تعرّف على دور الجيش السوداني في عملية عاصفة الحزم باليمن

قال الرئيس السوداني عمر البشير حول مشاركة قوات بلاده في #دعم_الشرعية في #اليمن، إن “مشاركتنا فرضتها قيمنا الدينية، وموروثاتنا الأخلاقية في مناهضتنا للإرهاب والعدوان، وإننا ماضون في هذه المشاركة حتى تبلغ غاياتها النبيلة”.

هكذا بدأ السودان في تلبية النداء، في مارس عام ألفين وخمسة عشر.. نُبل عربي سوداني لدعم الشرعية في اليمن، ضد #الانقلاب_الحوثي المدعوم إيرانياً.

المشاركة السودانية السبَّاقة بكتائب تناهز الألف وخمس مئة مقاتل، أثبتت فعالياتها على الأرض، وأشيد بها من جميع الدول المشاركة، بل والجيش السوداني نفسه سعيد بهذه المشاركة درءا لخطر الحوثي.

كما أكد الرئيس عمر #البشير أكثر من مرة، أن #الجيش_السوداني باق في اليمن حتى تعود الأمور إلى نصابها، لأن خطر ميليشيات الحوثي يطال #السعودية أيضاً، والسعودية خط أحمر.

وقال البشير وهو يتحدث عن دفاعه عن أرض الحرمين “نحنا مرتزقة؟ نحنا بنحارب عشان القروش؟ نحنا بنحارب عشان أرضنا، بنحارب دفاعا عن عرضنا، بنحارب دفاعا عن أرض الحرمين هناك”.

ويقول محمد علي إبراهيم، قائد الفرقة 16 نيالا “ماشيين إنتو باسم السودان يا جماعة.. باسم شنو.. باسم السودان، مافي قوات مسلحة، ما في دعم سريع، ما في مدرعات، ما في كده، السودان يا جماعة، ماشيين عين حمرا، زول مضبلم مافي، زول مرخرخ مافي، دايرين الناس كلهم يكونوا كاربين قاشوم تمام، إنتا ماشي لدواس، ما ماشي فسحة”.

العربية