مطالبات بتقديم وزير تربية الخرطوم للمحاكمة بتهمة التزوير

طالب إعلامي معروف في السودان، يوم الخميس، بمحاسبة وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم دكتور فرح مصطفى، بتهمة تزوير نتائج امتحانات شهادة الأساس.
وكشف الصحفي الطاهر ساتي، في زوايته بصحيفة “السوداني” طبقاً لتقرير قال إنه صدر من إدراة القياس والتقويم بوزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم، عن رسوب 74.6% من الجالسين لامتحانات شهادة الأساس للعام 2017-2018 في وقتٍ اعلن وزير التربية بالولاية فرح مصطفى نجاح 87% من الجالسين للامتحان.
وشكك الصحفي في أن تكون المدرسة “العالمية” التابعة للقيادي في حزب البشير، أمين حسن عمر، احرزت المركز الأول على مستوى الولاية بتحقيقها نسبة نجاح 100%.
قائلاً إن عدد طلاب المدرسة يفوق 1200 تلميذاً وتلميذة فيما خضع لامتحان الاساس باسم المدرسة 44 تلميذاً وتلميذة فقط.
وأكد ساتي رسوب ربع الجالسين لامتحانات الاساس، قائلاً إن عدد الجالسين لامتحان الاساس في الخرطوم بلغ 156.822 تلميذاً وتلميذة، بينما بلغ عدد الراسبين 38.532 تلميذاً وتلميذة لتصبح نسبة النجاح 75.4% وبانقاص عدد المتغيين عن اداء الامتحان 1335 تلميذاً وتلميذة تنخفض نسبة النجاح إلى 74.6% فقط.
الخبر في حاجة لإعادة صياغة وتصحيح للمعلومات،فالمدرسة العالمية العليا لاتتبع لأمين حسن عمر وإنما تتبع لمحمد الشيخ مدني وقطب المريخ عبدالصمدمحمدعثمان وآخرين من نافذي الحكومة
المحاكمة واجبة دون شك وكذبهم واضح وضوح الشمس بل أقترح مستقبلا محاكمة أي مسؤول في الوزارة يدعي أن طالبا واحدا أحرز الدرجة الكاملة أوشبه الكاملة في امتحان شهادة شامل وأهمس في أذن وزارة التربية وإن شاء الله أذنها ب الطرش الذي لا سماع بعده أقول لها أولا أن تتخلى عن هذه البدعة السخيفة والسمجة المسماة إعلان نتائج الشهادة أساس أو غير أساس تاني ارجو أن تفهم الوزارة أن إحراز أول الشهادة أكثر من 94 بالمائة من المجموع الكلي يعني أحد 3 أمور إما الامتحان غلط أو التصحيح غلط أو رصد الدرجات غلط .. أمانة ما قرينا في وقت كانأول شهادتنا حصل على 86 في المائة من المجموع وكان أحد عباقرة الوطن وكان استاذ مادة الانشاء عربي او انجليزي يعطيك 7 من عسرة ويعلق موضوعك في البورد ويقرأه في اجتماع الطلبة ..قيل أن أفضل شهادات سودانية أحرزها عبد الخالق محجوب ومحجوب عبيد ومتوسطهما 87 في المائة … نرجع لموضوع المحاكمة اقترح محاكمة الجميع في الوزارة كلهم ومديري المدارس والمديرات الغلطان وال م غلطان لسبب انه فرح بهذا الدجل والسلام عليكم
– المدارس (الضخمة) كالمدرسة العالمية … لها صلاتها مع مدارس أخرى (صغيرة) … وللعلم كل المدارس الحكومية في ولاية الخرطوم تعتبر (صغيرة) أمام المدارس (الضخمة) … نعم المدارس الضخمة هي بعض من المدارس الخاصة المتواجدة الآن في عاصمتنا ذات (الأضلع الثلاث) …
– هذه المدارس (الضخمة) حين موسم التسجيلات … عفوا … الامتحانات تتواصل مع بعض المدارس(الصغيرة) لماذا؟ لفك (التسجيل والارتباط)؟!! كيف ؟
يتم حصر (طلاب المدرسة (الضخمة) الميئوس من نجاحهم ويتم إعادة تسجيلهم (سرا) ضمن طلاب (المدرسة الصغيرة) … ذلك دون علم أولياء أمورهم … فإن (رسبوا) لن تتأثر المدرسة الضخمة بذلك …
– لهذه المدارس الضخمة القدرة على التلاعب في تسجيل وإعادة تسجيل (طالب) داخل كل الإدارات (من المدرسة وحتى أعلى إدارة تسجيل في الوزارة) … بعض من ذلك يعلمه (الوزير) نفسه …
– كل ذلك يتم وفق عقودات (متفق عليها) بين (المدير والمدير الآخر) وبمبلغ متفق عليه مسبقا لكل (رأس) ويرتفع المبلغ إن كان مؤكدا رسوب الطالب (الرأس)…
– أين ولي الأمر من ذلك ؟ هو يعلم أن إبنه ضعيف أكاديما … ومسجّل في مدرسة رسومها تتجاوز الـ 30 ألف جنية أحيانا(للعام الواحد) لماذا يدفع مثل هذا المبلغ لإبنه الضعيف ؟ أولا (البوبار وضغط الحريم) … ثانيا لمحاكاة إبن الجيران وإبن فلان … وثالثا الولد مستواه الحقيقي 40% في نهاية العام يأتي بمعدل لا يقل عن الـ 90% … ثم في الأخير سيستلم شهادة من ذات المدرسة (الضخمة) تُفيد تخرج إبنه ناجحا سواء جلس للإمتحان فيها أو لم يجلس … كيف لمن يمكنه أن يُعطي شهادة (دكتوراة) دون إكمال شروطها أن يغلبه شهادة نجاح في مرحلة الأساس ؟
– الخبر ذكر أن بالمدرسة العالمة 1200 (رأس) … جلس منهم لإمتحان الأساس 44 رأس … دعونا نحسبها بطريقة أخرى:
المدرسة العالمية من خلال إعلاناتها أتوقع أن تكون كثافة الشعبة الواحدة من صفوفها لا تتجاوز الـ 20 طالبا وإلا تكون قد أخلت بشروط ما تدعيه وهذا (فساد آخر) … إذن بالمدرسة 60 شعبة فهل يُعقل أن بالمدرسة شعبتان فقط للصف الثامن (44 طالب)؟ إذن أين البقية ؟ تم تحويلهم إلى مدراس أخري (صغيرة) … راجعوا إن كنتم تستطيعون شهادات التخرج المستخرجة لاحقا من المدرسة العالمية … بالتأكيد ستتجاوز هذا الرقم(44)
إدارات ومعلموا المدارس (الضخمة) رواتبهم (ضخمة) إن تمت مقارنتها بالمدارس الأخرى … وفي سبيل هذ الراتب لا مانع عند أيا منهم أن (يغش ويدلس ويتلاعب) في بيانات ودرجات طلابه لصالح مدرسته … لأن ذلك سيجذب مزيدا من (الرؤوس) القادرة على الدفع ومن ثم إستمرار الراتب …
– دولتنا (فاشلة وفاسدة) والفساد فيها تغلل داخل العصب ومجرى الدم ولا فكاك منه إلا بتغيير(النظام) … لن تنفع إعادة تهيئة أو تحديث …
ياخي امين حسن عمر والشيخ مدني وعبد الصمد ما هو هو نفس الاحمد والحاج احمد ما تفرق كلهم قذارة في قذارة
الخبر في حاجة لإعادة صياغة وتصحيح للمعلومات،فالمدرسة العالمية العليا لاتتبع لأمين حسن عمر وإنما تتبع لمحمد الشيخ مدني وقطب المريخ عبدالصمدمحمدعثمان وآخرين من نافذي الحكومة
المحاكمة واجبة دون شك وكذبهم واضح وضوح الشمس بل أقترح مستقبلا محاكمة أي مسؤول في الوزارة يدعي أن طالبا واحدا أحرز الدرجة الكاملة أوشبه الكاملة في امتحان شهادة شامل وأهمس في أذن وزارة التربية وإن شاء الله أذنها ب الطرش الذي لا سماع بعده أقول لها أولا أن تتخلى عن هذه البدعة السخيفة والسمجة المسماة إعلان نتائج الشهادة أساس أو غير أساس تاني ارجو أن تفهم الوزارة أن إحراز أول الشهادة أكثر من 94 بالمائة من المجموع الكلي يعني أحد 3 أمور إما الامتحان غلط أو التصحيح غلط أو رصد الدرجات غلط .. أمانة ما قرينا في وقت كانأول شهادتنا حصل على 86 في المائة من المجموع وكان أحد عباقرة الوطن وكان استاذ مادة الانشاء عربي او انجليزي يعطيك 7 من عسرة ويعلق موضوعك في البورد ويقرأه في اجتماع الطلبة ..قيل أن أفضل شهادات سودانية أحرزها عبد الخالق محجوب ومحجوب عبيد ومتوسطهما 87 في المائة … نرجع لموضوع المحاكمة اقترح محاكمة الجميع في الوزارة كلهم ومديري المدارس والمديرات الغلطان وال م غلطان لسبب انه فرح بهذا الدجل والسلام عليكم
– المدارس (الضخمة) كالمدرسة العالمية … لها صلاتها مع مدارس أخرى (صغيرة) … وللعلم كل المدارس الحكومية في ولاية الخرطوم تعتبر (صغيرة) أمام المدارس (الضخمة) … نعم المدارس الضخمة هي بعض من المدارس الخاصة المتواجدة الآن في عاصمتنا ذات (الأضلع الثلاث) …
– هذه المدارس (الضخمة) حين موسم التسجيلات … عفوا … الامتحانات تتواصل مع بعض المدارس(الصغيرة) لماذا؟ لفك (التسجيل والارتباط)؟!! كيف ؟
يتم حصر (طلاب المدرسة (الضخمة) الميئوس من نجاحهم ويتم إعادة تسجيلهم (سرا) ضمن طلاب (المدرسة الصغيرة) … ذلك دون علم أولياء أمورهم … فإن (رسبوا) لن تتأثر المدرسة الضخمة بذلك …
– لهذه المدارس الضخمة القدرة على التلاعب في تسجيل وإعادة تسجيل (طالب) داخل كل الإدارات (من المدرسة وحتى أعلى إدارة تسجيل في الوزارة) … بعض من ذلك يعلمه (الوزير) نفسه …
– كل ذلك يتم وفق عقودات (متفق عليها) بين (المدير والمدير الآخر) وبمبلغ متفق عليه مسبقا لكل (رأس) ويرتفع المبلغ إن كان مؤكدا رسوب الطالب (الرأس)…
– أين ولي الأمر من ذلك ؟ هو يعلم أن إبنه ضعيف أكاديما … ومسجّل في مدرسة رسومها تتجاوز الـ 30 ألف جنية أحيانا(للعام الواحد) لماذا يدفع مثل هذا المبلغ لإبنه الضعيف ؟ أولا (البوبار وضغط الحريم) … ثانيا لمحاكاة إبن الجيران وإبن فلان … وثالثا الولد مستواه الحقيقي 40% في نهاية العام يأتي بمعدل لا يقل عن الـ 90% … ثم في الأخير سيستلم شهادة من ذات المدرسة (الضخمة) تُفيد تخرج إبنه ناجحا سواء جلس للإمتحان فيها أو لم يجلس … كيف لمن يمكنه أن يُعطي شهادة (دكتوراة) دون إكمال شروطها أن يغلبه شهادة نجاح في مرحلة الأساس ؟
– الخبر ذكر أن بالمدرسة العالمة 1200 (رأس) … جلس منهم لإمتحان الأساس 44 رأس … دعونا نحسبها بطريقة أخرى:
المدرسة العالمية من خلال إعلاناتها أتوقع أن تكون كثافة الشعبة الواحدة من صفوفها لا تتجاوز الـ 20 طالبا وإلا تكون قد أخلت بشروط ما تدعيه وهذا (فساد آخر) … إذن بالمدرسة 60 شعبة فهل يُعقل أن بالمدرسة شعبتان فقط للصف الثامن (44 طالب)؟ إذن أين البقية ؟ تم تحويلهم إلى مدراس أخري (صغيرة) … راجعوا إن كنتم تستطيعون شهادات التخرج المستخرجة لاحقا من المدرسة العالمية … بالتأكيد ستتجاوز هذا الرقم(44)
إدارات ومعلموا المدارس (الضخمة) رواتبهم (ضخمة) إن تمت مقارنتها بالمدارس الأخرى … وفي سبيل هذ الراتب لا مانع عند أيا منهم أن (يغش ويدلس ويتلاعب) في بيانات ودرجات طلابه لصالح مدرسته … لأن ذلك سيجذب مزيدا من (الرؤوس) القادرة على الدفع ومن ثم إستمرار الراتب …
– دولتنا (فاشلة وفاسدة) والفساد فيها تغلل داخل العصب ومجرى الدم ولا فكاك منه إلا بتغيير(النظام) … لن تنفع إعادة تهيئة أو تحديث …
ياخي امين حسن عمر والشيخ مدني وعبد الصمد ما هو هو نفس الاحمد والحاج احمد ما تفرق كلهم قذارة في قذارة