نائب برلماني: آن الأوان لسحب قواتنا من اليمن

زفرات حرى
الطيب مصطفى

حق لمن نادوا بسحب القوات السودانية من اليمن أن يجهروا بأصواتهم ويرفعوها إلى عنان السماء، فما عاد هناك مبرر للصمت على ظلم تطاوَل وصبر فاق كل حدود المعقول والمقبول.
حتى قبل نحو عامين كان جنيهنا والجنيه المصري كفرسي رهان يقفان على حافة الستة عشر جنيهاً للدولار، فإذا بالمصري يثبت على حاله حتى اليوم بينما هوى جنيهنا الذي لا بواكي له ولا نصير، إلى القاع حتى بلغ الدولار اليوم في السوق الموازي 40 جنيهاً والحبل على الجرار!
أنعم قادة السعودية والإمارات على الخزانة المصرية بعشرات المليارات من الدولارات ثبّتوا بها الجنيه المصري وغمروا حليفهم السيسي بالهبات والعطايا ثم بالزيارات (الملكية) التي يخشون أن تعفر أقدامهم إن وطئوا بها أرضنا، بالرغم من أن السيسي أحجم حتى عن إرسال جندي واحد للمشاركة في عاصفة الحزم التي تقدّم صفوفها من أول يوم جنود السودان البواسل الذين استشهد منهم ولا يزال المئات ذودًا عن بلاد الحرمين وعما سُمّي بالشرعية في اليمن.
تواتَرت زيارات الرئيس البشير إلى المملكة تأكيداً على علاقة أرادها السودان إستراتيجية، بل كان السودان أول المسارعين إلى قطع علاقاته بحليفته القديمة إيران لمجرد قيام بعض متظاهريها بالاعتداء على السفارة السعودية بطهران، أما مصر المدلَّلة فرغم (الرز) الملياري فلا يزال علَم سفارتها يُرفرف في سماء طهران!
ليس حسداً لمصر – والله العظيم – لأن الأولى بالحسد رئيس أمريكا ترمب حليف إسرائيل وعدو أمتنا الإستراتيجي الذي (غرف) مئات المليارات من أموال البترودولار في عطاء بلا مقابل!
يعلم راعي الضأن في بوادي السودان أن شعبنا لم يعانِ منذ سنوات من أزمة اقتصادية كما عانى خلال الأشهر القليلة الماضية، وبات الناس يتندّرون بدخول طول صفوف الوقود موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وعادت تلك الأيام النحسات من جديد، حين كان الناس يسهرون حتى الصباح أمام طلمبات الوقود، وحدثت ندرة في الدولار والعملات الحرة ربما لم يشهد السودان لها مثيلاً في تاريخه الطويل، ويكفي أن الحكومة اضطرت، من أجل كبح جماح الدولار ومنع مضاربة أصحاب المال، إلى خيار حرمان الناس من سحب أموالهم بالرغم من تأثيره الهائل على مصداقية النظام المصرفي، مما أعاد الناس إلى عهود سلفت، الأمر الذي اضطرهم إلى اقتناء الخِزن المنزلية التي ارتفعت أسعارها، لحفظ أموالهم. للأسف الشديد، فإنه رغم تجفيف السيولة لا يزال الدولار يواصل تمرّده، ولا أحد يعلم ما سيحدُث لجنيهنا المغلوب على أمره لو سُمح للناس بسحب أموالهم!
كان ذلك الحال البائس معلوماً لقادة وزعماء الدول التي ينزف أبناؤنا الدماء الغالية دفاعاً عنها وعنهم، فقد حفيت أقدام كبارنا وأريق ماء وجوههم، وهم يطرقون أبوابهم طلباً لودائع أو قروض سلعية، وكم كان محزناً أن تتراص صفوف الوقود ويُهدد الموسم الزراعي بكل ما يعنيه ذلك من أخطار سياسية واجتماعية، ولا يتكرّم علينا من نحميه بالمهج والأرواح بقرض بترولي سلعي – أقول قرضاً وليس هبةً – بالرغم من أنه أكبر مصدري البترول في العالم، وبالرغم من أنه على مرمى حجر من بلادنا!
ولكن هل اقتصر الأمر على كف عطائهم عنا وإغداقهم على مُبتزِّيهم من الأعداء والحُلفاء أم إن الأمر أكبر من ذلك؟
هل تذكرون ضجيج (منسوبهم) طه عثمان وموظفي علاقاته العامة حين أوحوا للناس بفرية كبرى أنه لولا أولياء نعمته وسادته لما رُفعت العقوبات الأمريكية؟
نحمد الله أن استبانت الحقيقة، وانكشف المستور حين ظلّت مصارفهم مغلقة عن التعامل مع بنوكنا حتى بعد رفع العقوبات!
كنتُ أعلم أنهم أهون من أن يؤثّروا على صاحب القرار الأمريكي ففاقد الشيء لا يُعطيه، ومن يهُن يسهل الهوانُ عليه ومن يؤمَر لا يأمُر ومن يُذعن ليس مؤهّلاً للتوسط، فقد كان ما حدث من رفع للعقوبات الأمريكية عطاء غير منقوص لوزارة خارجيتنا وجهاز أمننا ولله الحمد.
أكثر ما يفري الكبد أن من بذل السودان الدماء في سبيلهم يعلمون ما تنطوي عليه الأزمة الخانقة على الحكومة التي ما استبقت شيئاً في سبيل الدفاع عنهم، وكم كانت المفارقة مدهشة أن ندافع عنهم ولا يأبهون لما يُمكن أن تجرّه تلك الأزمات على نظام الحكم الذي انبرى للذود عنهم، وما يعنيه سقوط الحكومة المنافحة عنهم، فما أرخص دماء أبنائنا عليهم، وما أغلى المال عندما يكون مطلوباً لبلادنا التي تشكو ضعف قوتها وقلة حيلتها وهوانها على المتطاوِلين عليها، وما أرخصه وأتفهه عندما يُغدَق على غيرنا خاصة من (بني الأصفر) حتى ولو تآمروا علينا واحتلوا أرضنا ومقدساتنا ومنحوا القدس، حيث المسجد الأقصى، لأعدى أعدائنا؟!
حتى دولة قطر حليفتنا الاستراتيجية التي لطالما وقفت معنا دون منٍّ ولا أذى أحجمت عن نجدتنا رغم علمها بحالنا ربما جراء عدم رضاها عن موقفنا الوسطي بين المُعسكرين.. معسكرها ومعسكر دول الحصار، فهلا حسمنا أمرنا بدلاً من هذا التذبذب بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، والذي لم يُورثنا غير الخسران؟!
شعور بالخزي والأهانة ورب الكعبة يغمر شعبنا جراء هذا الاحتقار والتطاوُل على كبريائنا لن يكافئه إلا سحب فوري لقواتنا، فما عاد هناك من مُبرر، بعد أن رأينا مآلات حرب اليمن التي غدت مجرد صراع على النفوذ، وبعد أن حُبس (هادي) رمز الشرعية اليمنية، وبات يُدار بالريموت كونترول، وبعد أن انتقل صراع النفوذ إلى حدودنا الغربية دعماً لعدوّنا حفتر الذي يؤرّق أمننا من تلقاء متمرّدي دارفور .
لن يرضوا عنا حتى لو بذلنا دماءنا في سبيل عروشهم، فقد صنّفونا أعداء إستراتيجيين، وذلك هو سر التضييق المسكوت عن مُبرراته رغم وضوح تداعياته.. نعم لم يرضوا عن موقفنا الوسطي من قطر ثم عن مواقفنا التالية من تركيا أردوغان ثم سوريا وروسيا وإيران.
نعم، لقد آن الأوان لأن نحسم أمرنا ونستعيد جُندنا وندّخرهم لنصرة الحق، فوالله إنه أرضى لربنا وأمتنا، فمن يضع يده في يد الأعداء ليمرر سايكس بيكو جديدة، ووعد بلفور جديداً لا خير فيه وصفحات التاريخ لا ترحم، وقصة ابن الأحمر وهو يسلم مفاتيح غرناطة لا تزال شاخصة تستعصي على النسيان.

تعليق واحد

  1. الطيب مصطفى حاله ميئوس منها ، فهو ليس صحفيا انما متهجم على الصحافه وليس كاتبا فقاموسه محدود وفكره محدود . لايجيد سوى القسم برب الكعبه او تكرار عباراته الخاويه ” مايفقع المرارة ” او ما ” يفتت الكبد ” والتى يكررها دون ملل نظرا لمحدودية علمه وبطء فهمه . انه رجل محظوظ فقط وجد الفرصة المواتيه فى نظام الكيزان البائس المفلس فجعل من نفسه منظرا ومفكرا ، انه كالمطشش فى ارض العميانين . تبوأ اعلا المراكز الاعلاميه والثقافية كالاذاعة والتليفزيون والمسرح ووزارة الاعلام وهو لايفقه عنها شيئا . فلم يفلح سوى فى تدمير تراثنا الثقافى والفنى الذى كان محفوظا طوال العقود الماضيه ولم تمتد له يد التخريب الا على يدى هذا الرجل الجاهل الخاوى فتم اتلاف كل اراشيف هذه المؤسسات عمدا وبتعليمات منه هو شخصيا …. الطيب مصطفى عندما يتحدث عن اليمن الحاليه فهو لاينظر اليها نظرة اخلاقيه او يقيمها على مبدأ الخطأ والصواب ، بل ان كل ما يحمله هذا المقال هو منظور مادى بحت ، فكل ما يهمه فيه هو حال الجنيه السودانى مقارنة مع الجنيه المصرى مثلا …. لا يهمه الدم السودانى او الدم اليمنى . اكثر ما يشغله هو حالة الارتزاق ووضع العملة التى يدافع عنها ببسالة يحسد عليها .

  2. انت موهوم ولا شنو؟ الحكاية ابتزاز بالمشاركة في اليمن ولا شنو؟ يعنى لا يهمك دماء الجنود وانما يهمك الدولار والريال والجنيه؟؟ يا اخي اكثر من ستة الف جندي بصرفوا رواتبهم بالدولار ؟ تاني داير شنو؟

    ولما شاركتوا قتوا شاركتوا نصرة لله ولرسوله ولحماية الحرمين الشريفين وان السعودية خط احمر؟

    والانسان الذي يشارك لله ورسوله يؤمن بالأخرة وانتظروا مشاركتكم في الآخرة ولماذا تطلبوا اجر المشاركة من السعودية؟ ما قلتو جينا للجهاد والاستشهاد ؟ الليلة بقت دولار وريال وشيك سياحي ؟

    خلاص فتحوا ليكم الباب عشان تبتزوا السعودية ؟ والله اسي السعودية تنسحب من اليمن ولا تلموا في رواتب الستة الاف جندي ولا تلموا في القروش العايزنها؟ وتكتل لكم الدش في يدكم؟؟

    مشلكتكم يا كيزان حلها بالداخل وليس بالخارج 80% من ميزانية السودان ماشة للامن والجنجويد وعربات الشرط الشعبية والدفاع الشعبي والامن؟ لو خصصتم منها اي من الـ 80% عشرة في المية للزراعةوالصناعة اليوم ما كان في مشكلة

  3. من يهُن يسهل الهوانُ عليه ومن يؤمَر لا يأمُر ومن يُذعن ليس مؤهّلاً للتوسط. لقد قلتها بعضمة لسانك ولماذا التباكي وانتم الذين مرغوا سمعتنا بالتذلل لدول الخليج والتسول على ابوابها دون حياء او مزعة من كرامة. كم مرة زار بشتيركم او نذير شؤمكم السعودية والإمارات وهو يستقبل في أدنى المستويات ثم يكرر الزيارات دون حياء وأولئك لا يفكرون مجرد تفكير في زيارة بلادنا.يجب ألا نلوم إلا أنفسنا أو بالأصح البشير ونظامه للذلة والمهانة وكاس الحنظل الذي يسقينا منه الخليج صباح مساء.

  4. لااعتقد بان السودان بحاجة لاحد او مساعدة الخير كثير الا ان العلة بتفكير المسؤلين الذين ينظرون للسودان كدولة فقيرة وظلو يركضون وراء الاعراب حين من الدهر بطريقة مذلة وحقيرة . العلم اليوم بتتعامل بالند كرسي بكرسي وزير بوزير خفير بخفير .انظر مستقبلي المشير عند وصولة اليهم فعلية يا شيخ الاسلام السياسي الطيب مصطفي ان كنت تحب وطنك فعليكم بتسليم السلطة للشعب او حتي لصاحبها الاصلي فهو الامام الصادق المهدي

  5. انت لسه ماعارف ليه ، مصر دوله مصر بها رئيس حادب على مصلحه شعبه ووطنه يبذل ما بوسعه للتعمير لا للتخريب اسأل اولاد اختك الرئيس واخوه الببيع في الجوازات ياخي ديل بدوهم وديعه بياكلوها تقول اقيفو معاكم السعوديه والامارت وقطر يعلمون تماما لا شئ يصب في مصلحة السودان وشعبه بل كل مايدفعونه يذهب للفاسدين الذين يتربعون على السلطه ويتحالفون في الخفاء مع تنظيم الشيطان العالمي لهدم قيم الاسلام وتمزيق الدول

  6. يابن الهرمة مقالك هزيل وكأنك تقول بأن جنودنا مرتزقة وما كان ليهم دمهم المراق في جبال اليمن فيما لو أتت بواخر النفط من الخليج لبورتسودان وفيما إذا تدفق البترودولار على خزائن حرامية الإنقاذ.

  7. يالطيب مصطفى اختشي، انت كلامك ده ما قلتو من اول يوم رسلتو فيه الجنود لليمن ليه؟ يعني لما دفعو ليكم زعلان وتطالب بسحب الجنود؟ يعني انت وابن اختك، بتتاجرو بدماء ابناء السودان، ذي رؤساء العصابات وقطاع الطرق، يدفعو ليكم تقتلو، ما يدفعو ليكم ما تقتلو! وكمان ما بتخجل تكتب كلام ذي ده في الصحف، وتنشره على الملأ.يعني المسألة عندك ما مسألة مبدأ او اخلاق، بس مسألة فلوس! موش كان الاجدر والصاح انك تقول نحن ما مفروض نشارك في حرب ظالمة ونقتل اطفال ونساء اليمن بدون أي ذنب، او عداوة معنا كسودانيين! ذي ما قالو اليمنيين(طول عمرنا شفنا السودانيين بيحضرو لليمن كمعلمين، وأطباء) وناس خير ومسالمين! في عهدكم البائس اصبح السودانيين، مجرد قتلة مأجورين، ومرغتو سمعة السودانيين وكرامتهم في الارض!اسع بتاع الامارات جاي يدفع ليكم، انت موقفك شنو؟ حتطالب بسحب الجنود من اليمن، ول حتسكت، وتقول:أمن الحرمين خط أحمر، ذي ود أختك؟ يااخي انتو عار في جبين السودانيين.

  8. يا باشمهندس لماذا تتباكى على دول الخليج التي امتنعت عن انقاذالمتبقي.؟؟ يجب أن تبكي أولا على حال الاخلاق عندنا حيث الفساد المستشري وسوء الإدارة.. هذا الذي يقطع القلب وليس انتظار ما يجود به الاخرين.. حتى لو كان بمقابل .. اصبح الجيش حالياً مرتزقة يقاتلون بمقابل مادي…

    البكاء مفترض يكون على حال السودان الزراعي الذي يؤدي الى الصناعي وغيرها .. حين استخرج البترول لم ير أحداً من عامة الناس النعمة التي ينعم بها هؤلاء وهؤلاء من المقربين والمنتمين للحزب الحاكم.. فلم يحسن التصرف في عائد البترول فلماذا التباكي ؟؟؟؟؟؟

    لا احد يساعد الاخر بدون مقابل وان اردت ان تزدهر وتمشي علي رجليك فلا بد من التضحية والعمل بهمة عالية والتوكل على الله وعلى شعبك ولكن ان يكون عدوك الأول قبل عدو الامة الإسلامية هو شعبك كيف تستطيع النهوض بالبلد؟؟؟

    والله يا باشمهندس زي ما بقولوا حبوباتنا (الوجع رااااااقد)

    التحية لكل سوداني والود كمان

  9. المليشات المرسل الى اليمن مجرد دروع لقوات العربية – السعودية -الامارات – قطر واغلبهم مرتزقة من غرب افريقيا مثل قائدهم الحمار (( حميرتى )) تشادى الجنسية عودتهم السودان مربوط برفع سعر فاتورة الاستخدام فى الارتزق (( حرب )) وصول وزير خارجية الاماراتى لخرطوم هى تسديد قيمة البقاء فى خطوط الامامية لجبهة الى عمر بكشير

  10. أمر الرئيس السوداني عمر البشير باغلاق 13 ممثلية دبلوماسية وتقليص عدد الدبلوماسيين في سبع بعثات اخرى إلى شخص واحد وذلك لاسباب اقتصادية، وفق ما أعلن الاعلام الرسمي.

    وأفادت وكالة الأنباء السودانية (سونا) ليل الأربعاء الخميس “اصدر رئيس الجمهورية قرارًا بإعادة هيكلة التمثيل الخارجي ترشيدًا للانفاق الذي اقتضته الاوضاع الاقتصادية، وذلك باغلاق 13 بعثة دبلوماسية واعتماد بعثة الرجل الواحد في سبع بعثات”.

    وجاء قرار البشير بعد ايام على إقالته وزير خارجيته ابراهيم غندور عقب اعلانه امام البرلمان السوداني ان الدبلوماسيين في البعثات الخارجية لم يتقاضوا رواتبهم لعدة اشهر.

    ويلحظ القرار الرئاسي “تخفيض الكادر الإداري في البعثات بنسبة 20% إضافة إلى التخفيض السابق 30% ليصبح جملة التخفيض 50% . وتصفية الكادر الإداري لوزارة الخارجية ليتولى الدبلوماسيون العمل الإداري فيها “.

    وعانى السودان من نقص في العملات الاجنبية، مما ادى الى تراجع قيمة الجنيه السوداني امام الدولار الاميركي وأجبر المصرف المركزي على خفض قيمة العملة السودانية لمرتين في يناير الماضي .

    وكان من المتوقع ان يتحسن الاقتصاد السوداني سريعاً عقب رفع الولايات المتحدة الاميركية في اكتوبر الماضي عقوبات اقتصادية كانت تفرضها على الخرطوم لعقود.

    لكنّ مسؤولين سودانيين يؤكدون أن الاوضاع لم تتغيّر وكل المصارف الدولية ما زالت متوقفة عن القيام بالتحويلات مع رصيفاتها السودانية .

    وواجهه الاقتصاد السوداني صعوبات عقب استقلال جنوب السودان عنه، مما افقد البلاد 75% من انتاج النفط الذي كان يبلغ 470 الف برميل يوميًا

    وادى ذلك الى ارتفاع معدل التضخم حتى وصل الى حوالي 56%, وتسبب في نقص في المنتجات البترولية بالعاصمة الخرطوم ومدن أخرى اضافة الى زيادة اسعار الخبز والمواد الغذائية الاخرى , ونتيجة لذلك خرجت مظاهرات مضادة للحكومة في العاصمة ومدن أخرى.

  11. بعد ايه يالطيب لاوقت للدموع ضيعتوا كرامة السودانيين وهجرتوا نصف البلدوهذا نتيجة الاندفاع وراء السعوديين والامارتيين وقطعتوا العلاقات مع ايران ورفضتم الوقوف مع قطر الحليف القوى وخسرتم الجميع

  12. يا الطيب مصطفى اترك عنك الوضاعة والتسول والنظر بما في ايد الناس( فاليد العليا خير من اليد الدناء ). لايزال الرجل يسال الناس حتى ياتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم —— ام انك ساقط حتى بابجديات بالدين . فدول الخليج التي اعطت بلا من حتى كلت وملت بلا فائدة ترجي منكم العام تلو العام . رغم علمها التام ان اخوان الشيطان حرامية يوظفون مالها للتنظيم العالمي والدخلي ولايصل هذا المال فقير ولا يصب في اقتصاد يصلح الحال . فارصدتهم خارج السودان بدبي وماليزيا واستثماراتهم باثيوبيا ودولة تشاد تفصح عن ذلك السلوك المشين ممن يدعون الاسلام والحكم بشرع الله ياخي لماذا لا تدعو الرئيس واخوانه للتخلي عن فلل جميرا المليارية التي افصح عنها طه سابقا فهي ليس لهم والاولى بها الشعب السوداني الذي يرزح تحت الازمات .
    كنت اتوقع ان تدعو لنفرة تبرع من جماعة الشيطان كنفرات الجهاد والحور العين والهوس الديني والتبرع بالغالي والنفيس الذي نهبوه في اطول فترة حكم للاسلام السياسي وتدارك هذه الكبوه الاقتصادية من حر مال الشعب الذي سطوا عليه بليل . لكنك تكيل بمكيالين . فلا تتحدث عن دولة فهذا المصطلح لا ينطبق عليها .
    هذه الازمات نتيجة حتمية لبلد يساق بلا هدف مرسوم لاقتصاده بالتخطيط والتدبير والمراجعة ، بلد الفساد فيه محمي حتى اصبح دولة بلد تمكن فيه شلة التمكين بلا فائدة غير الخراب . رزق اليوم باليوم كما قال وزير المالية . فابشر بالازمات بعد افلاس بنك السودان وشح الموارد ودمار المشروعات العملاقة – الجزيرة – مصانع السكر . الصناعات الصغيرة الزيوت والصابون وووو التي كانت عماد اقتصادي للبلد والعملات الصعبة .
    اعوذ بالله

  13. وبككككككي الطيب مصطفي ،، يأخوي كله بتمنه ،، كان جنود ولا مليشيا ولدك أخد حقو ،، يدوك ليه !!! نسناس، وشحاد ، وعينو قوية

  14. ده شحته وارتزاق

    2البشير كل مره كانبمشي يشحت ويعمل عمرة وولدو يحلق له لحدي ما خله صلعة

    الشعب مما جيتو بعاني ولم تعالجو الاقتصاد الشحته هي الطولة من عمركم

    القوات الفي اليمن قلت ده واجب مقدس الواجب المقدس ماعندو تمن ولا شحته

    حقيقة الامر امريكا قالت ماداير البشير لمن مشى خلع بوتن قال له يارجل احمني

    قاله قول بسم الله وابقى راجل

    والله دايرين نشوف فيكم يوم اسود

  15. إذن فليستعد السعوديين لشتائم الإخوان المسلمين في السودان من صنف يهود يهود ال سعود واضرب اضرب يابشار من اسوان للظهران وعويل هذا المعقد هي مقدمة لإنزال صبية الاسلامين للشارع لتوزيع الشتائم لملوك الدول والرؤساء.

  16. الخيار الوحيد للسودان خفض القوات الى اقل من النصف يعنى نمسك العصا من النص دائما حلولنا ناقصة

  17. ذفراتك الحرى دى حيجيك ابن زايد الليله ويدفع ليك … طبعا حتفرح وتهلل وتكبر . نوعك ده مستعد يغير رأيو فى اى لحظه مع اتجاه القروش .

  18. هذا اسوأ مقال يمكن أن يكتب عن حرب اليمن ، لان كاتبه رخيص كما هو واضح . ترك الحرب والموت والكولير والجوع وكتب عن القروش ….
    الكيزان يتميزون بصفات رذيله لاتوجد فى غيرهم مطلقا .

  19. الطيب مصطفى حاله ميئوس منها ، فهو ليس صحفيا انما متهجم على الصحافه وليس كاتبا فقاموسه محدود وفكره محدود . لايجيد سوى القسم برب الكعبه او تكرار عباراته الخاويه ” مايفقع المرارة ” او ما ” يفتت الكبد ” والتى يكررها دون ملل نظرا لمحدودية علمه وبطء فهمه . انه رجل محظوظ فقط وجد الفرصة المواتيه فى نظام الكيزان البائس المفلس فجعل من نفسه منظرا ومفكرا ، انه كالمطشش فى ارض العميانين . تبوأ اعلا المراكز الاعلاميه والثقافية كالاذاعة والتليفزيون والمسرح ووزارة الاعلام وهو لايفقه عنها شيئا . فلم يفلح سوى فى تدمير تراثنا الثقافى والفنى الذى كان محفوظا طوال العقود الماضيه ولم تمتد له يد التخريب الا على يدى هذا الرجل الجاهل الخاوى فتم اتلاف كل اراشيف هذه المؤسسات عمدا وبتعليمات منه هو شخصيا …. الطيب مصطفى عندما يتحدث عن اليمن الحاليه فهو لاينظر اليها نظرة اخلاقيه او يقيمها على مبدأ الخطأ والصواب ، بل ان كل ما يحمله هذا المقال هو منظور مادى بحت ، فكل ما يهمه فيه هو حال الجنيه السودانى مقارنة مع الجنيه المصرى مثلا …. لا يهمه الدم السودانى او الدم اليمنى . اكثر ما يشغله هو حالة الارتزاق ووضع العملة التى يدافع عنها ببسالة يحسد عليها .

  20. انت موهوم ولا شنو؟ الحكاية ابتزاز بالمشاركة في اليمن ولا شنو؟ يعنى لا يهمك دماء الجنود وانما يهمك الدولار والريال والجنيه؟؟ يا اخي اكثر من ستة الف جندي بصرفوا رواتبهم بالدولار ؟ تاني داير شنو؟

    ولما شاركتوا قتوا شاركتوا نصرة لله ولرسوله ولحماية الحرمين الشريفين وان السعودية خط احمر؟

    والانسان الذي يشارك لله ورسوله يؤمن بالأخرة وانتظروا مشاركتكم في الآخرة ولماذا تطلبوا اجر المشاركة من السعودية؟ ما قلتو جينا للجهاد والاستشهاد ؟ الليلة بقت دولار وريال وشيك سياحي ؟

    خلاص فتحوا ليكم الباب عشان تبتزوا السعودية ؟ والله اسي السعودية تنسحب من اليمن ولا تلموا في رواتب الستة الاف جندي ولا تلموا في القروش العايزنها؟ وتكتل لكم الدش في يدكم؟؟

    مشلكتكم يا كيزان حلها بالداخل وليس بالخارج 80% من ميزانية السودان ماشة للامن والجنجويد وعربات الشرط الشعبية والدفاع الشعبي والامن؟ لو خصصتم منها اي من الـ 80% عشرة في المية للزراعةوالصناعة اليوم ما كان في مشكلة

  21. من يهُن يسهل الهوانُ عليه ومن يؤمَر لا يأمُر ومن يُذعن ليس مؤهّلاً للتوسط. لقد قلتها بعضمة لسانك ولماذا التباكي وانتم الذين مرغوا سمعتنا بالتذلل لدول الخليج والتسول على ابوابها دون حياء او مزعة من كرامة. كم مرة زار بشتيركم او نذير شؤمكم السعودية والإمارات وهو يستقبل في أدنى المستويات ثم يكرر الزيارات دون حياء وأولئك لا يفكرون مجرد تفكير في زيارة بلادنا.يجب ألا نلوم إلا أنفسنا أو بالأصح البشير ونظامه للذلة والمهانة وكاس الحنظل الذي يسقينا منه الخليج صباح مساء.

  22. لااعتقد بان السودان بحاجة لاحد او مساعدة الخير كثير الا ان العلة بتفكير المسؤلين الذين ينظرون للسودان كدولة فقيرة وظلو يركضون وراء الاعراب حين من الدهر بطريقة مذلة وحقيرة . العلم اليوم بتتعامل بالند كرسي بكرسي وزير بوزير خفير بخفير .انظر مستقبلي المشير عند وصولة اليهم فعلية يا شيخ الاسلام السياسي الطيب مصطفي ان كنت تحب وطنك فعليكم بتسليم السلطة للشعب او حتي لصاحبها الاصلي فهو الامام الصادق المهدي

  23. انت لسه ماعارف ليه ، مصر دوله مصر بها رئيس حادب على مصلحه شعبه ووطنه يبذل ما بوسعه للتعمير لا للتخريب اسأل اولاد اختك الرئيس واخوه الببيع في الجوازات ياخي ديل بدوهم وديعه بياكلوها تقول اقيفو معاكم السعوديه والامارت وقطر يعلمون تماما لا شئ يصب في مصلحة السودان وشعبه بل كل مايدفعونه يذهب للفاسدين الذين يتربعون على السلطه ويتحالفون في الخفاء مع تنظيم الشيطان العالمي لهدم قيم الاسلام وتمزيق الدول

  24. يابن الهرمة مقالك هزيل وكأنك تقول بأن جنودنا مرتزقة وما كان ليهم دمهم المراق في جبال اليمن فيما لو أتت بواخر النفط من الخليج لبورتسودان وفيما إذا تدفق البترودولار على خزائن حرامية الإنقاذ.

  25. يالطيب مصطفى اختشي، انت كلامك ده ما قلتو من اول يوم رسلتو فيه الجنود لليمن ليه؟ يعني لما دفعو ليكم زعلان وتطالب بسحب الجنود؟ يعني انت وابن اختك، بتتاجرو بدماء ابناء السودان، ذي رؤساء العصابات وقطاع الطرق، يدفعو ليكم تقتلو، ما يدفعو ليكم ما تقتلو! وكمان ما بتخجل تكتب كلام ذي ده في الصحف، وتنشره على الملأ.يعني المسألة عندك ما مسألة مبدأ او اخلاق، بس مسألة فلوس! موش كان الاجدر والصاح انك تقول نحن ما مفروض نشارك في حرب ظالمة ونقتل اطفال ونساء اليمن بدون أي ذنب، او عداوة معنا كسودانيين! ذي ما قالو اليمنيين(طول عمرنا شفنا السودانيين بيحضرو لليمن كمعلمين، وأطباء) وناس خير ومسالمين! في عهدكم البائس اصبح السودانيين، مجرد قتلة مأجورين، ومرغتو سمعة السودانيين وكرامتهم في الارض!اسع بتاع الامارات جاي يدفع ليكم، انت موقفك شنو؟ حتطالب بسحب الجنود من اليمن، ول حتسكت، وتقول:أمن الحرمين خط أحمر، ذي ود أختك؟ يااخي انتو عار في جبين السودانيين.

  26. يا باشمهندس لماذا تتباكى على دول الخليج التي امتنعت عن انقاذالمتبقي.؟؟ يجب أن تبكي أولا على حال الاخلاق عندنا حيث الفساد المستشري وسوء الإدارة.. هذا الذي يقطع القلب وليس انتظار ما يجود به الاخرين.. حتى لو كان بمقابل .. اصبح الجيش حالياً مرتزقة يقاتلون بمقابل مادي…

    البكاء مفترض يكون على حال السودان الزراعي الذي يؤدي الى الصناعي وغيرها .. حين استخرج البترول لم ير أحداً من عامة الناس النعمة التي ينعم بها هؤلاء وهؤلاء من المقربين والمنتمين للحزب الحاكم.. فلم يحسن التصرف في عائد البترول فلماذا التباكي ؟؟؟؟؟؟

    لا احد يساعد الاخر بدون مقابل وان اردت ان تزدهر وتمشي علي رجليك فلا بد من التضحية والعمل بهمة عالية والتوكل على الله وعلى شعبك ولكن ان يكون عدوك الأول قبل عدو الامة الإسلامية هو شعبك كيف تستطيع النهوض بالبلد؟؟؟

    والله يا باشمهندس زي ما بقولوا حبوباتنا (الوجع رااااااقد)

    التحية لكل سوداني والود كمان

  27. المليشات المرسل الى اليمن مجرد دروع لقوات العربية – السعودية -الامارات – قطر واغلبهم مرتزقة من غرب افريقيا مثل قائدهم الحمار (( حميرتى )) تشادى الجنسية عودتهم السودان مربوط برفع سعر فاتورة الاستخدام فى الارتزق (( حرب )) وصول وزير خارجية الاماراتى لخرطوم هى تسديد قيمة البقاء فى خطوط الامامية لجبهة الى عمر بكشير

  28. أمر الرئيس السوداني عمر البشير باغلاق 13 ممثلية دبلوماسية وتقليص عدد الدبلوماسيين في سبع بعثات اخرى إلى شخص واحد وذلك لاسباب اقتصادية، وفق ما أعلن الاعلام الرسمي.

    وأفادت وكالة الأنباء السودانية (سونا) ليل الأربعاء الخميس “اصدر رئيس الجمهورية قرارًا بإعادة هيكلة التمثيل الخارجي ترشيدًا للانفاق الذي اقتضته الاوضاع الاقتصادية، وذلك باغلاق 13 بعثة دبلوماسية واعتماد بعثة الرجل الواحد في سبع بعثات”.

    وجاء قرار البشير بعد ايام على إقالته وزير خارجيته ابراهيم غندور عقب اعلانه امام البرلمان السوداني ان الدبلوماسيين في البعثات الخارجية لم يتقاضوا رواتبهم لعدة اشهر.

    ويلحظ القرار الرئاسي “تخفيض الكادر الإداري في البعثات بنسبة 20% إضافة إلى التخفيض السابق 30% ليصبح جملة التخفيض 50% . وتصفية الكادر الإداري لوزارة الخارجية ليتولى الدبلوماسيون العمل الإداري فيها “.

    وعانى السودان من نقص في العملات الاجنبية، مما ادى الى تراجع قيمة الجنيه السوداني امام الدولار الاميركي وأجبر المصرف المركزي على خفض قيمة العملة السودانية لمرتين في يناير الماضي .

    وكان من المتوقع ان يتحسن الاقتصاد السوداني سريعاً عقب رفع الولايات المتحدة الاميركية في اكتوبر الماضي عقوبات اقتصادية كانت تفرضها على الخرطوم لعقود.

    لكنّ مسؤولين سودانيين يؤكدون أن الاوضاع لم تتغيّر وكل المصارف الدولية ما زالت متوقفة عن القيام بالتحويلات مع رصيفاتها السودانية .

    وواجهه الاقتصاد السوداني صعوبات عقب استقلال جنوب السودان عنه، مما افقد البلاد 75% من انتاج النفط الذي كان يبلغ 470 الف برميل يوميًا

    وادى ذلك الى ارتفاع معدل التضخم حتى وصل الى حوالي 56%, وتسبب في نقص في المنتجات البترولية بالعاصمة الخرطوم ومدن أخرى اضافة الى زيادة اسعار الخبز والمواد الغذائية الاخرى , ونتيجة لذلك خرجت مظاهرات مضادة للحكومة في العاصمة ومدن أخرى.

  29. بعد ايه يالطيب لاوقت للدموع ضيعتوا كرامة السودانيين وهجرتوا نصف البلدوهذا نتيجة الاندفاع وراء السعوديين والامارتيين وقطعتوا العلاقات مع ايران ورفضتم الوقوف مع قطر الحليف القوى وخسرتم الجميع

  30. يا الطيب مصطفى اترك عنك الوضاعة والتسول والنظر بما في ايد الناس( فاليد العليا خير من اليد الدناء ). لايزال الرجل يسال الناس حتى ياتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم —— ام انك ساقط حتى بابجديات بالدين . فدول الخليج التي اعطت بلا من حتى كلت وملت بلا فائدة ترجي منكم العام تلو العام . رغم علمها التام ان اخوان الشيطان حرامية يوظفون مالها للتنظيم العالمي والدخلي ولايصل هذا المال فقير ولا يصب في اقتصاد يصلح الحال . فارصدتهم خارج السودان بدبي وماليزيا واستثماراتهم باثيوبيا ودولة تشاد تفصح عن ذلك السلوك المشين ممن يدعون الاسلام والحكم بشرع الله ياخي لماذا لا تدعو الرئيس واخوانه للتخلي عن فلل جميرا المليارية التي افصح عنها طه سابقا فهي ليس لهم والاولى بها الشعب السوداني الذي يرزح تحت الازمات .
    كنت اتوقع ان تدعو لنفرة تبرع من جماعة الشيطان كنفرات الجهاد والحور العين والهوس الديني والتبرع بالغالي والنفيس الذي نهبوه في اطول فترة حكم للاسلام السياسي وتدارك هذه الكبوه الاقتصادية من حر مال الشعب الذي سطوا عليه بليل . لكنك تكيل بمكيالين . فلا تتحدث عن دولة فهذا المصطلح لا ينطبق عليها .
    هذه الازمات نتيجة حتمية لبلد يساق بلا هدف مرسوم لاقتصاده بالتخطيط والتدبير والمراجعة ، بلد الفساد فيه محمي حتى اصبح دولة بلد تمكن فيه شلة التمكين بلا فائدة غير الخراب . رزق اليوم باليوم كما قال وزير المالية . فابشر بالازمات بعد افلاس بنك السودان وشح الموارد ودمار المشروعات العملاقة – الجزيرة – مصانع السكر . الصناعات الصغيرة الزيوت والصابون وووو التي كانت عماد اقتصادي للبلد والعملات الصعبة .
    اعوذ بالله

  31. وبككككككي الطيب مصطفي ،، يأخوي كله بتمنه ،، كان جنود ولا مليشيا ولدك أخد حقو ،، يدوك ليه !!! نسناس، وشحاد ، وعينو قوية

  32. ده شحته وارتزاق

    2البشير كل مره كانبمشي يشحت ويعمل عمرة وولدو يحلق له لحدي ما خله صلعة

    الشعب مما جيتو بعاني ولم تعالجو الاقتصاد الشحته هي الطولة من عمركم

    القوات الفي اليمن قلت ده واجب مقدس الواجب المقدس ماعندو تمن ولا شحته

    حقيقة الامر امريكا قالت ماداير البشير لمن مشى خلع بوتن قال له يارجل احمني

    قاله قول بسم الله وابقى راجل

    والله دايرين نشوف فيكم يوم اسود

  33. إذن فليستعد السعوديين لشتائم الإخوان المسلمين في السودان من صنف يهود يهود ال سعود واضرب اضرب يابشار من اسوان للظهران وعويل هذا المعقد هي مقدمة لإنزال صبية الاسلامين للشارع لتوزيع الشتائم لملوك الدول والرؤساء.

  34. الخيار الوحيد للسودان خفض القوات الى اقل من النصف يعنى نمسك العصا من النص دائما حلولنا ناقصة

  35. ذفراتك الحرى دى حيجيك ابن زايد الليله ويدفع ليك … طبعا حتفرح وتهلل وتكبر . نوعك ده مستعد يغير رأيو فى اى لحظه مع اتجاه القروش .

  36. هذا اسوأ مقال يمكن أن يكتب عن حرب اليمن ، لان كاتبه رخيص كما هو واضح . ترك الحرب والموت والكولير والجوع وكتب عن القروش ….
    الكيزان يتميزون بصفات رذيله لاتوجد فى غيرهم مطلقا .

  37. لعنه الله عليك وعلى اهلك وربنا يفرم كبدتك اوسخ كلام أقرأه فى حياتى بعتم كل شئ فى البلد واخر شىء هو بيع دماء شبابنا وعزه وكرامه وطن كان شامخا

  38. لعنه الله عليك وعلى اهلك وربنا يفرم كبدتك اوسخ كلام أقرأه فى حياتى بعتم كل شئ فى البلد واخر شىء هو بيع دماء شبابنا وعزه وكرامه وطن كان شامخا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..