أخبار السودان
الأمن يضم يومية مقربة من الحكومة لمسلسل مصادرة الصحف خلال إسبوع

واصل الأمن في السودان، يوم الثلاثاء، سياساته القمعية ضد الصحف، واعتقل كافة النسخ المطبوعة من صحيفة “الصيحة” التي يملك امتيازها خال الرئيس، الطيب مصطفى.
وادانت “شبكة الصحفيين السودانيين” في بيان وصل “الراكوبة” مصادرة “الصيحة” داعية الصحف للنهوض والقيام بادوارها الوطنية مهما كلف الأمر.
وتحمل مصادرة “الصيحة” الرقم ثلاثة في سلسلة المصادرات التي شملت صحيفتي “الجريدة” المستقلة، و”أخبار الوطن” الناطقة باسم حزب المؤتمر السوداني.
ويعمد الأمن بسياساته المخالفة للدستور والقانون إلى اخضاع الصحف وتركيع الصحفيين.
ادانت “شبكة الصحفيين السودانيين” في بيان وصل “الراكوبة” مصادرة “الصيحة” داعية الصحف للنهوض والقيام بادوارها الوطنية مهما كلف الأمر. يا شبكة الصحفيين السودانيين انتو مساكين بشكل الطيب ده خال البشير لو صودرت صحيفته ام لم تصادر ما عندو مشكلة التعويض جاااااهز.
بعد المصادرة دي ان شاء الله يارب الطيب مصطفى تكون مرارتو انفقعت بالجد ونرتاح من كل يوم مرارتي انفقعت مرارتي انفقعت.
ادانت “شبكة الصحفيين السودانيين” في بيان وصل “الراكوبة” مصادرة “الصيحة” داعية الصحف للنهوض والقيام بادوارها الوطنية مهما كلف الأمر. يا شبكة الصحفيين السودانيين انتو مساكين بشكل الطيب ده خال البشير لو صودرت صحيفته ام لم تصادر ما عندو مشكلة التعويض جاااااهز.
بعد المصادرة دي ان شاء الله يارب الطيب مصطفى تكون مرارتو انفقعت بالجد ونرتاح من كل يوم مرارتي انفقعت مرارتي انفقعت.
شاهدت لتوي الفيلم الأمريكي The Post ، لقد دمعت عيني وانا اشاهد المحكمة العليا تنتصر لحرية الصحافة وهي تعري مخازي السلطة ومن بيدهم السلطة. المناخ الذي يعيش فيه المواطن الأمريكي لا يتيح لأحد أن يعبث بالديمقراطية ولو بحجة الأمن القومي ، القيم هي قيم الديمقراطية التي تحفزك لكي تنتصر لبلدك ولإنتمائك له … ألا يوجد في الهيئة القضائية أو التشريعية من يتصدي لتغول الأمن ويوقفه في حده .. وين السوداني العامل فيها راجل ويوميا ينداس عليه بالجزمة!
شاهدت لتوي الفيلم الأمريكي The Post ، لقد دمعت عيني وانا اشاهد المحكمة العليا تنتصر لحرية الصحافة وهي تعري مخازي السلطة ومن بيدهم السلطة. المناخ الذي يعيش فيه المواطن الأمريكي لا يتيح لأحد أن يعبث بالديمقراطية ولو بحجة الأمن القومي ، القيم هي قيم الديمقراطية التي تحفزك لكي تنتصر لبلدك ولإنتمائك له … ألا يوجد في الهيئة القضائية أو التشريعية من يتصدي لتغول الأمن ويوقفه في حده .. وين السوداني العامل فيها راجل ويوميا ينداس عليه بالجزمة!