أخبار السودان

ذبح دبلوماسي أجنبي بأيدي مجهولين في العاصمة السودانية

قُتل القنصل النيجيري لدى الخرطوم، صبيحة يوم الخميس، على يد مجهولين قاموا بذبحه بآلة حادة داخل شقته في حي الرياض شرقي العاصمة السودانية.
ولم تصدر الشرطة بياناً عن الحادثة حتى عصر اليوم على الرغم من تدوين السفارة النيجيرية بلاغاً بالحادثة في قسم شرطة الرياض.
ووجدت العاملة المنزلية القنصل الذي يحمل رتبة العقيد في الشرطة النيجيرية مضرجاً في دماءه ومنزوع الملابس.

تعليق واحد

  1. الحكومة السودانية الاسلامية فى اطار حربها على الارهاب اوقفت تدريب خمسمائة الف من عناصر بوكوحرام على مختلف انواع الاسلحة و عطلت برامج تعليمهم على الذبح و السلخ و التمثيل بالجثث و تقطيع الاوصال و اغتصاب القاصرات و الغلمان و كبار السن
    وعملت على تسريحهم من معسكراتها الحنيفة و تكرمت عليهم بمنحهم الجنسيات السودانية ليعيشوا حياة طبيعية فى المجتمع ،ويؤدوا الصلوات وهى غير مسئولة من تفلتات بعضهم وخروجهم عن ارادتها

  2. كلامك صحيح ،فالحكومة ترعى المجموعات الإرهابية بأنواعها من تعليم ومسكن وتجنيس ودراسة في جامعة أفريقيا العالمية،التي تعتبر بؤرة لتفريخ وتخريج الإرهابيين من كل جنسيات العالم هذا بصفة عامة. الجريمة هنا ربما تكون عادية إن كانت لشخصية مدنية أما وإن كانت لعسكري نايجيري فهو الصراع بين الجيش وبوكوحرام النايجيريين.وقد لا نستبعد تكون من المتشددين السودانيين أنفسهم فكل الإرهاب واحد.كما ان الذبح هو اسلوب المتشددين الإسلاميين.

  3. ويجي واحد ناطي يقول ليك ماديرينها تبقي زي سوريا والعراق واليمن وليبيا

    ويقول ليك نحن عايشين في امن وامان ……………………….

    يا ربي يكونوا قاصدين امان اند ذا بان ( A man and the pan )

  4. لم تكتمل بعد تفاصيل هذا الخبر والشرطة لازالت توالي تكتمها المعهود دلالة على انها لا زالت تسعى للايقاع بالجاني او الجناة والى ان تظهر التفاصيل الرسمية سيظل باب الاجتهاد مفتوحا للجميع الا ان هنالك مفاتيح اجتماعية توحي بنوعية الجريمة وتشير الى التصنيف الاجتماعي لمرتكبها او مرتكبيها فمثلا في جرائم الشرف توجد بعض الملابسات الدالة اهمها التمثيل بمناطق معينة من جسم الضحية وفي تلك الحالة يصح التكهن بان مرتكب الجريمة سوداني او مجموعة من السودانيين اما من الناحية الدبلوماسيةفان اتفاقية قيينا للحصانات الدبلوماسية تلزم الدولة المضيفة بتوفير الحماية للقناصل والسفراء المعتمدين لديها خاصة اذا طلبوها وذلك ايضا امر لم يتم الافصاح عنه حتى الان وما ذهب اليه البعض من اتهام لعناصر بوكو حرام هو الاخر امر ممكن الحدوث ولا تكون الدولة السودانية (الفضلت) مسئولة عنه الااذا ابلغها القتيل او سفارته بوجود تهديد لسكنهم او اشخاصهم او مقار عملهم في كل الاحوال لا داعي لاستبواق الاحداث والصبر الى حين اكتمال المعطيات

  5. معروف الممول الرئيسى لجماعة بوكو حرام هى ايران وايران لا زالت تحتفظ بشعرة معاوية مع نظام الخرطوم وهكذا ترضع بوكو حرام لبن الحياة عن طريق الحبل السرى الذى يمر عبر السودان أما كون المشكلة سلوك جنسى فهذا احتمال ضعيف

  6. الحكومة السودانية الاسلامية فى اطار حربها على الارهاب اوقفت تدريب خمسمائة الف من عناصر بوكوحرام على مختلف انواع الاسلحة و عطلت برامج تعليمهم على الذبح و السلخ و التمثيل بالجثث و تقطيع الاوصال و اغتصاب القاصرات و الغلمان و كبار السن
    وعملت على تسريحهم من معسكراتها الحنيفة و تكرمت عليهم بمنحهم الجنسيات السودانية ليعيشوا حياة طبيعية فى المجتمع ،ويؤدوا الصلوات وهى غير مسئولة من تفلتات بعضهم وخروجهم عن ارادتها

  7. كلامك صحيح ،فالحكومة ترعى المجموعات الإرهابية بأنواعها من تعليم ومسكن وتجنيس ودراسة في جامعة أفريقيا العالمية،التي تعتبر بؤرة لتفريخ وتخريج الإرهابيين من كل جنسيات العالم هذا بصفة عامة. الجريمة هنا ربما تكون عادية إن كانت لشخصية مدنية أما وإن كانت لعسكري نايجيري فهو الصراع بين الجيش وبوكوحرام النايجيريين.وقد لا نستبعد تكون من المتشددين السودانيين أنفسهم فكل الإرهاب واحد.كما ان الذبح هو اسلوب المتشددين الإسلاميين.

  8. ويجي واحد ناطي يقول ليك ماديرينها تبقي زي سوريا والعراق واليمن وليبيا

    ويقول ليك نحن عايشين في امن وامان ……………………….

    يا ربي يكونوا قاصدين امان اند ذا بان ( A man and the pan )

  9. لم تكتمل بعد تفاصيل هذا الخبر والشرطة لازالت توالي تكتمها المعهود دلالة على انها لا زالت تسعى للايقاع بالجاني او الجناة والى ان تظهر التفاصيل الرسمية سيظل باب الاجتهاد مفتوحا للجميع الا ان هنالك مفاتيح اجتماعية توحي بنوعية الجريمة وتشير الى التصنيف الاجتماعي لمرتكبها او مرتكبيها فمثلا في جرائم الشرف توجد بعض الملابسات الدالة اهمها التمثيل بمناطق معينة من جسم الضحية وفي تلك الحالة يصح التكهن بان مرتكب الجريمة سوداني او مجموعة من السودانيين اما من الناحية الدبلوماسيةفان اتفاقية قيينا للحصانات الدبلوماسية تلزم الدولة المضيفة بتوفير الحماية للقناصل والسفراء المعتمدين لديها خاصة اذا طلبوها وذلك ايضا امر لم يتم الافصاح عنه حتى الان وما ذهب اليه البعض من اتهام لعناصر بوكو حرام هو الاخر امر ممكن الحدوث ولا تكون الدولة السودانية (الفضلت) مسئولة عنه الااذا ابلغها القتيل او سفارته بوجود تهديد لسكنهم او اشخاصهم او مقار عملهم في كل الاحوال لا داعي لاستبواق الاحداث والصبر الى حين اكتمال المعطيات

  10. معروف الممول الرئيسى لجماعة بوكو حرام هى ايران وايران لا زالت تحتفظ بشعرة معاوية مع نظام الخرطوم وهكذا ترضع بوكو حرام لبن الحياة عن طريق الحبل السرى الذى يمر عبر السودان أما كون المشكلة سلوك جنسى فهذا احتمال ضعيف

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..