يعقل ان يكون النظام الذى يحكم هذا البلد حريص على مصلحة المواطن.يتضح حرصه على تمكينه من السلطه بترضيات منسوبيه على حساب الوطن والمواطن.وبذلك فهو غير جدير بان يحكم ويدير امر البلد والعباد.

  2. أنا بعرف كل الجماعة الشالوهم ديل وصحيح كانوا في الحلقة الضيقة لعوض الجاز عندما كان وزيرا للنفط ونفذوا كل خططه في إدارة وتوظيف كل الكوادر وترسية العطاءات وكلهم إستلموا مواقع قيادية قبل مغادرة الوزير للوزارة وبذلك صاروا هم النافذين يسيرون كل وزير بعده كما يشاؤون ويحفرون له إذا عارض سياساتهم وكونوا لوبيات داخل الوزارة والشركات التابعة لها مع نافذين في المؤتمر الوطنى مع العلم أن معظمهم من جهة واحدة بالسودان بعد وضع خانة القبيلة في أورنيك التوظيف كشرط أساسى.

  3. كل هذه الادارات فى وزاره بهذا العجز من اين للبلد والمواطن محروقات اذا كانت كل الامكانيات المتاحة بالوزارة مخصصة لموظفين ومحاسيب ومتصارعين.وقس على ذلك كل مؤسسات الدولة الخربة.وهل يعقل ان يكون النظام الذى يحكم هذا البلد حريص على مصلحة المواطن.يتضح حرصه على تمكينه من السلطه بترضيات منسوبيه على حساب الوطن والمواطن.وبذلك فهو غير جدير بان يحكم ويدير امر البلد والعباد.

  4. أنا بعرف كل الجماعة الشالوهم ديل وصحيح كانوا في الحلقة الضيقة لعوض الجاز عندما كان وزيرا للنفط ونفذوا كل خططه في إدارة وتوظيف كل الكوادر وترسية العطاءات وكلهم إستلموا مواقع قيادية قبل مغادرة الوزير للوزارة وبذلك صاروا هم النافذين يسيرون كل وزير بعده كما يشاؤون ويحفرون له إذا عارض سياساتهم وكونوا لوبيات داخل الوزارة والشركات التابعة لها مع نافذين في المؤتمر الوطنى مع العلم أن معظمهم من جهة واحدة بالسودان بعد وضع خانة القبيلة في أورنيك التوظيف كشرط أساسى.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..