وزارة المالية تتبرأ من التسبب في أزمة الوقود بالسودان وتهاجم البنك المركزي

نأت وزارة المالية بنفسها من التسبب في أزمة وقود خانقة ضربت السودان منذ أكثر من شهر، ونفت قطعياً أن يكون عدم توفر المال سبباً في الأزمة، وكشفت عن اتفاق بينها وبنك السودان على طرح المزيد من الأموال في البنوك لتلبية حاجة العملاء خلال الأيام المقبلة. وقطعت بتحسن إمداد الوقود تدريجياً.
وقال وزير الدولة بوزارة المالية د. عبد الرحمن ضرار في تصريحات صحفية بالبرلمان إن إمداد الوقود يتحسن الآن نظرا لوجود تحسن في مصفاة الخرطوم، مؤكدا أن الإنتاج سيتصاعد تدريجياً حتى تصل المصفاة لطاقتها المعروفة. ومضى يقول: “القصة ليست أموالاً” لافتاً لوجود تباشير لحل الأزمة عبر توفير الوقود من الخارج.
واشار ضرار إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة بتجفيف الكتلة النقدية أدت لثبات السعر وقال إن “هناك نظرية اقتصادية تقول ان تجفيف السيولة سيقود لرفع قيمة العملة الوطنية”، مبيناً أنهم تناقشوا كثيراً مع محافظ بنك السودان لزيادة الكتلة النقدية في الأسواق واضاف “السوق عطشان ولازم يدوهو قروش والمسألة دي لازم تتم قبل رمضان”، مبيناً أن محافظ بنك السودان تعهد بضخ المزيد من الأموال للبنوك خلال أيام. وقال إن سياسات بنك السودان عطلت عمليات استيراد معينات زيادة الإنتاج.
تجفيف كامل السيولة عشان يجي الخير
قاتلكم الله ايها الفاسدين بوزارة المالية والحكومة ، هل انتم بتلعبوا على الذقون والشعب المسكين ايها البلهاء واحد مسئول كبير مثل وزير الخارجية ان البلد معدمة حتى من 30 مليون دولار :
كان ما عند الدولة اموال لماذا تستمر الحكومة الفاشلة في حكم البلد ؟؟ المفروض تستقيلوا جميعا يا البلهاء .
الحكومة ======= صفر كبير ويجب ان يتقدم الجميع باستقالاتهم اليوم قبل الغد واولهم الرئيس الراقص .
الله يدمركم وزير يلكي يقول عشان ماعندنا ١٠٠ مليون ووزير تاني يقول المشكلة ما مشكلة قروش اذن المشكلة مشكلة كيزان
يا ربي بنك السودان دة تابع لمنو اذا وزارة المالية بتشجب قراراته
يخيل الي انه يدار بواسطة القطط السمان الجد جد صاحبة الاسم
بالله الخبر الفوق دا محتاج ليهو تعليق؟ موش بيتكلّم براهو.. قالو الجن ممكن يدّاوى..الاندراوه تقول عليها شنو يا عبد الرحمن.. اللهم لا ضرر ولا ضرار!!!
وقال إن “هناك نظرية اقتصادية تقول ان تجفيف السيولة سيقود لرفع قيمة العملة الوطنية”،
طيب بعد التجفيف ده سعر الدولار قرب من الخمسين جنيه ليه
انت عارف و انا عارف بنك السودان المركزي ما فيهو قروش —
جملة ودائع المواطنيين في كل بنوك السودان تصل الي 139 مليار جنيه و الموجود منها حاليا لدى بنك السودان حوالي 3.5 مليار جنيه —
اذن ازمة السيولة هي ازمة حقيقية و ليست تخطيط من الحكومة لتجفيف الكتلة النقدية المتداولة — توجد حولي 450 مليار جنيه عند المواطنيين و خارج النظام المصرفي لعدم وجود ثقة فيه حيث لا احد يثق في الحكومة او نظامها المصرفي في السودان —
اذن الحكاية بايظة شديد و مافي اي امل لحل قريب —
رئيس مجلس الوزراء بكري حسن صالح قال في البرلمان : ( لو هندنا 102 مليون دولار ما كانت حصلت ازمة الوقود هذه ) —
يعني القصة قصة اموال غير موجودة لدي الحكومة و لدى وزارة المالية و بنك السودان — يا انت كضاب أو بكري كضاب
ديل كلهم من وزير المالية وزاد محافظ البنك المركزي
ليس لديهم علاقة وطيدة مع السياسات النقدية او يسمي السيولة ولا حتي علاقتهم باقتصاد
هو البنك المركزي دا تابع لامريكا ياربي؟
يا ضرار والله العظيم قدر ما اقرا ليك اى تصريح ااتمغص من كلامك ياخى زمان قالوا اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب كفانا تهريج ياخى
يقول ( السوق عطشان و لازم يدوهو قروش ) الكلام دة موجه لاهل الخليج هههههه
تجفيف كامل السيولة عشان يجي الخير
قاتلكم الله ايها الفاسدين بوزارة المالية والحكومة ، هل انتم بتلعبوا على الذقون والشعب المسكين ايها البلهاء واحد مسئول كبير مثل وزير الخارجية ان البلد معدمة حتى من 30 مليون دولار :
كان ما عند الدولة اموال لماذا تستمر الحكومة الفاشلة في حكم البلد ؟؟ المفروض تستقيلوا جميعا يا البلهاء .
الحكومة ======= صفر كبير ويجب ان يتقدم الجميع باستقالاتهم اليوم قبل الغد واولهم الرئيس الراقص .
الله يدمركم وزير يلكي يقول عشان ماعندنا ١٠٠ مليون ووزير تاني يقول المشكلة ما مشكلة قروش اذن المشكلة مشكلة كيزان
يا ربي بنك السودان دة تابع لمنو اذا وزارة المالية بتشجب قراراته
يخيل الي انه يدار بواسطة القطط السمان الجد جد صاحبة الاسم
بالله الخبر الفوق دا محتاج ليهو تعليق؟ موش بيتكلّم براهو.. قالو الجن ممكن يدّاوى..الاندراوه تقول عليها شنو يا عبد الرحمن.. اللهم لا ضرر ولا ضرار!!!
وقال إن “هناك نظرية اقتصادية تقول ان تجفيف السيولة سيقود لرفع قيمة العملة الوطنية”،
طيب بعد التجفيف ده سعر الدولار قرب من الخمسين جنيه ليه
انت عارف و انا عارف بنك السودان المركزي ما فيهو قروش —
جملة ودائع المواطنيين في كل بنوك السودان تصل الي 139 مليار جنيه و الموجود منها حاليا لدى بنك السودان حوالي 3.5 مليار جنيه —
اذن ازمة السيولة هي ازمة حقيقية و ليست تخطيط من الحكومة لتجفيف الكتلة النقدية المتداولة — توجد حولي 450 مليار جنيه عند المواطنيين و خارج النظام المصرفي لعدم وجود ثقة فيه حيث لا احد يثق في الحكومة او نظامها المصرفي في السودان —
اذن الحكاية بايظة شديد و مافي اي امل لحل قريب —
رئيس مجلس الوزراء بكري حسن صالح قال في البرلمان : ( لو هندنا 102 مليون دولار ما كانت حصلت ازمة الوقود هذه ) —
يعني القصة قصة اموال غير موجودة لدي الحكومة و لدى وزارة المالية و بنك السودان — يا انت كضاب أو بكري كضاب
ديل كلهم من وزير المالية وزاد محافظ البنك المركزي
ليس لديهم علاقة وطيدة مع السياسات النقدية او يسمي السيولة ولا حتي علاقتهم باقتصاد
هو البنك المركزي دا تابع لامريكا ياربي؟
يا ضرار والله العظيم قدر ما اقرا ليك اى تصريح ااتمغص من كلامك ياخى زمان قالوا اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب كفانا تهريج ياخى
يقول ( السوق عطشان و لازم يدوهو قروش ) الكلام دة موجه لاهل الخليج هههههه